المتابعة المستمرة لزيارة ترامب الى السعودية

يبدو ال ٥٠ طائرة الي تتفاوض عليها طيران الرياض ممكن تروح ل A350 .

الإعلان راح يكون في الصيف طيران الرياض خاطب بوينج و ايراباص b777 و a350 .

طالما ما وقعوا بحضور ترامب فاحتمال الخيار a350 خصوصا مع تاخيرات بوينح و تعثرات مشاريعهم

حتى B37310 تخلت عنها دلتا تقريبا و 7378 اخذتها شركة تأجير سعودية ماخذتها السعودية لعمليات شركاتها الناقله
 
معك حق لكن توضيح بسيط يا اخي

المفاعل النووي قرض روسي طويل الامد وميسر جدا ومشروع مفيد جدا لمصر لانه سيوفر مليارات كل عام كانت تدفع لاستيراد الغاز لانتاج الكهرباء

واتفق معك كان هناك مشاريع يمكن ان تتاخر وليس ذو اولوية ، لكن اعتقد النظام في مصر كان يريد النهوض في كل القطاعات دفعه واحده مستغلاً ان الفائده منخفضة جدا ، لكن جائت كورونا والحرب الروسية الاوكرانية وامريكا رفعت الفائده ل 5% ف تأزم الوضع جدا في مصر

كان الله ف العون
المشكلة حتي بعد كرونا لم تتوقف اقامة المشاريع التي تستهلك دةلار في حين ان احنا عندنا ازمة ف الدولار
 
IMG_6356.jpeg


أنهى الرئيس الأميركي دونالد ترمب جولته في أغنى دول الشرق الأوسط بإعلان استثمارات جديدة قال إنها تبلغ 3.6 تريليون دولار، غير أن التدقيق في هذه الصفقات يكشف أن كثيراً منها يبدو مبالغاً فيه أو عبارة عن اتفاقات سابقة أعيد طرحها.

امتدت جولة ترمب لأربعة أيام وشملت المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، حيث أثنى على تعميق العلاقات مع الولايات المتحدة واعتبر نفسه صاحب الفضل في سيل من الإعلانات الاستثمارية. غير أن عدداً من هذه الإعلانات لم يكن مُلزماً أو افتقر إلى تفاصيل واضحة، ما يثير تساؤلات حول حجمها الحقيقي.

مليارات معلنة بلا تفاصيل

هيمنت صفقات الطيران والدفاع على مخرجات الجولة، حيث قادت السعودية المشهد بتوقيع اتفاق أسلحة بقيمة 142 مليار دولار، وصفته إدارة ترمب بأنه "أكبر اتفاق مبيعات دفاعية في التاريخ". ويشمل الاتفاق كل شيء من أنظمة الدفاع الصاروخي إلى تأمين السواحل، لكنه خلا من أي تفاصيل دقيقة توضح مكوناته.

في الدوحة، شارك ترمب إلى جانب الرئيس التنفيذي لشركة "بوينغ" (Boeing)، كيلي أورتبرغ، في مراسم توقيع صفقة تجارية مع "الخطوط الجوية القطرية". ورغم غياب الوضوح من جانب الرئيس حول حجم وقيمة الصفقة أثناء تبادله الحديث مع أورتبرغ خلال الحدث، إلا أنه أكد أنها الأكبر في تاريخ شركة صناعة الطائرات الأميركية.

في البداية، أعلن ترمب أن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار، قبل أن يصدر توضيح من البيت الأبيض بأن قيمتها تصل إلى 96 مليار دولار، وهو رقم لا يزال يبدو مبالغاً فيه.

تضمنت الطلبية 130 طائرة من طراز "بوينغ 787 دريملاينر" (Boeing 787 Dreamliners) و30 طائرة من طراز "777 إكس" (777X)، مع خيار لشراء 50 طائرة إضافية، لكن دون تحديد دقيق لطرازات الطائرات.

يُحدد تقدير أكثر واقعية استناداً إلى تقييم شركة "إيشكا" (Ishka) الاستشارية المتخصصة في قطاع الطيران القيمة الفعلية للطلب المؤكد بأقل من 30 مليار دولار، بعد احتساب الخصومات المعتادة في هذا القطاع. وأكد البيت الأبيض وأورتبرغ لاحقاً أن الصفقة تمثل أكبر عملية بيع لطائرات عريضة البدن في تاريخ شركة "بوينغ".

صفقات جديدة تعكس متانة الشراكة الخليجية

رغم الغموض الذي يحيط بالأرقام المُعلنة، إلا أنها قد لا تكون ذات أهمية كبيرة. فقد رسخت الجولة أهمية العلاقات الأميركية الخليجية، ونجح ترمب في إبراز صورة لإدارة أميركية منفتحة على عقد الصفقات، بعد أن أربكت سياساته الجمركية الاقتصاد العالمي. وارتفعت أسهم شركة "بوينغ" بعد أن رأى المستثمرون تحسناً في أداء الشركة تحت قيادة أورتبرغ.

كما قدم صندوق الاستثمارات العامة السعودي طلباً لشراء 20 طائرة من طراز "بوينغ 737 ماكس" (737 Max)، مع خيار لشراء 10 طائرات إضافية.

وبينما أعلن البيت الأبيض أن الصفقة تبلغ 4.8 مليار دولار، قدرت شركة "إيشكا" القيمة الفعلية للطلب بنحو 1.5 مليار دولار، وذلك في حال قرر الصندوق الالتزام بالخيارات.

في ختام جولة ترمب في الإمارات، أكدت شركة "الاتحاد للطيران" طلب شراء 28 طائرة عريضة البدن من طرازي "787" و"777 إكس"، وقدرت واشنطن قيمة الصفقة بنحو 14.5 مليار دولار.

ومع ذلك، لم تكن التفاصيل بالمستوى الذي توحي به الأرقام، إذ بدا أن الصفقة إما نسخة معاد هيكلتها من اتفاق سابق، أو تأكيد رسمي لالتزام أُعلن عنه سابقاً.

ولم توضح شركة الطيران عدد الطائرات التي تنوي شراءها من كل طراز، إلا أن القيمة المحتملة للصفقة قد تصل إلى 5.4 مليار دولار، إذا كانت جميع الطائرات المطلوبة من طراز "777 إكس" الأغلى ثمناً.

طائرة الرئاسة الأميركية


أحد الصفقات المحتملة التي أثارت الجدل قبل وصول ترمب ظلت غامضة حتى النهاية، وهي تتعلق بطائرة عملاقة من طراز "747-8" تملكها قطر، طُرحت كهدية محتملة. إلا أن ترمب غادر يوم الجمعة كما وصل، على متن طائرته الرئاسية "إير فورس وان" التي تعود لعقود مضت.

لدى القادة العالميين من الولايات المتحدة ودول أخرى تاريخ طويل في إعادة تقديم صفقات قديمة على أنها اتفاقات جديدة خلال الجولات الرئاسية في الخارج. ورغم الكم الكبير من البيانات الصحفية واللقطات الإعلامية، إلا أنها قد لا تؤدي إلى التزامات طويلة الأجل أو استثمارات جديدة متدفقة إلى الولايات المتحدة.

ومع ذلك، نجح ترمب في تجاوز أدائه السابق كبائع أول للمنتجات الأميركية.

فخلال زيارة أجراها خلال ولايته الأولى عام 2017، أعلن أن السعودية ستنفق 110 مليارات دولار على أسلحة أميركية لتحديث قواتها المسلحة. وقد شملت هذه الصفقة مبادرات بدأت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، وأسفرت حتى يناير الماضي عن مبيعات عسكرية تتجاوز 30 مليار دولار، وفقاً لبيان حقائق صادر عن وزارة الخارجية الأميركية.

مقاتلات أميركية جديدة

في ختام جولته بالشرق الأوسط، أطلق ترمب تصريحات غامضة تتعلق بتطوير مقاتلات أميركية. ففي قطر، تحدّث عن نية بلاده تصميم نسخة ثنائية المحرك من مقاتلة "إف-35" (F-35)، رغم أن هذا الطراز الشبح صُمم في الأساس بمحرك واحد فقط.

وقال ترمب: "أعتقد أننا سنطلق عليها إف-55 (F-55)، وستكون طائرة بمحركين.. أنا أفضل الطائرات ذات المحركين".

وأشار لاحقاً إلى أن الولايات المتحدة ستسعى إلى تطوير نسخة محدثة من مقاتلة "إف-22" (F-22) المتفوقة جواً، التي توقف إنتاجها لأكثر من عقد، ومن المقرر بالفعل أن يخلفها الجيل الجديد من المقاتلات "إف-47" (F-47)، التي فازت شركة "بوينغ" بتطويرها مؤخراً.

وأضاف ترمب: "أعتقد أن أجمل مقاتلة في العالم هي إف-22، لكننا سنُطلق نسخة إف-22 سوبر منها.. ستكون نسخة فائقة الحداثة من هذه المقاتلة

https://www.aleqt.com/2025/05/18/article_2761352.html
 
لا مزايدات ولا شئ ، انتا اللي تحب تودي الموضوع لنقطة تانيه

كلامي واضح وصريح لماذا لم تستغل دول الخليج قوة موقفها الحالي و تلك الفرصة التي لن تتكرر للضغط علي ترامب للاعتراف بدولة فلسطينية وانهاء الحرب عالاقل !

موقف مصر نحن نفسنا ضده وضد ما تقوم به الحكومة عندنا في هذا الملف

السعودية لن تستخدم اوراقها لاجل فلسطين وحماس هذا امر مفروغ منه. اوراق السعودية هي لحفظ امنها القومي فقط.


الاعتراف بدولة فلسطين بدون تقديم ضمانات لن يتم في ضل وجود حركه حماس الارهابية.
 

عبر تغريدة مُثبّتة.. السفارة الأمريكية في الرياض تبرز وصف ترامب للرياض بأنها "مركز عالمي متقدم"​

قال فيها: لم تعد تمثل مقرًا للحكومة بل أصبحت عاصمة عالمية رائدة في الأعمال والثقافة والتكنولوجيا

1747575471985.png


أثارت السفارة الأمريكية في الرياض اهتمام المتابعين بعدما ثبتت على حسابها الرسمي في منصة "إكس" تغريدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أشاد فيها بدور العاصمة السعودية ومكانتها المتقدمة على الساحة الدولية.

وجاء في تغريدة ترامب أن "الرياض لم تعد تمثل مجرد مقر للحكومة، بل أصبحت عاصمة عالمية رائدة في مجالات الأعمال، والثقافة، والتكنولوجيا المتقدمة".

وأضاف أن المدينة تستعد لاحتضان فعاليات دولية كبرى، بينها كأس العالم وإكسبو العالمي، تمامًا كما ستستضيف الولايات المتحدة نسخة مقبلة من كأس العالم، مشيرًا إلى أن العام المقبل سيكون حافلًا بالإثارة.

وتعكس هذه الخطوة من السفارة الأمريكية حرصها على إبراز أهمية التحولات الجارية في المملكة، خصوصًا في ضوء رؤيتها التنموية الطموحة، كما تبرز التناغم في الخطاب السياسي بين واشنطن والرياض في ما يتعلق بدعم المشاريع الدولية والاستحقاقات الكبرى في المنطقة.

 
ما زالت الاتفاقيات ، حبر على ورق ، وستمر بدورة من البروتوكولات الأمريكية حتى يتم الموافقة عليها ، المهم عند الأمريكان استعادة النفوذ الأمريكي في مواجهة الصين.. أو مواجهة النفوذ الصيني المتزايد في المنطقة
لقد سمعت أحد المثقفين الأمريكان في أحد البرامج الأمريكية يتكلم عن هذه الصفقات قائلا ، رأيت الاتفاقات تدور حول الصين والذكاء الاصطناعي..، فامريكا تريد التضييق على النفوذ الصيني في الخليج ، ودول الخليج تريد الذكاء الاصطناعي..
واعتقد أن ابن سلمان ابدى بروغماتية مع الأمريكان في سبيل تحقيق أهدافه...
وأعجب ممن يدعي الفهم ان يرى هذه الحقيقة شيئ مضحك!
 
ابحث عن القمة ترى القاع مزحوم
لا تنزل لبعض العـرب وأنت عالي

لو كل مخلوقٍ قِـدر .. فالسما يحوم!

ماعشت زحمة الأرض والجو خالي
 

السفارة الأمريكية تواصل إبراز تصريحات ترامب عن السعودية: المنتقدون كانوا على خطأ تمامًا​

قال: كان التحول مذهلًا بكل المقاييس وما حدث تحت قيادة الملك وولي العهد كان استثنائيًا بمعنى الكلمة

1747662411143.png


تواصل السفارة الأمريكية في الرياض نشر مقتطفات من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول السعودية، في سياق تفاعلها المتواصل مع أصداء زيارته التاريخية التي جرت الأسبوع الماضي.

وجاءت التغريدة الأحدث للسفارة اليوم لتسلط الضوء على تقييم ترامب لما وصفه بالتحول "المذهل" الذي شهدته المملكة خلال العقود الماضية، مؤكداً أن النقلة التي تمت تحت قيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان فريدة من نوعها ولم يسبق أن شهد مثلها في أي مكان آخر.

ترامب قال في التصريح المنشور: "على مدى السنوات الثمانين الماضية، أثبتت المملكة العربية السعودية أن المنتقدين كانوا على خطأ تمامًا. لقد كان التحول مذهلًا بكل المقاييس، حتى بحسب رأي كبار قادة الأعمال الذين حضروا هنا، وهم من بين أبرز الشخصيات عالمياً. ما حدث تحت قيادة الملك وولي العهد كان استثنائيًا بكل معنى الكلمة".

وتأتي هذه التغريدة بعد أيام من نشر السفارة مقطعاً آخر للرئيس الأمريكي السابق قال فيه إن الرياض تحولت إلى عاصمة عالمية للأعمال والثقافة والتكنولوجيا، متوقعاً أن تكون السنة المقبلة مليئة بالأحداث العالمية الكبرى، مثل كأس العالم وإكسبو، اللذان ستستضيفهما السعودية، كما تستعد الولايات المتحدة لاحتضان المونديال أيضاً.

تكرار هذه التصريحات من السفارة يعكس حرصاً على التأكيد على الشراكة الاستراتيجية مع الرياض وتسليط الضوء على موقع المملكة المتقدم على الساحة الدولية، في وقت يتزايد فيه الاهتمام العالمي بدورها الاقتصادي والثقافي.

 

الرياض تنتقل إلى الجيل القادم من الأسلحة​

"السعوديون يأخذون قفزة في هذه الصفقة" ، قال مصدر مشارك في تجارة الأسلحة الدولية. - من خلال القيام بذلك ، ينتقلون إلى الجيل التالي في جميع المجالات - سواء كانت طائرات ركاب أو تكنولوجيا فضائية يريدون إتقانها ".


ومن المتوقع أن يصل فريق من المديرين التنفيذيين من شركات الأسلحة الأمريكية العملاقة مثل RTX و Northrop Grumman و Boeing إلى المملكة العربية السعودية في الأيام المقبلة لوضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل.




تراقب وزارة الدفاع الإسرائيلية وصناعة الدفاع هذه الصفقات باهتمام وقلق. ومن المتوقع الآن أن تؤدي الصفقة السعودية العملاقة إلى تكثيف سباق التسلح الذي تشارك فيه إسرائيل بالفعل.

المملكة العربية السعودية ليست دولة معادية، لكن يجب على إسرائيل أن تقارن قدراتها العسكرية بقدرات المملكة العربية السعودية. وكما قال مصدر رفيع المستوى ، "يمكن أن تنقلب الأمور رأسا على عقب في الشرق الأوسط. في يوم من الأيام سيكون هذا الجيش هو الجيش الذي سيتعين علينا مواجهته. وهذه الصفقة الكبرى تذكرنا بمدى صغر حجمنا. ليس لدينا القدرة على التنافس مع المملكة العربية السعودية على كمية الأسلحة. فقط في الجودة."

لا تزال الولايات المتحدة تقول إنها تعتقد أن من واجبها تزويد إسرائيل بميزة نوعية على القدرات العسكرية للدول الإسلامية. ولكن مع قيام دول مثل المملكة العربية السعودية بتحسين قدراتها، زادت الميزانيات التي يتعين على إسرائيل تخصيصها للحفاظ على هذه الميزة.


الظاهر هناك مفاجئات بالصفقة التسليحية لعدة اسباب اولا التكتم الشديد خوف اسرائيل اصرار السعوديين
 

 
تصريح ولي العهد في قناة العربية منقول عام 2022 يقول استثمارات السعودية في امريكا 800 مليار دولار

لهذا من وجهة نظري اننا سنقوم بدفع 200 مليار دولار اضافية وهكذا اغلقنا التليريون دولار

IMG_6503.jpeg


https://www.alarabiya.net/aswaq/economy/2022/03/03/محمد-بن-سلمان-السعودية-من-بين-أسرع-الدول-نموا-في-العالم-واقتصادنا-سينمو-بـ7-العام-ا


اما لو قلنا سنضيف 700 مليار دولار فوقهم سيكون لدينا 1.500 مليار دولار {تليريون ونص دولار))


لهذا ارجح كلها 200 مليار دولار
 
بالنسبة لرفم ٧٠٠ مليار دولار المذكورة كحجم استثمارات سعودي في أمريكا. فهل احد عنده خبر عن ماهيته. حجم استثمارات صندوق الاستثمارات العامه لا يزيد عن ٢٦ مليار دولار في السوق الامربكي. يضاف الى ذلك ١٢٦ مليار دولار في سندات الخزينة.
هل المتبقي يشمل استثمارات أفراد ام ماذا
 

خلال زيارة "ترامب" للرياض وبحضور ولي العهد.. مبادرات أمريكية بـ14.2 مليار دولار لتسريع تحول الطاقة في المملكة​

أكدت التزامها بتوسيع قاعدة التصنيع المحلي وتطوير المواهب السعودية

1747927839883.png


أعلنت شركة "جنرال إلكتريك ڤيرنوڤا"، خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسمية إلى المملكة، عن إطلاق مبادرات استراتيجية بقيمة 14.2 مليار دولار لدعم تحول قطاع الطاقة في السعودية، بحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

وتهدف هذه المبادرات إلى تعزيز أمن الطاقة، وتوسيع الشراكات التقنية، ودعم مستهدفات "رؤية المملكة 2030"، والوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2060. وتشمل الاتفاقيات توريد توربينات غازية عالية الكفاءة، ومعدات لدعم استقرار الشبكة، إلى جانب خدمات صيانة وإصلاح وقطع غيار، بالشراكة مع الشركة السعودية للكهرباء، والمشتري الرئيس، وأكوا باور، وأرامكو.

وأكدت "جنرال إلكتريك ڤيرنوڤا" التزامها بتوسيع قاعدة التصنيع المحلي، وتطوير المواهب السعودية، عبر منشآت تابعة لها في الدمام، بطاقة إنتاجية تتجاوز 50 جيجاواط، وسجل يمتد لنحو 90 عاماً من الشراكة مع المملكة.
 

العنون و صورة المقطع مستفزة
"مشاريع تنفذها امريكا بامر من ترمب"
المشاريع هي مشاريع الرؤية بس فجاءة صارت مشاريع ترمب و امريكا
وحاطلك ان السعودية صحراء و بعد "الاوامر" تطورت

الله ياخذهم ياشيخ حركاتهم ذي متى يبطلونه
 
عودة
أعلى