رئيس وزراء إثيوبيا يعلن إنجاز العمل في سد النهضة

الطاقة الكهرومائية نظريا ارخص ومستدامة ومتجددة المشكلة في الإثيوبيين انفسهم وفسادهم ورغبتهم في الإضرار بمصر والسودان دفعتهم في تغيير تصميم السد عدة مرات والفشل في تشغيله والإستفادة منه في إنتاج الكهرباء ورغم ان ده يعتبر خسارة لمصر برده فنحن في حاحة الي فتحهم للتوربينات وتمرير المياه لتوليد الكهرباء والكل يستفيد علشان كده بقول قصة توليد الكهرباء ليست اولوية عند الأحباش

يا راجل حتى الحلفان مع ابي احمدمنفعش .
المشكلة الاعلام المصري هو الي اعطى زخم لموضوع سد النهضه .
 
كمية مياه نهر النيل التي تصل إلى مصر قبل وبعد بناء سد النهضة، بالإضافة إلى تأثير ذلك على مستوى ارتفاع مياه النيل في مصر (تقريبيًا)، علمًا أن الأرقام تختلف حسب المواسم والإجراءات الإثيوبية في ملء السد :
البند
قبل سد النهضة (حتى 2010)
بعد سد النهضة (2011–2025 مبدئيًا)
ملاحظات
كمية المياه السنوية (مليار م³)
55.5 مليار م³
بين 40 - 55.5 مليار م³
حسب كمية التخزين والفيضان
فترة الملء الأولى (2020–2025)
نقص تدريجي تراوح بين 3 إلى 10 مليار م³/سنة
حسب حجم التخزين السنوي
مستوى مياه النيل (تقريبيًا)
مستقر – ارتفاع سنوي طبيعي
انخفاض موسمي بسيط (15-50 سم) ببعض المناطق
في بعض السنوات فقط، ويُعوض جزئيًا بالخزانات
تأثير خزان السد العالي
فعال في ضبط منسوب النيل
استُخدم لتعويض النقص الجزئي
الاحتياطي في السد العالي انخفض أحيانًا

توضيحات:

55.5 مليار م³: هو نصيب مصر التاريخي من مياه النيل وفق اتفاقية 1959.
بعد بناء سد النهضة، بدأت إثيوبيا منذ 2020 تخزين المياه تدريجيًا، مما أثّر جزئيًا على كمية المياه الواصلة لمصر، خاصة في سنوات الجفاف.
مستوى النيل في القاهرة وأسوان شهد بعض التذبذب، لكن لم يحدث جفاف حاد بفضل تنظيم المياه عبر السد العالي.

ملاحظة:

ليس هناك انخفاض دائم في مستوى النيل، ولكن الخطر في السنوات الجافة التي قد تؤدي إلى نقص حاد ما لم تكن هناك إدارة تنسيقية.
 
جدولًا يوضح أكثر 5 سنوات يُحتمل أن تكون حرجة (جافة أو منخفضة الإيراد) على مصر من مياه نهر النيل خلال الفترة 2025–2035، بناءً على توقعات النماذج المناخية والدورات الهيدرولوجية وتأثيرات سد النهضة:

الترتيب​
السنة المحتملة​
درجة الخطورة​
الأسباب المتوقعة​
التأثير على مصر (إن لم يكن تنسيق تشغيل)​
1
2025
🔴 عالية جدًا
استمرار ملء سد النهضة + أثر نينيو معتدل
انخفاض كبير في إيراد النيل (قد يصل 10 مليار م³)
2
2031
🔴 عالية
دورة مناخية جافة متوقعة + ضعف الأمطار
ضعف الري وزيادة السحب من المخزون الاستراتيجي
3
2026
🟠 متوسطة إلى عالية
انتهاء ملء السد + نقص محتمل بالأمطار
ضغط على السد العالي للحفاظ على التوازن المائي
4
2030
🟠 متوسطة
بداية دورة جفاف محتملة وفق النماذج المناخية
تأخر زراعة بعض المحاصيل الصيفية
5
2034
🟡 متوسطة إلى منخفضة
تذبذب الأمطار على الهضبة الإثيوبية
يتطلب إدارة دقيقة لمخزون المياه

ملاحظات مهمة:​

  • هذه السنوات لا تعني انعدام الأمطار كليًا، لكنها مرشحة لأن تكون أقل من المتوسط بنسبة قد تصل إلى 20–40%.
  • سد النهضة إذا تم تشغيله بشكل غير منسق، فإن الجفاف في هذه السنوات قد يتحول إلى أزمة.
  • السد العالي في مصر يمكنه تعويض النقص الجزئي، ولكن ليس لعدة سنوات متتالية دون تنسيق.
 
بيسحبوا منها للزراعة ونسبة كبيرة بتتبخر وكل ده خسارة من خصة مصر التي اعتقد ممكن توصل للثلث وتراكميا هنبدا نحس بالعجز
حصة مصر لم تتاثر حتى اليوم وهذا في سنين ملئ السد!!! هل ستتأثر الان بعد ملئه وكل عام ستحتاج اقل طبعا من سنين الملئ؟!
 
عدم قيام مصر بأي رد فعل قوي أو علني بعد إعلان إثيوبيا عن الانتهاء من سد النهضة وافتتاحه يعكس مزيجًا معقدًا من الاعتبارات السياسية، الدبلوماسية، العسكرية، والداخلية. فيما يلي تحليل لأسباب ذلك:




1. استنفاد المسار الدبلوماسي دون نتائج حاسمة


  • مصر كانت قد راهنت على الدبلوماسية الدولية، عبر مجلس الأمن والاتحاد الأفريقي، لكنها لم تحقّق تقدّمًا ملموسًا رغم سنوات من المفاوضات.
  • المجتمع الدولي لم يضغط على إثيوبيا، وغالبًا ما تبنّى موقفًا محايدًا أو داعمًا للتنمية الإثيوبية، ما قلّل من فرص التصعيد الدبلوماسي الفعّال.



2. كلفة المواجهة العسكرية وخطر الانزلاق الإقليمي


  • توجيه ضربة عسكرية للسد أصبح أكثر صعوبة الآن بعد اكتماله، إذ سيُنظر إليها كعمل عدائي مباشر من شأنه إشعال حرب إقليمية لا ترغب مصر في الدخول فيها.
  • إثيوبيا تمتلك جيشًا كبيرًا، كما أن وجود دعم غير مباشر من بعض القوى الدولية (مثل الصين التي ساهمت في تمويل مشاريع بنية تحتية) يُعقّد المشهد.
  • مخاوف مصر من رد فعل سوداني سلبي أو استغلال دول إقليمية أخرى لهذا التصعيد (كتركيا أو إيران) للتمدد في القرن الأفريقي.



3. حسابات داخلية مصرية


  • النظام المصري يواجه تحديات اقتصادية داخلية ضخمة (التضخم، نقص العملات الأجنبية، ارتفاع الدَّين).
  • أي تصعيد عسكري أو دبلوماسي حاد قد يفاقم الوضع الاقتصادي ويؤدي إلى عدم استقرار داخلي.
  • الدولة قد تكون فضّلت سياسة "الصبر الاستراتيجي" والاعتماد على وسائل إدارة الموارد المائية داخليًا بدلًا من المخاطرة بمغامرة خارجية.



4. رسائل ضمنية وتحركات غير معلنة


  • من المرجح أن مصر تحتفظ بخيارات غير مُعلنة، سواء على مستوى المخابرات أو التعاون الإقليمي مع دول متضررة من تصرفات إثيوبيا (مثل السودان أو كينيا).
  • هناك أيضًا احتمال أن تكون مصر تنتظر لحظة مواتية أكثر دوليًا، مثل تغيير الإدارة في الولايات المتحدة أو حدوث تغييرات داخلية في إثيوبيا.



5. قبول ضمني بواقع جديد


  • رغم الرفض العلني في السابق، يبدو أن مصر تتجه تدريجيًا إلى التكيّف مع الواقع الجديد، عبر:
    • تعزيز مشاريع تحلية المياه.
    • استخدام التكنولوجيا في الزراعة لتقليل الاعتماد على النيل.
    • تنويع مصادر المياه من خلال التعاون مع دول أخرى.



النتيجة:


موقف مصر يعكس براغماتية سياسية تُقدّر حجم المخاطر والمصالح على الأرض. وعلى الرغم من أن عدم الرد قد يُفهم كضعف من بعض الجهات، إلا أنه في إطار التوازنات الدولية والإقليمية، قد يكون قرارًا محسوبًا لتجنّب الأسوأ.
 
عدم قيام مصر بأي رد فعل قوي أو علني بعد إعلان إثيوبيا عن الانتهاء من سد النهضة وافتتاحه يعكس مزيجًا معقدًا من الاعتبارات السياسية، الدبلوماسية، العسكرية، والداخلية. فيما يلي تحليل لأسباب ذلك:




1. استنفاد المسار الدبلوماسي دون نتائج حاسمة


  • مصر كانت قد راهنت على الدبلوماسية الدولية، عبر مجلس الأمن والاتحاد الأفريقي، لكنها لم تحقّق تقدّمًا ملموسًا رغم سنوات من المفاوضات.
  • المجتمع الدولي لم يضغط على إثيوبيا، وغالبًا ما تبنّى موقفًا محايدًا أو داعمًا للتنمية الإثيوبية، ما قلّل من فرص التصعيد الدبلوماسي الفعّال.



2. كلفة المواجهة العسكرية وخطر الانزلاق الإقليمي


  • توجيه ضربة عسكرية للسد أصبح أكثر صعوبة الآن بعد اكتماله، إذ سيُنظر إليها كعمل عدائي مباشر من شأنه إشعال حرب إقليمية لا ترغب مصر في الدخول فيها.
  • إثيوبيا تمتلك جيشًا كبيرًا، كما أن وجود دعم غير مباشر من بعض القوى الدولية (مثل الصين التي ساهمت في تمويل مشاريع بنية تحتية) يُعقّد المشهد.
  • مخاوف مصر من رد فعل سوداني سلبي أو استغلال دول إقليمية أخرى لهذا التصعيد (كتركيا أو إيران) للتمدد في القرن الأفريقي.



3. حسابات داخلية مصرية


  • النظام المصري يواجه تحديات اقتصادية داخلية ضخمة (التضخم، نقص العملات الأجنبية، ارتفاع الدَّين).
  • أي تصعيد عسكري أو دبلوماسي حاد قد يفاقم الوضع الاقتصادي ويؤدي إلى عدم استقرار داخلي.
  • الدولة قد تكون فضّلت سياسة "الصبر الاستراتيجي" والاعتماد على وسائل إدارة الموارد المائية داخليًا بدلًا من المخاطرة بمغامرة خارجية.



4. رسائل ضمنية وتحركات غير معلنة


  • من المرجح أن مصر تحتفظ بخيارات غير مُعلنة، سواء على مستوى المخابرات أو التعاون الإقليمي مع دول متضررة من تصرفات إثيوبيا (مثل السودان أو كينيا).
  • هناك أيضًا احتمال أن تكون مصر تنتظر لحظة مواتية أكثر دوليًا، مثل تغيير الإدارة في الولايات المتحدة أو حدوث تغييرات داخلية في إثيوبيا.



5. قبول ضمني بواقع جديد


  • رغم الرفض العلني في السابق، يبدو أن مصر تتجه تدريجيًا إلى التكيّف مع الواقع الجديد، عبر:
    • تعزيز مشاريع تحلية المياه.
    • استخدام التكنولوجيا في الزراعة لتقليل الاعتماد على النيل.
    • تنويع مصادر المياه من خلال التعاون مع دول أخرى.



النتيجة:


موقف مصر يعكس براغماتية سياسية تُقدّر حجم المخاطر والمصالح على الأرض. وعلى الرغم من أن عدم الرد قد يُفهم كضعف من بعض الجهات، إلا أنه في إطار التوازنات الدولية والإقليمية، قد يكون قرارًا محسوبًا لتجنّب الأسوأ.
سد تم الانتهاء من بناؤه و اكتمال الملء بالفعل
ماذا نفعل الآن لا خيار عسكري حاليا انتهي هذا الخيار واذا في ا رد فعل ف الافضل من سنوات وليس الان لانه امر واقع
 


أول مكسب حققه سد النهضة لإثيوبيا هو إنتاج الكهرباء. فقد بدأت إثيوبيا في توليد الكهرباء من السد في فبراير 2022م وذلك بعد اكتمال المرحلة الأولى من الملء وتوصيل توربينين بقدرة 750 ميجاوات بالشبكة الوطنية والمستهدف قدرة تفوق 5000 ميجاوات .

بالتوفيق لاثيوبيا ف اي مشروع تنموي لا يضر جيرانها

لكن عندما تدفع 5 مليار دولار ف مشروع لينتج 750 ميجا وات فهو مشروع فاشل
تخيل كل المبالغ هذه ولم يتم تركيب الا 2 توربين من اصل 13 !
 
رئيس يحط فلوس دولته المديونه في قصور ومنتجعات
ورئيس يحط فلوس دولته في مشاريع قوميه
 
واقع المياه في مصر ،، احتياجات ١١٤ مليار متر مكعب ،، الوارد من النيل و محطات المعالجة و المياه الجوفية بيوصل ٨٠ مليار + محاصيل نستوردها تعادل ٣٤ مليار متر.

مصر عندها هامش جيد من المياه ممكن توفيرها بالذات في الزراعة التى لو تحول الري في الاراضي المزروعة من غمر الى التنقيط او الرش لامكن توفير نسبة كبيرة من المياه مع العلم ان مخصص قطاع الزراعة و الري في مصر يمثل نسبة ٨٠٪ من جملة استهلاك المياه.


هناك نشاط في تنفيذ محطات المعالجة لمياه الصرف الزراعي في محطات المحسمة و بحر البقر و الحمام الجديدة و تطوير محطة الجبل الاصفر.

كمية من مياه النيل لازم تدخل المتوسط للحفاظ على المياه الجوفية من مياه البحر المالحة ،، الكمية دي حوالي ٥ - ٦ مليار و دي تقريبا قدرات المعالجة في المحطات الجديدة.
 
راجع نفسك إذا تقلل من إثيوبيا عشان سود ... هذه عنصرية

شعب عظيم و كبير و له روابط مع خير خلق الله الرسول صلى الله عليه وسلم دار الهجرة و من اثيوبيا جاءت ام ايمن مربية رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجة زيد من جهينه ام حب رسول الله أسامة بن زيد ... قادة سرايا الرسول صلى الله عليه وسلم.

يكفيهم فخر لما الإسلام كان ٦ انفار ... كانو سدس الإسلام

رجلان .. الرسول صلى الله عليه وسلم و الصديق
غلامان : زيد و علي رضي الله عنهما
و امرائتان: خديجة و ام ايمن .


اول قومية دخل منها انفار الى الإسلام بعد العرب هم الحبش دخلوا الإسلام من اليوم الأول


من الحبشه اول شهيدة في الاسلام

سمية بنت خباط .. ام عمار بن ياسر

و منهم مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم بلال بن رباح .


الله اصطفى ام ايمن الحبشية لتكون مربية الرسول صلى الله عليه وسلم و لتشهد النبي طيلة مراحل حياته من يوم ولد إلى وفاته صلى الله عليه وسلم لم يكن احد بالقرب هذا لنبي .

امراءة عاقله عندما تزوج النبي خديجه قبل الاسلام صلى الله عليه وسلم اعتقها فرفضت البعد فزوجها رجل وسكنت قرب النبي و استشهد هو وابنه في حنين فزوجها زيد
 
التعديل الأخير:
خبر محزن ان هكذا مشروع ضخم تم مع الالتفاف على مصر
مصر من كانت ترفض الامر بالماضي فاستغلث اثيوبيا حالة ضعف مصر ايام الثورة
وتبدأ المشروع
الخطأ الفادح الذي ارتكبته مصر وهذا منذ زمن انها لم تتوغل بدول المنبع
اقتصاديا عبر الاستثمار بقطاعات مهمة تجعل هذه الدول مرتبطة بها
خاصة في الفترة التي كانت بها هذه الدول بالقاع
 
مبروك للاثيوبيين, دامت الافراح.

عقبال بقية العشرين سد ( منها 3 فقط على حوض النيل, مندايا و كارادوبي و بوردر, ما فيه داعي للدراما شايفك يا طعميه ).

+ تطوير الشبكه الكهربائيه, متأخرين شوي و ضرورة لتعزيز الاستفاده من مواردهم و دعم النشاط الزراعي.


نتمنى لهم كل الخير ... نحمل لهم جميل النجاشي في صحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
 
عودة
أعلى