مصر.. حريق في سنترال رمسيس وسط القاهرة وتأثر خدمات الاتصالات

لسه العطل بتاع انك مش عارف تتواصل مع شبكه مختلفه موجوده لكن تكلم شبكتك عادي

و سمعت ان أرقام الطوارئ واقعه بس مجربتش بصراحه
واقعه فعلا وزارة الصحة غيرت رقمها تقريبا او اتاحت حل بديل
 
اللي حصل في سنترال رمسيس مش مجرد عطل ،، دي صورة مصغرة من مشكلة مصر في العموم وهى المركزية.

المشكلة الحقيقية مش في الانترنت اللي اتقطع، ولا الخدمات اللي باظت ، لكن المشكلة فى إن كل حاجة تقريبًا في البلد مربوطة بنقطة واحدة، ولما النقطة دي تقع، البلد كلها بتقع معاها.

يعني تخيّل كده، لو فرع رئيسي لبنك فى القاهرة حصل فيه مشكلة، كل الفروع في باقي المحافظات تقف!

أو لو سيستم وزارة في القاهرة اتعطلت، كل الناس اللي في الصعيد أو الدلتا مش هيعرفوا يخلصوا أوراقهم غير لما المشكلة تتحل او يسافروا القاهرة.

ليه؟ علشان كل حاجة لازم تعدي من “السنترال الكبير”، اللي هو القاهرة.

الموضوع له سنين طويلة جداً والدولة ماشية بنظام إن “القاهرة هي مصر”، والباقي تابع.

كل القرارات، والخدمات، والمكاتب الرئيسية، وحتى التكنولوجيا، متمركزة في القاهرة.

حتى الشركات الخاصة ماشيين بنفس الطريقة، الإنترنت، البنوك، الشركات… كلها بتشتغل كأنها شغالة من أوضة واحدة، ولو الكهربا قطعت عن الأوضة دي، كل حاجة بتقف.

محتاجين نفكر: هو إحنا هنفضل نربط حياتنا كلها بنقطة واحدة؟

ولا نحاول نوزع الحمل والمسؤولية ونعيش بلد متوازنة بجد؟
 
اللهم آمين
الشعب المصري غالبيته شعب مسالم يريد العيش كباقي الشعوب
و يستحقون افضل من تلك اللعنه التي اصابتهم

متفق معك سبق وقلت لك حصلت على 100 مليار كاش
وعندي 100 مليون نسمة لو طورت الصناعات و المقاولات الخ
شي يخليك تسيطر على افريقيا وتصير بتاعتك
وشوف الميزانية تبقى قد ايه والمرتبات الخ

لكن المشكلة مشكلة فكر
 
متفق معك سبق وقلت لك حصلت على 100 مليار كاش
وعندي 100 مليون نسمة لو طورت الصناعات و المقاولات الخ
شي يخليك تسيطر على افريقيا وتصير بتاعتك
وشوف الميزانية تبقى قد ايه والمرتبات الخ

لكن المشكلة مشكلة فكر
سنه 52 استلم بلد متكامله و مهيئه تكون رائده للمنطقه و قام مضيعها هل تتوقع انه بعض الخراب ال100 مليار كانت هتعمل طول ما الحماقه الي بدأت من 52 مستمره
 
اللي حصل في سنترال رمسيس مش مجرد عطل ،، دي صورة مصغرة من مشكلة مصر في العموم وهى المركزية.

المشكلة الحقيقية مش في الانترنت اللي اتقطع، ولا الخدمات اللي باظت ، لكن المشكلة فى إن كل حاجة تقريبًا في البلد مربوطة بنقطة واحدة، ولما النقطة دي تقع، البلد كلها بتقع معاها.

يعني تخيّل كده، لو فرع رئيسي لبنك فى القاهرة حصل فيه مشكلة، كل الفروع في باقي المحافظات تقف!

أو لو سيستم وزارة في القاهرة اتعطلت، كل الناس اللي في الصعيد أو الدلتا مش هيعرفوا يخلصوا أوراقهم غير لما المشكلة تتحل او يسافروا القاهرة.

ليه؟ علشان كل حاجة لازم تعدي من “السنترال الكبير”، اللي هو القاهرة.

الموضوع له سنين طويلة جداً والدولة ماشية بنظام إن “القاهرة هي مصر”، والباقي تابع.

كل القرارات، والخدمات، والمكاتب الرئيسية، وحتى التكنولوجيا، متمركزة في القاهرة.

حتى الشركات الخاصة ماشيين بنفس الطريقة، الإنترنت، البنوك، الشركات… كلها بتشتغل كأنها شغالة من أوضة واحدة، ولو الكهربا قطعت عن الأوضة دي، كل حاجة بتقف.

محتاجين نفكر: هو إحنا هنفضل نربط حياتنا كلها بنقطة واحدة؟

ولا نحاول نوزع الحمل والمسؤولية ونعيش بلد متوازنة بجد؟

فعلا
اذكر مره لما نزلت مصر و رحت للصعيد
قالي واحد صعيدي انا نازل مصر
قلت كيف نازل مصر و انت فين الان بسنغافورة
طلع المصريين خصوصا الصعيد ما زالوا يسمون القاهره بمصر

والان اكتشف ان كان عندهم بعد نظر
 
اللي حصل في سنترال رمسيس مش مجرد عطل ،، دي صورة مصغرة من مشكلة مصر في العموم وهى المركزية.

المشكلة الحقيقية مش في الانترنت اللي اتقطع، ولا الخدمات اللي باظت ، لكن المشكلة فى إن كل حاجة تقريبًا في البلد مربوطة بنقطة واحدة، ولما النقطة دي تقع، البلد كلها بتقع معاها.

يعني تخيّل كده، لو فرع رئيسي لبنك فى القاهرة حصل فيه مشكلة، كل الفروع في باقي المحافظات تقف!

أو لو سيستم وزارة في القاهرة اتعطلت، كل الناس اللي في الصعيد أو الدلتا مش هيعرفوا يخلصوا أوراقهم غير لما المشكلة تتحل او يسافروا القاهرة.

ليه؟ علشان كل حاجة لازم تعدي من “السنترال الكبير”، اللي هو القاهرة.

الموضوع له سنين طويلة جداً والدولة ماشية بنظام إن “القاهرة هي مصر”، والباقي تابع.

كل القرارات، والخدمات، والمكاتب الرئيسية، وحتى التكنولوجيا، متمركزة في القاهرة.

حتى الشركات الخاصة ماشيين بنفس الطريقة، الإنترنت، البنوك، الشركات… كلها بتشتغل كأنها شغالة من أوضة واحدة، ولو الكهربا قطعت عن الأوضة دي، كل حاجة بتقف.

محتاجين نفكر: هو إحنا هنفضل نربط حياتنا كلها بنقطة واحدة؟

ولا نحاول نوزع الحمل والمسؤولية ونعيش بلد متوازنة بجد؟
هل تراكم العشر سنوات بدأ يظهر للسطح ؟

هل تكون بفعل فاعل مع مايحصل في المنطقه ؟
 
سنه 52 استلم بلد متكامله و مهيئه تكون رائده للمنطقه و قام مضيعها هل تتوقع انه بعض الخراب ال100 مليار كانت هتعمل طول ما الحماقه الي بدأت من 52 مستمره

وكل اللي حواليك دول ناشئة وقتها لكن اللي حصل العكس دول تطلع ودول تتراجع

فيه اشياء داخل النظام غير مفهومة وتحتاج دراسة
اعلامه جالس يتكلم عن الدول المحيطة و ارهابه الخ ( انت مالك )
تصدير مشاكل داخلية للخارج ( حل مشكلتك ماحدش معبرك اصلا )

النظام في مصر زي الشجرة لازم تشيله من عروقه في الارض ويتم تأسيس دولة حديثة توافق العصر اللي هي فيه
بتقنياته بافكاره
 
فعلا
اذكر مره لما نزلت مصر و رحت للصعيد
قالي واحد صعيدي انا نازل مصر
قلت كيف نازل مصر و انت فين الان بسنغافورة
طلع المصريين خصوصا الصعيد ما زالوا يسمون القاهره بمصر

والان اكتشف ان كان عندهم بعد نظر
ده شئ تسبب فيه الحاج عبدالناصر ايام الملك كنت تقدر تخلص اي شئ في محافظتك عادي لكن علشان المركزيه و المهلبيه و ان كل حاجه تبقى تحت سيطرته بقى كل شئ في القاهره
 
اللي حصل في سنترال رمسيس مش مجرد عطل ،، دي صورة مصغرة من مشكلة مصر في العموم وهى المركزية.

المشكلة الحقيقية مش في الانترنت اللي اتقطع، ولا الخدمات اللي باظت ، لكن المشكلة فى إن كل حاجة تقريبًا في البلد مربوطة بنقطة واحدة، ولما النقطة دي تقع، البلد كلها بتقع معاها.

يعني تخيّل كده، لو فرع رئيسي لبنك فى القاهرة حصل فيه مشكلة، كل الفروع في باقي المحافظات تقف!

أو لو سيستم وزارة في القاهرة اتعطلت، كل الناس اللي في الصعيد أو الدلتا مش هيعرفوا يخلصوا أوراقهم غير لما المشكلة تتحل او يسافروا القاهرة.

ليه؟ علشان كل حاجة لازم تعدي من “السنترال الكبير”، اللي هو القاهرة.

الموضوع له سنين طويلة جداً والدولة ماشية بنظام إن “القاهرة هي مصر”، والباقي تابع.

كل القرارات، والخدمات، والمكاتب الرئيسية، وحتى التكنولوجيا، متمركزة في القاهرة.

حتى الشركات الخاصة ماشيين بنفس الطريقة، الإنترنت، البنوك، الشركات… كلها بتشتغل كأنها شغالة من أوضة واحدة، ولو الكهربا قطعت عن الأوضة دي، كل حاجة بتقف.

محتاجين نفكر: هو إحنا هنفضل نربط حياتنا كلها بنقطة واحدة؟

ولا نحاول نوزع الحمل والمسؤولية ونعيش بلد متوازنة بجد؟

مصر اول دولة مركزية فى التاريخ
و شكلها كدة حتفضل مركزية الى ان ينتهى التاريخ
 
وكل اللي حواليك دول ناشئة وقتها لكن اللي حصل العكس دول تطلع ودول تتراجع

فيه اشياء داخل النظام غير مفهومة وتحتاج دراسة
اعلامه جالس يتكلم عن الدول المحيطة و ارهابه الخ ( انت مالك )
تصدير مشاكل داخلية للخارج ( حل مشكلتك ماحدش معبرك اصلا )

النظام في مصر زي الشجرة لازم تشيله من عروقه في الارض ويتم تأسيس دولة حديثة توافق العصر اللي هي فيه
بتقنياته بافكاره
اتفق
 
متفق معك سبق وقلت لك حصلت على 100 مليار كاش
وعندي 100 مليون نسمة لو طورت الصناعات و المقاولات الخ
شي يخليك تسيطر على افريقيا وتصير بتاعتك
وشوف الميزانية تبقى قد ايه والمرتبات الخ

لكن المشكلة مشكلة فكر

هناكً من بني دول بدون أموال - كما تفضلت : مشكله فكر

لو قارنت تجربه و أساليب نظام كيم في كوريا الشماليه مع تجربه نظام السيسي في مصر ستجدهم متشابهين لدرجه مذهله - مع الاعتذار ل محمد عبده

كنت اقرأ قصه النظام في كوريا منذ البدايه و كلما قرات شعرت و كانني اقرأ ما يحدث في مصر منذ تولي السيسي
 
مصر اول دولة مركزية فى التاريخ
و شكلها كدة حتفضل مركزية الى ان ينتهى التاريخ

ضحكتني بأخر كلمتين

لكن لا ان شاء الله بيتصلح الحال
تفاءلوا بالخير تجدوه

انت بس ادعي معي ان الله يصلح الحال
 
هناكً من بني دول بدون أموال - كما تفضلت : مشكله فكر

لو قارنت تجربه و أساليب نظام كيم في كوريا الشماليه مع تجربه نظام السيسي في مصر ستجدهم متشابهين لدرجه مذهله - مع الاعتذار ل محمد عبده

كنت اقرأ قصه النظام في كوريا منذ البدايه و كلما قرات شعرت و كانني اقرأ ما يحدث في مصر منذ تولي السيسي
ممكن توضح اكتر

الانهيار من ايام جمال عموما مش من السيسي بس
 
عندي سؤال و والله ما اعرف الاجابة ولا اتمنظر على احد بس من باب العلم بالشي
لاني مستغرب عدم اضافة الذكاء الصناعي في مصر

مثلا انا لو بجدد رخصة السواقة وانا بالبيت اصور وخلفي جدار ابيض وارفعها واطلب تجديد
وتنزل في محفظتي الاكترونية رخصتي في ظرف دقايق من دقيقتين الى دقيقتين ونص اكون جددت الرخصة
ممكن اشتري عربية وانا بالبيت واحصصل على ورقها بالمحفظة

كم المدة الزمنية لو انت عايز تطلع رخصة وكم تكلفك ماليا !!؟

على فكرة دة امر خطير ويفتح باب التحايل و الانتحال
هو امر سهل لو علمت ان برنامج الذكاء الصناعى الصينى اتكلف خمسة مليون دولار
يعنى تمن سيارة و اى دولة فى العالم تقدر تشترية
و لكن الثقة فى المعاملات الحكومية يجب الا تكون بهذة البساطة و السهولة
و شفنا مخابارت غربية تستخدم الان الات كاتبة من العصر الفكتورى
لخطورة التكنولجيا الحديثة
 
على فكرة دة امر خطير ويفتح باب التحايل و الانتحال
هو امر سهل لو علمت ان برنامج الذكاء الصناعى الصينى اتكلف خمسة مليون دولار
يعنى تمن سيارة و اى دولة فى العالم تقدر تشترية
و لكن الثقة فى المعاملات الحكومية يجب الا تكون بهذة البساطة و السهولة
و شفنا مخابارت غربية تستخدم الان الات كاتبة من العصر الفكتورى
لخطورة التكنولجيا الحديثة

مش محتاجه صيني
فيه ما شاء الله كفاءات كثير بالكمبيوتر و الذكاء مصريين و يعملوه لو فيه اراده سياسيه و دعم
و اذا على موضوع امن سبراني ممكن تعمله بشبكه مغلقه و فيه حلول كثير
بس محتاجه ناس تتحرك بالحكومه و يكون فيه رغبه جاده للتطوير
و الموضوع غير مكلف جدا
 
عودة
أعلى