القبة الذهبية Golden Dome

snt 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
30 يوليو 2010
المشاركات
5,308
التفاعل
28,540 5,103 0
القبة الذهبية Golden Dome

L3Harris_Expands_Space_Payload_Production_to_Support_US_Golden_Dome_Missile_Defense_Initiative-359195d5-1536x1024.webp


برنامج "نظام القبة الذهبية" (Golden Dome) هو مبادرة دفاعية أمريكية حديثة تهدف إلى تطوير نظام شامل لحماية الأراضي الأمريكية من التهديدات الصاروخية المتزايدة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية، الفراغية، والصواريخ المتطورة الأخرى. أعلن عن هذا البرنامج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير 2025، عبر أمر تنفيذي بعنوان "القبة الحديدية لأمريكا" (Iron Dome for America)، والذي تم تغيير اسمه لاحقًا إلى "القبة الذهبية لأمريكا" ليعكس طموحاته الأوسع. يُعتبر هذا النظام امتدادًا لرؤية ترامب لتعزيز القدرات الدفاعية الأمريكية، مستوحى من نجاح نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، ولكنه مصمم للتعامل مع تهديدات أكثر تعقيدًا ومساحة أكبر.

السياق التاريخي والغرض


أصدر ترامب أمرًا تنفيذيًا في 27 يناير 2025، وصفه بأنه خطوة لمواجهة "أكثر التهديدات كارثية" التي تواجه الولايات المتحدة، وهي الهجمات الصاروخية. يشير الأمر إلى زيادة تعقيد هذه التهديدات على مدى 40 عامًا بسبب تطورات الأعداء المنافسين والقريبين، مثل روسيا والصين. يهدف البرنامج إلى بناء درع صاروخي جديد من الجيل التالي، مستلهمًا من مبادرة الدفاع الاستراتيجي (Strategic Defense Initiative) التي اقترحها الرئيس رونالد ريجان في الثمانينيات، ولكن مع التركيز على التهديدات الحديثة.

الشركات المساهمة


تشمل الشركات الرئيسية المساهمة في تطوير برنامج القبة الذهبية ما يلي:

  • لوكهيد مارتن (Lockheed Martin): تُعتبر الشركة الرائدة في المجال، حيث تقدم أنظمة دفاع صاروخي موجودة مثل C2BMC (نظام التحكم والإدارة)، NGI PAC-3 MSE (نظام باتريوت المتقدم)، SBIRS (نظام الأشعة تحت الحمراء الفضائي)، LRDR (رادار التمييز طويل المدى)، Sentinel A4 (رادار متقدم)، Aegis Combat System (نظام قتال بحري)، وTHAAD (نظام الدفاع في المرحلة النهائية). وفقًا لصفحة لوكهيد مارتن Golden Dome for America، فإن الشركة مستعدة للتعاون مع القطاعات الدفاعية والتكنولوجية الأخرى.
  • سبيس إكس (SpaceX): وفقًا لتقرير Reuters، تُعتبر سبيس إكس من الشركات الرائدة في مناقصة لتطوير أجزاء حاسمة من النظام، بالشراكة مع بالانتير وأندوريل. ومع ذلك، نفى إيلون ماسك المشاركة المباشرة في منشور على منصة X.
  • بالانتير (Palantir): شركة تقنية تركز على البرمجيات، شاركت في المناقصة مع سبيس إكس وأندوريل.
  • أندوريل (Anduril): شركة تقنية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والدفاع، شاركت أيضًا في المناقصة.
  • شركات أخرى: وفقًا للمصادر، قد تشارك شركات دفاعية وتكنولوجية أخرى، لكن لم تُذكر أسماؤها بشكل محدد حتى الآن.

التفاصيل التقنية

المكونات والتقنيات


وفقًا لأمر التنفيذ، يشمل البرنامج مجموعة واسعة من التقنيات، منها:

المعترضات الفضائية: تطوير ونشر منظومة اعتراض صاروخية متعددة في الفضاء للاعتراض في مرحلة الإطلاق (boost-phase intercept)، مما يعزز القدرة على إحباط الهجمات مبكرًا.
أجهزة الاستشعار: تسريع نشر طبقة أجهزة استشعار الصواريخ الفراغية والباليستية (Hypersonic and Ballistic Tracking Space Sensor) لتحسين الكشف عن التهديدات.
القدرات المتعددة المراحل: نشر قدرات اعتراض في مراحل مختلفة، بما في ذلك تحت الطبقة (underlayer) وفي المرحلة النهائية (terminal phase) لمواجهة الهجمات ذات القيمة العالية.
القدرات غير القاتلة: تطوير تقنيات غير قاتلة لتعزيز القدرات القاتلة، مثل التداخل الإلكتروني أو أنظمة التشويش.
سلسلة الإمداد: ضمان سلسلة إمداد آمنة ومتينة مع ميزات أمان متقدمة.

Kestrel_Constellation_3PR-1024x640.webp

كما يشمل البرنامج تطوير طبقة مراقبة للمحاربين المتعددين في الفضاء (Proliferated Warfighter Space Architecture custody layer) لتحسين التنسيق بين الأنظمة المختلفة.

المقارنة مع القبة الحديدية


بينما يستلهم البرنامج من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، الذي نجح في حماية إسرائيل من الصواريخ قصيرة المدى، فإن القبة الذهبية تختلف بسبب الحاجة إلى حماية مساحة أكبر بكثير (الولايات المتحدة أكبر بأكثر من 100 مرة من إسرائيل). كما أنها تواجه تهديدات أكثر تقدمًا، مثل الصواريخ الفراغية والباليستية طويلة المدى، مما يتطلب تقنيات مثل المعترضات الفضائية.

مدى الكشف


لم تُذكر أرقام محددة لمدى الكشف، لكن يُعتقد أن الأقمار الصناعية مثل SBIRS تستطيع كشف الصواريخ منذ لحظة إطلاقها من الفضاء، مما يعني أن مدى الكشف يغطي مسافات طويلة جدًا. وفقًا لتقرير NPR، فإن الأقمار الصناعية تحتاج إلى رصد الصواريخ في مرحلة الإطلاق الأولية (3-5 دقائق)، مما يتطلب وجودها في مواقع استراتيجية فوق الأرض.

التغطية


يهدف برنامج القبة الذهبية إلى تغطية جميع أراضي الولايات المتحدة، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا مقارنة بنظام القبة الحديدية الإسرائيلي، الذي يغطي منطقة صغيرة نسبيًا (أقل من 400 ضعف مساحة الولايات المتحدة). وفقًا لتقرير NPR، فإن النظام يهدف إلى مواجهة تهديدات مثل الصواريخ العابرة للقارات (ICBMs) من دول مثل روسيا والصين، مما يتطلب شبكة فضائية وأرضية متكاملة لضمان التغطية الشاملة.

التحديات والملاحظات


  • يواجه البرنامج تحديات فنية ومالية كبيرة، حيث يُعتبر مشروعًا طموحًا يتطلب استثمارات ضخمة وتطوير تكنولوجيا جديدة.
  • وفقًا لتقرير Gizmodo، هناك شكوك حول جدوى العلمية للنظام، خاصة في مواجهة الصواريخ النووية.
  • قد يؤثر البرنامج على التوازن الاستراتيجي العالمي، كما ذكر في Aerospace America.
  • لا يزال البرنامج في مرحلة التخطيط، ويُتوقع أن يستغرق سنوات لتطويره ونشره.

الخلاصة

برنامج القبة الذهبية يمثل خطوة طموحة نحو تعزيز الأمن القومي الأمريكي، مع التركيز على تكامل التكنولوجيا الفضائية والأرضية. على الرغم من التحديات، فإن المشاركة الواسعة للشركات الدفاعية والتكنولوجية تشير إلى إمكانية تحقيق تقدم كبير في المستقبل.
 
التعديل الأخير:
من بين الشركات المساهمة في برنامج القبة الذهبية Golden Domeنذكر شركة leonardodrs

250px-Leonardo_DRS_logo.png


ldrs-golden-dome-ov1-1024x1024.jpg

فيما يلي محاول لشرح الأنظمة


النظام يتمثل في أنظمة دفاع صاروخي تشمل:

أقمار صناعية: مثل SBRIS وHBTSS للكشف عن الصواريخ، وSDA لنقل البيانات.
أنظمة أرضية: مثل GMD مع مواقع إطلاق صواريخ، وأنظمة THAAD للدفاع في المرحلة النهائية.
أنظمة بحرية: مثل سفن Aegis BMD مجهزة بصواريخ SM-3.

النظم يشمل عدة مناطق مدارية و لكل مدار نظامه الخاص :

المناطق المدارية وأنظمتها


مدار ثابت جيوستاتيوني (GEO):

يشمل SBRIS (نظام الكشف بالأشعة تحت الحمراء القائم على الفضاء)، وهي أقمار صناعية مزودة بأجهزة استشعار تحت الحمراء للكشف عن إطلاق الصواريخ وتتبعها.

NGG/NGP (الجيل القادم الجيوستاتيوني/الجيل القادم القطبي)، وهي أقمار صناعية متقدمة مصممة لتحسين المراقبة والاتصال.

DSP (برنامج الدعم الدفاعي)، وهي أقمار للتحذير المبكر تكشف إطلاق الصواريخ باستخدام أجهزة استشعار تحت الحمراء.

هذه الأنظمة تظهر على مسار أزرق يشير إلى طبيعتها الجيوستاتيونية.

مدار أرضي متوسط (MEO):

يشمل USSF MEO MD (دفاع صاروخي في مدار أرضي متوسط تابع لقوات الفضاء الأمريكية)، وهي أقمار مخصصة لعمليات الدفاع الصاروخي.

SDA (وكالة تطوير الفضاء)، وتشمل:

SDA Transport: أقمار لنقل البيانات وتسهيل الاتصال.
SDA MW/MT/Fire Control: أقمار متعددة النطاقات والأهداف مع قدرات التحكم في النار لمواجهة التهديدات.

مدار أرضي منخفض (LEO):

يشمل HBTSS (حساس فضائي لتتبع الصواريخ النفاثة فوق الصوتية والباليستية)، وهي أقمار مصممة لتتبع الصواريخ النفاثة فوق الصوتية والباليستية.

تظهر على مسار أخضر يشير إلى موقعها في LEO.

الأنظمة الأرضية والبحرية


بالإضافة إلى الأنظمة الفضائية، تشمل الصورة أنظمة أرضية وبحرية تدعم الدفاع:

GMD (دفاع منتصف المدى القائم على الأرض):

GMD Battlepace: المسرح العملياتي حيث تواجه أنظمة GMD التهديدات.

GMD Missile Field: مواقع إطلاق الصواريخ المانعة.

سلسلة المواجهة: تظهر بواسطة حقول مثلثية خضراء وبرتقالية تمثل فرص "إطلاق-تقييم-إطلاق":
الفرصة الأولى: المحاولة الأولى للمنع.
الفرصة الثانية: محاولة تالية إذا فشلت الأولى.
الفرصة الثالثة: محاولة إضافية لضمان النجاح.

Aegis SM-3 Blk IIA: نظام بحري متكامل في شبكة GMD، قادر على اعتراض الصواريخ الباليستية.

THAAD (دفاع منطقة عالية الارتفاع نهائي):
بطارية THAAD: وحدات أرضية مزودة بصواريخ منع ورادار.

رادار فوق الأفق: أنظمة رادار طويلة المدى للكشف المبكر.

فرصة إطلاق رابعة: قدرة إضافية للمواجهة في المرحلة النهائية.

CxMHR (التحكم والتحذير الصاروخي والرادار):

وحدات أرضية تعمل كمراكز تحكم وأنظمة تحذير صاروخي ورادار، مترابطة في شبكة متكاملة.

سفينة Aegis BMD:

سفن بحرية مزودة بنظام Aegis للدفاع الصاروخي الباليستي، مجهزة بصواريخ SM-3 Block IIA للمنع في منتصف المسار.

جدول: ملخص الأنظمة حسب الموقع والوظيفة

الموقع​
النظام​
الوظيفة الرئيسية​
GEO​
SBRIS, NGG/NGP, DSP​
الكشف المبكر والمراقبة باستخدام الأشعة تحت الحمراء​
MEO​
USSF MEO MD, SDA Transport, SDA MW/MT/Fire Control​
الدفاع الصاروخي والتواصل وتحكم النار​
LEO​
HBTSS​
تتبع الصواريخ النفاثة فوق الصوتية والباليستية​
أرضي​
GMD, THAAD, CxMHR​
المنع في منتصف ونهائي المسار، التحذير، الرادار​
بحري​
Aegis BMD Ship​

يبرز النظام نهجًا دفاعيًا متعدد الطبقات، حيث تقوم الأقمار الصناعية بالكشف المبكر والتتبع، بينما تتولى الأنظمة الأرضية والبحرية المنع في مراحل مختلفة.

الميزات الرئيسية

الدفاع المتعدد الطبقات: يعتمد النظام على طبقات متعددة لضمان الكشف والتتبع والمنع، مما يزيد من فعاليته.
دكترين إطلاق-تقييم-إطلاق: يسمح نظام GMD بتقييم نجاح المانع الأولي وإطلاق صواريخ إضافية إذا لزم الأمر، مما يضمن الاعتمادية.
التآزر بين الفضاء والأرض: يعتمد النظام على تعاون وثيق بين الأصول الفضائية (مثل SBRIS، HBTSS) والأنظمة الأرضية (مثل THAAD، GMD) والبحرية (مثل Aegis BMD Ship
 
التعديل الأخير:
لوكهيد مارتن (Lockheed Martin)

lm-logo.png

تُعتبر الشركة الرائدة في المجال، حيث تقدم أنظمة دفاع صاروخي موجودة مثل C2BMC (نظام التحكم والإدارة)، NGI PAC-3 MSE (نظام باتريوت المتقدم)، SBIRS (نظام الأشعة تحت الحمراء الفضائي)، LRDR (رادار التمييز طويل المدى)، Sentinel A4 (رادار متقدم)، Aegis Combat System (نظام قتال بحري)، وTHAAD (نظام الدفاع في المرحلة النهائية). وفقًا لصفحة لوكهيد مارتن Golden Dome for America، فإن الشركة مستعدة للتعاون مع القطاعات الدفاعية والتكنولوجية الأخرى.

الشركة تقود جهود تطوير النظام، مستندة إلى خبرتها الطويلة في الدفاع الصاروخي. تُعد الشركة المسؤولة عن قيادة فريق MDA لـ Command and Control, Battle Management, and Communications (C2BMC)، وهو نظام برمجي للدفاع الصاروخي يربط القوات حول العالم على مدار 24 ساعة. كما أنها جاهزة للمساهمة بتقنيات متقدمة لتحقيق أهداف المشروع.

المكونات التي ستقوم Lockheed Martin ببنائها


وفقًا للبيانات المتوفرة، ستعمل Lockheed Martin على دمج وتطوير عدة مكونات رئيسية لنظام "القبة الذهبية". تشمل هذه المكونات:

أنظمة قتالية مثبتة: ستُبنى القبة الذهبية على أساس أنظمة قتالية مثبتة، مما يضمن الموثوقية والقابلية للتوسعة. تشمل هذه الأنظمة:

C2BMC: نظام القيادة والتحكم والإدارة القتالية والاتصالات، الذي يربط القوات عالميًا.​

C2BMC-1920x1125.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


Next Generation Interceptor (NGI): معترض من الجيل التالي لمواجهة الصواريخ الباليستية.​

NGI_Over_Earth-1920.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


PAC-3 MSE: صاروخ القدرة المتقدمة 3 - تحسين قسم الصاروخ، وهو نظام دفاع جوي متقدم.​

PAC_3_MSE_Day_Sky-1920.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


Terminal High Altitude Area Defense (THAAD): نظام دفاع جوي ضد الصواريخ في المرحلة النهائية.​

THAAD-2-NDF-Final_FOR%20IAMD.jpg.pc-adaptive.full.medium.jpg


Aegis: نظام القتال للدفاع الصاروخي الباليستي.​

Aegis-Ahead-Emerging-Threats%20-1920.jpg.pc-adaptive.full.medium.jpg


Space-Based Infrared System (SBIRS): نظام الأشعة تحت الحمراء القائم على الفضاء لكشف التهديدات.​

SBIRS-GEO-6-launch-1920.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


Long Range Discrimination Radar (LRDR): رادار التمييز طويل المدى.​

LRDR-night-MDA-credit.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


Sentinel A4: نظام رادار متقدم.​

Sentinel-A4-1920.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


F-35: مقاتلة من الجيل الخامس، قد تستخدم في جوانب القيادة والتحكم أو الاستشعار.​

ready-for-any-mission-expanding-f-35-training-capabilities.jpg.pc-adaptive.1280.medium.jpg


الابتكارات الجديدة: بالإضافة إلى الأنظمة المثبتة، تركز Lockheed Martin على تطوير تقنيات جديدة لضمان أن النظام يبقى في المقدمة لمواجهة التهديدات المستقبلية، بما في ذلك:
المعترضات الفضائية: لاعتراض الصواريخ في مرحلة الإطلاق.
الدفاعات الفراغية: لمواجهة التهديدات الفراغية المتطورة.
القدرات غير القاتلة: مثل التداخل الإلكتروني لتعزيز الدفاع.

المقارنة مع القبة الحديدية


بينما يستلهم البرنامج من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، الذي نجح في حماية إسرائيل من الصواريخ قصيرة المدى، فإن القبة الذهبية تختلف بسبب الحاجة إلى حماية مساحة أكبر بكثير (الولايات المتحدة أكبر بأكثر من 100 مرة من إسرائيل). كما أنها تواجه تهديدات أكثر تقدمًا، مما يتطلب تقنيات مثل المعترضات الفضائية.

الجدول: مكونات رئيسية لنظام القبة الذهبية التي ستقوم Lockheed Martin ببنائها


المكونالوصف
C2BMCنظام القيادة والتحكم والإدارة القتالية والاتصالات، يربط القوات عالميًا.
NGIمعترض من الجيل التالي لمواجهة الصواريخ الباليستية.
PAC-3 MSEصاروخ دفاع جوي متقدم لتحسين القدرات الدفاعية.
THAADنظام دفاع جوي ضد الصواريخ في المرحلة النهائية.
Aegisنظام قتال للدفاع الصاروخي الباليستي.
SBIRSنظام الأشعة تحت الحمراء القائم على الفضاء لكشف التهديدات.
LRDRرادار التمييز طويل المدى لتحديد التهديدات بدقة.
Sentinel A4نظام رادار متقدم لتحسين الكشف عن التهديدات.
F-35مقاتلة الجيل الخامس، قد تستخدم في القيادة والتحكم.
المعترضات الفضائيةتقنية جديدة لاعتراض الصواريخ في مرحلة الإطلاق.
الدفاعات الفراغيةتقنيات لمواجهة التهديدات الفراغية المتطورة.

الاستنتاج


يُعد برنامج "القبة الذهبية" خطوة طموحة لتعزيز الأمن القومي الأمريكي، وLockheed Martin تلعب دورًا رئيسيًا في تطويره. الشركة ستدمج أنظمة قتالية مثبتة وستعمل على تطوير تقنيات جديدة، مع التركيز على تسليم أول دفاعات بحلول نهاية 2026. ومع ذلك، يواجه المشروع تحديات كبيرة، بما في ذلك التكلفة العالية والجدل حول جدواه.
 
هل سيتم استخدام أسلحة ليزرية ضمن اقماره الصناعية ؟

يُخطط لنظام القبة الذهبية أن يكون نظامًا متكاملًا متعدد الطبقات، يدمج تقنيات أرضية وبحرية وفضائية. تشمل التقنيات المذكورة:

الأقمار الصناعية للكشف والتتبع: يعتمد النظام على شبكة أقمار صناعية مثل شبكة مستشعرات التتبع الفضائية للصواريخ الباليستية والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت للكشف عن التهديدات في الوقت الفعلي.
المعترضات الكينيتيكية: سيتم نشر صواريخ معترضة لتدمير المقذوفات أثناء الطيران.
الدفاعات غير الكينيتيكية: تشمل أسلحة الطاقة الموجهة، مثل الأسلحة الليزرية، التي يمكن أن تقلل من وقت السفر وتوفر هامشًا أكبر في النافذة الضيقة لمرحلة الإطلاق.

استخدام الأسلحة الليزرية من الأقمار الصناعية

تشير المصادر إلى أن الأسلحة الليزرية ستكون جزءًا من نظام القبة الذهبية، ومن المحتمل أن تكون مستخدمة من الأقمار الصناعية. على سبيل المثال:

في مجلة القوات الجوية والفضائية، تم ذكر تمويل بقيمة 2.4 مليار دولار لبرامج الدفاع غير الكينيتيكي، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، مع إشارة إلى مفهوم فني لنظام دفاع بالليزر الفضائي.

كما ذكرت صحيفة تايمز أوف إنديا أن النظام سيدمج أجهزة رادار فضائية ومعترضات صاروخية وأسلحة ليزرية، مما يشير إلى دمج الليزر في الأنظمة الفضائية.

وفي موقع غاجادت، أعلنت شركة لوكهيد مارتن عن جاهزيتها لتطوير النظام مع أسلحة ليزرية من الجيل التالي، مما يدعم فكرة استخدام الأقمار الصناعية.

كان هناك اهتمام كبير في الثمانينيات والتسعينيات بأسلحة الليزر الفضائية لاعتراض الصواريخ في مرحلة الإطلاق، وذلك ضمن مبادرة الدفاع الاستراتيجي للرئيس رونالد ريجان.


تم تخصيص 5.6 مليار دولار لتطوير القدرات الفضائية واعتراض مرحلة الإطلاق، مما يشمل بالتأكيد البحث في الحلول الكينيتيكية وغير الكينيتيكية مثل الأسلحة الليزرية. كما أن مشاركة شركات مثل سبيس إكس، التي تتخصص في التكنولوجيا الفضائية، تدعم احتمالية استخدام الأقمار الصناعية لنشر الأسلحة الليزرية.

على الرغم من التقدم، قد تثير هذه التقنيات مخاوف قانونية وجيوسياسية. على سبيل المثال، قد تؤدي نشر قدرات الدفاع الصاروخي الفضائي، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، إلى طرح أسئلة قانونية تحت معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967 ، مما قد يزيد من عسكرة الفضاء. كما أن التكلفة المرتفعة والجدوى الفنية قد تكون نقاط جدل، خاصة مع التحديات في حماية مساحة كبيرة مثل أمريكا الشمالية.

من المتوقع أن تبدأ أجزاء من النظام في التشغيل بحلول عام 2026، بدءًا من المدن الرئيسية، مع إمكانية التوسع لتشمل جميع الأراضي الأمريكية. ومع ذلك، قد يستغرق تطوير الأنظمة الفضائية المتقدمة، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، سنوات إضافية.


الجدول التفصيلي للتمويل


بند التمويلالمبلغ (مليار دولار)الوصف
برامج الدفاع غير الكينيتيكي2.4تشمل الأسلحة الليزرية والقدرات الفضائية.
تطوير القدرات الفضائية5.6يشمل البحث في الحلول الكينيتيكية وغير الكينيتيكية مثل الليزر.
تسريع أنظمة الدفاع ضد الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت2.2تعزيز قدرات القيادة والتحكم.

بشكل عام، يبدو من المحتمل أن نظام القبة الذهبية سيستخدم أسلحة ليزرية من الأقمار الصناعية، بناءً على الأدلة الحالية التي تشير إلى دمج تقنيات الطاقة الموجهة والأنظمة الفضائية. ومع ذلك، قد تظل التفاصيل الدقيقة والجدل حول التكلفة والجدوى مفتوحة للمزيد من البحث والنقاش.

هل سيتم استخدام الذكاء الصناعي ؟
من المحتمل استخدام لذكاء الصناعي ضمن المنظومة للأسباب التالية
زيادة الاستقلالية: وفقًا لمقال نُشر في Defense News بتاريخ 28 مارس 2025، يسعى الجيش الأمريكي إلى زيادة الاستقلالية من خلال حلول الذكاء الصناعي لتقليل الحاجة إلى الموارد البشرية في إدارة نظام القبة الذهبية. هذا يعني أن الذكاء الصناعي سيُستخدم لأتمتة العمليات، مما يقلل من الاعتماد على العاملين البشريين.
معالجة مصادر متعددة من المعلومات: وفقًا لتقرير من CSIS بتاريخ 11 مارس 2025، سيحتاج نظام القبة الذهبية إلى استخدام الذكاء الصناعي لدمج مصادر متنوعة من المعلومات، مثل الصور الحرارية، والطيف الراديوي، وأنواع المخابرات المختلفة. هذا يتيح للنظام اتخاذ إجراءات أسرع من أي إنسان، وهو أمر حيوي في الدفاع الصاروخي حيث تكون الاستجابة في ثوان.
تحسين الكفاءة والمرونة: يهدف استخدام الذكاء الصناعي إلى جعل النظام أقل اعتمادًا على استخدامات الطيف الترددي التقليدية وأكثر مرونة وكفاءة، مما يعزز قدرات الدفاع الصاروخي. وفقًا لـ CSIS، سيساعد هذا في الفوز بالسباق التكنولوجي ضد الصين، سواء في المجال العسكري أو التجاري.

كيف يُستخدم الذكاء الصناعي ؟


التعاون مع شركات الذكاء الاصطناعي: وفقًا لمقال في SpaceNews بتاريخ 13 مارس 2025، تعاقدت شركة L3Harris Technologies مع شركات مثل Palantir Technologies وShield AI لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في إطار برنامج القبة الذهبية. يُستخدم هذا التعاون لتطوير "شبكة تعاونية ذاتية" تتيح معالجة بيانات من مئات الحساسات وتنسيق بين المعترضات والمستشعرات. على سبيل المثال، تستخدم Shield AI برمجيات "Hivemind" لتطوير أنظمة ذاتية التحكم.
التعامل مع التهديدات المتعددة: يُستخدم الذكاء الصناعي لمعالجة عشرات أو مئات التهديدات في وقت واحد، مما يتجاوز قدرات النظم التقليدية. وفقًا لـ SpaceNews، يحتاج النظام إلى طبقة ذكاء اصطناعي للتعامل مع هذه التحديات، خاصة مع التهديدات الصاروخية المتطورة.
تقليل التدخل البشري: يساعد الذكاء الصناعي في تقليل الحاجة إلى التدخل البشري من خلال زيادة الاستقلالية في التشغيل، مما يضمن استجابة أسرع وأكثر دقة للتهديدات الصاروخية. هذا يعني أن النظام يمكن أن يقرر ويعمل بشكل آلي بناءً على البيانات الواردة.

بشكل عام، يُعتبر الذكاء الصناعي عنصرًا حاسمًا في برنامج القبة الذهبية، حيث يُستخدم لزيادة الاستقلالية، وتحسين الكفاءة، ومعالجة التهديدات المتعددة بسرعة ودقة. يُدمج الذكاء الصناعي في الأنظمة لتحقيق تكامل بين المستشعرات والمعترضات، مما يضمن فعالية النظام في حماية الأراضي الأمريكية.
 
هل سيتم استخدام أسلحة ليزرية ضمن اقماره الصناعية ؟

يُخطط لنظام القبة الذهبية أن يكون نظامًا متكاملًا متعدد الطبقات، يدمج تقنيات أرضية وبحرية وفضائية. تشمل التقنيات المذكورة:

الأقمار الصناعية للكشف والتتبع: يعتمد النظام على شبكة أقمار صناعية مثل شبكة مستشعرات التتبع الفضائية للصواريخ الباليستية والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت للكشف عن التهديدات في الوقت الفعلي.
المعترضات الكينيتيكية: سيتم نشر صواريخ معترضة لتدمير المقذوفات أثناء الطيران.
الدفاعات غير الكينيتيكية: تشمل أسلحة الطاقة الموجهة، مثل الأسلحة الليزرية، التي يمكن أن تقلل من وقت السفر وتوفر هامشًا أكبر في النافذة الضيقة لمرحلة الإطلاق.

استخدام الأسلحة الليزرية من الأقمار الصناعية

تشير المصادر إلى أن الأسلحة الليزرية ستكون جزءًا من نظام القبة الذهبية، ومن المحتمل أن تكون مستخدمة من الأقمار الصناعية. على سبيل المثال:

في مجلة القوات الجوية والفضائية، تم ذكر تمويل بقيمة 2.4 مليار دولار لبرامج الدفاع غير الكينيتيكي، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، مع إشارة إلى مفهوم فني لنظام دفاع بالليزر الفضائي.

كما ذكرت صحيفة تايمز أوف إنديا أن النظام سيدمج أجهزة رادار فضائية ومعترضات صاروخية وأسلحة ليزرية، مما يشير إلى دمج الليزر في الأنظمة الفضائية.

وفي موقع غاجادت، أعلنت شركة لوكهيد مارتن عن جاهزيتها لتطوير النظام مع أسلحة ليزرية من الجيل التالي، مما يدعم فكرة استخدام الأقمار الصناعية.

كان هناك اهتمام كبير في الثمانينيات والتسعينيات بأسلحة الليزر الفضائية لاعتراض الصواريخ في مرحلة الإطلاق، وذلك ضمن مبادرة الدفاع الاستراتيجي للرئيس رونالد ريجان.


تم تخصيص 5.6 مليار دولار لتطوير القدرات الفضائية واعتراض مرحلة الإطلاق، مما يشمل بالتأكيد البحث في الحلول الكينيتيكية وغير الكينيتيكية مثل الأسلحة الليزرية. كما أن مشاركة شركات مثل سبيس إكس، التي تتخصص في التكنولوجيا الفضائية، تدعم احتمالية استخدام الأقمار الصناعية لنشر الأسلحة الليزرية.

على الرغم من التقدم، قد تثير هذه التقنيات مخاوف قانونية وجيوسياسية. على سبيل المثال، قد تؤدي نشر قدرات الدفاع الصاروخي الفضائي، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، إلى طرح أسئلة قانونية تحت معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967 ، مما قد يزيد من عسكرة الفضاء. كما أن التكلفة المرتفعة والجدوى الفنية قد تكون نقاط جدل، خاصة مع التحديات في حماية مساحة كبيرة مثل أمريكا الشمالية.

من المتوقع أن تبدأ أجزاء من النظام في التشغيل بحلول عام 2026، بدءًا من المدن الرئيسية، مع إمكانية التوسع لتشمل جميع الأراضي الأمريكية. ومع ذلك، قد يستغرق تطوير الأنظمة الفضائية المتقدمة، بما في ذلك الأسلحة الليزرية، سنوات إضافية.


الجدول التفصيلي للتمويل


بند التمويلالمبلغ (مليار دولار)الوصف
برامج الدفاع غير الكينيتيكي2.4تشمل الأسلحة الليزرية والقدرات الفضائية.
تطوير القدرات الفضائية5.6يشمل البحث في الحلول الكينيتيكية وغير الكينيتيكية مثل الليزر.
تسريع أنظمة الدفاع ضد الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت2.2تعزيز قدرات القيادة والتحكم.

بشكل عام، يبدو من المحتمل أن نظام القبة الذهبية سيستخدم أسلحة ليزرية من الأقمار الصناعية، بناءً على الأدلة الحالية التي تشير إلى دمج تقنيات الطاقة الموجهة والأنظمة الفضائية. ومع ذلك، قد تظل التفاصيل الدقيقة والجدل حول التكلفة والجدوى مفتوحة للمزيد من البحث والنقاش.

هل سيتم استخدام الذكاء الصناعي ؟
من المحتمل استخدام لذكاء الصناعي ضمن المنظومة للأسباب التالية
زيادة الاستقلالية: وفقًا لمقال نُشر في Defense News بتاريخ 28 مارس 2025، يسعى الجيش الأمريكي إلى زيادة الاستقلالية من خلال حلول الذكاء الصناعي لتقليل الحاجة إلى الموارد البشرية في إدارة نظام القبة الذهبية. هذا يعني أن الذكاء الصناعي سيُستخدم لأتمتة العمليات، مما يقلل من الاعتماد على العاملين البشريين.
معالجة مصادر متعددة من المعلومات: وفقًا لتقرير من CSIS بتاريخ 11 مارس 2025، سيحتاج نظام القبة الذهبية إلى استخدام الذكاء الصناعي لدمج مصادر متنوعة من المعلومات، مثل الصور الحرارية، والطيف الراديوي، وأنواع المخابرات المختلفة. هذا يتيح للنظام اتخاذ إجراءات أسرع من أي إنسان، وهو أمر حيوي في الدفاع الصاروخي حيث تكون الاستجابة في ثوان.
تحسين الكفاءة والمرونة: يهدف استخدام الذكاء الصناعي إلى جعل النظام أقل اعتمادًا على استخدامات الطيف الترددي التقليدية وأكثر مرونة وكفاءة، مما يعزز قدرات الدفاع الصاروخي. وفقًا لـ CSIS، سيساعد هذا في الفوز بالسباق التكنولوجي ضد الصين، سواء في المجال العسكري أو التجاري.

كيف يُستخدم الذكاء الصناعي ؟


التعاون مع شركات الذكاء الاصطناعي: وفقًا لمقال في SpaceNews بتاريخ 13 مارس 2025، تعاقدت شركة L3Harris Technologies مع شركات مثل Palantir Technologies وShield AI لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في إطار برنامج القبة الذهبية. يُستخدم هذا التعاون لتطوير "شبكة تعاونية ذاتية" تتيح معالجة بيانات من مئات الحساسات وتنسيق بين المعترضات والمستشعرات. على سبيل المثال، تستخدم Shield AI برمجيات "Hivemind" لتطوير أنظمة ذاتية التحكم.
التعامل مع التهديدات المتعددة: يُستخدم الذكاء الصناعي لمعالجة عشرات أو مئات التهديدات في وقت واحد، مما يتجاوز قدرات النظم التقليدية. وفقًا لـ SpaceNews، يحتاج النظام إلى طبقة ذكاء اصطناعي للتعامل مع هذه التحديات، خاصة مع التهديدات الصاروخية المتطورة.
تقليل التدخل البشري: يساعد الذكاء الصناعي في تقليل الحاجة إلى التدخل البشري من خلال زيادة الاستقلالية في التشغيل، مما يضمن استجابة أسرع وأكثر دقة للتهديدات الصاروخية. هذا يعني أن النظام يمكن أن يقرر ويعمل بشكل آلي بناءً على البيانات الواردة.

بشكل عام، يُعتبر الذكاء الصناعي عنصرًا حاسمًا في برنامج القبة الذهبية، حيث يُستخدم لزيادة الاستقلالية، وتحسين الكفاءة، ومعالجة التهديدات المتعددة بسرعة ودقة. يُدمج الذكاء الصناعي في الأنظمة لتحقيق تكامل بين المستشعرات والمعترضات، مما يضمن فعالية النظام في حماية الأراضي الأمريكية.

هل نرى اعتراض كهذا في ال Boost phase ؟؟

Fw18Tp0WYAA8_QS.jpg


Gerichteter-laser-dod-zeichnung_1-960x640.jpg
 
التعديل الأخير:
هل نرى اعتراض كهذا في ال Boost phase ؟؟

مشاهدة المرفق 783744


مشاهدة المرفق 783742

من غير الواضح الى الان كيفية الاعتراض خاصة في الدفاع غير الكينيتيكي اي الغير الحركي و الذي يشمل الأسلحة الليزرية والقدرات الفضائية في هذا الجانب تم ضخ مبلغ هام 2.4 (مليار دولار) للوسائل و النظم و مبلغ 5.6 (مليار دولار) للبحث و التطوير في النظم الحركية و الغير حركية البرنامج مازال في فكرة و من غير الواضح و لا السهل الحكم هل سيتم استخدام الاسلحة الليزرية المعتمدة على الاقمار الصناعية كمنصة اطلاق او استقبال و اعادة اطلاق.

قد تتوضح الامور في الشهور القادمة الموضوع مفتوح للمتابعة.
 
من غير الواضح الى الان كيفية الاعتراض خاصة في الدفاع غير الكينيتيكي اي الغير الحركي و الذي يشمل الأسلحة الليزرية والقدرات الفضائية في هذا الجانب تم ضخ مبلغ هام 2.4 (مليار دولار) للوسائل و النظم و مبلغ 5.6 (مليار دولار) للبحث و التطوير في النظم الحركية و الغير حركية البرنامج مازال في فكرة و من غير الواضح و لا السهل الحكم هل سيتم استخدام الاسلحة الليزرية المعتمدة على الاقمار الصناعية كمنصة اطلاق او استقبال و اعادة اطلاق.

قد تتوضح الامور في الشهور القادمة الموضوع مفتوح للمتابعة.
مبلغ ليس بالكبير مقارنة بميزانية دفاع تصل للترليون دولار على الاقل الجزء المخصص منها للتسليح وتحديدا non KEW منها... منطقي بعد الخبره الطويله والمتراكمه بمجال البحث والتطوير على مدار اكثر من 50 سنه بهذا المجال... قد يكون الوقت مناسب للشراكه بالتمويل والتشغيل معهم بهذه الطبقه الدفاعيه تحديدا بسبب نضوج الخبره والتقنيات لحد كبير معهم يالطبع اذا وافقوا وعلى مبدا Win-Win والشراكه الدفاعيه الاستراتيجيه... تضمن سلاح فعال لعقود طويله من الزمن ،،،، الفضاء اصبح مهم جدا ،،، عموما Space Weapons ثلاث اقسام رئيسيه:

Space-to-space weapons

Earth-to-space weapons

Space-to-Earth weapons
 
من ارسل مسبار لحافة الكون وايضا عمل له اتصال و استقبال بيانات توقع منهم اي شي
لكن السؤال كيفية وضع الطاقة واستماريتها !!
هنا مربط الفرس !!

المحت بمشاركات لي بموضوع :


ياريت تتطلع عليهم اخي العزيز كي نكمل ،، ملخصها ان يفضل اعتماد المحطه الارضيه ground segment كاساس " مدفع الليزر " وجميع الاعباء اللوجستيه على الارض ليزر (توليد بقوة 20 ميكاواط لن يكون مشكله كبيره ، او مجموعة من المدافع 5 ميكاواط ويعاد تجميعهم وتركيز اشعاعهم بالقمر) ... يبقى دور ال space segment اشبه بمرايا كبيره عاكسه واعاده تركيز للاشعاع خاصة deformable mirror لهكذا مهام... فيزئيا معظم الخسائر بالطاقه تكون بالغلاف الجوي اما مابعده انت بال free space الخسائر قليله ودرجه الحراره منخفضه لاتحتاج لتبريد كبير خصوصا اذا كان القمر بال shadow ....ارجو الاطلاع على مشاركاتي ونكمل النقاش التقني انشاء الله.

لديهم خبره كبيره بمجال انظمة البصريات المرايا وعدسات التركيز الناقلمه الخاصه العملاقه بالفضاء تعود لاكثر من 50 سنه:

Screenshot_20250519-134144_Adobe Acrobat.jpg
Screenshot_20250519-134014_Adobe Acrobat.jpg
 
التعديل الأخير:
ربما بداية سباق تسلح جديد لكن هذه المرة ضد الصين بهدف استنزافها وتكرار سيناريو الاتحاد السوفيتي

هناك دلائل عديدة من ضمنها التضييق على الطلاب الصينيين الذين يخططون لدراسة "التخصصات الحساسة" في الجامعات الامريكية

وقد يتم اعتماد قانون (Stop CCP VISAs Act) مستقبلا

حقيقة ان ارادت امريكا كبح جماح الصين فعليها اولا ايقاف تسريب التقنيات اليها

لازالت امريكا تقنيا في عالم اخر متقدم على الباقي

موضوع رائع كالعادة الف شكر على الوقت والجهد
 
هنا مربط الفرس !!

المحت بمشاركات لي بموضوع :


ياريت تتطلع عليهم اخي العزيز كي نكمل ،، ملخصها ان يفضل اعتماد المحطه الارضيه ground segment كاساس " مدفع الليزر " وجميع الاعباء اللوجستيه على الارض ليزر (توليد بقوة 20 ميكاواط لن يكون مشكله كبيره ، او مجموعة من المدافع 5 ميكاواط ويعاد تجميعهم وتركيز اشعاعهم بالقمر) ... يبقى دور ال space segment اشبه بمرايا كبيره عاكسه واعاده تركيز للاشعاع خاصة deformable mirror لهكذا مهام... فيزئيا معظم الخسائر بالطاقه تكون بالغلاف الجوي اما مابعده انت بال free space الخسائر قليله ودرجه الحراره منخفضه لاتحتاج لتبريد كبير خصوصا اذا كان القمر بال shadow ....ارجو الاطلاع على مشاركاتي ونكمل النقاش التقني انشاء الله.

لديهم خبره كبيره بمجال انظمة البصريات المرايا وعدسات التركيز الناقلمه الخاصه العملاقه بالفضاء تعود لاكثر من 50 سنه:

مشاهدة المرفق 783747
مشاهدة المرفق 783748

اعتقادي في الامريكان زي ماعندهم مباني مغلقة ويمكن مشددين الحراسة في ناسا لعلوم معينة وخروجها في وقت مناسب
اعتقد الملفات العسكرية بعضها نفس الشي تم اختبارها وركنها على جنب لحين وقتها

لكن الليزر الفضائي محتاج طاقة قوية ولا اعتقد ريش الطاقة في الاقمار تفي بالغرض

السؤال هل يمكن تغذية الاقمار بالطاقة الكبيرة عن طريق مادة معينة من الارض برضو !!

زي نقل الملفات عن طريق الضو
 
اعتقادي في الامريكان زي ماعندهم مباني مغلقة ويمكن مشددين الحراسة في ناسا لعلوم معينة وخروجها في وقت مناسب
اعتقد الملفات العسكرية بعضها نفس الشي تم اختبارها وركنها على جنب لحين وقتها

لكن الليزر الفضائي محتاج طاقة قوية ولا اعتقد ريش الطاقة في الاقمار تفي بالغرض

السؤال هل يمكن تغذية الاقمار بالطاقة الكبيرة عن طريق مادة معينة من الارض برضو !!

زي نقل الملفات عن طريق الضو
لاشك ان لديهم ابحاث عميقه موجله حتى حين ولعدة اسباب ،،، الريش التي تقصدها بالواح الشمسيه فهي قطعا لاتفي بالغرض كمصدر رئيسي prime power supply لتامين حمل طاقه كهربائيه نبضي اقل شي few mega watts لعدة دقائق باعتبار التصدي لعدة اهداف ... لتوليد تفريغ وشحن سريع مطلوب بطاريات كبيره وثقيله او مكثفات عملاقه او ملف كبير مع تبريد نبضي عالي ... لايمكن وعليه السيناريو الارجح هو ان دور ومن خلال "مجموعته البصريه المتاقلمه" يلعب دور المجمع للاشعه واعادة تركيزها وعكسها باتجاه الهدف (لشعاع او عدة اشعه) من مدفع مدافع ارضيه :

Fiber-laser-architecture-for-high-power-and-long-range-directed-energy-weapon.png
1-incoherentco (1).jpg
1-s2.0-S0030399217311350-gr1.jpg
Piezo_Focus_Shift-recolored.jpg
LunokhodLaserbeams_CAO4X3.jpg
C03-retroreflector-beams-191429main_3beamslr.jpg
potw2045a.jpg
 

درع ترامب الصاروخي "القبة الذهبية" قد يكلف مئات المليارات​


سي إن إن —
قدمت وزارة الدفاع الأميركية خيارات صغيرة ومتوسطة وكبيرة إلى البيت الأبيض لتطوير "القبة الذهبية"، رؤية الرئيس دونالد ترامب لدرع صاروخي متطور يمكنه حماية الولايات المتحدة من الضربات بعيدة المدى والتي من المرجح أن تكلف مئات المليارات من الدولارات، وفقا لمصادر متعددة مطلعة على الخطط.

ومن المتوقع أن يعلن ترامب عن خياره المفضل - ونقطة سعره - في الأيام المقبلة، وهو القرار الذي سيرسم في نهاية المطاف الطريق إلى الأمام لتمويل وتطوير وتنفيذ نظام الدفاع الصاروخي الفضائي على مدى السنوات القليلة المقبلة.

أيا كان الخيار الذي يختاره ترامب، فلن يكون رخيصا؛ فقد تم تخصيص 25 مليار دولار في ميزانية الدفاع للعام المقبل للنظام، ولكن مكتب الميزانية في الكونجرس قدر أن الولايات المتحدة قد تضطر إلى إنفاق أكثر من 500 مليار دولار - على مدى عشرين عاما - لتطوير قبة ذهبية قابلة للتطبيق.



وسوف يقدم المشروع أيضًا فرصة ذهبية للمقاولين من القطاع الخاص، حيث لن تتمكن الحكومة من بنائه بمفردها، حيث تتنافس شركات بما في ذلك شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك على عقود مربحة للغاية تتعلق بالنظام.

وقال المتحدث باسم البنتاغون والمستشار الكبير شون بارنيل في بيان لشبكة CNN إن وزارة الدفاع "طورت مسودة هيكلية وخطة تنفيذ لنظام القبة الذهبية الذي سيحمي الأميركيين ووطننا من مجموعة واسعة من التهديدات الصاروخية العالمية".

وأضاف بارنيل أن "وزير الدفاع وقادة آخرين في الوزارة تواصلوا مع الرئيس لتقديم الخيارات ويتطلعون إلى الإعلان عن المسار المستقبلي في الأيام المقبلة".



وسيكون أحد الأجزاء الرئيسية لخطة التنفيذ هو إنشاء مدير برنامج الإبلاغ المباشر - المعروف أيضًا باسم "قيصر القبة الذهبية" - والذي يمكنه الإشراف على تطوير ونشر النظام المعقد للغاية، وفقًا لثلاثة مصادر مطلعة على المحادثات.

وقالت المصادر إن الجنرال مايكل أ. جيتلين، نائب رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأميركية، هو المرشح الأبرز لتولي هذا المنصب، مشيرة إلى أنه جنرال بأربع نجوم يتمتع بخبرة في شراء أنظمة الدفاع الصاروخي والقدرات الفضائية الناشئة.

ولكن في الوقت الحالي، لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين يحيط بمشروع القبة الذهبية وكيف سيبدو في نهاية المطاف.

قال شخص آخر مطلع مباشرةً على الخيارات إن النظام سيشمل في نهاية المطاف حوالي 100 برنامج، العديد منها قائم بالفعل داخل وزارة الدفاع أو قيد التطوير. وأضاف أن الجانب "الجديد كليًا" الوحيد سيكون طبقة القيادة والتحكم والتكامل في البنية.

وقال مسؤول كبير في الكونجرس مطلع على الخطط المقترحة من جانب البنتاغون: "هناك العديد من الأشكال المختلفة لما قد يبدو عليه هذا الأمر".

تحدي كبير​

إن الدرع الدفاعي الصاروخي الشامل هو مفهوم سعت الولايات المتحدة إلى تحقيقه على مدى عقود من الزمن ولكنها لم تدركه قط بسبب الفجوات في التكنولوجيا والتكلفة.

أصر ترامب مرارًا وتكرارًا على حاجة الولايات المتحدة إلى برنامج دفاع صاروخي مماثل لنظام القبة الحديدية الإسرائيلي ، إلا أن النظامين مختلفان اختلافًا جذريًا. عمليًا، المقارنة أقرب إلى المقارنة بين التفاح والبرتقال، وأقل إلى المقارنة بين التفاح وحاملات الطائرات.

إن نظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" الإسرائيلي يحمي بشكل انتقائي المناطق المأهولة بالسكان من التهديدات قصيرة المدى في دولة بحجم ولاية نيوجيرسي؛ ويريد ترامب نظام دفاع صاروخي قائم على الفضاء قادر على الدفاع عن الولايات المتحدة بأكملها من الصواريخ الباليستية والصواريخ الأسرع من الصوت المتقدمة.

أصدرت وكالة استخبارات الدفاع مؤخرا تقييما غير سري بعنوان "القبة الذهبية لأمريكا"، والذي يسلط الضوء على كيف يمكن لخصوم الولايات المتحدة مثل الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية استهداف الوطن الأمريكي بمجموعة متنوعة من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز بعيدة المدى والقاذفات والصواريخ الأسرع من الصوت.

وأضاف المسؤول في الكونجرس أن القرار السياسي الأساسي لترامب يركز إلى حد كبير على قدرات الجيل القادم للدفاع عن الولايات المتحدة ضد الصواريخ الباليستية العابرة للقارات أو التهديدات الأسرع من الصوت، مشيرًا إلى أنه من الواضح أن القبة الذهبية ستتطلب "جهدًا كبيرًا في البحث والتطوير".

إن تطوير مثل هذا النظام المعقد سوف يتطلب إنشاء شبكة من الوكالات الحكومية والمقاولين من القطاع الخاص، والتي لا يزال تشكيلها غير واضح في هذه المرحلة المبكرة، حسبما ذكرت مصادر متعددة مطلعة على عملية التخطيط.

سبيس إكس من بين الشركات المتنافسة على دور في تطوير القبة الذهبية، وقد أطلعت مسؤولي ترامب على تعاون محتمل مع شركتين متعاقدتين أخريين: أندوريل وبالانتير، وفقًا لمصدرين مطلعين على المحادثات لشبكة CNN. وقال أحد المصدرين إن الشركات الثلاث قدمت عروضًا مباشرة لوزير الدفاع بيت هيجسيث، الذي أبدى رغبته في الحصول على ما تبيعه.

منذ فوز ترامب في الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كانت شركات الدفاع وشركات التكنولوجيا البارزة تتنافس على حصة من الكعكة.

وقد تصاعدت حملة الضغط منذ أن أصدر الرئيس أمراً تنفيذياً في يناير/كانون الثاني يوجه هيجسيث إلى تقديم خيارات خلال 60 يوماً لتطوير القبة الذهبية.

وقد أثارت ملكية ماسك لشركة سبيس إكس، بالإضافة إلى قربه من ترامب، غضب الديمقراطيين الذين حثوا المفتش العام لوزارة الدفاع على التحقيق في تورط ملياردير التكنولوجيا في عملية منح العقود المتعلقة بمشروع القبة الذهبية.

لكن بعض مسؤولي الدفاع وخبراء الصناعة ومصادر الكونجرس دافعوا عن المشاركة المحتملة لشركة سبيس إكس في القبة الذهبية، حيث أشار أحد المصادر إلى أن الشركة أظهرت بالفعل خبرة في تطوير قدرة طبقة الاستشعار التي سيحتاجها نظام الدفاع الصاروخي.

"لذا، نعم، ربما تكون SpaceX هي المنافس الرائد، لكنها المتجر الشرعي الوحيد في المدينة في الوقت الحالي"، حسبما قال المصدر لشبكة CNN.

ومن المتوقع أن تكون عملية التعاقد تنافسية، وأن تتم من خلال وحدة الابتكار الدفاعي.

"لم أرَ قط تقديرًا مبكرًا مرتفعًا للغاية"​

في الوقت الذي يتطلع فيه البنتاغون إلى خفض الميزانيات ، أمرت إدارة ترامب المسؤولين العسكريين بضمان أن ينعكس التمويل المستقبلي لـ "القبة الذهبية" في تقديرات الميزانية الجديدة لعام 2026، حسبما ذكرت مصادر متعددة لشبكة CNN.

وقال المسؤول في الكونجرس إن المشرعين تعهدوا في الوقت الحالي بدفع "دفعة أولى على القبة الذهبية" كجزء من مشروع قانون المصالحة الخاص بها، مع تخصيص 25 مليار دولار في ميزانية الدفاع للعام المقبل للأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار الفضائية والصواريخ الاعتراضية والبنية الأساسية للإطلاق.

وأشار المسؤول إلى أنه "إذا نظرنا إلى المخصصات، فلدينا 7.2 مليار دولار مخصصة لتطوير وشراء ودمج أجهزة الاستشعار الفضائية فقط. كما أن هناك 5.6 مليار دولار مخصصة لتطوير وشراء ودمج قدرات الاعتراض الفضائية وأنظمة الدفع الصاروخي".

لكن هذا التمويل لن يكون سوى قطرة في بحر مقارنة بالتكلفة الإجمالية المقدرة لتطوير وتنفيذ وصيانة النظام الذي وصفه ترامب، حسبما يقول مسؤولون دفاعيون وخبراء في الصناعة.

قال الجنرال تشانس سالتزمان، رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأمريكية، الأسبوع الماضي، ردًا على سؤال حول تقدير مكتب الميزانية في الكونجرس للتكاليف خلال فعالية استضافتها بوليتيكو: "خبرتي في هذا المجال تمتد لـ 34 عامًا. لم أرَ قط تقديرًا أوليًا مبالغًا فيه. إنها طبيعة العمل".

في حين يتفق مسؤولو الدفاع والمديرون التنفيذيون في الصناعة إلى حد كبير على أن الأمر سيستغرق سنوات قبل أن يصبح نظام مثل القبة الذهبية جاهزًا للتشغيل الكامل، فإن إدارة ترامب تعمل بالفعل على إثبات أن المفهوم يمكن أن ينجح من أجل تبرير التمويل المستقبلي للمشروع.

وقال المسؤول في الكونجرس لشبكة CNN: "بمجرد أن يتخذ الرئيس القرار، كيف يمكننا التنفيذ بطريقة تصل إلى القدرة التشغيلية الأولية، بأسرع ما يمكن في هذه المناطق المختلفة التي قد ينتهي بها الأمر إلى أن تصبح جزءًا رسميًا من القبة الذهبية أو لا؟"

لكن المشروع عانى بالفعل من تأخير ذاتي واحد على الأقل في مراحله الأولى، حسبما علمت شبكة CNN.

وكان ترامب قد أمر هيجسيث بتقديم خيارات لتطوير النظام وتنفيذه بحلول 28 مارس، لكن البيت الأبيض لم يتلق تلك الخطط إلا بعد مرور شهر تقريبًا على الموعد النهائي الأصلي الذي حدده الرئيس، حسبما ذكرت المصادر.

وقد أثار التأخير المبكر - إلى جانب الخلل الأوسع نطاقا داخل الدائرة الداخلية لوزير الدفاع - المزيد من التساؤلات حول ما إذا كان ينبغي لترامب أن يسمح لشخص آخر بتولي مسؤولية الإشراف على أحد أكثر توجيهات سياسته طموحا وتكلفة في المستقبل، حسبما قال اثنان من المصادر المطلعة على المناقشات الداخلية حول المشروع لشبكة CNN.

حتى قبل أن يفوت هيجسيث الموعد النهائي في مارس/آذار، كان العديد من موظفي الجناح الغربي يشعرون بالإحباط بسبب ما وصفوه للآخرين بأنه عدم استجابة من مستشاريه الأقرب - مشيرين إلى كيفية تأثير ذلك على وجه التحديد على الجهود المتعلقة بالقبة الذهبية.

في مرحلة ما من بداية ولاية هيجسيث، كان البيت الأبيض يحاول الوصول إلى رئيس أركان هيجسيث السابق، جو كاسبر، لحمل رئيس البنتاغون على التوقيع على مذكرة لبدء عملية تطويرها، لكن المذكرة ظلت دون توقيع لمدة ثلاثة أسابيع، وفقًا لشخص مطلع على الأمر.

أصر هيجسيث مرارا وتكرارا على أن القبة الذهبية "قيد الإنشاء"، لكن السيناتور جاك ريد، الديمقراطي البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، أكد يوم الخميس أن النظام لا يزال إلى حد كبير مجرد مفهوم في هذه المرحلة.
 
اعتقد الدولة الوحيدة الي ممكن تنفذه هي امريكا لأنه يحتاج تطوير كثير و احدث التقنية

هل يمكن تزويد الاقمار الاصطناعية ب أجهزة تشويش؟
تماما، امريكا وجزئيا الصين مع فارق كبير... والله تعالى اعلم

بخصوص Sats RF Jammers:


لا احد من الكبار بالمجال يعترف بها بسبب طبيعتها السرية للغاية، ، من المرجح أنهم يعملون على تطوير أنظمة الحرب الإلكترونية الفضائية، ولكن حسب علمي لم اجد space segment jammers وانما فقط Ground segment لانه ببساطه التشويش يتطلب قدره كهربائيه عاليه وهذا ماتحصل عليها في حال نشرها على الارض للتشويش على ترددات الاقمار المختلفه وربما البصريه منها ايضا... هنالك اساليب اخرى يعمل على تطويرها لل Spcae EW ولكن اهم شي تكون استخباراتك الفضائيه متقدمه لتحديد احداثيات اقمار العدو بدقه :

3A4NiH2f4YEeyFNfA3fkiW.jpg
 
هل يمكن تزويد الاقمار الاصطناعية ب أجهزة تشويش؟

التشويش هو شكل من أشكال الهجوم الإلكتروني المضاد للأقمار Anti-satellite weapons (ASAT) الذي يتداخل مع الاتصالات المسافرة إلى ومن القمر الصناعي عن طريق إصدار ضوضاء بنفس التردد الراديوي (RF) ضمن مجال رؤية هوائيات القمر.

و هذه بعض الأمثلة :

روسيا: لديها أنظمة مثل Tirada-2 التي يمكن أن تسبب ضررًا دائمًا لأنظمة القمر الصناعي، وBylina-MM التي تستهدف الاتصالات عبر الأقمار في نطاق الميليمتر.

تيرادا-2"، وهو نسخة محسنة من الإصدار السابق "تيرادا". تم تطوير هذا النظام لتشويش الاتصالات الراديوية، بما في ذلك الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة الراديوية.

الصين: تستخدم منصات بحرية مثل Houbei وSWATH مزودة بأجهزة تشويش، مع أكثر من 80 سفينة Houbei-class بحلول فبراير 2011.

الولايات المتحدة: لديها نظام Counter Communications System (CCS) الذي طُور منذ أوائل 2000 لتعطيل اتصالات الأقمار الصناعية للخصوم، مع تحديثات للبرمجيات لمواجهة التهديدات الناشئة.

تشير بعض المصادر الى ان الهجمات الإلكترونية على الأقمار زادت خلال الصراعات مثل الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، مما أثر على خدمات مثل Starlink.

من المرجح أن الأقمار الصناعية يمكن أن تكون مزودة بأجهزة تشويش، خاصة في المجال العسكري. ومع ذلك، هذا الموضوع ومحاط بالسرية و الغموض.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى