الصواريخ الباليستية الصينية

S @snt , هل الراس الحربي لل DF-17 مزود بمحرك بوقود صلب او سائل خاص به؟ لزياده (قوه الدفع الى الوزن) وبالتالي زيادة السرعه والمناوره واكيد المدى ،،، اظن ان الفكره ممكنه ومقترحه في بعض النماذج لهذه الفئه ولكن لا اعلم اذا تم اعتمادها من قبل الصين او غيرهم تحديدا لفئة صواريخ ال HGV المتوسطه او بعيده المدى... لا اظنها صعبه عليهم فهم يصنعون كافة انواع المحركات ولكن ميزاتها كثيره خصوصا اذا كانت الدفاعات الجويه للخصم قويه من حيث سرعه الكشف والتتبع والاستجابه وسرعة ومناوره صواريخه.
 
التعديل الأخير:
S @snt , هل الراس الحربي لل DF-17 مزود بمحرك بوقود صلب او سائل خاص به؟ لزياده (قوه الدفع الى الوزن) وبالتالي زيادة السرعه والمناوره واكيد المدى ،،، اظن ان الفكره ممكنه ومقترحه في بعض النماذج لهذه الفئه ولكن لا اعلم اذا تم اعتمادها من قبل الصين او غيرهم تحديدا لفئة صواريخ ال HGV المتوسطه او بعيده المدى... لا اضنها صعبه عليهم فهم يصنعون كافة انواع المحركات ولكن ميزاتها كثيره خصوصا اذا كانت الدفاعات الجويه للخصم قويه من حيث سرعه الكشف والتتبع والاستجابه وسرعة ومناوره صواريخه.

تستخدم صواريخ HGV محرك الدفع عادة في المرحلة الأولية لإطلاق الرأس الحربي وتحقيق السرعات الفائقة (أكثر من 5 ماخ)، ومن ثم يدخل الرأس الحربي في مرحلة الانزلاق باستخدام ديناميكا الهواء، مستفيدًا من السرعة العالية والقوة الناتجة عن دفع المحرك للوصول إلى الهدف بشكل دقيق.

هذه التقنية تجعل صواريخ HGV قادرة على تحقيق سرعات فائقة ومنع الرد السريع من الدفاعات الجوية المعادية، حيث يصعب اعتراضها بسبب السرعة العالية والمسار غير المتوقع.

Chinese_Hypersonic_Missile_Technology_Graphic_1.jpg
 
تستخدم صواريخ HGV محرك الدفع عادة في المرحلة الأولية لإطلاق الرأس الحربي وتحقيق السرعات الفائقة (أكثر من 5 ماخ)، ومن ثم يدخل الرأس الحربي في مرحلة الانزلاق باستخدام ديناميكا الهواء، مستفيدًا من السرعة العالية والقوة الناتجة عن دفع المحرك للوصول إلى الهدف بشكل دقيق.

هذه التقنية تجعل صواريخ HGV قادرة على تحقيق سرعات فائقة ومنع الرد السريع من الدفاعات الجوية المعادية، حيث يصعب اعتراضها بسبب السرعة العالية والمسار غير المتوقع.

Chinese_Hypersonic_Missile_Technology_Graphic_1.jpg
اقصد بمرحلة الانزلاق تحديدا !!
 
تستخدم صواريخ HGV محرك الدفع عادة في المرحلة الأولية لإطلاق الرأس الحربي وتحقيق السرعات الفائقة (أكثر من 5 ماخ)، ومن ثم يدخل الرأس الحربي في مرحلة الانزلاق باستخدام ديناميكا الهواء، مستفيدًا من السرعة العالية والقوة الناتجة عن دفع المحرك للوصول إلى الهدف بشكل دقيق.

هذه التقنية تجعل صواريخ HGV قادرة على تحقيق سرعات فائقة ومنع الرد السريع من الدفاعات الجوية المعادية، حيث يصعب اعتراضها بسبب السرعة العالية والمسار غير المتوقع.

Chinese_Hypersonic_Missile_Technology_Graphic_1.jpg
ربما أكون مخطأ لكن أليس ذلك على حساب وزن الشحنه المتفجره ؟
 
اقصد بمرحلة الانزلاق تحديدا !!

المرحلة الاخيرة على ما اعتقد لا يتم استخدم المرحكات فيها الرأس الحربي يقوم الرأس الحربي بالانزلاق معتمدا على السرعة الاولية التي وفرتها المحركات يتم الاستفادة من خصائص الانزلاق على ارتفاعات عالية والسرعة الفائقة للتغلب على أنظمة الدفاع الجوي.

الهدف من هذه التقنية هو أن يتمكن الرأس الحربي من المناورة بسرعة فائقة على مسارات غير متوقعة، مما يجعل من الصعب اعتراضه باستخدام الأنظمة الحالية للدفاعات الجوية.
 
هل تقصد اضافة المحرك.
لا أنا أقصد الرأس الحربي، عاده الرؤوس الحربيه البالستيه تكون أكبر. شكل المركبه في المقدمه لا ييدو و كأنه صُمّم لحمل شحنه كبيره لاحداث انفجار كبير ؟!
 
لا أنا أقصد الرأس الحربي، عاده الرؤوس الحربيه البالستيه تكون أكبر. شكل المركبه في المقدمه لا ييدو و كأنه صُمّم لحمل شحنه كبيره لاحداث انفجار كبير ؟!

في العادة يكون مخصص لحمل رؤوس نووية التي تكون قوتها التدميرية اكبر بكثير من الرؤوس التقليدية.

 
المرحلة الاخيرة على ما اعتقد لا يتم استخدم المرحكات فيها الرأس الحربي يقوم الرأس الحربي بالانزلاق معتمدا على السرعة الاولية التي وفرتها المحركات يتم الاستفادة من خصائص الانزلاق على ارتفاعات عالية والسرعة الفائقة للتغلب على أنظمة الدفاع الجوي.

الهدف من هذه التقنية هو أن يتمكن الرأس الحربي من المناورة بسرعة فائقة على مسارات غير متوقعة، مما يجعل من الصعب اعتراضه باستخدام الأنظمة الحالية للدفاعات الجوية.
صحيح اخي ربما على الاقل المعلن منهم .... ولكن اظن ان بعض المشاريع لازالت تحت التطوير لادخال هذه الاظافه بالنسخ القادمه سواء الصين او الروس واكيد الامريكان ... وايران تحاول تحقيق هذا الاسلوب او المفهوم على صاروخ فتاح 2 ولكن التحديات عديده اهما الايروداينميكيه كبيره ... ذهبوا بعيدا بالتوقعات ولكن اظنه صعب فالتحدي كبير السرعه والحراره خارج المحددات الفيزيائيه العمليه المتاحه.

بوستر لدفع الصاروخ للارتفاع المناسب ،،، ثم المحرك الثاني يبدا بالعمل بالمرحل الانزلاقيه


Fattah-missile_3_EN-2.jpg
GUEv8zOX0AAIUd4.jpeg
 
صواريخ باليستية أخرى مثل CM-401 مضاد للسفن

الصاروخ CM-401 هو صاروخ باليستي فوق صوتي مضاد للسفن، طورته شركة الصين لعلوم وصناعة الفضاء (CASIC) وتم الكشف عنه لأول مرة في معرض Airshow China 2018. يتميز الصاروخ بقدرات هجومية متقدمة ومواصفات تقنية تجعله سلاحًا فعالًا ضد السفن الحربية والأهداف الساحلية.

DrIuSZiWwAAXgOO.jpg


المواصفات والقدرات

  • النوع والاستخدام:
    • صاروخ باليستي قصير المدى مضاد للسفن.
    • يستخدم لضرب السفن المتوسطة والكبيرة، التشكيلات البحرية، والموانئ.
    • يمكن استخدامه أيضًا ضد أهداف برية.
  • المدى والسرعة:
    • مدى يتراوح بين 15 و290 كيلومترًا.
    • سرعة قصوى تصل إلى Mach 6 (ستة أضعاف سرعة الصوت)، بمتوسط سرعة Mach 4.
  • التوجيه والمسار:
    • يعتمد على مسار شبه فضائي (على ارتفاع بين 20 و100 كيلومتر فوق سطح الأرض).
    • مجهز برادار توجيه نهائي في الرأس الحربي لضمان دقة الإصابة.
    • يتميز بمسار "القفز والانزلاق" (Skip-glide) الذي يعزز قدرته على المناورة وتجنب الدفاعات الجوية.
  • المنصات والإطلاق:
    • يمكن إطلاقه من منصات برية مثل الشاحنات، أو من السفن الحربية.
    • منصات الإطلاق قادرة على استيعاب صاروخين في حاويات إطلاق ذاتية.
  • القدرات القتالية:
    • قدرة اختراق عالية للدفاعات الجوية.
    • هجوم نهائي بسرعة فائقة مع غوص عمودي نحو الهدف.
    • القدرة على ضرب أهداف متعددة بمسارات مختلفة في وقت واحد.

الاستخدامات والتطبيقات

  • يُعتبر الصاروخ جزءًا من استراتيجية الصين لتعزيز دفاعاتها البحرية والسيطرة على المناطق البحرية مثل بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي.
  • يمكن استخدامه ضد حاملات الطائرات والسفن الكبيرة، بالإضافة إلى الأهداف الساحلية مثل القواعد والموانئ.
الصاروخ CM-401 يعكس تطور الصين في مجال الصواريخ الباليستية الفوق صوتية، ويُعد خيارًا متقدمًا للتصدير ضمن القيود الدولية.
 
الصاروخ الباليستي دونغ فنغ 26 (Dong Feng-26)

0000-1.jpg


DF-26 (Dong Feng-26) هو صاروخ باليستي صيني متوسط المدى (IRBM). بمدى 4,000 كم، يُعد أول صاروخ باليستي صيني مُسلّح تقليديًا قادر على ضرب جزيرة غوام. كما أن هذا الصاروخ هو أول نظام صيني مُسلّح نوويًا قادر على تنفيذ ضربات دقيقة، ويمكن تزويده برأس حربي تقليدي أو نووي.

في عام 2020، أجرت الصين اختبارًا لنموذج مضاد للسفن من الصاروخ يُعرف باسم DF-26B.

لمحة عن الصاروخ DF-26

الخاصية الوصف
المنشأ الصين
الفئة صاروخ باليستي متوسط المدى (IRBM)
المستخدمون الصين
التمركز متحرك على الطرق
الطول 14 متر
القطر 1.4 متر
وزن الإطلاق 20,000 كجم
الحمولة 1,200 – 1,800 كجم
الرأس الحربي نووي، تقليدي
الدفع وقود صلب من مرحلتين
المدى 4,000 كم
الحالة نشط
دخول الخدمة 2016


تطوير DF-26

بدأت شركة الصين لعلوم وتكنولوجيا الفضاء (CASC) في تطوير الصاروخ DF-26 قبل عام 2010، وهو العام الذي كشف فيه لأول مرة تقرير وزارة الدفاع الأمريكية عن جهود الصين للحصول على صواريخ باليستية متوسطة المدى (IRBM) تقليدية. في عام 2012، بدأت صور لمنصة إطلاق النظام بالظهور بين المصادر الصينية، وفي مارس 2014، أكدت مصادر استخباراتية أمريكية بشكل صريح وجود DF-26، وأطلقت عليه اسم "DF-26C".

في سبتمبر 2015، كشفت الصين علنًا عن الصاروخ DF-26 خلال عرض عسكري في بكين. وخلال هذا الحدث، عرضت الصين 16 صاروخًا محمولًا على مركبات إطلاق ونصب (TEL). ووصفت التعليقات الرسمية خلال العرض الصاروخ بأنه يمتلك قدرات نووية وتقليدية، وهو ادعاء أكدته تقييمات وزارة الدفاع الأمريكية. ووفقًا للوزارة، بدأت الصين بنشر DF-26 في عام 2016.

Satellite_Images_Reveal_Rise_of_Chinese_Forces_with_59_New_DF-26_Missile_Launchers-2e50ae8c.webp


من المحتمل أن تكون الصين قد أجرت أول اختبار عملي للصاروخ DF-26 في أوائل عام 2017. ففي 9 مايو 2017، أصدرت وزارة الدفاع الوطني الصينية بيانًا أكدت فيه إجراء اختبار طيران لصاروخ جديد في بحر بوهاي، وحقق "النتائج المتوقعة". وبينما تكهّن بعض المحللين العسكريين الصينيين بأن الاختبار شمل الصاروخ DF-26، أشار آخرون إلى أنه ربما كان لنظام صاروخي يُطلق من الغواصات، مثل الصاروخ الباليستي JL-3.

في 29 يوليو 2017، أجرت الصين اختبار طيران لأربعة صواريخ DF-26 في منطقة منغوليا الداخلية، حيث تم محاكاة هجوم على بطارية الدفاع الصاروخي الأمريكية THAAD. وفي أغسطس 2020، اختبر جيش التحرير الشعبي الصيني (PLARF) نسخة مضادة للسفن من الصاروخ DF-26، والمعروفة باسم DF-26B، في بحر الصين الجنوبي، والتي يُقال إنها أصابت سفينة متحركة. وفي يونيو 2021، أجرت إحدى كتائب الصواريخ التابعة للجيش الصيني تدريبًا ليليًا باستخدام صواريخ DF-26، حيث تم محاكاة إعادة تموضع بطاريات الصواريخ في سيناريو قتال.

المواصفات

يُعد DF-26 صاروخًا باليستيًا متوسط المدى (IRBM) يعمل بالوقود الصلب على مرحلتين، بمدى يصل إلى 4,000 كم. ووفقًا للمصادر الصينية، يبلغ طول الصاروخ 14 مترًا، وقطره 1.4 متر، ووزنه عند الإطلاق 20,000 كجم. وتشير التقارير إلى أن محرك المرحلة الأولى يتمتع بأبعاد مماثلة للصاروخ الباليستي متوسط المدى السابق DF-21D. الصاروخ متنقل على الطرق ويتم نقله وإطلاقه من مركبة Taian HTF5680 المتنقلة للإطلاق والنصب (TEL).

51PjoNgC++L._AC_UF894,1000_QL80_.jpg


يتميز DF-26 بتصميم "وحداتي"، ما يسمح للمشغلين بتبديل الرؤوس الحربية النووية والتقليدية بسرعة في الميدان. وظهر نموذج جديد من مركبة TEL الخاصة بـ DF-26 بعد ظهوره الأول في عام 2015، ويتميز بغطاء رأس حربي منفصل ومفصلي، ربما لتسهيل عمليات تحميل الرأس الحربي.

عادةً ما يتم تركيب هذه الرؤوس الحربية في مركبة إعادة دخول ذات قدرة على المناورة (MaRV) ذات تصميم مخروط مزدوج ومزود بأجنحة، مشابهة للرؤوس الحربية الموجودة في صواريخ DF-15B وDF-21C/D وDF-16. ولا تزال تفاصيل نظام التوجيه غير معروفة، ويقدر المحللون أن دقة الصاروخ تتراوح بين 150 و450 مترًا (CEP). أما النسخة المضادة للسفن من DF-26، والتي تُعرف بشكل غير رسمي باسم DF-26B، فمن المحتمل أن تحتوي على باحث طرفي نشط لاستهداف الأهداف المتحركة.

تاريخ الخدمة

بدأت قوة الصواريخ التابعة لجيش التحرير الشعبي (PLARF) في نشر الصاروخ DF-26 في عام 2016، واعتبارًا من عام 2020، يُعتقد أن لديها ما يقرب من 200 إلى 350 منصة إطلاق للصواريخ الباليستية متوسطة المدى (IRBM)، بما في ذلك صواريخ DF-26. ويضم كل لواء DF-26 ما بين 12 و18 منصة إطلاق، وقدّرت بعض المصادر عدد منصات إطلاق DF-26 بين 80 و100 منصة في عام 2020.

ووفقًا لعدة تقديرات، كان لدى جيش التحرير الشعبي لواء واحد على الأقل من صواريخ DF-26 في الخدمة بحلول عام 2016. وتشير التقارير إلى أن هذا اللواء تمركز بالقرب من مدينة لويانغ في مقاطعة خنان. وفي عام 2018، أعلنت وزارة الدفاع الصينية عن تشغيل أول لواء دائم لصواريخ DF-26، والذي يضم 18 منصة إطلاق في مدينة شينيانغ بمقاطعة خنان.

في عام 2019، نشرت الصين اثنتي عشرة منصة إطلاق متنقلة (TEL) من نوع DF-26 في ميدان تدريب في منطقة ألكسا بمنطقة منغوليا الداخلية الصينية. وبحلول عام 2020، أفادت التقارير بأن الصين قامت بنشر ثلاث ألوية معروفة من صواريخ DF-26:

  • اللواء 625 في جينشوي، مقاطعة يونان
  • اللواء 626 في تشينغيوان، مقاطعة غوانغدونغ
  • اللواء 666 في شينيانغ
كما يُحتمل وجود لواء رابع في كورلا بمقاطعة شينجيانغ، بالإضافة إلى قاعدة قيد الإنشاء في دينغشاهه بمقاطعة لياونينغ.

EuDcNsbXIAEUvrQ.jpg


China_unveils_anti-ship_version_of_its_DF-26_missile.jpeg


9ebfe74d24fe226443fdb1d4ddc2a742.Image-9-2.jpg
 
الصاروخ الباليستي دونغ فنغ 31 (Dong Feng-31 / CSS-10)

DF-31A_mobile_intercontinental_ballistic_missile_on_8x8_truck_trailer_China_Chinese_army_equipment_defense_industry_640_001.jpg

يعد دي إف-31 (Dong Feng [الرياح الشرقية]-31 / CSS-10) صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات (ICBM) صيني الصنع. وهو صاروخ يعمل بالوقود الصلب ومكوّن من ثلاث مراحل، ويُقدَّر مداه بين 7,000 و11,700 كم. نشرت الصين صاروخ دي إف-31 لأول مرة في عام 2006، وطوّرت منه نسختين متقدمتين هما: دي إف-31A و دي إف-31AG.


المواصفات التقنية لـ DF-31
المصدر الصين
النوع صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM)
المالك الصين
الأسماء البديلة دونغ فنغ-31، CSS-10
النسخ DF-31 (CSS-10 Mod 1)، DF-31A (CSS-10 Mod 2)، DF-31AG
التمركز متحرك على الطرق
الطول حوالي 14 – 15 متر
القطر 2 متر
الحمولة 1,050 – 1,750 كجم
الرأس الحربي رأس حربي واحد، 500 كجم، نووي 200 – 300 كيلوطن
الدفع دافع صلب ثلاثي المراحل
وزن الإطلاق 42,000 كجم
المدى 7,000 – 11,700 كم
الحالة قيد التشغيل
في الخدمة 2006


تطوير ومواصفات الصاروخ DF-31

بدأت أكاديمية تكنولوجيا مركبات الإطلاق التابعة للدولة في الصين (CALT) البحث والتطوير في صاروخ باليستي ثلاثي المراحل يعمل بالوقود الصلب في أغسطس 1970. بعد إجراء اختبار ناجح لمحرك يعمل بالوقود الصلب بقطر 2 متر في أواخر عام 1983، بدأت أكاديمية CALT تطوير الصاروخ DF-31 ونظيره الذي يطلق من الغواصات، JL-2، في يناير 1985. عرضت الصين الصاروخ DF-31 علنًا لأول مرة في عرض عسكري عام 1999. كان من المخطط في البداية نشر الصاروخ في منتصف أو أواخر التسعينيات، لكن تأخيرات في الحصول على نظام توجيه الصاروخ أدت إلى تأجيل دخوله الخدمة حتى عام 2006.

الصاروخ DF-31 الأصلي (CSS-10 Mod 1) هو صاروخ ثلاثي المراحل يعمل بالوقود الصلب ويصل مداه إلى 7,000 – 8,000+ كم. يبلغ طول الصاروخ حوالي 15 مترًا وقطره 2 مترًا ويزن 42,000 كجم عند الإطلاق. يتم حمله على منصة إطلاق ذات 8 محاور من طراز جرار-مقطورة، تم بناؤها بواسطة شركة هانيانغ، ويُطلق من حاويته باستخدام نظام طرد غاز بارد. الصاروخ DF-31 مزود برأس نووي واحد يزن حوالي 1,050 – 1,750 كجم. وقد أشارت التقارير إلى أن الصاروخ يتمتع بدقة تتراوح بين 150 و 300 متر في دائرة الخطأ المحتمل (CEP). حتى عام 2020، يُعرف أن قوة الصواريخ لجيش التحرير الشعبي (PLARF) تحتفظ بفرقة DF-31 واحدة تضم ستة منصات إطلاق في مقاطعة شانشي.

DF-31A

في عام 2007، قدم جيش التحرير الشعبي الصيني نسخة محسنة من الصاروخ DF-31 تحت اسم DF-31A (CSS-10 Mod 2). تم اختبار الصاروخ لأول مرة في عام 1999، ويشمل DF-31A تحسينات على التوجيه وتقنيات أخرى غير محددة لزيادة مداه إلى ما بعد 11,000 كم. يبلغ طول الصاروخ حوالي 14 مترًا وقطره 2 متر. وعلى عكس DF-31، فإن الصاروخ يخفي رأسه الحربي تحت غطاء ويُقال إنه يستخدم أجهزة اختراق—أجهزة لتمكين الصاروخ من اختراق الدفاعات الصاروخية. وتشمل هذه الأجهزة على الأقل ثمانية رؤوس حربية مزيفة. حتى عام 2020، يُقال إن قوة الصواريخ لجيش التحرير الشعبي (PLARF) تحتفظ بثلاث فرق من DF-31A، تضم 36 منصة إطلاق في مقاطعات تشينغهاي ويوننان وهينان.

DF-31AG

في عام 2017، عرضت الصين علنًا الصاروخ DF-31AG، وهو نسخة من DF-31A مزودة بمنصة إطلاق محدثة ومتطلبات دعم أقل. تم تطوير DF-31AG بواسطة شركة علوم الفضاء الصينية (CASC) وشركة تايآن للمركبات الخاصة، ويتميز الصاروخ بقدرته على التحرك على عجلات تمكنه من عبور التضاريس غير الممهدة. تسمح هذه القدرة على السير في الطرق الوعرة للصاروخ DF-31AG بالتنقل إلى مجموعة متنوعة من المواقع المخفية، مما يقلل من تعرضه للهجوم المضاد. كما أن هذه التكوينات تتطلب عددًا أقل من المركبات الداعمة للتشغيل، مما يتيح زيادة الاستعداد. حتى عام 2020، يُعرف أن قوة الصواريخ لجيش التحرير الشعبي (PLARF) تحتفظ بثلاث فرق من DF-31AG، تضم 36 منصة إطلاق في مقاطعات لانتشو، هونان، وهينان.

5f5258f37b53ab2a599fd3dfb2d124cc.df-31a.png


19cd4502d1b6e3145e6c77bbfaf995df.DF-31_02.jpg


Dongfeng-31A.JPG


6945d6f4c71af409a5954ba20a4a232b.ERfFuJUU8AAzX2N-1.jpeg

DF-31_ballistic_missiles_20170919.jpg
 
الصاروخ الباليستي دونغ فنغ 41 (Dong Feng-41 / CSS-X-20)

03.jpg


الصاروخ دي إف-41 (دونغ فنغ [الرياح الشرقية]-41، CSS-20) هو صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM) متنقل على الطرق تابع للصين. يتمتع بمدى تشغيلي يصل إلى 15,000 كيلومتر، مما يجعله الصاروخ الأطول مدى في الترسانة الصينية. ويُقال إنه قادر على حمل رؤوس حربية متعددة ذات توجيه مستقل (MIRV).

نظرة سريعة على DF-41

العنصر التفاصيل
المنشأ الصين
الأسماء البديلة دونغ فنغ-41، CSS-X-20
الجهة المالكة الصين
الفئة صاروخ باليستي عابر للقارات (ICBM)
التموضع متحرك على الطرق، متحرك على السكك الحديدية، صوامع الإطلاق
الطول 20 – 22 متر
القطر 2.25 متر
وزن الإطلاق 80,000 كغ
الحمولة 2,500 كغ
الرأس الحربي ما يصل إلى 10 رؤوس نووية؛ MIRV
الدفع ثلاثي المراحل، وقود صلب
المدى 12,000 – 15,000 كم
الحالة قيد التطوير


تطوير DF-41

بدأت أكاديمية تكنولوجيا مركبات الإطلاق في الصين (CALT) بتطوير الـ DF-41 في يوليو 1986. كان من المقرر أن ينتهي هذا المشروع الأولي، الذي سُمي المشروع رقم 204، في عام 1999، لكنه تم دمجه مع جهود تطوير الصواريخ DF-31 في الصين. يقال إنه تم اختبار نماذج أولية للـ DF-41 في إطار جهد متجدد في عام 1994، وتم نقل صواريخ جاهزة للنقل إلى قوات صواريخ جيش التحرير الشعبي في 2010. بدأت صور الإطلاق الأولي للـ DF-41 في الانتشار في عام 2007، وفي 24 يوليو 2012، أجرت الصين أول اختبار طيران للنظام.

خضع الـ DF-41 لاختباره الثاني في 13 ديسمبر 2013، حيث تم إطلاقه من مركز إطلاق الصواريخ ووزهاي في مقاطعة شانشي إلى هدف اختبار في غرب الصين، ثم تم اختبار ثالث في 13 ديسمبر 2014. ويقال إن اختبار 2014 شمل عددًا غير معروف من الرؤوس الحربية الوهمية.

في 6 أغسطس 2015، أكد مسؤولو الدفاع الأمريكيون أن الصين أجرت اختبارًا للطيران للـ DF-41 مع رأسين حربيين موجهين بشكل مستقل. في 5 ديسمبر 2015، اختبرت الصين نظام قذف لقاذفة DF-41 المتحركة على السكك الحديدية. أجرت قوات صواريخ جيش التحرير الشعبي اختبارات طيران إضافية في 12 أبريل 2016 (رأسان حربيان موجهان)، وفي 6 نوفمبر 2017. قد تكون قد تمت اختبارات إضافية في 12 ديسمبر 2016 و26 يناير 2018.

من المحتمل أن يكون الصاروخ قد دخل في الإنتاج المحدود بحلول عام 2019، مع ظهور 18 مركبة إطلاق في موقع تدريب في منغوليا الداخلية في وقت سابق من ذلك العام. في 1 أكتوبر 2019، كشفت جمهورية الصين الشعبية عن 16 منصة إطلاق من طراز DF-41 في عرضها بمناسبة الذكرى السبعين لتأسيسها.

التاريخ الملاحظات
24 يوليو 2012 أول اختبار
13 ديسمبر 2013 إطلاق من وزهاي
13 ديسمبر 2014 اختبار MIRV
6 أغسطس 2015 اختبار MIRV؛ رأسين حربيين
5 ديسمبر 2015 اختبار إخراج العلبة للمنصة المتحركة على السكك الحديدية
12 أبريل 2016 اختبار MIRV؛ رأسين حربيين
6 نوفمبر 2017 -

تاريخ اختبارات الطيران المعروفة لطائرة DF-41؛ ويُعتقد أن أكثر من 7 منها قد أُجريت.


تصميم DF-41

يُقال أن صاروخ DF-41 يبلغ طوله من 21 إلى 22 مترًا، وقطره 2.25 متر، ووزنه 80,000 كغ عند الإطلاق. وتكهنات أخرى تشير إلى أن الصاروخ طوله 16.5 مترًا وقطره 2.78 متر. يستخدم DF-41 محركًا صلبًا ذو ثلاث مراحل للوصول إلى مدى يتراوح بين 12,000 و15,000 كم. وقد ادعت وسائل الإعلام الحكومية الصينية أن الصاروخ يمكنه حمل ما يصل إلى 10 رؤوس حربية MIRV بوزن إجمالي يبلغ 2,500 كغ. من المحتمل أن تشمل الحمولة النموذجية بعض رؤوس MIRV وعدد من وسائل المساعدة لاختراق الدفاعات الصاروخية. من المحتمل أنه يستخدم نظام توجيه بالقصور الذاتي مع تحديثات من النجوم أو الأقمار الصناعية ويتميز بدقة تصل إلى ~100 متر خطأ دائري محتمل (CEP).

يعتبر DF-41 قابلًا للتحرك على الطرق ويتم إطلاقه من منصة نقل ورفع ذات 8 محاور مأخوذة من هيكل TEL الخاص بـ DF-31AG. تشير صور الأقمار الصناعية إلى أن الصين تستكشف أيضًا خيار قاعدة الصوامع لقوات DF-41. في وقت مبكر من عام 2018، بدأت الصين في بناء عدة صوامع بحجم DF-41، وبحلول عام 2021، كان لديها على الأقل 16 تحت الإنشاء في مجمع التدريب في جيلانتاي. كما اختبرت الصين نظام إطلاق قائم على القطارات، لكن من غير الواضح ما إذا كان سيدخل الخدمة.

التداعيات الاستراتيجية

يشكل صاروخ DF-41 العديد من التحديات الأمنية للولايات المتحدة نظرًا لمداه، وطريقة إطلاقه، وحمولته. يستطيع DF-41 استهداف معظم الأراضي الأمريكية ويمكنه حمل ما يصل إلى 10 رؤوس MIRV مزودة برؤوس حربية نووية. تقوم الصين بتطوير DF-41 كنظام متحرك على السكك الحديدية. تجعل الأنظمة المتحركة على السكك الحديدية من الصعب على وكالات الاستخبارات تتبع تحركات الصواريخ حيث قد يتم تمويه القطارات على أنها قطارات ركاب ويمكنها السفر بسرعات عالية. يمكن أيضًا لمنصات السكك الحديدية استخدام الأنفاق للحماية من الأقمار الصناعية وكمنشآت تخزين وتحميل آمنة للصواريخ، مما يصعب التحقق من عدد الأنظمة المتحركة على السكك الحديدية وعدد الصواريخ. النسخ المتحركة على الطرق تتمتع بقدرة بقاء عالية للغاية نظرًا لقدرتها على البقاء محمية داخل المنشآت الأنفاق والتحرك إلى مواقع الإطلاق القريبة خلال الأزمات. كما أن لديها القدرة على العمل بشكل مستقل في المناطق النائية من الصين مما يزيد من صعوبة تتبعها ويعزز بقاءها.

1200x800.jpg

e3bce66629ad419606faa08c9da74808.EFyJp4xU4AA0_jq-1024x724.jpg

d8fc4276bc263a6d548e3ae032de8995.Image-13-2-1024x576.jpg

62125_rd.jpg
 
الصاروخ اللي السنه الماضية يقولون أفقد السيطره عليه وهو يلف حول مدار الأرض ..أظنه DF51 :تمام:
 
عودة
أعلى