

يسعى تحالف الأمن الإقليمي إلى إرساء نظام إقليمي جديد في الشرق الأوسط، يكون بمثابة درعٍ منيعٍ في وجه تهديد إيران ووكلائها، حفاظًا على أمن إسرائيل.
منذ هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول، تخوض إسرائيل حربًا على سبع جبهات، في أعدل حربٍ منذ تأسيسها. وكطائر الفينيق، استطاعت دولة إسرائيل النهوض من رمادها، مُظهرةً قوةً عسكريةً غير مسبوقة، أحدثت تغييراتٍ عميقةً في الشرق الأوسط.
أثبتت الإنجازات العسكرية التاريخية لإسرائيل، مرةً أخرى - لأعدائها وشركائها على حدٍ سواء - قوتها الإقليمية، وعزمها على تفكيك المحور الإيراني، والتزامها الهائل بحماية مواطنيها.
في الوقت نفسه، بات من الواضح بشكلٍ متزايد أن إسرائيل لا تستطيع هزيمة إيران ومنع وكلائها من إعادة بناء أنفسهم، ولا تستطيع فعل ذلك بالقوة العسكرية وحدها.
اليوم، تتمثل المهمة التاريخية لدولة إسرائيل في ترجمة إنجازاتها العسكرية الهائلة إلى نقطة تحولٍ سياسية - نقطة تحولٍ تجلب الأمن الدائم لمواطنيها.
المبادئ الأساسية لخطة درع إبراهيم:
1-إغلاق الجبهة في غزة، وإعادة جميع الرهائن، وإقامة حكومة انتقالية تكنوقراطية في غزة، وإجراء عملية نزع سلاح حماس بقيادة إقليمية(على الاغلب من حلفاء الكيان).
3-فرض سياسة “الصفر انتهاك” جنوب لبنان، وتقوية الجيش اللبناني .
4-مرحلة ما بعد الأسد: تسخير القوى الإقليمية لتحقيق الاستقرار في سوريا وتحويلها إلى "منطقة عازلة"(درع) ضد المحور الإيراني.
5-توسيع التطبيع ودمج السعودية في اتفاقات أبراهام.
6-خنق إيران عبر حصار وخطة منع نووي.
6-إعلان إسرائيلي عن مسار تدريجي ومسؤول وآمن للانفصال عن الفلسطينيين - خلال عقد من الزمن، كجزء من اتفاق إقليمي شامل(لن تكون هناك دولة فلسطينية في حدود 67).
وردت خريطة في الموقع تصنف دول المنطقة كالآتي:

הקואליציה לביטחון אזורי | תוכנית מגן אברהם
תוכנית ״מגן אברהם״ של הקואליציה לביטחון אזורי היא יוזמה מדינית-ביטחונית ישראלית חדשה אשר ממנפת את ההזדמנות האזורית המונחת לפתחה של מדינת ישראל למען ביצור ביטחון המדינה לשנים קדימה.