صفقة تسليح كبرى بين الولايات المتحدة وبولندا بقيمة 1.33 مليار دولار
وافقت وزارة الخارجية الأميركية على صفقة محتملة لبيع صواريخ جو-جو متقدمة من طراز AIM-120D إلى بولندا، في إطار برنامج المبيعات العسكرية الأجنبية، بقيمة تقديرية تبلغ 1.33 مليار دولار. وقد أبلغت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية الكونغرس رسمياً بشأن هذه الصفقة في 29 أبريل 2025.
وتتضمن الصفقة طلب بولندا شراء 400 صاروخ من طراز AIM-120D3 AMRAAM، و16 وحدة توجيه من الطراز نفسه، بالإضافة إلى صاروخ واحد للاختبارات. كما تشمل الصفقة معدات غير قتالية مثل أقسام التحكم في الصواريخ، وحاويات النقل، وأجهزة دعم الاختبارات، وأجهزة التشفير، وقطع الغيار، والدعم الفني واللوجستي الكامل.
وتُعتبر هذه الصفقة جزءاً من جهود الولايات المتحدة لتعزيز أمن حلفائها في الناتو، خصوصاً في ظل التوترات الأمنية المتصاعدة في شرق أوروبا. وتُسهم هذه الأسلحة المتقدمة في تحسين قدرات الدفاع الجوي لبولندا، بما يعزز مساهمتها في متطلبات الحلف الدفاعية.
الشركة الرئيسية المتعاقدة لتنفيذ هذه الصفقة هي شركة RTX الأميركية، ومقرها في توسان، ولاية أريزونا. ولا تتضمن الصفقة في الوقت الراهن أي ترتيبات تعويض صناعي (Offset)، إذ من المتوقع مناقشة ذلك في مراحل لاحقة بين بولندا والشركة المصنعة.
وافقت وزارة الخارجية الأميركية على صفقة محتملة لبيع صواريخ جو-جو متقدمة من طراز AIM-120D إلى بولندا، في إطار برنامج المبيعات العسكرية الأجنبية، بقيمة تقديرية تبلغ 1.33 مليار دولار. وقد أبلغت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية الكونغرس رسمياً بشأن هذه الصفقة في 29 أبريل 2025.
وتتضمن الصفقة طلب بولندا شراء 400 صاروخ من طراز AIM-120D3 AMRAAM، و16 وحدة توجيه من الطراز نفسه، بالإضافة إلى صاروخ واحد للاختبارات. كما تشمل الصفقة معدات غير قتالية مثل أقسام التحكم في الصواريخ، وحاويات النقل، وأجهزة دعم الاختبارات، وأجهزة التشفير، وقطع الغيار، والدعم الفني واللوجستي الكامل.
وتُعتبر هذه الصفقة جزءاً من جهود الولايات المتحدة لتعزيز أمن حلفائها في الناتو، خصوصاً في ظل التوترات الأمنية المتصاعدة في شرق أوروبا. وتُسهم هذه الأسلحة المتقدمة في تحسين قدرات الدفاع الجوي لبولندا، بما يعزز مساهمتها في متطلبات الحلف الدفاعية.
الشركة الرئيسية المتعاقدة لتنفيذ هذه الصفقة هي شركة RTX الأميركية، ومقرها في توسان، ولاية أريزونا. ولا تتضمن الصفقة في الوقت الراهن أي ترتيبات تعويض صناعي (Offset)، إذ من المتوقع مناقشة ذلك في مراحل لاحقة بين بولندا والشركة المصنعة.