الرأس النووي الفرنسي والبصمة الكهرومغناطيسية |
---|
تطرقنا في موضوع سابق عن أهمية البصمة الكهرومغناطيسية
يلاحظ من موقع هيئة الطاقة الذرية والبديلة الفرنسية (CEA)
وهي مسؤولة عن تطوير الرؤوس النووية الفرنسية - اهتمامًا واضحًا في البصمة الكهرومغناطيسية وذلك من المنشورات الرسمية حول الرأس النووي
ترجمة تقريبية
ترجمة تقريبية
أما المجال الرابع للمحاكاة فيتعلق بغلاف الرأس الحربي النووي. يتم تصميمه لجعل الرأس الحربي خفيًا، أي غير مرئي للرادار. واستخدام المحاكاة أسهل في التنفيذ من التجربة. حيث تسمح بتحسين مواد التخفي داخل غرفة عديمة الصدى. ومن الممكن قياس البصمة الرادارية للجسم في معايير قريبة من الظروف التشغيلية. إن إجراء محاكاة التيارات الكهربائية والمغناطيسية على سطح هوائي الرادار والغرفة تسمح بحساب هذه البصمة رقميًا بدون وجود غلاف التخفي باستخدام الرادار الموجه نحو جسم بحجم النسر الذهبي. وبفضل هذا الغلاف، يختفي الرأس الحربي النووي من شاشات الرادار.
مقطع مرئي
وهنا صورة تظهر طلاء الرأس النووي
وهنا صور من دراسة تتعلق بالقواعد الصناعية للهيئة الفرنسية CEA في مجال الكهرومغناطيسية حيث تظهر التجارب على رأس نووي
للمزيد يمكن الإطلاع على هذا الموضوع |
---|
Makeyev |
---|