- إنضم
- 14 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 11,245
- التفاعل
- الدولة
هو لم يجلب شئ بل كان اداه استخدمته بريطانيا ثم ألقته فى القمامه بعد ذلك وكانت بدايه تقسيم الدول العربية وانشاء وطن قومى لليهود مقابل راتب شهرى بريطانى له
خناجر في الظهر: 20 خائناً غيّروا مجرى التاريخ الإسلامي
- بادئ الموضوع بأحث في التاريخ
- تاريخ البدء
- إنضم
- 26 أكتوبر 2019
- المشاركات
- 3,563
- التفاعل
- الدولة
كاي ساذج او اي خادم لبريطانيا لما انتهى دورو انهو وجودو وتخلصو منه
- إنضم
- 14 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 11,245
- التفاعل
- الدولة
عبدالناصر هو موسس النظام العسكرى فى مصر
بدايه النهايه لمفهوم الدوله المدنيه الحديثه والحريات وانشغال المؤسسه العسكريه فى السياسة والاقتصاد وسوء التخطيط والاهتمام بالسلاح والفرد العسكرى وإهمال التعليم والعلماء والبحث العلمى بدايه عصر النفاق الاعلامى والسياسي والفساد المجتمعى
حتى المصانع كما يدعى كانت كلها من العهد الملكى للقطاع الخاص تم تأميمها وتعيين عساكر عليها حتى امتلئت بالفساد و المديونية وتم إغلاقها
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 7,548
- التفاعل
- الدولة
قد فعلت أنا و القيصر
اكسل كان ملكا بربريا امازيغيا دخل في الاسلام كما اوضحت لك وبقي عزيزا في قومه إلى ان جاء عقبة
دافع عن ملكه ومملكته لا اكثر وذلك لا يعتبر خيانة !!!
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 7,548
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 26 أكتوبر 2019
- المشاركات
- 3,563
- التفاعل
- الدولة
النظام الملكي المصري كان وصل لاخر طريقو وكان سيسقط عن طريق ناصر او غيره
اغتيالات سياسية احتقان شعبي مشاكل اقتصادية وفقر للكثير من طبقات المجمتع وسزيد عليه صراع طبقي
بالاضافة الى غليان شعبي ومظاهرات طلابية وحتى صارت حوادث الجيش الانجليزي وعربدته في مصر
ومحاصرتو للقصر الملكي وزيد عليه القيام بحرب الاسماعلية وقتل عشرات افراد الشرطة المصريين
كل هذا يخلي انو نظام فاروق كان سيسقط في كل الحالات بسبب كل الاخطاء من فاروق والحاشية وعربدة الانجليز
لكن الي اتى ناص كان مغرورا ومتهوار وضيع على مصر فرصة نهضة الكبيرة
- إنضم
- 14 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 11,245
- التفاعل
- الدولة
كانت قبضة الانجليزى قويه أثناء الحرب العالمية الثانية وغزو الألمان لمصر فى العلمين وكانت قناه السويس شريان حياه للدعم العسكرى الانجليزى
من كان يحكم مصر داخلياً هو حزب الوفد الذى كان على خلاف مع الملك وحاشيته كان فى اكتر من 18 حزب فى البرلمان ومنها أحزاب معارضه فى السلطة الوفد
عبدالناصر لم ينهى الاحتلال الإنجليزي هذه دعايه كاذبه بعد الحرب العالمية وانتصار الحلفاء ضعف التواجد الاجنبى فى مصر وانسحب شيئا فى شئ
- إنضم
- 2 يوليو 2019
- المشاركات
- 2,341
- التفاعل
- الدولة
بن كثير (البداية والنهاية)
- عند حديثه عن أحداث سنة 492هـ / 1099م (سقوط القدس):
- ابن كثير لم يذكر اسم الأفضل نصًا في هذا الموضع، لكنه حمّل المسؤولية للسلطة الفاطمية (أي الأفضل باعتباره الحاكم الفعلي).
ابن الأثير (الكامل في التاريخ)
- تكلم بوضوح عن الأفضل:
عماد الدين الأصفهاني (كاتب صلاح الدين) – الفتح القسي في الفتح القدسي
- يصف حال المسلمين في ذلك العصر:
- إنضم
- 26 يونيو 2016
- المشاركات
- 4,646
- التفاعل
يخلف عليك ،ما قصرت
- إنضم
- 26 يونيو 2016
- المشاركات
- 4,646
- التفاعل
الخيانة بنظر طرف بطولة بنظر طرف ثاني. غريبة ما جبت سيرة حافظ الأسد وبيعه للجولان ، وايضا المرحوم السادات تم اتهامه بالخيانة وتم اغتياله من قبل جيشه.
- إنضم
- 26 يونيو 2016
- المشاركات
- 4,646
- التفاعل
من انواع الخيانة، الانقلاب على الحاكم ، مثال الضباط الاحرار في مصر ضد الملك فاروق. عبدالكريم قاسم ورفاقه ضد الملك فيصل الثاني ، القذافي ضد السنوسي. صدام ضد احمد البكر.. وليس كل من حالف بريطانيا فقط من هو خائن ايضا من حالف الشيوعية ضد الاسلام فهو خائن ايضا بنظر الطرف المقابل. مقاييس الخيانة مختلفة حسب توجهات الاشخاص .
- إنضم
- 24 يوليو 2016
- المشاركات
- 3,328
- التفاعل
- الدولة
عبد الناصر خان الله ورسوله والمؤمنين.
- إنضم
- 30 مايو 2023
- المشاركات
- 2,526
- التفاعل
- الدولة
اللي يتحالف مع الدول الشرقية يسمونه مناضل وبطل وشجاع ومقاوم
بس اللي يتحالف مع الدول الغربية على طول يسمونه خاين وعميل ويمكن حتى يكفرونه.![:walw[1]:](/vb/data/assets/smilies/c39c84e393dbca960a05b9f45e20e07203df7b3c.gif "-- :walw[1]:")
بس اللي يتحالف مع الدول الغربية على طول يسمونه خاين وعميل ويمكن حتى يكفرونه.
- إنضم
- 26 أكتوبر 2019
- المشاركات
- 3,563
- التفاعل
- الدولة
المعسكر الغربي ارتبط اسمو بمشروع الصهيوني واسرائيل الكبرى وتقسيم الامة الاسلامية وسايكس بيكو والاحتلالاللي يتحالف مع الدول الشرقية يسمونه مناضل وبطل وشجاع ومقاوم
بس اللي يتحالف مع الدول الغربية على طول يسمونه خاين وعميل ويمكن حتى يكفرونه.
- إنضم
- 15 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 2,048
- التفاعل
- الدولة
الرجل تسبب في إبادة جيش كامل من الفاتحين
هو مرتد و ليس بمسلم و مات على كفره محاربا للمسلمين
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 42,803
- التفاعل
- الدولة
حذف ذلك الجزء بناء على بلاغات ورفض من عده اعضاء .
ولم نجد بلاغ يخص المدعو كسيله ولا أعرفه من الأساس ... لذا نأمل استخدام البلاغ والتوضيح .
- إنضم
- 6 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 5,397
- التفاعل
- الدولة
كسيلة مرتد عن الدين وقتل من خيار المسلمين الفاتحين غدراً وتعاون مع الروم (البيزنطيين) في ذلك
لا يجب حذفه
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 42,803
- التفاعل
- الدولة
هو في قبره وبين يدي خالقه .
نختلف معه سياسيا وننتقد ذلك ولا نتجاوز لأمور علمها عند الله .
ما فعله كسيلة ، إذا كان مسلماً حقاً ، والله أعلم بالسرائر ، يعد ردة صريحة ونوعا من الحرابة ، إذ نقض البيعة وتحالف مع عدو خارجي لقتل المسلمين ، وهم الرومان (بيزنطة) ، هذا التصرف ليس مجرد اختلاف سياسي ، ولا يصح أن يسمى بـ"انتقام" ، بل يتعداه إلى خيانة للأمة الإسلامية وشرعها ، وهو ما يجعل فعله من أكبر أسباب الفتن والصراعات في ذلك العصر ، وأمثاله في التاريخ كثير ، فإذا أخذتنا العاطفة في هذه الحالة ، فالجميع سيقول مثل هذا القول لعاطفة قبلية أو أسرية ، والشرع لا يبنى بالعاطفة.
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة، فيقال: هذه غدرة فلان ابن فلان".
هذا الحديث يدل على شناعة الغدر وعظم إثم الخيانة ، ويحذر من خطورة نقض العهود والتحالف مع أعداء الأمة ، خصوصا في أوقات الحرب والفتنة.
وقارنوا فعل كسيلة ، مع شخص ناله أسوأ مما نال كسيلة ، وهو أبو المهاجر بن دينار ، المسلم الثابت الذي لا يشك في إسلامه ، فإن كان كسيلة زعيما ، فأبو المهاجر والي أفريقيا ، الوالي الذي بفضل الله ثم بفضله فتحت على يديه مناطق واسعة في إفريقيا ، ومع هذا ، عزل وأسر وقيد ، وسيق في جيش عقبة مقيدا بالأغلال ، ومع ذلك كان نموذجا مضيئاً في الوفاء والصبر عند الفتن ، فقد بقي مخلصا لعهده ودينه ، وشارك في القتال إلى جانب المسلمين حتى استشهد ضد كسيلة ، مع العلم ، أنه يستطيع أن ينضم لكسيلة ، فهو صاحبه منذ البداية ، ولكنه عرف الحق من الباطل ، وطلب من عقبة أن يفك قيده ليشارك في رد العدوان ، لا بل قال لعقبة بن نافع حين فك قيده:
"أنج أنت وادعني هنا أقاتل حتى أستشهد" ، ورفض عقبة ، واقتلا معا ، نسأل الله لهما ومن معهما الشهادة.
وهذا يدل على علو همته وتضحيته في سبيل الدين، ورغبته الصادقة في نيل الشهادة ـ وتصرف المهاجر يمثل التقيد بالشرع الإسلامي في الثبات على العهد والوفاء حتى في أشد الظروف، وهو مثال يحتذى به في الإخلاص والوفاء ، والتقيد بالشرع ، وعدم التصرف بمايخالفه ، بأي حجة كانت.
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة، فيقال: هذه غدرة فلان ابن فلان".
هذا الحديث يدل على شناعة الغدر وعظم إثم الخيانة ، ويحذر من خطورة نقض العهود والتحالف مع أعداء الأمة ، خصوصا في أوقات الحرب والفتنة.
وقارنوا فعل كسيلة ، مع شخص ناله أسوأ مما نال كسيلة ، وهو أبو المهاجر بن دينار ، المسلم الثابت الذي لا يشك في إسلامه ، فإن كان كسيلة زعيما ، فأبو المهاجر والي أفريقيا ، الوالي الذي بفضل الله ثم بفضله فتحت على يديه مناطق واسعة في إفريقيا ، ومع هذا ، عزل وأسر وقيد ، وسيق في جيش عقبة مقيدا بالأغلال ، ومع ذلك كان نموذجا مضيئاً في الوفاء والصبر عند الفتن ، فقد بقي مخلصا لعهده ودينه ، وشارك في القتال إلى جانب المسلمين حتى استشهد ضد كسيلة ، مع العلم ، أنه يستطيع أن ينضم لكسيلة ، فهو صاحبه منذ البداية ، ولكنه عرف الحق من الباطل ، وطلب من عقبة أن يفك قيده ليشارك في رد العدوان ، لا بل قال لعقبة بن نافع حين فك قيده:
"أنج أنت وادعني هنا أقاتل حتى أستشهد" ، ورفض عقبة ، واقتلا معا ، نسأل الله لهما ومن معهما الشهادة.
وهذا يدل على علو همته وتضحيته في سبيل الدين، ورغبته الصادقة في نيل الشهادة ـ وتصرف المهاجر يمثل التقيد بالشرع الإسلامي في الثبات على العهد والوفاء حتى في أشد الظروف، وهو مثال يحتذى به في الإخلاص والوفاء ، والتقيد بالشرع ، وعدم التصرف بمايخالفه ، بأي حجة كانت.
هل الخطأ - هذا إذا صحت الرواية أصلا - يقابل بالخيانة والغدر؟!.
هناك أشياء تمنعني حساسية البربر من قولها ، ولكن التاريخ يذكرها بكل وضوح ، وهي نقض بعض قبائل البربر للعهد والردة ، منذ البداية ، والخروج والقتال لأتفه الاسباب ، فهذا ميسرة العبدي ، ومن معه ، خرجوا على الوالي الأموي ، ومن اسباب الخروج ، هي المطالبة بتحرير العبيد بعد إسلامهم ، وهو مطلب لا يتوافق مع شرع الدين الإسلامي أساساً ، فليس كل عبد أسلم يجب تحريره ، والطلب الثاني وهو أخذ الجزية على بعض قبائل البربر ، لعدم اسلامهم في نظر الوالي ، وإسلامهم في زعم البربر ، ففتلوا مالا يعد ولا يحصى من المسلمين ، نهبوا واغتصبوا المحرمات ، ومطالبهم ، أما لا تصح شرعا ، وإما أن فيها نظر.
أما مسألة إسلام البربر ، فهي محل نظر وتفاوت في الروايات التاريخية ، إذ تشير مصادر عدة إلى عدم استقرارهم على الإسلام أو تقيدهم بأركانه بالشكل الصحيح ، وقد دون عدم التزامهم بالإسلام في كثير من المصادر ، من أبرز من تناول هذا الموضوع ابن خلدون ، الذي أشار إلى أن كثيرا من البربر لم يكن إسلامهم سوى ظاهريا ، وابن خلدون ، عاش في القرن 13 ، أي بعد 400 سنة من الحادثة ، وبعد 200 سنة أيضا من عهد ابن خلدون في القرن 16، وصف الرحالة الجغرافي الشهير حسن الوزان (ليو أفريكانوس) البربر : "يصلون أحيانا ، ولا يعرفون كيف يتطهرون ، ويخلطون بين عادات الجاهلية والإسلام".
أضف إلى ذلك ، ما عاناه المرابطون والموحدون ، وهم بربر مثلهم ، فقد أوردت المصادر في حينه، معاناتهم من بعض القبائل ، إذ كانوا في عهدهم ، في أحيان لا يصلون ، ولا يؤدون الزكاة ، ويجهلون أركان الدين ، ما يؤكد استمرار وجود تحديات في تطبيق الإسلام الحقيقي بين بعض القبائل البربرية ، ولكن هذه المرة ، الذي طبقها عليهم ، وعانى منهم ، هم البربر الموحدون والمرابطون.
هناك أشياء تمنعني حساسية البربر من قولها ، ولكن التاريخ يذكرها بكل وضوح ، وهي نقض بعض قبائل البربر للعهد والردة ، منذ البداية ، والخروج والقتال لأتفه الاسباب ، فهذا ميسرة العبدي ، ومن معه ، خرجوا على الوالي الأموي ، ومن اسباب الخروج ، هي المطالبة بتحرير العبيد بعد إسلامهم ، وهو مطلب لا يتوافق مع شرع الدين الإسلامي أساساً ، فليس كل عبد أسلم يجب تحريره ، والطلب الثاني وهو أخذ الجزية على بعض قبائل البربر ، لعدم اسلامهم في نظر الوالي ، وإسلامهم في زعم البربر ، ففتلوا مالا يعد ولا يحصى من المسلمين ، نهبوا واغتصبوا المحرمات ، ومطالبهم ، أما لا تصح شرعا ، وإما أن فيها نظر.
أما مسألة إسلام البربر ، فهي محل نظر وتفاوت في الروايات التاريخية ، إذ تشير مصادر عدة إلى عدم استقرارهم على الإسلام أو تقيدهم بأركانه بالشكل الصحيح ، وقد دون عدم التزامهم بالإسلام في كثير من المصادر ، من أبرز من تناول هذا الموضوع ابن خلدون ، الذي أشار إلى أن كثيرا من البربر لم يكن إسلامهم سوى ظاهريا ، وابن خلدون ، عاش في القرن 13 ، أي بعد 400 سنة من الحادثة ، وبعد 200 سنة أيضا من عهد ابن خلدون في القرن 16، وصف الرحالة الجغرافي الشهير حسن الوزان (ليو أفريكانوس) البربر : "يصلون أحيانا ، ولا يعرفون كيف يتطهرون ، ويخلطون بين عادات الجاهلية والإسلام".
أضف إلى ذلك ، ما عاناه المرابطون والموحدون ، وهم بربر مثلهم ، فقد أوردت المصادر في حينه، معاناتهم من بعض القبائل ، إذ كانوا في عهدهم ، في أحيان لا يصلون ، ولا يؤدون الزكاة ، ويجهلون أركان الدين ، ما يؤكد استمرار وجود تحديات في تطبيق الإسلام الحقيقي بين بعض القبائل البربرية ، ولكن هذه المرة ، الذي طبقها عليهم ، وعانى منهم ، هم البربر الموحدون والمرابطون.