الانخفاض التقديري (2019–2025)
السنة | التدفق التقديري (مليار م³) | النقص عن الحصة (م³) | نسبة الانخفاض (%) | ↓ تراجع |
---|
2019 | 54.5 | 1.0 | 1.8 % | ↓ ✔ |
2020 | 53.5 | 2.0 | 3.6 % | ↓ ✔ |
2021 | 52.5 | 3.0 | 5.4 % | ↓ ✔ |
2022 | 51.0 | 4.5 | 8.1 % | ↓ ✔ |
2023 | 50.0 | 5.5 | 9.9 % | ↓ ✔ |
2024 | 49.0 | 6.5 | 11.7 % | ↓ ✔ |
2025 | 48.0 (تقدير) | 7.5 | 13.5 % | ↓ ✔ |
سنة 2025: يعتمد تقدير الانخفاض على توقعات علمية من نماذج مناخية تُشير إلى أن تدفقات مياه النيل قد تنخفض بنسبة تتراوح بين –9% إلى –50% بحلول عام 2025، بحسب Strzepek وآخرين .
اخترنا تقدير 48 مليار م³ كنقطة وسط، مما يمثل انخفاضًا بنحو 13.5 % من الحصة الرسمية.
الأساس المرجعي هو حصة مصر المقررة منذ 1959 بموجب معاهدة المياه: 55.5 مليار م³ سنويًا.
التدفقات المقدّرة تم تحجيمها مع الاتجاهات المناخية، جفاف السنوات الماضية، وسيناريوهات سد النهضة وتأثيرات تغير المناخ.
نسبة الانخفاض محسوبة كالآتي:
عام 2025: تم احتسابه بناءً على توقعات علمية دقيقة، تؤكد خطر انخفاض أكبر في حال استمرار موجهات التغير المناخي وفترات الجفاف – وهو تقدير تقريبي قابل للتحديث عند توافر بيانات رسمية لاحقًا.
التراجع مستمر منذ 2019، بأسلوب تدريجي يصل إلى 13.5 % من حجم الحصة الرسمية في عام 2025.
يزيد الجدول من وضوح خطر نقص مياه نهر النيل على مصر ويعد إنذارًا لتخفيف الأثر بمبادرات الترشيد وتحلية المياه والاعتماد على المياه المعاد تدويرها.
مصدر :
1. الهيئة الوطنية للاعلام ( مصر )
2. مصدر تقرير pdf
3. مصدر تقرير pdf
للمعلومية سبب قلة التدفق ليس فقط سد النهضة انما الجفاف وقلة المواسم الممطرة والسد سبب من الاسباب