51% من مصروفات موازنة مصر تذهب لفوائد الديون

اختلف معاك الخليج لم يدعم مصر لأجل شعبها مطلقا بل لغرض سياسي معين وهذا ليس عيبا السعي لمصلحتهم

نفس الفقير الي يقول
ان الي يتصدق عليه

ماتصدق عشان الاجر

عشان يشوفونه الناس

انت مالك دور في الحكم ع النوايا
لك فقط ان تصبح كريم وتقول شكرا
او ان تصبح لئيم وتشكك وتجحد كما هو حالكم

فقط لا غير
 
عندما يتحدث الجاهل عن الجهل ويكون لايفهم ابعد من أنفه
الأزهر أوقف الطباعه لمئه سنه بحجه انها بدعه
الأزهر ياخذ من ميزانيه الدوله علما ان له أملاك الأوقاف تصرف على سبع دول
الأزهر اوقف زراعه الأعضاء ٥٠ سنه و للشعراوي حديث مشهور
الأزهر قمه الجهل يغرق الشعب بترهات الدروشه وان الفقر من الله ولا يجب الخروج عن الحاكم
الأزهر هو درع السلطه لكي يعطى السلطه
مهما حاولت مصر ان تتقدم والمظهر بهذه القوه فمصر سنترال للخلف
الأزهر وقف طويلا بوجه السينما والفن

الحقيقة الازهر عدة مدارس كثير من مدارسهم مغيبة عن الاعلام وتحارب بحجج كثيرة سواء من النظام او من الاعلاميين
المتصدر حالياً اتفق معك دراويش موالد
 
اختلف معاك الخليج لم يدعم مصر لأجل شعبها مطلقا بل لغرض سياسي معين وهذا ليس عيبا السعي لمصلحتهم

القانون الدولي يقولك اي مشكلة قريبة منك انت ملزوم تراعيهم ولو حرب تفتح حدودك لاتسقبالهم
السعودية والخليج يدعم لحفظ الدول من التوتر
لو فكرت بالامر جيداً لن اجد اي شي مفيد ممكن يقدمه نظام حسني او نظام مرسي او نظام السيسي
 
في قلبي كلام ودي اقوله
و ياليت يسامحوني أخواننا و حبايبنا المصريين


المشكله أن أخواننا المصريين دائما و أبدا يرون المشكله في الرئيس
المشكله ليست في الرئيس بتاتا
المشكلة بالنظام بأكمله

مهما تغير رؤساء في مصر لن يتغير حالها إلا بخروج الجيش تماما من كل مفاصل الدوله و الاقتصاد
و يكون مكانه فقط بالقواعد العسكريه و يصبح نظام مدني بالكامل
وهذا لن يسمح به الجيش إطلاقاً لأنه مستفيد منه

لذلك أقول لا يوجد حل سوى اثنين
اما ان يصتدم الناس مع الجيش ( لا أحبذ ذلك لأنه سيؤدي إلى دم و فوضى)
أو أن يهدي الله قيادات الجيش و يقرروا بشجاعه خروجهم من النظام

ثم بعد ذلك يبدأ إصلاح شامل إدارياً و إقتصادياً
الرئيس هو نفسه عسكري مثله مثل عبد الناصر ومبارك
رحيل الرئيس العسكري وصعود رئيس مدني هو بداية حل المشكله
لكن العساكر دائماً يحاربوا أي مدني يسعى للترشح للسلطه وينتهي الأمر بسجنه واتهامه بالزور مثلما رأينا في الانتخابات الأخيره
 
اختلف معاك الخليج لم يدعم مصر لأجل شعبها مطلقا بل لغرض سياسي معين وهذا ليس عيبا السعي لمصلحتهم

الدعم الخليجي لمصر عبر العقود كان له أثر مباشر وملموس في أوقات الأزمات الكبرى، مثل ما بعد نكسة 1967 وحرب أكتوبر 1973، حيث أقرت قمة الخرطوم مساعدات سنوية لمصر، وقدمت الإمارات والسعودية ودول خليجية أخرى مليارات الدولارات ومساعدات طبية وعسكرية واقتصادية، وكان ذلك واضحاً في تغيير موازين الحرب ودعم إعادة بناء الجيش المصري. حتى لو كان للدعم أبعاد سياسية، فهذا لا ينفي أن نتائجه الإيجابية وصلت فعلياً للشعب المصري وساهمت في صموده وتقدمه، والسياسة والمصلحة جزء طبيعي في العلاقات الدولية، لكن الأثر الإنساني والمادي كان واقعاً لا يمكن إنكاره.
 
اختلف معاك الخليج لم يدعم مصر لأجل شعبها مطلقا بل لغرض سياسي معين وهذا ليس عيبا السعي لمصلحتهم

قدمت دول الخليج العربي دعماً واسعاً لمصر بعد هزيمة 1967 وحتى حرب أكتوبر 1973، شمل مساعدات مالية وعسكرية وسياسية واقتصادية، إضافة إلى استخدام سلاح النفط للضغط على القوى الدولية المؤيدة لإسرائيل. فيما يلي تفاصيل هذه المساعدات ومساهمة كل دولة خليجية:

1. السعودية

  • الدعم المالي: كانت المملكة من أكبر الداعمين لمصر مالياً، وشاركت في تمويل إعادة بناء الجيش المصري بعد نكسة 1967، وقدمت منحاً مالية ضخمة لدعم المجهود الحربي المصري.
  • الدعم النفطي: في حرب أكتوبر 1973، قادت السعودية قرار حظر تصدير النفط إلى الولايات المتحدة والدول الداعمة لإسرائيل، مما أدى إلى أزمة طاقة عالمية وضغط سياسي واقتصادي كبير على الغرب.
  • الدعم السياسي: لعبت السعودية دوراً محورياً في توحيد الموقف العربي لصالح مصر، ودفعت باتجاه دعمها في المحافل الدولية.
2. الإمارات
  • الدعم المالي: رغم أن دولة الإمارات لم تكن قد تأسست رسمياً حتى 1971، إلا أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حاكم أبوظبي حينها، بادر بتقديم دعم مالي وعيني كبير لمصر بعد 1967، واستمر الدعم بعد قيام الاتحاد.
  • الدعم خلال حرب أكتوبر: قدمت الإمارات لمصر مبلغاً يقدر بـ100 مليون دولار لدعم القوات المسلحة خلال الحرب.
  • الدعم الطبي واللوجستي: أرسلت الإمارات غرف عمليات جراحية متنقلة، ومواد طبية وإسعافات عاجلة إلى الجبهة المصرية مع بداية الحرب.
  • الدعم النفطي: شاركت الإمارات في قرار حظر تصدير النفط للدول الداعمة لإسرائيل.
3. الكويت
  • الدعم المالي: ساهمت الكويت بمساعدات مالية كبيرة لمصر بعد 1967 وخلال حرب 1973، وشاركت في تمويل المجهود الحربي وإعادة الإعمار.
  • الدعم الشعبي: أظهرت تقارير أن الشعب الكويتي نظم حملات تبرع واسعة لدعم مصر، بجانب الدعم الحكومي الرسمي.
  • الدعم العسكري: شاركت وحدات من الجيش الكويتي في الجبهة السورية والمصرية خلال الحرب.
4. قطر والبحرين وعمان
  • الدعم المالي والسياسي: قدمت هذه الدول مساعدات مالية لمصر، وشاركت في دعم الموقف المصري عربياً ودولياً، وإن كانت مساهماتها أقل حجماً مقارنة بالسعودية والإمارات والكويت.
  • الدعم الشعبي: في سلطنة عمان، تبرع المواطنون بجزء من رواتبهم لدعم مصر أثناء الحرب.
5. الأثر الإجمالي للمساعدات الخليجية
  • حجم التمويل: تشير وثيقة أمريكية إلى أن إجمالي التمويل العربي (معظمُه من الخليج) لمصر وسوريا خلال حرب أكتوبر وحدها بلغ بين 2 و3 مليارات دولار، حصلت مصر منها على نحو 100 مليون دولار من الإمارات وحدها.
  • سلاح النفط: كان قرار حظر النفط نقطة تحول استراتيجية، إذ أدى لارتفاع أسعار النفط عالمياً وأجبر الدول الغربية على إعادة النظر في مواقفها من الصراع العربي الإسرائيلي.
جدول توضيحي لمساهمة أبرز دول الخليج:

الدولةنوع المساعدةالتفاصيل الرئيسية
السعوديةمالية، نفطية، سياسيةدعم مالي كبير، قيادة حظر النفط، دعم سياسي واسع
الإماراتمالية، طبية، نفطية100 مليون دولار، دعم طبي ولوجستي، مشاركة في حظر النفط
الكويتمالية، عسكريةدعم مالي كبير، مشاركة قوات في الحرب، حملات شعبية للتبرع
قطر/البحرين/عمانمالية، سياسيةدعم مالي أقل نسبياً، دعم سياسي، تبرعات شعبية (خاصة في عمان)

ساهمت هذه المساعدات الخليجية في إعادة بناء الجيش المصري بعد 1967، وساعدت بشكل حاسم في تحقيق نصر أكتوبر 1973، وأكدت وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات المصيرية.

هل هذه المساعدات سياسية او دعما لمصر وشعبها ؟؟؟

هل تريد ان اكمل المساعدات التي قدمت بعد حرب 73 ؟؟؟ ،، او تريد الاكتفاء بماذا ذكرته لك ؟؟؟؟
 
تلقت مصر بعد حرب أكتوبر 1973 مساعدات مالية واقتصادية ضخمة من دول الخليج، خاصة خلال فترة حكم الرئيس أنور السادات (1974–1981)، وكان لهذه المساعدات أثر كبير على الاقتصاد المصري وسياساته في تلك المرحلة. فيما يلي شرح تفصيلي لمساهمة كل دولة خليجية وأبرز أشكال الدعم:

1. السعودية
  • كانت المملكة العربية السعودية أكبر داعم خليجي لمصر بعد الحرب، وقدمت مليارات الدولارات في صورة منح مباشرة، ودعم بترولي، وودائع بالبنك المركزي المصري.
  • شملت المساعدات إرسال شحنات نفطية منتظمة لمصر، بالإضافة إلى منح مالية استخدمت في تمويل مشروعات تنموية ودعم ميزان المدفوعات المصري.
  • لعبت السعودية دوراً سياسياً محورياً في دعم نظام السادات، وارتبط الدعم المالي بتنسيق سياسي واضح بين البلدين، خاصة بعد تبني مصر سياسة "الانفتاح الاقتصادي" وتوجهها نحو الغرب.
2. الكويت
  • ساهمت الكويت بشكل مباشر في تقديم منح مالية وقروض ميسرة لمصر، بالإضافة إلى استثمارات في مشروعات تنموية5.
  • شاركت الكويت في تمويل إعادة إعمار ما دمرته الحرب، ووفرت دعماً نقدياً لميزانية الدولة المصرية.
3. الإمارات العربية المتحدة
  • قدمت الإمارات منحاً مالية مباشرة وقروضاً ميسرة لمصر، كما ساهمت في تمويل مشاريع تنموية وبنى تحتية.
  • دعم إعادة الإعمار بعد الحرب، شاركت الإمارات في جهود إعادة بناء مدن قناة السويس، عبر تمويل مشروعات خدمية وتنموية، منها بناء مدارس ووحدات صحية وصوامع لتخزين الحبوب، وإنشاء وحدات سكنية وبنية تحتية.
  • كان للدعم الإماراتي طابع استثماري أيضاً، إذ شجعت رجال الأعمال الإماراتيين على الاستثمار في مصر خلال فترة الانفتاح الاقتصادي.
4. قطر ودول خليجية أخرى
  • كانت مساهمات قطر وعمان والبحرين أقل حجماً مقارنة بالسعودية والكويت والإمارات، لكنها شاركت في بعض المشاريع التنموية وقدمت منحاً أصغر حجماً.
تفاصيل الدعم وأشكاله (1974–1981):
  • شمل الدعم الخليجي لمصر خلال هذه الفترة:
    • منح مالية مباشرة لدعم ميزانية الدولة.
    • ودائع بالبنك المركزي المصري لزيادة الاحتياطي النقدي ودعم الجنيه المصري.
    • مساعدات بترولية (نفط خام ومشتقات بترولية) لتغطية احتياجات السوق المصري من الطاقة.
    • تمويل مشروعات تنموية في قطاعات الإسكان، البنية التحتية، التعليم، والصحة.
    • استثمارات مباشرة في القطاعين العام والخاص، خاصة في إطار سياسة الانفتاح الاقتصادي التي اعتمدها السادات لجذب رؤوس الأموال العربية والأجنبية.
الدولة
نوع المساعدة
التقدير الكمي (تقريبي)
ملاحظات رئيسية
السعودية
منح مالية، نفط، ودائع
مليارات الدولارات
أكبر داعم، دعم سياسي واقتصادي متواصل
الكويت
منح، قروض، استثمارات
مئات الملايين إلى مليار دولار
دعم إعادة الإعمار ومشاريع تنموية
الإمارات
منح، قروض، استثمارات
مئات الملايين إلى مليار دولار
دعم مشاريع بنية تحتية واستثمارات مباشرة
قطر/عمان/البحرين
منح ومساهمات أصغر
عشرات الملايين
مساهمات محدودة مقارنة بالدول الثلاث الكبرى

الأثر الاقتصادي والسياسي:
  • ساهمت المساعدات الخليجية في تخفيف أزمة ميزان المدفوعات المصري بعد الحرب، ومولت جزءاً كبيراً من خطة إعادة الإعمار ومشروعات التنمية.
  • ارتبطت هذه المساعدات بتحول في السياسة المصرية نحو مزيد من الانفتاح على الغرب والخليج، وتراجع الدور القيادي التقليدي لمصر في المنطقة لصالح النفوذ الخليجي، خاصة السعودي.
  • اعتمدت خطة "الانفتاح الاقتصادي" التي أطلقها السادات على تدفق رؤوس الأموال الخليجية، ما أدى إلى تغيرات اجتماعية واقتصادية واسعة في مصر.

المساعدات الخليجية للشعب المصري ممتدة وتستمر وبدون مقابل ،،،
 
القانون الدولي يقولك اي مشكلة قريبة منك انت ملزوم تراعيهم ولو حرب تفتح حدودك لاتسقبالهم
السعودية والخليج يدعم لحفظ الدول من التوتر
لو فكرت بالامر جيداً
لن اجد اي شي مفيد ممكن يقدمه نظام حسني او نظام مرسي او نظام السيسي
الموضوع ليس جلب منفعه بل درء ضرر متوقع
 
الموضوع ليس جلب منفعه بل درء ضرر متوقع

لا يوجد ضرر حقيقي و مؤثر
لكن القانون الدولي يقول اي توتر لازم تاخذ
في احداث السودان الاخيرة فعلا السفن البحرية اخذت عدد كبير من السودانيين

نطالب الدول بالاصلاحات فقط لا يهمنا من يختارون
 
عودة
أعلى