السلام عليكم ورحمة الله
لعبة في سلسلة Call of Duty تتضمن تنبؤًا بحرب بين مصر ودولة أو تحالف أفريقي، وهي Call of Duty: Black Ops III التي صدرت في عام 2015. في هذا الجزء من السلسلة، يتم ذكر صراع يُعرف باسم "حرب نهر النيل" (Nile River War)، وهو حرب خيالية تدور أحداثها في المستقبل
(حوالي عام 2065)
على الأراضي المصرية بين الحكومة المصرية وتحالف يُسمى "تحالف نهر النيل" (Nile River Coalition).
تفاصيل الصراع في اللعبة
:السبب:
النزاع ينشأ بسبب خلافات حول السيطرة على مياه نهر النيل، وهي مورد حيوي أصبح نادرًا بعد موجات جفاف شديدة في المنطقة. تحالف نهر النيل، الذي يضم دولًا أفريقية (لم يتم تحديدها بدقة ولكنها تشمل دولًا مثل إثيوبيا والسودان وأوغندا ضمن السياق الخيالي)، يقوم ببناء سدود على النهر، مما يقلل من تدفق المياه إلى مصر
.الأطراف:
الحكومة المصرية، بدعم من تحالف وينسلو (Winslow Accord)، تقاتل ضد تحالف نهر النيل المدعوم من تحالف الدفاع المشترك (Common Defense Pact). هذا الصراع يُعتبر حربًا بالوكالة بين قوتين عالميتين في عالم اللعبة.الأحداث
: تبدأ مصر الحرب بهجوم لتدمير السدود، لكن التحالف يرد بقوة بفضل تسليحه المتطور، مما يؤدي إلى حرب طويلة ومستعصية. تشمل المستويات في اللعبة معارك في مواقع مثل محطة رمسيس في القاهرة، حيث تظهر الدمار الناتج عن الصراع.
السياق الخيالي:
هذا الصراع ليس تنبؤًا حقيقيًا بمعنى واقعي، بل هو سيناريو خيالي مبني على توترات محتملة حول الموارد المائية في منطقة حوض النيل، وهي قضية فعلية تشغل مصر ودول المنبع مثل إثيوبيا (بسبب سد النهضة مثلًا).
اللعبة تأخذ هذه الفكرة وتضخمها إلى حرب مستقبلية كاملة، مع إضافة عناصر تكنولوجية متقدمة مثل الروبوتات والطائرات بدون طيا
لعبة في سلسلة Call of Duty تتضمن تنبؤًا بحرب بين مصر ودولة أو تحالف أفريقي، وهي Call of Duty: Black Ops III التي صدرت في عام 2015. في هذا الجزء من السلسلة، يتم ذكر صراع يُعرف باسم "حرب نهر النيل" (Nile River War)، وهو حرب خيالية تدور أحداثها في المستقبل
(حوالي عام 2065)
على الأراضي المصرية بين الحكومة المصرية وتحالف يُسمى "تحالف نهر النيل" (Nile River Coalition).
تفاصيل الصراع في اللعبة
:السبب:
النزاع ينشأ بسبب خلافات حول السيطرة على مياه نهر النيل، وهي مورد حيوي أصبح نادرًا بعد موجات جفاف شديدة في المنطقة. تحالف نهر النيل، الذي يضم دولًا أفريقية (لم يتم تحديدها بدقة ولكنها تشمل دولًا مثل إثيوبيا والسودان وأوغندا ضمن السياق الخيالي)، يقوم ببناء سدود على النهر، مما يقلل من تدفق المياه إلى مصر
.الأطراف:
الحكومة المصرية، بدعم من تحالف وينسلو (Winslow Accord)، تقاتل ضد تحالف نهر النيل المدعوم من تحالف الدفاع المشترك (Common Defense Pact). هذا الصراع يُعتبر حربًا بالوكالة بين قوتين عالميتين في عالم اللعبة.الأحداث
: تبدأ مصر الحرب بهجوم لتدمير السدود، لكن التحالف يرد بقوة بفضل تسليحه المتطور، مما يؤدي إلى حرب طويلة ومستعصية. تشمل المستويات في اللعبة معارك في مواقع مثل محطة رمسيس في القاهرة، حيث تظهر الدمار الناتج عن الصراع.
السياق الخيالي:
هذا الصراع ليس تنبؤًا حقيقيًا بمعنى واقعي، بل هو سيناريو خيالي مبني على توترات محتملة حول الموارد المائية في منطقة حوض النيل، وهي قضية فعلية تشغل مصر ودول المنبع مثل إثيوبيا (بسبب سد النهضة مثلًا).
اللعبة تأخذ هذه الفكرة وتضخمها إلى حرب مستقبلية كاملة، مع إضافة عناصر تكنولوجية متقدمة مثل الروبوتات والطائرات بدون طيا