الرياض تتجاوز مستهدفات المقارّ الإقليمية قبل 2030 بـ600 مقر عالمي… ماذا يعني ذلك لاقتصاد المملكة؟

رابح2012

عضو مميز
إنضم
23 نوفمبر 2020
المشاركات
2,144
التفاعل
4,875 470 0
الدولة
Saudi Arabia

الرياض تتجاوز مستهدفات المقارّ الإقليمية قبل 2030 بـ600 مقر عالمي… ماذا يعني ذلك لاقتصاد المملكة؟​


1756058338026.png


قبل أربعة أعوام فقط، أُعلِن عن برنامج بدا للكثيرين أشبه برهانٍ جريء: أن تتحول الرياض إلى محطة المقرات الإقليمية للشركات العالمية.
اليوم، يتحقق الرهان أسرع مما ظنّ أكثر المتفائلين؛ أكثر من 600 مقر عالمي اختارت العاصمة السعودية بيتًا لها، لتُعلن أن رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، حول ذلك، والتي انطلقت في يناير 2021، كانت وما زالت – بتوفيق الله تعالى – خارطة طريق تُقطف ثمارها مبكرًا. ووفقًا لرويترز، فإن هذا الإنجاز تجاوز المستهدف الزمني بخمس سنوات كاملة، ليضع المملكة في قلب المنافسة على قيادة اقتصادات المنطقة.

هذه النتائج ثمار خطة استراتيجية فاعلة أُطلقت برؤية سمو ولي العهد، مقرونة بإصلاحات تنظيمية وحوافز ضريبية جعلت الانتقال مجديًا للشركات الكبرى. ووفقًا لصحيفة "فايننشال تايمز"، فإن هذه السياسات أعادت تعريف بيئة الأعمال في الخليج، وغيّرت بين مراكز إقليمية تقليدية على موقع الصدارة.

ما الذي تغيّر؟​

ابتداءً من 1 يناير 2024، مُنِعت الجهات الحكومية في المملكة — مع استثناءات محدودة — من التعاقد مع الشركات الأجنبية التي لا تملك مقرًا إقليميًا في السعودية. ووفقًا لرويترز، فإن هذا القرار كان نقطة التحول التي عجّلت بتدفق الشركات إلى الرياض.

وفي خطٍ موازٍ، وفي مسار حزمة الحوافز، قدّمت الحكومة إعفاءً ضريبيًا لمدة 30 عامًا على أنشطة المقرّ الإقليمي، تشمل 0% ضريبة دخل و0% اقتطاع على المدفوعات ذات الصلة. ووفقًا لمجلة "الإيكونوميست"، فقد وُصفت هذه الحوافز بأنها (الأكثر تنافسية في المنطقة) لما تحمله من جاذبية استثنائية.

الديناميكية في 2025: زخم متواصل​

هذا فيما تُظهر نشرات وزارة الاستثمار أن السعودية منحت 34 ترخيصًا جديدًا في الربع الثاني من 2025 وحده. ووفقًا لـ"وول ستريت جورنال"، فإن هذه الوتيرة تُظهر أن الزخم لم يتراجع بعد تجاوز المستهدف.

وفي أغسطس 2025، أعلنت "لينوفو" عن انتقال مقرها الإقليمي إلى الرياض بالتوازي مع مشروع تصنيع محلي، في دلالة أن البرنامج تجاوز كونه استقطابًا إداريًا إلى تموضع اقتصادي شامل.

كيف يتبدّل وجه الرياض؟​

القطاعات المتوافدة تتنوع بين الخدمات الاحترافية والتقنية واللوجستية والصناعية، مما يعزز مكانة العاصمة لتصبح ضمن أكبر عشر اقتصادات مدينية عالميًا. ووفقًا لـ"بلومبرغ"، فإن الشركات تنظر إلى الرياض اليوم باعتبارها "العاصمة الإقليمية الجديدة"، ورغم الحذر الأوّلي لبعض البنوك العالمية، فإن موجة الامتثال تتسع. ووفقًا لـ"فايننشال تايمز"، فإن وضوح القواعد التنظيمية شجّع المؤسسات المالية الكبرى على نقل مقارّها تدريجيًا.

لماذا يهمّ ذلك السكن والوظائف والاستثمار؟​

قرارات أقرب للسوق تعني وجود القيادات التنفيذية في الرياض قرارات أسرع بشأن التوظيف والشراكات، كما أن تعميق السوق الخدمي: كل مقرّ يجلب معه طلبًا على الخدمات القانونية والتقنية واللوجستية، وصولًا إلى كون (توطين سلاسل القيمة). ووفقًا لرويترز، كمثال، يأتي استقطاب شركات مثل "لينوفو" ليعزز الصناعة المحلية ويوفّر وظائف مباشرة وغير مباشرة بعشرات الآلاف.

ما التالي؟​

مع توسع المناطق الاقتصادية الخاصة وتحسين الأطر الضريبية والتنظيمية، تسعى المملكة لضمان أن تبقى الحوافز أداة للتنمية لا مجرد منفذ ضريبي. ووفقًا لـ"وول ستريت جورنال"، فإن هذه البيئة تُعتبر اليوم الأكثر موثوقية في المنطقة.

والخلاصة:​

فإن تجاوز مستهدف 600 مقرّ إقليمي ليس خط النهاية، بل بداية مرحلة أعمق، وهو يُجسّد مقولة رائعة لسمو ولي العهد تتمحور حول أنه لا توجد خطوط نهائية، ومع كل خط نهاية هناك خطوط نهائية جديدة.

الرياض اليوم هي مدينة أعمال عالمية تفرض نفسها على الخريطة، خطوة بخطوة، برؤية عظيمة لقيادة مستنيرة.

1756058489611.png


1756058518475.png


1756058549891.png


1756058585081.png


 
الرياض مدينة أعمال ونفوذ شيئا فشيئا تتوحش لتصبح عملاق صناعي وتجاري سياحي.. الخ

لكنها تزدحم يوما بعد يوم.. ولابد من تصميم عالمي للمدينه يراعي سرعة التنقل و يختصر الزمن والمسافات على سكان مدينه الرياض

تطوير المدن الصغيره والبلدات التي تبعد ٢٠٠ أو ١٠٠ كلم حسب اتجاهات التمدد السكاني..

يجب الانتهاء من التخطيط والتنفيذ للمدينه قبل ٢٠٣٠..


كل من يجي من الرياض اساله كيف الديره يقول زحمه...
 

مقر إقليمي جديد لـ«ساس» في الرياض واستثمار بمليار دولار لتسريع التحول بالذكاء الاصطناعي​

الرئيس التنفيذي: السعودية تبرز كمحور رئيسي للابتكار والتحول الرقمي

1759926535971.png

تسعى «ساس» إلى تعزيز التحول الرقمي عبر التعاون مع الحكومة والقطاع الخاص والجامعات السعودية (شاترستوك)

في خطوة تؤكد الدور المتنامي للمملكة العربية السعودية مركزاً إقليمياً للابتكار والتحول الرقمي، أعلنت شركة «ساس» (SAS)، المتخصصة في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، عن افتتاح مقرها الإقليمي الجديد لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الرياض.

وجاء الإعلان خلال فعالية «SAS Innovate On Tour» التي استضافتها العاصمة الرياض، ليعكس ليس مجرد توسعٍ في أعمال الشركة، بل أيضاً تعمّق التزامها بدعم أهداف «رؤية السعودية 2030» التي تضع البيانات والذكاء الاصطناعي في صميم التحول الاقتصادي والابتكار المستدام.

وفي حديث خاص لـ«الشرق الأوسط»، أكد الدكتور جيم غودنايت، الرئيس التنفيذي لـ«ساس»، أن الشركة تمتلك خبرة تمتد لأكثر من أربعة عقود في مجالي التحليلات والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنها تقدّم قدرات موثوقة تدعم بشكل مباشر طموحات «رؤية 2030» في قطاعات الحكومة، والخدمات المالية، والرعاية الصحية، والطاقة، والمدن الذكية.

وأضاف غودنايت: «إن تأثيرنا طويل الأمد مبني على التزام مستمر بالابتكار، بما في ذلك استثمار بقيمة مليار دولار في حلول ذكاء اصطناعي متخصصة للقطاعات المختلفة، لضمان بقائنا في طليعة التطور التقني وتقديم حلول متقدمة لسنوات مقبلة».

1759926613778.png

الدكتور جيم غودنايت الرئيس التنفيذي لشركة «ساس» متحدثاً إلى «الشرق الأوسط» (ساس)

مقر إقليمي في قلب التحوّل​

تؤكد شركة «ساس» أن افتتاح مقرها الإقليمي الجديد في الرياض يكرّس حضورها الراسخ في المملكة الممتد لأكثر من عقدين، ويضعها في موقع أقرب من شبكة شركائها وعملائها في المنطقة.

وقال ألكسندر تيخونوف، المدير الإقليمي لشركة «ساس» في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، إن «هذه الخطوة أكثر من مجرد انتقال إداري؛ فالسعودية تبرز اليوم كمحور رئيسي للابتكار والتحول الرقمي. ومن خلال تأسيس مقرنا الإقليمي في الرياض، نتموضع في قلب هذا النمو».

وسيتضمن المقر الجديد أقسام القيادة والتواصل مع العملاء والاستشارات والابتكار، ليكون مركزاً للتعاون عبر قطاعات حيوية تشمل القطاع المصرفي والحكومي والطاقة والمرافق العامة والاتصالات.

من جانبه، أوضح محمد كيكي، مدير «ساس» في السعودية، أن الشركة ستتخذ من الرياض منصة إقليمية للتعاون مع الجهات الحكومية، والمؤسسات الأكاديمية، والقطاع الخاص في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، لتقديم حلول متقدمة في الذكاء الاصطناعي والتحليلات.

وأضاف أن المقر الجديد سيعمل أيضاً مركزاً لتبادل المعرفة وتنمية المهارات وتعزيز التعاون الإقليمي في مجالات التحول الرقمي.

تمكين «رؤية 2030»​

تتعامل «رؤية السعودية 2030» مع البيانات والتحليلات والذكاء الاصطناعي ليس أدوات مساندة، بل ركائز وطنية لبناء اقتصاد معرفي مستدام. ويرى الدكتور جيم غودنايت، الرئيس التنفيذي لشركة «ساس»، أن دور الشركة في هذا المشهد يتجاوز الجانب التقني إلى شراكة استراتيجية وتنموية مع المملكة. وأوضح أن «ساس» توفر منصة متكاملة تدعم إدارة البيانات الآمنة، والتحليلات المتقدمة، وتطوير النماذج ونشرها، واتخاذ القرارات في الوقت الفعلي، إضافة إلى حوكمة الذكاء الاصطناعي، وهي جميعها عناصر أساسية لتحقيق أهداف «رؤية 2030». وحسب الشركة، يتيح هذا النهج الشامل تحويل البيانات إلى رؤى عملية تساعد المؤسسات على اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً وتحسين كفاءة عملياتها التشغيلية.

ويأتي ذلك مدعوماً باستثمار عالمي تبلغ قيمته مليار دولار، خصصته «ساس» لتسريع تطوير حلول الذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات قطاعات متنوعة تشمل الأمن المالي والطاقة والرعاية الصحية والخدمات الحكومية.

بناء رأس المال البشري​

تركّز «ساس» في استراتيجيتها داخل المملكة على تمكين الكفاءات الوطنية وبناء القدرات السعودية في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي. وقال الدكتور غودنايت إن الشركة ترى في تطوير المواهب السعودية أحد المجالات التي يمكن أن تحقق فيها أكبر أثر، مؤكداً أن ذلك «يأتي على رأس أولوياتنا في المملكة»، وتتعاون «ساس» مع الجامعات السعودية والجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص لإعداد الشباب لمهن المستقبل، من خلال هاكاثونات الذكاء الاصطناعي، وبرامج التدريب الأكاديمي، والمنح البحثية.

وأضاف غودنايت: «هذه المبادرات ليست مشاريع جانبية، بل هي جوهر مهمتنا لتمكين الجيل القادم من المبدعين الذين سيقودون الاقتصاد المعرفي في المملكة».

1759926702207.png

تركّز «ساس» على بناء القدرات السعودية في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي (شاترستوك)

الثقة والشفافية والسيادة الرقمية​

مع تسارع تبنّي الذكاء الاصطناعي عالمياً، برزت حوكمة البيانات والسيادة الرقمية عاملين حاسمين، لا سيما في القطاع العام. ويؤكد الدكتور جيم غودنايت أن تقنيات «ساس» صُممت خصيصاً لتلبية المتطلبات التنظيمية الصارمة في المملكة. ويشرح أن حلول الشركة تتوافق بالكامل مع معايير السيادة الوطنية وحوكمة البيانات في السعودية، مشيراً إلى أن عروض «ساس» في مجال حوكمة الذكاء الاصطناعي تمنح المؤسسات وضوحاً وثقةً في بناء أطر حوكمة قوية ومتكاملة.

وأردف غودنايت أن «ساس» تمكّن الجهات الحكومية من نشر أنظمة ذكاء اصطناعي شفافة وقابلة للتفسير، مع ضمان الرقابة البشرية واتساق القرارات مع القيم والسياسات الوطنية. ويعكس هذا النهج التزام الشركة بتقديم تقنيات تدعم التحول الرقمي في المملكة دون المساس بالسيادة أو الشفافية، وهو ما يتماشى مع توجهات السعودية نحو بناء بيئة رقمية آمنة ومسؤولة.

الجاهزية السحابية والامتثال المحلي​

مع تسارع التحول إلى الحوسبة السحابية في القطاعات الحكومية والخاصة بالمملكة، تبرز منصة «ساس فيا» (SAS Viya) أداة مرنة وآمنة تتيح نشر نماذج الذكاء الاصطناعي وفق متطلبات كل جهة على نحو يتماشى مع الأنظمة الوطنية. ونوه الدكتور غودنايت بأن هذه المنصة تمكّن القادة في القطاع العام من تحسين الأداء وخفض التكاليف من خلال الاستفادة المثلى من موارد الحوسبة السحابية، مع ضمان الامتثال الكامل لمتطلبات السيادة الرقمية.

وزاد أن «ساس» تعمل بشكل وثيق مع شركائها العالميين والمحليين لضمان توافق بنيتها السحابية مع القوانين السعودية، مع توفير خيارات نشر مرنة تشمل الخوادم المحلية والسحابة الخاصة، بما يضمن بقاء البيانات الحساسة داخل حدود المملكة.

ويشدد غودنايت على أن التقدم التقني يجب أن يقترن بالمسؤولية، قائلاً: «نركّز بعمق على تطوير ذكاء اصطناعي شفاف وقابل للتفسير يعمل تحت إشراف بشري. فالمسألة لا تتعلق بالكفاءة فقط، بل بالثقة».

ويتقاطع هذا التوجه مع سياسة المملكة في تعزيز الذكاء الاصطناعي الأخلاقي وحوكمة الابتكار، بما يعزز ثقة المجتمع في مسيرة التحول الرقمي ويجعل الشفافية والمسؤولية ركيزتين أساسيتين في بناء المستقبل التقني للسعودية.
 
كان المستهدف 385 مقر لشركات متعددة الجنسيات الموجودة اصلا بالمنطقة

اعتقد ان الهدف والمستهدف تغير لذلك زادت الارقام
 
كان المستهدف 385 مقر لشركات متعددة الجنسيات الموجودة اصلا بالمنطقة

اعتقد ان الهدف والمستهدف تغير لذلك زادت الارقام

الجميل ان هناك شركات عسكرية وصناعية
 

"يـابي مركزي" تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض تعزيزًا للشراكة السعودية التركية ودعمًا لرؤية 2030​


1761121372385.png


في خطوة تعزز مسيرة التعاون الاقتصادي بين السعودية وتركيا، أعلنت شركة يـابي مركزي، إحدى كبرى شركات الهندسة والمقاولات التركية، عن افتتاح مقرها الإقليمي الجديد في مدينة الرياض، ضمن خطة توسعية استراتيجية تؤكد التزامها طويل الأمد تجاه المملكة، وتنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى جذب الاستثمارات الدولية وتعزيز التنمية الاقتصادية.

ويُعد هذا الافتتاح تتويجًا لمسيرة ناجحة للشركة في المملكة منذ بدء أعمالها عام 2011، حيث نفّذت مشاريع حيوية تجاوزت قيمتها 6 مليارات ريال سعودي.

وسيُشكّل المقر الجديد مركزًا لإدارة عمليات الشركة في السعودية ومنصة لدعم توسعها في منطقة الخليج.

وشهد حفل الافتتاح حضور سفير جمهورية تركيا لدى المملكة الأستاذ الدكتور أمر الله إيشلر، والمشرف العام للمقرات الإقليمية بوزارة الاستثمار الأستاذ الحسن حميد الدين، إلى جانب عدد من كبار التنفيذيين والمسؤولين من الجانبين السعودي والتركي، وممثلي شركاء الشركة وعملائها.

وخلال أكثر من عقد من العمل في السوق السعودي، أسهمت يـابي مركزي في تنفيذ عدد من المشاريع الوطنية الكبرى، أبرزها محطتا قطار الحرمين السريع في المدينة المنورة وجدة، ومشروع السكك الحديدية CTW130 في الجبيل، وورش النعيرية، إلى جانب إشرافها على ثلاثة مشاريع رئيسية لصيانة وتأهيل خطوط السكك الحديدية التابعة لشركة سار في مختلف مناطق المملكة.

وسيضم المقر الجديد فرقًا متخصصة في إدارة المشاريع والهندسة وتطوير الأعمال والدعم المؤسسي، بما يتيح تقديم خدمات أكثر تكاملاً وقربًا من العملاء، مع التركيز على برامج التوطين ونقل المعرفة وتعزيز التعاون مع المؤسسات السعودية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

تصريح رسمي: قال أوزجي أري أوغلو، عضو مجلس الإدارة والمدير العام الإقليمي لشركة يـابي مركزي في المملكة: “يمثل افتتاح مقرنا الإقليمي في الرياض خطوة محورية في تعزيز وجودنا داخل المملكة، ودعمًا لاستراتيجيتنا الرامية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.

نحن ملتزمون بالاستثمار في الكفاءات السعودية وتوسيع شراكاتنا المحلية والمشاركة في بناء مستقبل مزدهر ومستدام للمملكة.” وأضاف: “هذه المناسبة تُعد علامة فخر في مسيرة شركتنا وشراكتنا مع المملكة العربية السعودية، فالمقر الجديد هو أكثر من مجرد توسعٍ أعمالي، بل هو رمز للثقة المتبادلة ودعمٌ لرؤية المملكة الطموحة.

ونفخر بعلاقات التعاون الوثيقة بين السعودية وتركيا القائمة على الاحترام المتبادل والقيم المشتركة والرؤية الموحدة نحو التقدم الإقليمي.

” نبذة عن الشركة: تأسست يـابي مركزي عام 1965، وتُعد من أبرز الشركات العالمية في البنية التحتية والأنظمة الحديدية والمشروعات الهندسية الكبرى. تمتد أعمالها في أكثر من 11 دولة، حيث أنجزت أكثر من 4,500 كيلومتر من خطوط السكك الحديدية والمترو ضمن أكثر من 70 مشروعًا تخدم أكثر من 3.5 مليون راكب يوميًا حول العالم، إلى جانب تنفيذ أكثر من 42 مليون متر مربع من المباني في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا.

1761121479401.png
 
بلادنا تسير بخطى عظيمه ولله الحمد قبل رؤية 2030 اي قبل 2015 كان سعر برميل النفط يتجاوز 110 دولار امريكي وحجم اقتصادنا لايتجاوز 650 مليار دولار
واليوم 2025 سعر النفط لايتجاوز 60 دولار وصل حجم اقتصادنا 1300 مليار دولار بنسبه زيادة وصلت 100٪ وهذا دليل إن بلادنا تجاوزت تحكم اسعار النفط بقوة اقتصادنا وهذا كله بفضل الله سبحانه وتعالى ونعمه التي لا تحصى علينا
 
عودة
أعلى