إسرائيل تملك العديد من النسخ المطورة محليا لطائرة F-15 Strike Eagle أمريكية الصنع، مع العديد من الإضافات التي تخدم متطلبات القوات الجوية الإسرائيلية. تطلق عليها إسرائيل اسم רעם راعام وتعني الرعد.
لديها العديد من المميزات:
تخصيص عميق بأنظمة إسرائيلية:
إلكترونيات الطيران الإسرائيلية: جزء كبير مما يجعل طائرة راعام فريدة من نوعها هو دمج إلكترونيات الطيران المطورة إسرائيليًا، وأنظمة الحرب الإلكترونية (EW)، وأنظمة الاتصالات المصممة خصيصًا لـ F-15I (مثل نظام الحرب الإلكترونية المتكامل SPS-2110 من إليسرا).
شاشة العرض المثبتة على الخوذة (HMD): كانت واحدة من أوائل المنصات التي استخدمت على نطاق واسع نظام عرض متقدم مثبت على الخوذة (مثل نظام العرض والتصويب من إلبيت، أو DASH). يتيح هذا للطيارين "النظر والتصويب"، حيث يمكنهم توجيه الأسلحة بمجرد النظر إلى الهدف، مما يعزز بشكل كبير الوعي الظرفي وسرعة التصويب.
الكمبيوتر الرئيسي: يدير كمبيوتر رئيسي إسرائيلي الصنع العديد من وظائفها المتخصصة.
قدرة استهداف بعيدة المدى استثنائية:
قدرة حمولة هائلة: تم تصميم طائرة راعام لحمل كمية هائلة من الوقود والذخائر. يمكنها حمل ما يصل إلى 11 طنًا (حوالي 23000 رطل) من الأسلحة ووقود إضافي في خزاناتها الداخلية، وخزانات الوقود المطابقة، والخزانات القابلة للفصل.
مدى ممتد: تمنحها سعة الوقود الهائلة هذه مدى غير مسبوق بدون إعادة تزويد بالوقود جوًا، يصل إلى 4450 كيلومترًا (حوالي 2765 ميلًا). كان هذا المدى مرتبطًا في السابق بالقاذفات الأكبر حجمًا، مما يسمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتنفيذ مهام ضربات عميقة بعيدًا عن حدوده دون الاعتماد كليًا على إعادة التزويد بالوقود جوًا.
عمليات في جميع الأحوال الجوية، ليلاً ونهارًا: تمكنها أنظمتها المتقدمة، بما في ذلك رادار الفتحة الاصطناعية المخصص Hughes APG-70 (APG-70I) مع قدرات رسم الخرائط الأرضية وحاضنات LANTIRN (الملاحة ذات الارتفاع المنخفض والتصويب بالأشعة تحت الحمراء للرؤية الليلية)، من العمل بفعالية في جميع الظروف الجوية، ليلاً ونهارًا، على ارتفاعات منخفضة، واكتشاف الأهداف التي قد يكون من الصعب العثور عليها بخلاف ذلك.
براعة مزدوجة الدور:
على الرغم من أنها تستند إلى طائرة F-15E Strike Eagle، وهي مقاتلة مزدوجة الدور، إلا أن طائرة راعام تعمل على تحسين هذه القدرة بشكل أكبر للعقيدة الإسرائيلية. فهي تجمع بين التفوق الجوي الاستثنائي وقدرات الاعتراض القوية بعيدة المدى والهجوم الأرضي. يمكنها حمل مجموعة واسعة من صواريخ جو-جو (مثل AIM-9 سايدويندر، AIM-120 أمرام، وسلسلة بايثون الإسرائيلية) والذخائر الموجهة بدقة للأهداف الأرضية (بما في ذلك JDAMs، والقنابل الموجهة بالليزر، وصواريخ بوباي إسرائيلية الصنع).
أصل استراتيجي:
نظرًا لمدى وقدرتها على الحمولة ودقتها، فقد عملت طائرة F-15I راعام كأصل استراتيجي حاسم لإسرائيل، قادرة على إبراز القوة وتوجيه ضربات دقيقة ضد أهداف عالية القيمة على مسافات طويلة. وقد جعلتها قدراتها لا غنى عنها في مختلف النزاعات والعمليات.
باختصار، طائرة F-15I راعام ليست مجرد طائرة F-15E جاهزة؛ إنها نسخة مصممة ومجهزة خصيصًا لتلبية المتطلبات الاستراتيجية الصعبة والفريدة لسلاح الجو الإسرائيلي، مما يجعلها واحدة من أقوى المقاتلات الهجومية في العالم.
لدى إسرائيل نسخ أقدم من F-15 أسمها باز ولم تعد مستخدمة على نطاق واسع. كما انها تقوم بتحديث أسطولها من F-15. في نوفمبر 2024 وقعت إسرائيل إتفاقية مع شركة بوينغ الأمريكية بقيمة 5.2 مليار دولار لشراء F-15IA وهي النسخ الإسرائيلية الجديدة والمطورة من F-15 EX Eagle الأمريكية الأحدث. ستصل اول دفعة منها سنة 2031 مما يعزز من قوة سلاح الجو الإسرائيلي.
لديها العديد من المميزات:
تخصيص عميق بأنظمة إسرائيلية:
إلكترونيات الطيران الإسرائيلية: جزء كبير مما يجعل طائرة راعام فريدة من نوعها هو دمج إلكترونيات الطيران المطورة إسرائيليًا، وأنظمة الحرب الإلكترونية (EW)، وأنظمة الاتصالات المصممة خصيصًا لـ F-15I (مثل نظام الحرب الإلكترونية المتكامل SPS-2110 من إليسرا).
شاشة العرض المثبتة على الخوذة (HMD): كانت واحدة من أوائل المنصات التي استخدمت على نطاق واسع نظام عرض متقدم مثبت على الخوذة (مثل نظام العرض والتصويب من إلبيت، أو DASH). يتيح هذا للطيارين "النظر والتصويب"، حيث يمكنهم توجيه الأسلحة بمجرد النظر إلى الهدف، مما يعزز بشكل كبير الوعي الظرفي وسرعة التصويب.
الكمبيوتر الرئيسي: يدير كمبيوتر رئيسي إسرائيلي الصنع العديد من وظائفها المتخصصة.
قدرة استهداف بعيدة المدى استثنائية:
قدرة حمولة هائلة: تم تصميم طائرة راعام لحمل كمية هائلة من الوقود والذخائر. يمكنها حمل ما يصل إلى 11 طنًا (حوالي 23000 رطل) من الأسلحة ووقود إضافي في خزاناتها الداخلية، وخزانات الوقود المطابقة، والخزانات القابلة للفصل.
مدى ممتد: تمنحها سعة الوقود الهائلة هذه مدى غير مسبوق بدون إعادة تزويد بالوقود جوًا، يصل إلى 4450 كيلومترًا (حوالي 2765 ميلًا). كان هذا المدى مرتبطًا في السابق بالقاذفات الأكبر حجمًا، مما يسمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتنفيذ مهام ضربات عميقة بعيدًا عن حدوده دون الاعتماد كليًا على إعادة التزويد بالوقود جوًا.
عمليات في جميع الأحوال الجوية، ليلاً ونهارًا: تمكنها أنظمتها المتقدمة، بما في ذلك رادار الفتحة الاصطناعية المخصص Hughes APG-70 (APG-70I) مع قدرات رسم الخرائط الأرضية وحاضنات LANTIRN (الملاحة ذات الارتفاع المنخفض والتصويب بالأشعة تحت الحمراء للرؤية الليلية)، من العمل بفعالية في جميع الظروف الجوية، ليلاً ونهارًا، على ارتفاعات منخفضة، واكتشاف الأهداف التي قد يكون من الصعب العثور عليها بخلاف ذلك.
براعة مزدوجة الدور:
على الرغم من أنها تستند إلى طائرة F-15E Strike Eagle، وهي مقاتلة مزدوجة الدور، إلا أن طائرة راعام تعمل على تحسين هذه القدرة بشكل أكبر للعقيدة الإسرائيلية. فهي تجمع بين التفوق الجوي الاستثنائي وقدرات الاعتراض القوية بعيدة المدى والهجوم الأرضي. يمكنها حمل مجموعة واسعة من صواريخ جو-جو (مثل AIM-9 سايدويندر، AIM-120 أمرام، وسلسلة بايثون الإسرائيلية) والذخائر الموجهة بدقة للأهداف الأرضية (بما في ذلك JDAMs، والقنابل الموجهة بالليزر، وصواريخ بوباي إسرائيلية الصنع).
أصل استراتيجي:
نظرًا لمدى وقدرتها على الحمولة ودقتها، فقد عملت طائرة F-15I راعام كأصل استراتيجي حاسم لإسرائيل، قادرة على إبراز القوة وتوجيه ضربات دقيقة ضد أهداف عالية القيمة على مسافات طويلة. وقد جعلتها قدراتها لا غنى عنها في مختلف النزاعات والعمليات.
باختصار، طائرة F-15I راعام ليست مجرد طائرة F-15E جاهزة؛ إنها نسخة مصممة ومجهزة خصيصًا لتلبية المتطلبات الاستراتيجية الصعبة والفريدة لسلاح الجو الإسرائيلي، مما يجعلها واحدة من أقوى المقاتلات الهجومية في العالم.
لدى إسرائيل نسخ أقدم من F-15 أسمها باز ولم تعد مستخدمة على نطاق واسع. كما انها تقوم بتحديث أسطولها من F-15. في نوفمبر 2024 وقعت إسرائيل إتفاقية مع شركة بوينغ الأمريكية بقيمة 5.2 مليار دولار لشراء F-15IA وهي النسخ الإسرائيلية الجديدة والمطورة من F-15 EX Eagle الأمريكية الأحدث. ستصل اول دفعة منها سنة 2031 مما يعزز من قوة سلاح الجو الإسرائيلي.