خناجر في الظهر: 25 خائناً غيّروا مجرى التاريخ الإسلامي

موضوع جميل تُشكر عليه، ولكن لديَّ تحفّظ بخصوص الشريف حسين والملك حسين – رحمهم الله – فوصْفهما بالخيانة أمرٌ جلل في الحقيقة.
 
موضوع جميل تُشكر عليه، ولكن لديَّ تحفّظ بخصوص الشريف حسين والملك حسين – رحمهم الله – فوصْفهما بالخيانة أمرٌ جلل في الحقيقة.
تسلم اخي الكريم

ممكن حضرتك تبين سبب تحفظك لو سمحت

الملك حسين كمثال لا اعتبر انه في فرق بينه و بين عبدالناصر
 
تسلم اخي الكريم

ممكن حضرتك تبين سبب تحفظك لو سمحت

الملك حسين كمثال لا اعتبر انه في فرق بينه و بين عبدالناصر

إن وصف الشريف حسين بن علي والملك حسين بن طلال بالخيانة اختزال ظالم للتاريخ وتبسيط مجحف لوقائع سياسية وعسكرية معقدة، فالشريف حسين لم يكن عميلاً لبريطانيا كما يُروّج، بل كان زعيماً عربياً وجد نفسه في مواجهة دولة عثمانية ضعفت في أواخر أيامها، وسيطر عليها قادة الاتحاد والترقي الذين فرضوا سياسة التتريك وأقصوا العرب وأعدموا نخبتهم في دمشق وبيروت. الثورة العربية الكبرى التي قادها الشريف حسين لم تكن طعنة في ظهر الخلافة كما يقال، بل محاولة لبناء كيان عربي مستقل يحرر العرب من التبعية ويعيد لهم اعتبارهم. إن من خان الشريف حسين لم يكن أمته، بل القوى الاستعمارية التي خدعته بوعود الاستقلال ثم انقلبت عليه باتفاقية سايكس بيكو ووعد بلفور، فخسر مشروعه وأمته خسرت معه. وقد رفض حتى وفاته الاعتراف بشرعية وعد بلفور وتمسك بالقدس ورفض تسليمها للصهاينة رغم الضغوط، ولو كان خائناً لقبل بما عرضته بريطانيا آنذاك. ومن رحم ثورته ودماء رجاله قامت دول عربية كالعراق والأردن التي حافظت على وجودها حتى اليوم، وهذا بحد ذاته شاهد على أنه لم يكن خائناً بل مؤسساً لمشروع قومي تعرض للخيانة من غيره.


أما الملك حسين بن طلال فقد وُصف ظلماً بأنه رجل إسرائيل السري، بينما الحقائق على الأرض تثبت أنه خاض أصعب التحديات في تاريخ الأردن الحديث، فقد تولى الحكم وهو شاب صغير يقود دولة محاصرة بين قوى إقليمية كبرى وصراع عربي إسرائيلي محتدم، دخل حرب 1967 وضاعت القدس والضفة الغربية في معركة لم يخسرها الأردن وحده، بل خسرها العرب جميعاً أمام آلة عسكرية إسرائيلية مدعومة دولياً، ومع ذلك لم يتخل الملك حسين عن قضية فلسطين ولم يعتبر القدس ملفاً منتهياً كما فعل غيره، بل بقيت الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية أمانة تاريخية لم يتنازل عنها، والقول إنه قدم القدس لإسرائيل على طبق من ذهب يتجاهل المعارك الدامية التي خاضها الجيش الأردني في القدس، كما يتجاهل أن الجيش نفسه حقق أول انتصار عربي على إسرائيل في معركة الكرامة عام 1968 حيث انكسرت أسطورة الجيش الذي لا يُقهر.


أحداث أيلول الأسود التي تُستخدم كدليل على خيانته لم تكن قراراً شخصياً لسحق الفلسطينيين، بل كانت صراعاً وجودياً بين دولة تسعى لحماية كيانها وسيادتها وبين فصائل مسلحة هددت مؤسساتها بل وتجاوزت سلطتها. الخسائر كانت فادحة والمؤلم أن الدماء سالت بين الإخوة، لكنها لم تكن خيانة بل حرباً أهلية دفع الأردن ثمنها كما دفع الفلسطينيون أيضاً. ورغم ذلك لم ينقطع دعم الملك حسين للشعب الفلسطيني سياسياً ومالياً، وظل يصف عرفات بالأخ الكبير ويحتضن ملايين الفلسطينيين في بلاده حتى آخر أيامه.


أما معاهدة وادي عربة عام 1994 فهي لم تكن انحيازاً لإسرائيل كما يُصوّر، بل كانت نتيجة انهيار الموقف العربي بعد حرب الخليج الثانية واستسلام النظام الإقليمي كله لشروط التسوية. الأردن كان محاصراً اقتصادياً وعسكرياً، والملك حسين لم يختر سوى الطريق الذي يحمي به بقاء دولته واستقرارها. ومع ذلك بقيت فلسطين حاضرة في سياساته، ولم يتنازل عن وصايته على القدس، بل كرّسها في المعاهدة ذاتها.


التاريخ لا يُقرأ من زاوية واحدة، ومن السهل إطلاق تهمة الخيانة بأثر رجعي، لكن المنصف يدرك أن الشريف حسين كان زعيماً مخدوعاً لا خائناً، وأن الملك حسين كان قائداً واقعياً حاول النجاة بدولته في زمن عاصف، لا عميلاً متواطئاً. ولو كانا خائنين لما بقي إرثهما السياسي والعائلي قائماً حتى اليوم، ولما بكت الأمة ملك الأردن يوم رحيله، ولما ظل العرب يذكرون الثورة العربية الكبرى كحدث مفصلي في تاريخ نهضتهم. إن الخيانة الحقيقية لم تكن عند هذين الرجلين، بل عند القوى الاستعمارية التي استغلت طموحاتهم وأحلام العرب، ثم انقضت عليها لتجزئة الأمة وزرع الكيان الصهيوني في قلبها.


وأختم فأقول إنني لست أردنياً لكي أكتب بدافع الانتماء أو العصبية، بل أنا سعودي أتناول هذا التاريخ بعين المنصف الباحث عن الحقيقة، لا بعين الهوى أو التحيز، وما أذكره هنا ليس تبريراً ولا تلميعاً، وإنما حقائق ثابتة تُظهر أن الشريف حسين والملك حسين لم يكونا خائنين لأمتهم، بل رجال دولة واجهوا اختبارات قاسية وقرارات مصيرية في زمن صعب. أخطأوا وأُصيبوا مثل غيرهم، لكنهم لم يبيعوا دينهم ولا عروبتهم، وظلوا أوفياء لقضايا أمتهم بقدر ما سمحت لهم الظروف. والتاريخ العادل ينصف ولا يجلد، يذكر الزلات لكنه لا ينكر المواقف، ويشهد بأن هؤلاء الرجال لم يكونوا خونة، بل رموزاً تركوا بصمتهم في مسيرة العرب الحديث
.

 
جمال عبد الناصر خائن !!
موضوع يراد به مسايرة تيار معين او على احسن الظروف جهل.
 
جمال عبد الناصر خائن !!
موضوع يراد به مسايرة تيار معين او على احسن الظروف جهل.
اخي لا يهمني ما عمله بره مصر

لكن الي عمله في مصر أقل شئ اعتبره خائن مستلم بلد تضم مصر و السودان و غزه و بلد فيها نهضه اقتصاديه و ثقافيه سلمها خرابه ما نزال نعاني من تبعات قرارته حتى الآن

سواء من تاميم و القضاء على العقول الاقتصاديه و كبحها و القوانين الغبيه من إصلاح و إيجار قديم و غيره و تضييع مقدرات مصر و جيشها في حروب عبثيه و لعنه القوميه العربيه الي تبنها
 
إن وصف الشريف حسين بن علي والملك حسين بن طلال بالخيانة اختزال ظالم للتاريخ وتبسيط مجحف لوقائع سياسية وعسكرية معقدة، فالشريف حسين لم يكن عميلاً لبريطانيا كما يُروّج، بل كان زعيماً عربياً وجد نفسه في مواجهة دولة عثمانية ضعفت في أواخر أيامها، وسيطر عليها قادة الاتحاد والترقي الذين فرضوا سياسة التتريك وأقصوا العرب وأعدموا نخبتهم في دمشق وبيروت. الثورة العربية الكبرى التي قادها الشريف حسين لم تكن طعنة في ظهر الخلافة كما يقال، بل محاولة لبناء كيان عربي مستقل يحرر العرب من التبعية ويعيد لهم اعتبارهم. إن من خان الشريف حسين لم يكن أمته، بل القوى الاستعمارية التي خدعته بوعود الاستقلال ثم انقلبت عليه باتفاقية سايكس بيكو ووعد بلفور، فخسر مشروعه وأمته خسرت معه. وقد رفض حتى وفاته الاعتراف بشرعية وعد بلفور وتمسك بالقدس ورفض تسليمها للصهاينة رغم الضغوط، ولو كان خائناً لقبل بما عرضته بريطانيا آنذاك. ومن رحم ثورته ودماء رجاله قامت دول عربية كالعراق والأردن التي حافظت على وجودها حتى اليوم، وهذا بحد ذاته شاهد على أنه لم يكن خائناً بل مؤسساً لمشروع قومي تعرض للخيانة من غيره.


أما الملك حسين بن طلال فقد وُصف ظلماً بأنه رجل إسرائيل السري، بينما الحقائق على الأرض تثبت أنه خاض أصعب التحديات في تاريخ الأردن الحديث، فقد تولى الحكم وهو شاب صغير يقود دولة محاصرة بين قوى إقليمية كبرى وصراع عربي إسرائيلي محتدم، دخل حرب 1967 وضاعت القدس والضفة الغربية في معركة لم يخسرها الأردن وحده، بل خسرها العرب جميعاً أمام آلة عسكرية إسرائيلية مدعومة دولياً، ومع ذلك لم يتخل الملك حسين عن قضية فلسطين ولم يعتبر القدس ملفاً منتهياً كما فعل غيره، بل بقيت الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية أمانة تاريخية لم يتنازل عنها، والقول إنه قدم القدس لإسرائيل على طبق من ذهب يتجاهل المعارك الدامية التي خاضها الجيش الأردني في القدس، كما يتجاهل أن الجيش نفسه حقق أول انتصار عربي على إسرائيل في معركة الكرامة عام 1968 حيث انكسرت أسطورة الجيش الذي لا يُقهر.


أحداث أيلول الأسود التي تُستخدم كدليل على خيانته لم تكن قراراً شخصياً لسحق الفلسطينيين، بل كانت صراعاً وجودياً بين دولة تسعى لحماية كيانها وسيادتها وبين فصائل مسلحة هددت مؤسساتها بل وتجاوزت سلطتها. الخسائر كانت فادحة والمؤلم أن الدماء سالت بين الإخوة، لكنها لم تكن خيانة بل حرباً أهلية دفع الأردن ثمنها كما دفع الفلسطينيون أيضاً. ورغم ذلك لم ينقطع دعم الملك حسين للشعب الفلسطيني سياسياً ومالياً، وظل يصف عرفات بالأخ الكبير ويحتضن ملايين الفلسطينيين في بلاده حتى آخر أيامه.


أما معاهدة وادي عربة عام 1994 فهي لم تكن انحيازاً لإسرائيل كما يُصوّر، بل كانت نتيجة انهيار الموقف العربي بعد حرب الخليج الثانية واستسلام النظام الإقليمي كله لشروط التسوية. الأردن كان محاصراً اقتصادياً وعسكرياً، والملك حسين لم يختر سوى الطريق الذي يحمي به بقاء دولته واستقرارها. ومع ذلك بقيت فلسطين حاضرة في سياساته، ولم يتنازل عن وصايته على القدس، بل كرّسها في المعاهدة ذاتها.


التاريخ لا يُقرأ من زاوية واحدة، ومن السهل إطلاق تهمة الخيانة بأثر رجعي، لكن المنصف يدرك أن الشريف حسين كان زعيماً مخدوعاً لا خائناً، وأن الملك حسين كان قائداً واقعياً حاول النجاة بدولته في زمن عاصف، لا عميلاً متواطئاً. ولو كانا خائنين لما بقي إرثهما السياسي والعائلي قائماً حتى اليوم، ولما بكت الأمة ملك الأردن يوم رحيله، ولما ظل العرب يذكرون الثورة العربية الكبرى كحدث مفصلي في تاريخ نهضتهم. إن الخيانة الحقيقية لم تكن عند هذين الرجلين، بل عند القوى الاستعمارية التي استغلت طموحاتهم وأحلام العرب، ثم انقضت عليها لتجزئة الأمة وزرع الكيان الصهيوني في قلبها.


وأختم فأقول إنني لست أردنياً لكي أكتب بدافع الانتماء أو العصبية، بل أنا سعودي أتناول هذا التاريخ بعين المنصف الباحث عن الحقيقة، لا بعين الهوى أو التحيز، وما أذكره هنا ليس تبريراً ولا تلميعاً، وإنما حقائق ثابتة تُظهر أن الشريف حسين والملك حسين لم يكونا خائنين لأمتهم، بل رجال دولة واجهوا اختبارات قاسية وقرارات مصيرية في زمن صعب. أخطأوا وأُصيبوا مثل غيرهم، لكنهم لم يبيعوا دينهم ولا عروبتهم، وظلوا أوفياء لقضايا أمتهم بقدر ما سمحت لهم الظروف. والتاريخ العادل ينصف ولا يجلد، يذكر الزلات لكنه لا ينكر المواقف، ويشهد بأن هؤلاء الرجال لم يكونوا خونة، بل رموزاً تركوا بصمتهم في مسيرة العرب الحديث
.

رائيك و يحترم اخي الكريم في الاخر كلنا بنتبادل وجهات نظر و ده الي وضحته و انا بنهي الموضوع

عموما الشريف حسين يعتبر زيه زي مير جعفر في الهند مثلا كان مختلف مع قياده بلده و سلطانه و بدل ما يتوحد معاه ضد العدو الخارجي قام بالتعاون مع العدو و في النهايه لم يستفد من خيانته

عموما للأسف العثمانيين يعتبر كان لهم دور فيما حصل لان حالهم بعد 1908 كان مثير للقرف لكن الي عمله الشريف يعتبر خيانه بردو مهما كانت الأسباب بقى و الحجه لخيانته

اما الملك حسين فكان تعاونهم مع إسرائيل اعمق من ما حضرتك وضحته بكتير و اظن الشهادات الي انا ارفقتها توضح ده
 
اخي لا يهمني ما عمله بره مصر

لكن الي عمله في مصر أقل شئ اعتبره خائن مستلم بلد تضم مصر و السودان و غزه و بلد فيها نهضه اقتصاديه و ثقافيه سلمها خرابه ما نزال نعاني من تبعات قرارته حتى الآن

سواء من تاميم و القضاء على العقول الاقتصاديه و كبحها و القوانين الغبيه من إصلاح و إيجار قديم و غيره و تضييع مقدرات مصر و جيشها في حروب عبثيه و لعنه القوميه العربيه الي تبنها

انت فاهم غلط ،، دون الدخول في تفاصيل ،، عموما هتعرف لوحدك الحقيقة و هتغير رأيك ،، لو فيك خير.
 
انت فاهم غلط ،، دون الدخول في تفاصيل ،، عموما هتعرف لوحدك الحقيقة و هتغير رأيك ،، لو فيك خير.
أتمنى حضرتك تطرح وجهه نظرك الموضوع معمول علشان كده ممكن انا تكون وجهه نظري غلط عادي و حضرتك ممكن تبين لي حاجه غفلت عنها
 

اها اخي الكريم شكرا على المشاركة كنت مفكر قصدك على خليفه عباسي فاسغربت من قولك انه خائن و تاه عني الاسم ده خالص

عموما اخي الكريم هو ده يعتبر خائن بس خيانته مش مؤثره قوي لانه فشل اصلا في النهايه
 
أتمنى حضرتك تطرح وجهه نظرك الموضوع معمول علشان كده ممكن انا تكون وجهه نظري غلط عادي و حضرتك ممكن تبين لي حاجه غفلت عنها

شوف ،، مصر تملك نموذج للنجاح ،، كلما تحقق جزء من هذا النموذج كلما زادت قوة مصر و العكس صحيح ،، النموذج قائم على دعائم استراتيجية تضم الشام ، ليبيا ، السودان ، اليمن و ساحل البحر الاحمر.


حدود الدولة المصرية في ازهى عصورها تكاد تتطابق مع تلك الدعائم ،، و كلما كانت قوية كلما توسعت ،، رمسيس تحتمس الثالث و حبشيبسوت و صلاح الدين و بيبرس و محمد علي كلهم حاولوا تطبيق هذا النموذج (كل بادوات عصره).

عبدالناصر كان واحد في سلسلة الناس الحلوة دي بادوات عصره ،، الوحدة مع سوريا ضرورية و الوجود المصري في اليمن ضروري ،، نختلف في طريقة التدخل انما المبدأ ثابت لا يتغير.

بلد فقيرة محتلة ،، يقود ثورة التحرير و الاستقلال و نهضة عمرانية جبارة في المدارس و المستشفيات و حتى المعاشات هو اللي عملها ،، حارب العالم كله عشان السد العالي عشان تشرب و حارب على كده يا اخي.

اقرأ عن عبدالناصر و اعرف قد ايه الراجل ده كان مخلص و امين على البلد ،، اقرا عنه في ثنايا شخصية مصر ل جمال حمدان ،، شوف جلال امين الاقتصادي في كتاب مصر و المصريين في مائة عام ،، لو بتقرأ سياسة اقرأ ل حسنين هيكل كتاب (لمصر لا لعبدالناصر) ،، لو بتسمع شعر شوف الابنودي و احمد فؤاد نجم و حداد (اللي اعتقلهم عبدالناصر ) و كل واحد فيهم له قصيدة او اتنين و حتى ديوان كامل بعد اربعين سنة من موت عبد الناصر ،، كان فيهم خير.

عبدالناصر لم يورث عقارا او اموالا ،، ميراث عبدالناصر الحقيقي هو فكره ،، اكتشف جوهر المسألة جوهر مصر و شخصيتها.

(الناصرية هي المصرية كما ينبغي أن تكون… أنت مصري إذن أنت ناصري… حتى لو انفصلنا عنه (عبد الناصر) أو رفضناه كشخص أو كإنجاز.

اقتباس ل جمال حمدان.
 
التعديل الأخير:
اخي لا يهمني ما عمله بره مصر

لكن الي عمله في مصر أقل شئ اعتبره خائن مستلم بلد تضم مصر و السودان و غزه و بلد فيها نهضه اقتصاديه و ثقافيه سلمها خرابه ما نزال نعاني من تبعات قرارته حتى الآن

سواء من تاميم و القضاء على العقول الاقتصاديه و كبحها و القوانين الغبيه من إصلاح و إيجار قديم و غيره و تضييع مقدرات مصر و جيشها في حروب عبثيه و لعنه القوميه العربيه الي تبنها
جمال عبدالناصر لم يكتفي بتخريب مصر لا راح نشر افكاره الهبله في الدول العربية وخربها من العراق لسوريا لليبيا واليمن وغيرها
 
غريبة عدم وجود حاكم من السلطنة العثمانية التي تسمى زورا بخلافة مع أنهم هم من سمح لليهود باستيطان فلسطين لمدة تزيد عن ٣٠ سنة ومنحوا هرتزل مؤسس الصهيونية أعلى الأوسمة وسلموا مفاتيح القدس للأنجليز بدون قتال
 
عودة
أعلى