تصاعد الخلاف الإماراتي الجزائري

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
تمام ..وهذا ايضا من جهتنا امر مفروغ منه...اذن لماذا يفتح هذا الامر في هذا الموضوع ومن طرف هذه الصحفية وفي هذه القناة بالذات...

هناك امورات مفروغ منها..والتكلم حولها هو تهجم على هذه الدولة وتاريخها ...اتمنى ان فهمت الموضوع..وقولك اين هو الاشكال في هذا الموضوع...لأن تاريخ تاريخ
..وامر مفروغ منه..

المشكله من الضيف وعلى فكره هو ذكر نفس نفس الكلام في اكثر من لقاء ولم يحدث اي شي
لابيان رسمي لا إجتماع لمجلس الامن ولا تنديد
 
التعديل الأخير:
من حيث الالفاظ المنحطة و الكلمات السوقية المستعملة فانا ضد ما صدر في ذالك البيان جملتا وتفصيلتا لانه فيه اساءة لنا كدولة ونظام قبل اي شي اخر ويعطي انطباع ان من يمسك بملف القضايا الخارجية في الدولة الجزائرية هو هاوي سياسة بدون اي مهارات دبلوماسية وليس رجل دولة ... - اول ما كان يتعلمه الرومان قبل ممارسة السياسة هو فن الخطابة السياسية ما اعطاهم مهارات سياسة دبلوماسية تدرس الى اليوم فاقت قدراتهم العسكرية انذاك - للاسف اللقاء الاعلامي كان بخصوص نقطة تخص شان داخلي تاريخي جزائري اول من تسبب فيها هو الكلب بومدين المقبور لكن تما تحويله الى خلاف وازمة دبلوماسية مع محاولة اعطائها طابع التامر والتدخل في الشؤون الداخلية وضرب الهوية ....
 
أقرأ هذا المقال وستعرف ما هي القصة ،،،

ليس من عادة دولة واثقة بنفسها أن ترد على الترهات، ولا من شيم الدول الراسخة أن تعير الهياج الصاخب أذنا صاغية. غير أن ما صدر عن القنوات الرسمية الجزائرية، وما سُمي بيانا صحفيا، تجاوزا للغة والمنطق، قد جاوز كل حد وانفلت من عقال المعقول، حتى استحال لزاما علينا أن نرد، لا التماسا لفهم ضائع، ولكن إشفاقا على ذاكرة مبتورة، وتاريخ مهلهل، وهوية تبحث عبثا عن مرآة ترى فيها ذاتها.

إن الهجمة الجزائرية على دولة الإمارات العربية المتحدة لم تبدأ اليوم، ولم تكن وليدة مقابلة صحفية، ولا تحليل إعلامي عابر، بل هي بدأت منذ أن قررت الإمارات، في ممارسة سيادية خالصة، أن تفتح قنصلية لها في مدينة العيون المغربية، دعما لأخوة حقيقية، واعترافا صريحا بحق مشروع في سيادة موصولة بالتاريخ والجغرافيا. ومنذ ذلك الحين، دخل الإعلام الجزائري في نوبة تشنج دائم، باتت فيها الإمارات شماعة لكل فشل داخلي، ومتّكأ لكل خطاب عدواني، لا يصدر عن حكمة، ولا عن تبصر، ولا حتى عن "قداسة ملح" كما يزعم القائلون.

ولأن التاريخ لا يُكتب بالصراخ، فقد وجب التذكير، لمن خانه الحفظ، أو خانه الصدق: أن الجزائر ذاتها ـ التي تسرف في التغني بـالمليون ونصف المليون شهيد ـ لم تكن يوما دولة قائمة بذاتها، بل كانت أرضا متروكة للغزاة، تعاقب عليها المغاربة، والإسبان، والأتراك، والفرنسيون، حتى منحها هذا الأخير - مشكورا غير مأجور - استفتاء سنة 1962 صنع به كيانا اسمه الجزائر. كيان ما يزال، رغم مرور أكثر من ستين عاما، يتلمس هويته في خطابات عاطفية جوفاء، ويستند إلى أرقام شعبوية لم يثبت منها شيء، بدءا بـمليون ونصف شهيد، اخترعها جمال عبد الناصر في لحظة تحريض رومانسي، والتقطها الأشقاء هناك، فأدخلوها في مقررات التعليم، وأقحموها في كل خطاب سياسي، ثم، دون حياء، جعلوها اليوم أكثر من ستة ملايين شهيد!

أيها السادة في الجزائر،
إن الشهادة، في ثقافة الأمم الحرة، ليست للتفاخر بل للتفكر. وهي لا تكون وساما يُلوّح به في وجه الغير، بل مسؤولية تاريخية تحتم على أهلها بناء وطن يرقى إلى تضحياتهم. أما أن يضخم عدد الشهداء كلما نقصت شرعية الخطاب، فذلك عبث لا يليق بشعب كريم، ولا بتاريخ محترم. بل إن من ماتوا، لو عادوا، لسألوا: على أي شيء قُتلنا؟ وعلى يد من؟ وأين ذهبت دماؤنا؟ أفي دولة تقتات على الشعارات، وتهدر فرص التنمية، وتستعدي جيرانها تباعا؟

إن الجزائر التي تتهم الإمارات بغياب التبصر والعقل، هي نفسها التي تدعم الميليشيات في الجوار، وتؤوي الحركات الانفصالية، وتزرع الشقاق في كل ممر، وتناطح المغرب، ليبيا، مالي والنيجر في آن معا، ثم لا تجد حرجا في أن تقدم نفسها واحة للسلام والحكمة!
ثم ما هذه المظلومية الكوميدية التي تدّعونها؟ أحقا استفزكم تصريح صحفي؟ أنسيتم ما تقولونه كل يوم في إعلامكم عن كل دول الخليج؟ وعن المغرب؟ وعن العالم بأسره؟ أليس منكم من قال قبل أشهر إن الإمارات "دولة غرف مظلمة"؟ وإن السعودية "باعت فلسطين"؟ فهل كنا نرد؟ كلا، لأننا نترفع عن المهاترات، ونشتغل بالبناء لا بالسباب.

أما عن دعم الجزائر للإمارات، فدعونا نضحك قليلا. من دعمنا عند التأسيس؟ الجزائر؟ كلا! لقد كان المغرب من أوائل الدول التي اعترفت بدولة الإمارات فور إعلان اتحادها، وسارع إلى إقامة علاقات دبلوماسية معها، وظل سندا لها في المحافل الإقليمية والدولية، حين غرقتم في صراعاتكم الداخلية، تتجادلون: من الأحق بالحكم؟ الكابران أم المجاهد؟ وكنتم يومها منشغلين بالتصفية، لا بالتضامن.

ختاما،
لا يحتاج من بنى أعظم مدينة عصرية في خمسين عاما إلى أن يبرر نفسه لمن لا يزال يستجدي جماجم أجداده من متاحف الغير. ولا يحتاج من امتلك أقوى جواز سفر عربي إلى أن يُقارن بدولة تعيش نصف عام في طوابير الحليب، والنصف الآخر في طوابير الشعارات.

نقولها كما يقول الحكماء:
من لم يُحسن بناء ذاته، فلا يحق له أن ينصّب نفسه قيّما على الآخرين.
والكلمة التي تهوي من شفاه الحاقدين، لن تُنقص من جبال المجد شيئا.
فالإمارات شامخة، لا لأنها تصرخ، بل لأنها تُنجز. ولأن التاريخ لا يُكتب بالصوت، بل بالفعل.
والسلام على من اتبع العقل، لا العويل.


✍️

محمد العبوب
حقيقة من كتب المقال للاسف جاهل في التاريخ

الشعب الجزائري الشقيق عاني كثيراً خصوصاً من القوميين المتطرفين ومنظمات داخل الجيش الفرنسي من اقصى اليمين + على موضوع الطوابير عدد الجزائريين 47 مليون وعدد الاماراتيين مليونين وسبع مائة الف وعندما يزيد السكان يزيد العبىء على البنية التحتية ولا نكران للعقلية الانغلاقية في الجزائر بسبب تراكمات من اليسارية والاشتراكية ولكن عدد السكان يفرق كثيراً عندما يصبح عدد الاماراتيين 47 مليون حدثنا وقتها عن الطوابير واعظم مدن في العالم
 
اللغة الأمازيغية لا وجود لها بل تم صنعها في الأكاديمية البربرية في باريس.
روح اقرأ التاريخ
احترم نفسك يا هذا
لغتنا الشاوية تواجدت حتى قبل تواجد دول فلا تتركنا نغلط في حقك
 
من حيث الالفاظ المنحطة و الكلمات السوقية المستعملة فانا ضد ما صدر في ذالك البيان جملتا وتفصيلتا لانه فيه اساءة لنا كدولة ونظام قبل اي شي اخر ويعطي انطباع ان من يمسك بملف القضايا الخارجية في الدولة الجزائرية هو هاوي سياسة بدون اي مهارات دبلوماسية وليس رجل دولة ... - اول ما كان يتعلمه الرومان قبل ممارسة السياسة هو فن الخطابة السياسية ما اعطاهم مهارات سياسة دبلوماسية تدرس الى اليوم فاقت قدراتهم العسكرية انذاك - للاسف اللقاء الاعلامي كان بخصوص نقطة تخص شان داخلي تاريخي جزائري اول من تسبب فيها هو الكلب بومدين المقبور لكن تما تحويله الى خلاف وازمة دبلوماسية مع محاولة اعطائها طابع التامر والتدخل في الشؤون الداخلية وضرب الهوية ....

أحسنت الكلام

الحديث ليس عن الاعتراض بحد ذاته
الحديث عن أسلوب و مفردات الاعتراض

كان يجب الاخذ بالطرق الدبلوماسيه و استخدام مفردات تنم عن حكومه واعيه و متمرسه
من يسمع هذا التصريح سيقول اذا كان خطابهم الصادر من حكومه رسميه و من جهات دبلوماسيه هكذا فعلى الدنيا السلام

هذا الخطاب لا يمت بتاتا و لا يمثل بتاتا
الشعب الجزائري و لا أخلاقهم وتربيتهم

يجب على الحكومه أن تتخذ إجراء ضد من كتب هذا التصريح و من نشره


 
احترم نفسك يا هذا
لغتنا الشاوية تواجدت حتى قبل تواجد دول فلا تتركنا نغلط في حقك
للاسف الشديد هذا الرد الطفولي و التافه للتلفزة الجزائرية قد اثار نقطة الطائفية والعرقية من حيث لا يدري ... لان قبل هذا التصعيد الاحمق من التلفزيون الجزائري لم يكون احد من الشعب الجزائري يهتم كثيرا او يثير هاته المسالة الامازيغية العربية على نطاق واسع باستثناء بعض المناكفات ....لكن دخول الجهات الرسمية على الخط وتناول هاته القضية على اعلى المستويات وتحويلها الى قضية تامر خارجي واعتقال صاحب التصريح .. قد ايقض هاته القضية العرقية من ركامها واصبحنا اليوم نشاهد تحزب عرقي علني بين اطراف الشعب بين من يدعوا الى محاسبة والقضاء على كل من يمس بثوابت الهوية الوطنية الدستورية والتي من بينها الامازيغية وبين من ينكر وطنية ودستورية الهوية الامازيغية كاحد المكونات الاساسية للهوية الجزائرية ...يعني لا يكفي انهم خلقوا ازمة دبلوماسية بعيدة عن جوهر واسباب الخلاف الحقيقي مع الامارات لكن ايقظوا ايضا بوادر فتنة داخلية الله يسترنا منها ..يفعل الجاهل بنفسه ما لايفعله العدو بعدوه
 
أحسنت الكلام

الحديث ليس عن الاعتراض بحد ذاته
الحديث عن أسلوب و مفردات الاعتراض

كان يجب الاخذ بالطرق الدبلوماسيه و استخدام مفردات تنم عن حكومه واعيه و متمرسه
من يسمع هذا التصريح سيقول اذا كان خطابهم الصادر من حكومه رسميه و من جهات دبلوماسيه هكذا فعلى الدنيا السلام

هذا الخطاب لا يمت بتاتا و لا يمثل بتاتا
الشعب الجزائري و لا أخلاقهم وتربيتهم

يجب على الحكومه أن تتخذ إجراء ضد من كتب هذا التصريح و من نشره



انا قرأت في خلافات بس لم استمع للبيان الرسمي للقناة الجزائريه الا مساء الأمس وتفاجأت صراحه
الخطاب ولهجته وإنتقاء الكلمات اساء للجزائر قبل الإمارات وامر معيب ان يكون خطاب يقال بأسم الجزائر وعند قراءة المذيعه انا شعرت بالخجل وخاصه ان المذيعه فصيحه ومتمكنه من اللغه العربيه. لذا كل كلمه ماشاء الله عليها درجة النقاء HD
....
اعتقد ان الجزائر اذا لم تقدم اعتذار رسمي عن ماورد بالخطاب وتعاقب كاتبه عواقب هذا الأمر لن تسر احد.

 
الإمارات بعد تدخلاتها السيئة في الشأن الداخلي الجزائري بعد استقالة و تنحية الرئيس بوتفليقة و الفترة الانتقالية كانت الدولة الجزائرية من يومها مستاءة جدا منها و الإمارات أكملت و لم تتراجع عن هذه التدخلات منها تمويل و رشاوي لبعض الوزراء و اعضاء الحكومة مقابل معلومات أو حتى بسط النفوذ
علاقة الجزائر و الإمارات كانت جدية جدا قبل 2019 و كانت استثمارات و مشاريع مشتركة
 
للاسف الشديد هذا الرد الطفولي و التافه للتلفزة الجزائرية قد اثار نقطة الطائفية والعرقية من حيث لا يدري ... لان قبل هذا التصعيد الاحمق من التلفزيون الجزائري لم يكون احد من الشعب الجزائري يهتم كثيرا او يثير هاته المسالة الامازيغية العربية على نطاق واسع باستثناء بعض المناكفات ....لكن دخول الجهات الرسمية على الخط وتناول هاته القضية على اعلى المستويات وتحويلها الى قضية تامر خارجي واعتقال صاحب التصريح .. قد ايقض هاته القضية العرقية من ركامها واصبحنا اليوم نشاهد تحزب عرقي علني بين اطراف الشعب بين من يدعوا الى محاسبة والقضاء على كل من يمس بثوابت الهوية الوطنية الدستورية والتي من بينها الامازيغية وبين من ينكر وطنية ودستورية الهوية الامازيغية كاحد المكونات الاساسية للهوية الجزائرية ...يعني لا يكفي انهم خلقوا ازمة دبلوماسية بعيدة عن جوهر واسباب الخلاف الحقيقي مع الامارات لكن ايقظوا ايضا بوادر فتنة داخلية الله يسترنا منها ..يفعل الجاهل بنفسه ما لايفعله العدو بعدوه
و هو كذالك نحن كنا شعب واحد و كان العربي و امازيغي عايشين مع بعض و متصاهرين
لكن انه يجي واحد و يطعن فيك و في اجدادك و يقول لك انتم صناعة خارجية فهذا لن اتقبله أبدا
لا تنسى أحداث غرداية و فتنة بين العرب و بني مزاب و من لعب فيها
 
انا قرأت في خلافات بس لم استمع للبيان الرسمي للقناة الجزائريه الا مساء الأمس وتفاجأت صراحه
الخطاب ولهجته وإنتقاء الكلمات اساء للجزائر قبل الإمارات وامر معيب ان يكون خطاب يقال بأسم الجزائر وعند قراءة المذيعه انا شعرت بالخجل وخاصه ان المذيعه فصيحه ومتمكنه من اللغه العربيه. لذا كل كلمه ماشاء الله عليها درجة النقاء HD
....
اعتقد ان الجزائر اذا لم تقدم اعتذار رسمي عن ماورد بالخطاب وتعاقب كاتبه عواقب هذا الأمر لن تسر احد.


لن تقدم لأنه ليس موقف رسمي بل هجوم إعلامي فقط وهي سياسية جزائرية قديمة الهجوم الإعلامي حتى عبر المنصات الرسمية دون الحديث الدبلوماسي حتى تتجنب المواجهات المباشرة دبلوماسياً .. التجاهل الإماراتي في محله ..
 
للاسف الشديد هذا الرد الطفولي و التافه للتلفزة الجزائرية قد اثار نقطة الطائفية والعرقية من حيث لا يدري ... لان قبل هذا التصعيد الاحمق من التلفزيون الجزائري لم يكون احد من الشعب الجزائري يهتم كثيرا او يثير هاته المسالة الامازيغية العربية على نطاق واسع باستثناء بعض المناكفات ....لكن دخول الجهات الرسمية على الخط وتناول هاته القضية على اعلى المستويات وتحويلها الى قضية تامر خارجي واعتقال صاحب التصريح .. قد ايقض هاته القضية العرقية من ركامها واصبحنا اليوم نشاهد تحزب عرقي علني بين اطراف الشعب بين من يدعوا الى محاسبة والقضاء على كل من يمس بثوابت الهوية الوطنية الدستورية والتي من بينها الامازيغية وبين من ينكر وطنية ودستورية الهوية الامازيغية كاحد المكونات الاساسية للهوية الجزائرية ...يعني لا يكفي انهم خلقوا ازمة دبلوماسية بعيدة عن جوهر واسباب الخلاف الحقيقي مع الامارات لكن ايقظوا ايضا بوادر فتنة داخلية الله يسترنا منها ..يفعل الجاهل بنفسه ما لايفعله العدو بعدوه
ماشاء الله عليك انا منذ نشر الموضوع لم اشاهد تعليق فيه اتزان وصادق ويختصر ويشرح الأزمه بين البلدين وتبعاتها مثل ماتفضلت في تعليقك الواقعي. والمتزن .
 
يجب حل الخلاف بالطرق الدبلوماسيه وليس الاعلام
مافعلته الجزائر واصدار البيان خطأ فادح وغير دبلماسي وغير مقبول بين الدول لو استدعت الخارجيه الجزائريه السفير الاماراتي وابلغته بانزعاجها مما ورد في تلك المقابله وعدم تكرارها سيكون افضل واسلم من المهاترات
 
افضل شي اتخذته الإمارات هو الصمت والترفع عن هذه البذاءات .
صحيح وهذا امر معروف عن حكام الإمارت والخليج الحكمه والصبر قبل اصدار بيانات رسميه اذا كانت ستصدر بيان ولكن لا اظن سيكون ردة فع او بيان رسمي لما ورد في بيان الجزائر لان مجرد الرد عليه هو النزول لهذه البذاءت فالترفع عنه افضل صدقت .


ولكن لاننسى ان الكثير من الأخوه من الشعب الجزائري استنكرو محتوى البيان ولغة الخطاب واعتبروه اساءه البلدهم قبل قبل دولة الإمارات
 
لن تقدم لأنه ليس موقف رسمي بل هجوم إعلامي فقط وهي سياسية جزائرية قديمة الهجوم الإعلامي حتى عبر المنصات الرسمية دون الحديث الدبلوماسي حتى تتجنب المواجهات المباشرة دبلوماسياً .. التجاهل الإماراتي في محله .


طبعا مثل ماقلت انت لكل فعل ردة فعل
ستحل الأمور بشكل غير رسمي والله اعلم
 
للاسف الشديد هذا الرد الطفولي و التافه للتلفزة الجزائرية قد اثار نقطة الطائفية والعرقية من حيث لا يدري ... لان قبل هذا التصعيد الاحمق من التلفزيون الجزائري لم يكون احد من الشعب الجزائري يهتم كثيرا او يثير هاته المسالة الامازيغية العربية على نطاق واسع باستثناء بعض المناكفات ....لكن دخول الجهات الرسمية على الخط وتناول هاته القضية على اعلى المستويات وتحويلها الى قضية تامر خارجي واعتقال صاحب التصريح .. قد ايقض هاته القضية العرقية من ركامها واصبحنا اليوم نشاهد تحزب عرقي علني بين اطراف الشعب بين من يدعوا الى محاسبة والقضاء على كل من يمس بثوابت الهوية الوطنية الدستورية والتي من بينها الامازيغية وبين من ينكر وطنية ودستورية الهوية الامازيغية كاحد المكونات الاساسية للهوية الجزائرية ...يعني لا يكفي انهم خلقوا ازمة دبلوماسية بعيدة عن جوهر واسباب الخلاف الحقيقي مع الامارات لكن ايقظوا ايضا بوادر فتنة داخلية الله يسترنا منها ..يفعل الجاهل بنفسه ما لايفعله العدو بعدوه

من المعيب في قناة رسمية مخاطبة دولة لديك معها علاقات دبلوماسية رسمية بمصطلح ( دويلة ) وهذا دليل على الضعف الشديد لدى صانع القرار السياسي الجزائري وفي نفس الوقت نرى الترفع في الرد الرسمي من قبل دولة الامارات وهو يعني الاحترافية العالية لدى صانع القرار الاماراتي ،،،
 
احترم نفسك يا هذا
لغتنا الشاوية تواجدت حتى قبل تواجد دول فلا تتركنا نغلط في حقك
الشاوية تحولت من لهجة محلية إلى لغة؟هل الأمازيغية التي تدرس الآن في المدارس الجزائرية هي لغتك؟
 
يجب حل الخلاف بالطرق الدبلوماسيه وليس الاعلام
مافعلته الجزائر واصدار البيان خطأ فادح وغير دبلماسي وغير مقبول بين الدول لو استدعت الخارجيه الجزائريه السفير الاماراتي وابلغته بانزعاجها مما ورد في تلك المقابله وعدم تكرارها سيكون افضل واسلم من المهاترات

صانع القرار الجزائرئ KG1 بحاجة لدورات مكثفة في الادب الدبلوماسي الدولي
 
عودة
أعلى