Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عموما وع كل حال لعلها خيرة لمصر الدوله ورجل الأعمال الإماراتي الحبتور..
انا استغرب كيف تبني منتجعات فاخره وعالميه والبلد كثير منه لا يجد مأوى أو غرفه يسكن بها..
سينشأ جيل في مصر محروم حاقد ع وطنه وع كل من حوله..
وانا حقيقة اتمنى.. ان تبادر الحكومة المصريه.. بوضع شرط للمستثمرين خدمة اجتماعيه مثلا 10٪ من تكلفة كامل المشروع..
وهذه النسبه لا تذهب للحكومة. وإنما نفس المستثمر عليه انشاء مستشفى أو 2.. آر مساكن عباره عن شقق منطقة سكنيه أو شبكة للطرق بدلا من الخط الدولي المش مزبوط..
الحكومه كل ماعليها انشاء جهاز مهمته تسهيل مهمة المستثمرين المتعلقه بهذا الشأن مثل الأرض أو الموقع. التراخيص الخ تكون ذراع للدوله..
َوبالمقابل ييمكن إسقاط كم سنه او تحفيظ نسبه من الضرايب أو رسوم الخدمات ااككهرباد والماء..
ولا يشعر المواطن الغلبان بالغبن والفروق الاجتماعيه...كذلك المواطن العادي يشعر بأن بلده تتقدم وهذه الرساميل جات عشان مصر وليس من أجل السيسي...
وهنا تجده منشكح ومبسوط وحلوين
راس المال جبان وهذه قاعده معروفه
اذا كانت البيئه الاستثماريه ممتازه جدا والعوائد عاليييه
ممكن ان يعمل المستثمر في هذا البلد امور اجتماعيه
ولكن بالاجبار صعب جدا وتقريبا مستحيل
المستثمر حين يأتي ويبني منتجع او فندق
هو يقول بتوفير فرص عمل كثيره جدا
سواء مباشره او غير مباشره
ولايوجد له دخل في مدى تعاسة الشعب او الحكومة هو شخص
يريد ان يضع درهم ويستفيد 2
عموما وع كل حال لعلها خيرة لمصر الدوله ورجل الأعمال الإماراتي الحبتور..
انا استغرب كيف تبني منتجعات فاخره وعالميه والبلد كثير منه لا يجد مأوى أو غرفه يسكن بها..
سينشأ جيل في مصر محروم حاقد ع وطنه وع كل من حوله..
وانا حقيقة اتمنى.. ان تبادر الحكومة المصريه.. بوضع شرط للمستثمرين خدمة اجتماعيه مثلا 10٪ من تكلفة كامل المشروع..
وهذه النسبه لا تذهب للحكومة. وإنما نفس المستثمر عليه انشاء مستشفى أو 2.. آر مساكن عباره عن شقق منطقة سكنيه أو شبكة للطرق بدلا من الخط الدولي المش مزبوط..
الحكومه كل ماعليها انشاء جهاز مهمته تسهيل مهمة المستثمرين المتعلقه بهذا الشأن مثل الأرض أو الموقع. التراخيص الخ تكون ذراع للدوله..
َوبالمقابل ييمكن إسقاط كم سنه او تحفيظ نسبه من الضرايب أو رسوم الخدمات ااككهرباد والماء..
ولا يشعر المواطن الغلبان بالغبن والفروق الاجتماعيه...كذلك المواطن العادي يشعر بأن بلده تتقدم وهذه الرساميل جات عشان مصر وليس من أجل السيسي...
وهنا تجده منشكح ومبسوط وحلوين
هل تعلم حجم الرسوم و الضرائب التي يدفعها المستثمر في مصر !!!
والاموال بالطبع تذهب للحكومة المصرية والتي من خلالها تدفع رواتب جيوش الموظفين الحكوميين والذين لا حاجة لها بهم ولا قيمة مضافة لوجودهم
ان بغيت الصحيح الحبتور ماهي موقفته ٢٠ مليون دولار حتى لو رفعوا السعر...اظنه غير متشجع للمشروع وتراجع..
كما أن التراشق الإعلامي برضوه مو داخل مخي.. فالأسباب غير منطقيه والشهر الماضي كان وزير البترول عبدالعزيز بن سلمان في مصر و بعدها عرض للقوات الجويه السعوديه..
وترامب جاء بعدها وهذه الزياره معلوم مين بيحضرها ومين ماهو حاضر أيضا قبلها بشهر..
اينعم في مشاهير يوتيوبر وكثير ناس يسيرون مع القطيع وكثير يتجاوز الخطوط الحمراء والصفراء وتنفلت الأمور في غير اتجاه صحيح.
على كل حال.. الخليج قبل ٣٠ و ٥٠ سنه كانوا ولا زالوا بدو جلووف... ٠ ربي رزقهم وتعلموا وتطوروا وبعضهم لا زال جلف لكنه تنظف. وصلح سنونه وصار اتيكيت يتكلم الاقتصاد والسياسه والتجاره والتحالفات.
مصر من يومهم اتيكيت وباشوات كانت دوله بمعنى الكلمه
فجاء العسكر وهدموها وخربوها.. وأصبح كثير من ااشعب متخلف.. يعيش في جهل وتحت خط الفقر
فالله يقلب الاحوال والمال مال الله وجب شكره...
ولا تأمن الدهر... وشوفك في الصعيد لابس قلابيه وسمير فرج مشغلك بالغيط ترعى البهايم والجاموسه
صحيح المشكلة ليست ب 10 او 20 مليون
ولكن المشكلة فالمبداء
اليوم زياده بالضعف وغدا اضعاف
وممكن تعقيدات جديده ( وستدفع )
ف الهروب افضل حل للمستثمر العادي
اما الدول تستطيع حماية استثماراتها بطرق كثيره
من الواضح أن الاستثمار في أي دولة يهدف بالأساس إلى تحقيق الربح وتعظيم الثروات، وليس من وظيفة رجال الأعمال المصريين أو العرب أو الأجانب أن يضخوا أموالهم في السوق المصري بدافع وطني أو خيري فقط، بل يدفعهم إلى ذلك دراسة الجدوى والفرص لتحقيق عائد على استثماراتهم. هذا ليس عيبًا في المستثمرين بل هي طبيعة من طبائع النشاط الاقتصادي العالمي، فدورهم هو ضخ رأس المال بحثًا عن فرص لعائد جيد وربح مستدام، وليس المغامرة بأموالهم دون حساب أو خطة واضحة.
مع ذلك، ما زال جزء غير قليل من الرأي العام المصري ينظر للمستثمر العربي أو الأجنبي – وأحيانًا حتى المصري – بتوجس أو انتقاد حين يجني أرباحًا كبيرة، أو حين ينسحب من السوق عند فقدان الجدوى الاقتصادية أو اصطدامه بعراقيل بيروقراطية. يفسر بعض المراقبين هذا الموقف بثقافة عامة قديمة قائمة على «شيطنة رأس المال»، أو بسبب التغطية الإعلامية التي تضع المستثمر تلقائيًا في موقع الاتهام بصفته مستفيدًا على حساب العامة، أو بسبب ضعف الشفافية والمعلومات الموثوقة حول آليات الاستثمار وتأثيره.
أما عن المناخ الاستثماري في مصر، فثمة ما يجمع عليه كثير من الخبراء والمستثمرين: أداء الحكومة وتعاملها مع المستثمرين ليس مشجعًا في كثير من الأحيان. العوائق تشمل:
البيروقراطية الشديدة وتعقد الإجراءات وتعدد الجهات الإدارية، مما يصعب تأسيس المشروعات ويزيد زمن وتكلفة التعامل مع الدولة. عدم استقرار السياسات والتشريعات، فالقوانين تتغير فجأة وبدون إخطار مسبق أو فلسفة واضحة، وهو ما يخيف المستثمر الجاد الذي يبحث عن وضوح في الرؤية. ضعف تنافسية السوق المحلية، ووجود تدخلات حكومية أو من جهات تابعة للدولة تُزاحم القطاع الخاص، فلا تترك الساحة مستقرة للمنافسة العادلة. ضعف الإصلاح الضريبي وتداخل الجهات المسؤولة عن الضرائب وتحصيلها، مما يؤدي إلى عبء زائد على المستثمر وشكاوى دائمة من عدم العدالة أو الشفافية. صعوبة فض المنازعات وعدم كفاءة النظام القضائي في حسم الخلافات الاستثمارية بسرعة وعدالة.كل هذه العوامل تدفع كثيرين من رجال الأعمال المصريين وغيرهم إما للعزوف عن الاستثمار في الداخل أو حتى لنقل رؤوس أموالهم للخارج بحثًا عن بيئة أكثر استقرارًا واتباعًا للقانون.
خلاصة الأمر: المستثمرون يدخلون السوق بغرض الربح وتكبير رأس المال، وليس للتبرع أو المغامرة المجانية. ولن يتحسن حال الاستثمار في مصر إلا إذا واجهت الحكومة بجدية أسباب هروب الاستثمارات، من بيروقراطية وتداخل مؤسسي وتخبط تشريعي ونقص الشفافية. هذا يحتاج إلى تغيير في السياسات لا الأقل إلى إعادة وعي مجتمعي بدور رأس المال في دفع التنمية وليس شيطنته أو تحميله فوق طاقته.