تصاعد الخلاف الإماراتي الجزائري

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
حتى العنصري الإنفصالي فرحات مهنى يرفض اللغة الأمازيغية

لانه حثالة وكلب من نطاف باريس ولا يمت بصلة لهاته البلاد وتاريخها قلت لك الامازيغي الجزائري الاصيل ليس من يسعي لفصل تيزي وتيشي بل من يسعى لضم ملوية وطرابلس ولو مجازا .... لان الامازيغي ابن البلاد الاصيل لا يفرط في شبر واحد من هاته البلاد التي حكمها اجداده
 
ماحدث بالأمس وذكر من الباحث هو خلاف تاريخي جزائري - جزائري قديم وليس لإمارات علاقه فيه
الا انها استضافت الباحث التاريخي عبر الأقمار الصناعيه من الجزائر وهو باحث اكاديمي ليس عضو معارض او يريد الإساءه للبلده بل ناقش خلاف تاريخي سبق ان ذكر سابقا وكان من الأفضل بدلا من افتعال ازمه او اشعال فتيلها وسجن هذا الباحث اللي حسب الفيديو اراه متمكن وكنز وطني تاريخي بما يملكه من معلومات سواء كان هناك اتفاق على رأيه او او لا سيبقى مجرد رأي ونقطة خلاف سابقه وليس قانون دستوري



ا لذا من الأفضل لو تم استضافة الباحث ومع من يخالفه رأيه عبر التفزيون الرسمي وفتح الحوار والنقاش في مسائل الخلافات لهذا الخصوص ولكن تحوير المشكله من خلاف جزائري تاريخي الى افتعال ازمه بين بلدين


ماحصل يدل على ان الأمور في الجزائر حسب رأي الخاص للتحقيق مصلحه شخصيه للطرف معين لذا لينظرو من سمح بهذا الخطاب الهابط بنشره على قناه حكوميه سيعلمون من صاحب المصلحه الشخصيه واعتقد ان الرئيس تبون لم يطلع على محتوى الخطاب او سمح به شخصيا

والدليل الصمت الرسمي الجزائري واشوف انه ستكون هناك محاسبه او سيكون هناك اضحيه ككبش فداء بأحدهم لإغلاق الأزمه واغلاق مسألة هذا الخطاب من الممكن مدير القناه سيتم التضحيه به.

والله اعلم
المخابرات الجزائرية تتحكم بالأعلام بشكل مطلق قنوات خاصة أو عامة ومن المستحيل تمرير تقرير دون إذن أخضر من المخابرات بل أكثر من ان مثل هذه التقرير الموجه لجهة خارجية يتم إعداده وكتابته من طرف المخابرات حصرا وعلى قنوات الإعلام تمريره دون تغيير
اذا حدث أي اعتذار أو التضحية بأحد المسؤولين فسيكون ذلك مجرد خطة مخابراتية للاستسلام و الخضوع للإمارات
 
العلاقات الجزائرية الإماراتية من زمان غير مستقرة بسبب الدخول الإماراتي في مناطق النفوذ أو التوسع الجزائرية وكان آخرها محاولة شراء الامارات لأسهم شركة ناتورجي اكبر مشتري للغاز الجزائري في اسبانيا وهو مالم يتم بسبب رفض الجزائر للصفقة...
العلاقات متازمة منذ ازالة التيار المحسوب على ............من ............................................................................. والعلاقات متازمة وتشعبت لتمس الكثير من الملفات ....لكن مشكلة الهوية الامارات لا علاقة لها بتاتا وحتى ان حاولت الامارات فرضا اللعب على هذا الوتر فهناك الكثير من الطرق و الاساليب السياسية والاقتصادية والدبلوماسية للرد عليها ولكن ليس بهذا الاسلوب المنحط ....

في الاخير مشكلة الهوية خلقها بومدين بطمسه لتاريخ الجزائر وهويتها التاريخية فاذن لا عيب ان يستخدم اعدائنا هاته القضية ضدنا ان كان عموم الشعب الجزائري هو من يغذيها ولا عيب ان يعايرنا اعدائنا اننا صنيعة فرنسا ولا تاريخ لنا قبل فرنسا مدام بومدين بنفسه هو من محى تاريخ البلاد وكرس توجه الايديولوجي بديلا له
 
سكارى نيوز هي الجزيرة الجديدة لكن باسلوب مهزوز

طبعا الاوامر الاوروبية تحاول افساد المحادثات الامريكية الجزائرية
 
هو
المخابرات الجزائرية تتحكم بالأعلام بشكل مطلق قنوات خاصة أو عامة ومن المستحيل تمرير تقرير دون إذن أخضر من المخابرات بل أكثر من ان مثل هذه التقرير الموجه لجهة خارجية يتم إعداده وكتابته من طرف المخابرات حصرا وعلى قنوات الإعلام تمريره دون تغيير
اذا حدث أي اعتذار أو التضحية بأحد المسؤولين فسيكون ذلك مجرد خطة مخابراتية للاستسلام و الخضوع للإمارات
لا اعلم هذا شأن داخلي يخصهم ولكن توقعت انه يوجد مصلحه للفرد او جهه على العموم هذا ايس محور حديثنا او موضوع النقاش وكلامي عن وجود مصلحه للفرد معين اوجهه توقع ليس اكيد يقبل الخطاء والصواب.
 
سكارى نيوز هي الجزيرة الجديدة لكن باسلوب مهزوز

طبعا الاوامر الاوروبية تحاول افساد المحادثات الامريكية الجزائرية

اسلوب مهزوز !!!

بصراحة ولا تزعل اسلوبك في الردود هي ( المهزوز )

قل جملة مفيدة !!!
 
أقرأ هذا المقال وستعرف ما هي القصة ،،،

ليس من عادة دولة واثقة بنفسها أن ترد على الترهات، ولا من شيم الدول الراسخة أن تعير الهياج الصاخب أذنا صاغية. غير أن ما صدر عن القنوات الرسمية الجزائرية، وما سُمي بيانا صحفيا، تجاوزا للغة والمنطق، قد جاوز كل حد وانفلت من عقال المعقول، حتى استحال لزاما علينا أن نرد، لا التماسا لفهم ضائع، ولكن إشفاقا على ذاكرة مبتورة، وتاريخ مهلهل، وهوية تبحث عبثا عن مرآة ترى فيها ذاتها.

إن الهجمة الجزائرية على دولة الإمارات العربية المتحدة لم تبدأ اليوم، ولم تكن وليدة مقابلة صحفية، ولا تحليل إعلامي عابر، بل هي بدأت منذ أن قررت الإمارات، في ممارسة سيادية خالصة، أن تفتح قنصلية لها في مدينة العيون المغربية، دعما لأخوة حقيقية، واعترافا صريحا بحق مشروع في سيادة موصولة بالتاريخ والجغرافيا. ومنذ ذلك الحين، دخل الإعلام الجزائري في نوبة تشنج دائم، باتت فيها الإمارات شماعة لكل فشل داخلي، ومتّكأ لكل خطاب عدواني، لا يصدر عن حكمة، ولا عن تبصر، ولا حتى عن "قداسة ملح" كما يزعم القائلون.

ولأن التاريخ لا يُكتب بالصراخ، فقد وجب التذكير، لمن خانه الحفظ، أو خانه الصدق: أن الجزائر ذاتها ـ التي تسرف في التغني بـالمليون ونصف المليون شهيد ـ لم تكن يوما دولة قائمة بذاتها، بل كانت أرضا متروكة للغزاة، تعاقب عليها المغاربة، والإسبان، والأتراك، والفرنسيون، حتى منحها هذا الأخير - مشكورا غير مأجور - استفتاء سنة 1962 صنع به كيانا اسمه الجزائر. كيان ما يزال، رغم مرور أكثر من ستين عاما، يتلمس هويته في خطابات عاطفية جوفاء، ويستند إلى أرقام شعبوية لم يثبت منها شيء، بدءا بـمليون ونصف شهيد، اخترعها جمال عبد الناصر في لحظة تحريض رومانسي، والتقطها الأشقاء هناك، فأدخلوها في مقررات التعليم، وأقحموها في كل خطاب سياسي، ثم، دون حياء، جعلوها اليوم أكثر من ستة ملايين شهيد!

أيها السادة في الجزائر،
إن الشهادة، في ثقافة الأمم الحرة، ليست للتفاخر بل للتفكر. وهي لا تكون وساما يُلوّح به في وجه الغير، بل مسؤولية تاريخية تحتم على أهلها بناء وطن يرقى إلى تضحياتهم. أما أن يضخم عدد الشهداء كلما نقصت شرعية الخطاب، فذلك عبث لا يليق بشعب كريم، ولا بتاريخ محترم. بل إن من ماتوا، لو عادوا، لسألوا: على أي شيء قُتلنا؟ وعلى يد من؟ وأين ذهبت دماؤنا؟ أفي دولة تقتات على الشعارات، وتهدر فرص التنمية، وتستعدي جيرانها تباعا؟

إن الجزائر التي تتهم الإمارات بغياب التبصر والعقل، هي نفسها التي تدعم الميليشيات في الجوار، وتؤوي الحركات الانفصالية، وتزرع الشقاق في كل ممر، وتناطح المغرب، ليبيا، مالي والنيجر في آن معا، ثم لا تجد حرجا في أن تقدم نفسها واحة للسلام والحكمة!
ثم ما هذه المظلومية الكوميدية التي تدّعونها؟ أحقا استفزكم تصريح صحفي؟ أنسيتم ما تقولونه كل يوم في إعلامكم عن كل دول الخليج؟ وعن المغرب؟ وعن العالم بأسره؟ أليس منكم من قال قبل أشهر إن الإمارات "دولة غرف مظلمة"؟ وإن السعودية "باعت فلسطين"؟ فهل كنا نرد؟ كلا، لأننا نترفع عن المهاترات، ونشتغل بالبناء لا بالسباب.

أما عن دعم الجزائر للإمارات، فدعونا نضحك قليلا. من دعمنا عند التأسيس؟ الجزائر؟ كلا! لقد كان المغرب من أوائل الدول التي اعترفت بدولة الإمارات فور إعلان اتحادها، وسارع إلى إقامة علاقات دبلوماسية معها، وظل سندا لها في المحافل الإقليمية والدولية، حين غرقتم في صراعاتكم الداخلية، تتجادلون: من الأحق بالحكم؟ الكابران أم المجاهد؟ وكنتم يومها منشغلين بالتصفية، لا بالتضامن.

ختاما،
لا يحتاج من بنى أعظم مدينة عصرية في خمسين عاما إلى أن يبرر نفسه لمن لا يزال يستجدي جماجم أجداده من متاحف الغير. ولا يحتاج من امتلك أقوى جواز سفر عربي إلى أن يُقارن بدولة تعيش نصف عام في طوابير الحليب، والنصف الآخر في طوابير الشعارات.

نقولها كما يقول الحكماء:
من لم يُحسن بناء ذاته، فلا يحق له أن ينصّب نفسه قيّما على الآخرين.
والكلمة التي تهوي من شفاه الحاقدين، لن تُنقص من جبال المجد شيئا.
فالإمارات شامخة، لا لأنها تصرخ، بل لأنها تُنجز. ولأن التاريخ لا يُكتب بالصوت، بل بالفعل.
والسلام على من اتبع العقل، لا العويل.


✍️

محمد العبوب

بارك الله فوه هذا الرجل
 
اسلوب مهزوز !!!

بصراحة ولا تزعل اسلوبك في الردود هي ( المهزوز )

قل جملة مفيدة !!!

هي الحقيقة عبث في ليبيا وعبث في السودان والان مدخلين خشومهم في قضية ماتعنيهم

ولا وش وجاب مدراس للأمازيغ!
 
من حيث الالفاظ المنحطة و الكلمات السوقية المستعملة فانا ضد ما صدر في ذالك البيان جملتا وتفصيلتا لانه فيه اساءة لنا كدولة ونظام قبل اي شي اخر ويعطي انطباع ان من يمسك بملف القضايا الخارجية في الدولة الجزائرية هو هاوي سياسة بدون اي مهارات دبلوماسية وليس رجل دولة ... - اول ما كان يتعلمه الرومان قبل ممارسة السياسة هو فن الخطابة السياسية ما اعطاهم مهارات سياسة دبلوماسية تدرس الى اليوم فاقت قدراتهم العسكرية انذاك - للاسف اللقاء الاعلامي كان بخصوص نقطة تخص شان داخلي تاريخي جزائري اول من تسبب فيها هو الكلب بومدين المقبور لكن تما تحويله الى خلاف وازمة دبلوماسية مع محاولة اعطائها طابع التامر والتدخل في الشؤون الداخلية وضرب الهوية ....

بعض المرات اخ قيصر ... اراك احكم حكماء الجزائر
ولكن اخشى عليك يرسلوك للسجن او تصبح حتى انت معارض
انا نصحتك ، ادخل سوق راسك وان شاء الله الجزاير تتغير
لا احد يريد خراب الجزائر الا حكامها هده هي الحقيقة
 
انصحك تدخل على الفايسبوك و ترى تعليقات على الدول الرجعية و القواعد الأمريكية ، الفايسبوك ليس منتشر كثير في دول الخليج لهذا انتم لا تعرفون نظرة العالم الاخر لكم
لا احد يستخدم الفيسبوك في دول الخليج ماعدا المغتربين.... السناب شات هو التطبيق الأكثر شعبيه و التيك توك للمراهقين و الأطفال
 
المقصود هنا هي اللغة الأمازيغية المعيارية التي تم وضع قواعدها في الأكاديمية البربرية في باريس بهدف جعلها لغة واحدة و موحده لكل الأمازيغ عوضا عن لهجاتهم المحلية
اذا كلام الباحث الجزائري صحيح
 

يا اخي نعرف جميعا انه لا يوجد في التاريخ تسمية مصطلح الامازيغية جامعة لهاته الشعوب بل هو اسم دلالي مستعار حديث مشتق من احد اسماء التي كانت تطلق على النوميد Mazyes استخدم لانه لا احد من حكام المغرب العربي كان سيربط اسم هاته الشعوب باسم ليبيا خصوصا في فترة القذافي ... اما الاسم الحقيقي لهاته الشعوب هو الشعوب الليبية او اللوبية والتي هي بدورها تنقسم الى 4 شعوب كبرى في منطقتنا وهي النوميدين والمورين والجيتول والجرماتيين ...والذي بدورهم تفرعت عنهم لاحقا بعد الفترة الرومانية القبائل البربرية الكبرى التي قاوت البيزنطين والمسلمين ثم انطوت تحت لواء الاسلام واسست الممالك الاسلامية الكبرى في المغرب العربي و ممالك الطوائف في اسبانيا الى غاية دخول العثمانيين المنطقة وسقوط الاندلس ...اما اللغة فهي اشتقاق من البونيقية القديمة مع دخول التاثيرات اللاتينية والعربية عليها وهي عبارة عن لهجات تختلف من منطقة الى اخرى ولا اعرف اين المشكل هنا بتحديد انكار وحدة اللهجة بين هاته الشعوب لعوامل جغرافية وتاريخية لا يعني انكار وجود هاته الشعوب وانكار تاريخها
 
التعديل الأخير:
هي الحقيقة عبث في ليبيا وعبث في السودان والان مدخلين خشومهم في قضية ماتعنيهم

ولا وش وجاب مدراس للأمازيغ!

قطر كانت نفس الشي لين اغلقت عليها السعودية المنافذ السعودية لين طخت و اعطتها امريكا طائرات اف15
بعد ما سحبت على الاوروبيين و اوامرهم لتخريب وزعزعة النفوذ في بعض الدول لصالح الدول الاوروبية
وحالياً هنا لاعب جديد بأوامر اوروبية للتخريب لكن لم يحن الوقت بعد
 
العلاقات متازمة منذ ازالة التيار المحسوب على ............من ............................................................................. والعلاقات متازمة وتشعبت لتمس الكثير من الملفات ....لكن مشكلة الهوية الامارات لا علاقة لها بتاتا وحتى ان حاولت الامارات فرضا اللعب على هذا الوتر فهناك الكثير من الطرق و الاساليب السياسية والاقتصادية والدبلوماسية للرد عليها ولكن ليس بهذا الاسلوب المنحط ....

في الاخير مشكلة الهوية خلقها بومدين بطمسه لتاريخ الجزائر وهويتها التاريخية فاذن لا عيب ان يستخدم اعدائنا هاته القضية ضدنا ان كان عموم الشعب الجزائري هو من يغذيها ولا عيب ان يعايرنا اعدائنا اننا صنيعة فرنسا ولا تاريخ لنا قبل فرنسا مدام بومدين بنفسه هو من محى تاريخ البلاد وكرس توجه الايديولوجي بديلا له
راك كثرت من التطاول على الراحل هواري بومدين رحمه الله يا الصديقي
توقف اصلحك الله
 
عودة
أعلى