الجيش قوات تتبع وزارة الدفاع و تضم ضباط و جنود بتراتبية عسكرية منضويين في ألوية، اما القوات المشرعنه هي مليشيات بقيادة أمراء حرب مجرميين تم اعطاء شرعية لهم لتكوين أجهزة مستقلة لا تتبع الجيش ولا الشرطة ، " جهاز دعم الاستقرار، جهاز الردع... الخ " و تأتمر بأمر قادتها لا الدولة بإختصار نفس وضع حميدتي السودان
نعم الجميع شارك ضد حفتر ، بعد هزيمة حفتر في حرب 2020 حصل شبه إجماع علي إعادة تشكيل الجيش الليبي و تم تشكيل ألوية نظامية لاعادة دمج المقاتلين فيها بعد تدريبهم من قبل الأتراك. في مليشيات رفضت حل كيانها و خسارة نفوذها و لهذا التفوا علي هذا الإجماع و شكلوا "أجهزة أمنية" مستقلة تتبع صوريا للمجلس الرئاسي ، مدعومين من خزينة الدولة الليبية ، لا الدواعش و الإرهابيين تم سحقهم في سرت ، هم بإختصار ثوار سابقين يغلب عليهم الطابع الاجرامي رفضوا الانتقال لمرحلة الدولة
هذا عدي فروع لهم في مختلف مدن المنطقة الغربية
