ممكن تطلعنا علَى ملامح التجربه
هذه إجابة الذكاء الصناعى:
تاريخ تكنولوجيا المعلومات في مصر يعود إلى أواخر القرن التاسع عشر مع بداية الاتصالات السلكية واللاسلكية، وشهد نقطة تحول في أواخر التسعينيات مع إطلاق مشروع قومي لتنمية القطاع، وإنشاء وزارة مختصة في عام 1999، وتأسيس القرية الذكية في 2001. تلى ذلك طفرة في القرن الحادي والعشرين تركزت على التحول الرقمي وبناء "مصر الرقمية" من خلال استراتيجيات تهدف إلى تطوير البنية التحتية، ورفع مستوى المهارات، وتعزيز الخدمات الرقمية كأداة للتنمية الاقتصادية.
المراحل التاريخية الرئيسية:
البدايات (ما قبل 1999):
1854: بداية صناعة الاتصالات بافتتاح أول خطوط التلغراف بين القاهرة والإسكندرية.
1881: تركيب أول خط هاتفي بين القاهرة والإسكندرية.
1992: دخول الإنترنت إلى مصر لأول مرة، وكان متاحًا فقط للجامعات ومركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار.
1997: بداية انتشار الإنترنت للجمهور عبر شركات خاصة.
نقطة التحول (أواخر التسعينيات):
1999: إعلان الرئيس الأسبق عن المشروع القومي للنهضة التكنولوجية، وتأسيس وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بهدف تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر.
2001: تأسيس القرية الذكية لدعم وتنمية الكيانات التكنولوجية.
التطوير والتوسع (منذ عام 2000 وحتى الآن):
إطلاق الاستراتيجيات: إطلاق خطط واستراتيجيات قومية مثل رؤية "مصر الرقمية" لتطوير البنية التحتية، وتوفير محتوى عربي عالي الجودة، وبناء كوادر متخصصة.
دعم القطاع الخاص: تشجيع الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتطوير الخدمات وزيادة تنافسية القطاع.
هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA): تأسيس هذه الهيئة في عام 2003 بهدف تعزيز تطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات المصري وزيادة قدرته التنافسية عالميًا.
التحول الرقمي: التركيز على التحول الرقمي باعتباره أحد المحركات الأساسية للتنمية الاقتصادية، مما أدى إلى نمو قطاع تكنولوجيا المعلومات في مصر ليصبح من أسرع القطاعات نموًا.
استراتيجيات حديثة: إطلاق رؤية "مصر الرقمية للخدمات العابرة للحدود 2022-2026" بهدف زيادة عائدات التصدير من الخدمات الرقمية وإضافة فرص عمل مستدامة.


