النمو السعودي: هل تستطيع الرياض استبدال دبي كمطار رئيسي في الشرق الأوسط؟

حسب ما قرأت انه هناك خطة لنقل الطيران إلى مطار ال مكتوم ، أنا حاليا في دبي ومطار دبي قريب ب35 درهم ولكن مطار ال مكتوم بعيد اقل شي التاكسي يأخذ 150 درهم من.غير طول المسافة وأعتقد مطار ال مكتوم يخدم أهل ببوظبي اكثر
 
حسب ما قرأت انه هناك خطة لنقل الطيران إلى مطار ال مكتوم ، أنا حاليا في دبي ومطار دبي قريب ب35 درهم ولكن مطار ال مكتوم بعيد اقل شي التاكسي يأخذ 150 درهم من.غير طول المسافة وأعتقد مطار ال مكتوم يخدم أهل ببوظبي اكثر

صحيح مع السنه القادمه 2026 ان شاءالله ستبداء المرحله الاولى من النقل
وعن وسائل المواصلات

سيكون هناك مترو الخط الازرق
وقطار الاتحاد ايضا سيخدم المطار
لهذاك الوقت ستجد ان المطار اصبحت في نصف المدينه لان البناء مستمر في منطقة جنوب دبي
 
حسب ما قرأت انه هناك خطة لنقل الطيران إلى مطار ال مكتوم ، أنا حاليا في دبي ومطار دبي قريب ب35 درهم ولكن مطار ال مكتوم بعيد اقل شي التاكسي يأخذ 150 درهم من.غير طول المسافة وأعتقد مطار ال مكتوم يخدم أهل ببوظبي اكثر

مترو دبي سيصل إلى مطار ال مكتوم وسيربط مع مطار دبي ،،، ودبي حاليا تتوسع جنوبا وعملية طرح المشاريع العقارية في دبي الجنوب مستمرة بوتيرة عالية
 
طيران ناس السعودية أسرع شركة طيران نمواً في الشرق الأوسط من 2019 إلى 2024: تقرير

نيرمال نارايانان
2 مايو 2025


رئيسي
تهدف طيران ناس إلى تشغيل أكثر من 160 طائرة بحلول عام 2030. Shutterstock
رابط قصير
الرياض: ارتفعت طاقة شركة الطيران الاقتصادي السعودية فلاي ناس بنسبة 63 في المائة من عام 2019 إلى عام 2024، مما يجعلها أسرع شركة طيران نمواً في منطقة الشرق الأوسط، وفقاً لتحليل.
وفي أحدث تقرير لها، قالت شركة OAG العالمية لبيانات السفر ومقرها المملكة المتحدة، إن طيران ناس جاءت بعد فلاي دبي الإماراتية بفارق ضئيل، حيث شهدت ارتفاعاً في السعة بنسبة 55% من عام 2019 إلى عام 2024.
وكشف التحليل أن كلا الناقلين قاما بتشغيل ما يقرب من 14.4 مليون مقعد مغادرة لكل منهما خلال هذه الفترة، مع تقدم طيران ناس بفارق 25 ألف مسافر.
يتماشى النمو القوي في الطاقة الاستيعابية لطيران ناس مع الهدف الوطني للمملكة العربية السعودية المتمثل في ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية وتجارية عالمية. وتسعى المملكة إلى جذب أكثر من 150 مليون زائر بحلول نهاية هذا العقد.
قال فيليب فيليبوف، الرئيس التنفيذي للعمليات في OAG: "إن الموقع الاستراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط كمركز عالمي، إلى جانب التوسع الديناميكي لشركات الطيران منخفضة التكلفة والشبكة، يُتيح فرصًا غير مسبوقة. يمهد هذا السوق النابض بالحياة الطريق للتطورات المستقبلية في تكنولوجيا الطيران وتجربة المسافرين".
ورغم تشابه شبكات فلاي دبي وفلاي ناس، فإن الأخيرة تستفيد من سوق محلية كبيرة داخل المملكة العربية السعودية، ما يسمح لها بتشغيل شبكة طرق أكثر تنوعاً، وفقاً لـOAG.
وفي فبراير/شباط، أعلنت طيران ناس أنها تتوقع استلام أكثر من 100 طائرة إيرباص خلال السنوات الخمس المقبلة، كجزء من صفقة أوسع نطاقا لشراء 280 طائرة إيرباص.
وتستهدف شركة الطيران تشغيل أكثر من 160 طائرة بحلول عام 2030، حيث تبلغ قيمة طلبيتها لشراء 280 طائرة أكثر من 161 مليار ريال سعودي (43 مليار دولار)، مما يجعلها أكبر حامل لطلبيات شراء الطائرات ذات الممر الواحد في الشرق الأوسط.
وفي تعليقه على نمو طيران ناس في السنوات الأخيرة، قال باولو كارلوماغنو، الشريك في آرثر دي ليتل، إن الأسعار التنافسية والجودة العالية لعبت دوراً حاسماً في الشعبية المتزايدة لشركات الطيران بين المسافرين.
خلال السنوات الخمس الماضية، حققت طيران ناس نموًا هائلًا بفضل عدة عوامل، داخلية وخارجية. وصرح كارلوماغنو قائلًا: "إن استراتيجية الشبكة المُخططة والمُنفذة جيدًا، بالإضافة إلى زيادة كفاءة سعة المقاعد، تُعزى في المقام الأول إلى توسيع أسطولنا بطائرة إيرباص A320Neo، التي تُوفر تكاليف تشغيل أقل".
وأضاف: "لقد نجحت طيران ناس أيضًا في إدارة التوازن الصعب بين التسعير وجودة الخدمة بخبرة، وحققت أداءً تشغيليًا قويًا على مدى السنوات الخمس الماضية".
وأضاف المسؤول في شركة آرثر دي ليتل أن نمو طيران ناس كشركة طيران رائدة على مستوى العالم من شأنه أن يساعد المملكة العربية السعودية على تحقيق أهدافها السياحية الوطنية كما هو موضح في مبادرة رؤية 2030.
وأكد أن طيران ناس لديها فرصة كبيرة للتوسع، حيث إن معدل اختراق السوق لشركات الطيران الاقتصادي في المملكة منخفض نسبياً مقارنة بالأسواق الرائدة الأخرى.
لا يزال معدل انتشار سوق الطيران الاقتصادي في المملكة العربية السعودية أقل بكثير من بعض أسواق الطيران الرئيسية الأخرى مثل جنوب شرق آسيا، وبالتالي لا تزال هناك إمكانات هائلة أمامها لمزيد من النمو. وصرح كارلوماغنو قائلاً: "سيواصل اتجاه تعميم السفر الجوي وربطه بالخطوط الجوية الثانوية تعزيز الطلب في المملكة".
توقعات سوق الطيران في الشرق الأوسط
وفي أحدث تقرير لها، ذكرت شركة OAG أن سوق الطيران في الشرق الأوسط سجل نمواً بنسبة 5% منذ عام 2019، مما يجعله ثاني أسرع منطقة نمواً في العالم بعد جنوب آسيا، التي شهدت زيادة بنسبة 12% خلال نفس الفترة.
وأشار التحليل أيضًا إلى أن هذه الزيادة كانت مدفوعة بمزيج قوي من نمو شركات الطيران منخفضة التكلفة وسعة شركات الطيران التقليدية.
وقالت OAG: "في السنوات الأخيرة، رسخ الشرق الأوسط مكانته الرائدة في تطوير أسواق جديدة وربط المنطقة ببقية العالم بخدمات متواصلة إلى جميع القارات والمدن الرئيسية".
وأضافت: "تتمتع المنطقة ببيئة تنافسية عالية، حيث تعمل أفضل شركات الطيران في جميع القطاعات، إلى جانب خطط طموحة لطائرات ومسارات جديدة. وهذا يجعل الشرق الأوسط وجهةً واعدةً في قطاع الطيران".
وأشار التقرير إلى أن منطقة الشرق الأوسط هي سادس أكبر منطقة في العالم من حيث الطاقة الاستيعابية المتاحة، مع 270 مليون مقعد في اتجاه واحد بحلول عام 2024، وهو ما يضع المنطقة في مرتبة متقدمة على أوروبا الشرقية وخلف جنوب آسيا.
وبحسب OAG، شهدت شركات الطيران العاملة في منطقة الشرق الأوسط توسعًا في سعة السفر الدولي بنسبة 8.9% بحلول نهاية عام 2024 مقارنة بعام 2019، وهو ثاني أقوى تعافي من الجائحة، بعد جنوب آسيا، التي نمت سعتها بنسبة 11% خلال نفس الفترة.
وتأكيداً على نمو قطاع الطيران في المنطقة، كشف تقرير حديث صادر عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي أن شركات الطيران العاملة في الشرق الأوسط شهدت زيادة بنسبة 3.3% في نمو الطلب على الركاب في فبراير مقارنة بالشهر نفسه من عام 2024.
وأضافت إياتا أن إجمالي سعة الرحلات الجوية في الشرق الأوسط ارتفعت أيضاً بنسبة 1.3 بالمئة على أساس سنوي في فبراير.
في مارس، سلّط تقريرٌ آخر صادرٌ عن شركة أوليفر وايمان الضوءَ على نموّ قطاع الطيران في المنطقة. وأكّد التقريرُ على أنّه من المتوقع أن ينمو أسطولُ شركات الطيران التجارية في الشرق الأوسط بمعدل نموٍّ سنويٍّ مركبٍّ قدره 5.1% بين عامي 2025 و2035 ليصل إلى 2,557 طائرة.
وأضافت شركة إدارة الاستشارات أن هذا النمو الكبير في المنطقة يعادل تقريباً ضعف معدل النمو السنوي العالمي، والذي من المتوقع أن يبلغ 2.8% خلال الفترة نفسها.
وبحسب أحدث تقرير صادر عن OAG، ستمثل شركات الطيران منخفضة التكلفة 29% من الطاقة الاستيعابية في منطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2024، بعد أن تضاعفت أكثر من الضعف في العقد الماضي من 13% فقط من الطاقة الاستيعابية في عام 2014.
وعلى الصعيد العالمي، قامت شركات الطيران منخفضة التكلفة بتشغيل 34% من الطاقة الاستيعابية في العام الماضي.
تشتد المنافسة في سوق الشرق الأوسط
وفقًا لـ OAG، اكتسبت شركتا طيران من الشرق الأوسط مكانةً عالميةً بارزةً. وتُعدّ طيران الإمارات والخطوط الجوية القطرية شركتي الطيران الإقليميتين الوحيدتين اللتين ظهرتا ضمن قائمة أفضل 20 شركة طيران عالمية من حيث السعة لعام 2024، وقائمة أفضل 10 شركات طيران عالمية من حيث عدد المقاعد المتاحة لكل كيلومتر، وهو مقياس لقدرة شركة الطيران على استيعاب الركاب.
وكشف التقرير أن طيران الإمارات أصبحت الآن في المرتبة الرابعة عشرة بين أكبر شركات الطيران في العالم من حيث سعة المقاعد، وتحتل المرتبة الرابعة من حيث عدد المقاعد المتاحة لكل كيلومتر.
من ناحية أخرى، شهدت الخطوط الجوية القطرية نمواً هائلاً خلال العقد الماضي، حيث طورت الدوحة لتصبح نقطة اتصال عالمية وانتقلت من كونها شركة الطيران السادسة والثلاثين الأكبر عالمياً قبل 10 سنوات إلى المرتبة التاسعة عشرة في عام 2024.

shutterstock_784815382.jpg


لافتة الخطوط الجوية القطرية في منطقة تسجيل الوصول. Shutterstock
وفيما يتعلق بعدد المقاعد المتاحة بالكيلومترات، تقدمت الخطوط الجوية القطرية أيضًا من المركز السابع عشر في عام 2019 إلى المركز السادس عالميًا بحلول عام 2024.
ارتفعت الطاقة الاستيعابية لشركة الخطوط الجوية القطرية بنسبة 18 بالمئة بين عامي 2019 و2024.
وانخفضت طاقة طيران الإمارات بنسبة 7% في عام 2024 مقارنة بعام 2019، فيما انخفضت طاقة الخطوط السعودية بنسبة 11% خلال الفترة ذاتها.
وقالت مجموعة OAG: "تتزايد المنافسة بين شركات الطيران الرائدة في المنطقة، مع زيادة الاستثمار في المنتجات بقدر توسيع الشبكة".
وأشارت الدراسة إلى أن سوق الشرق الأوسط من المرجح أن يشهد اضطرابات كبيرة في المستقبل مع إضافة طاقة إضافية لشركات الطيران من خلال نماذج أعمال شركات الطيران المختلفة وإنشاء شركات طيران جديدة في المنطقة.
وقالت OAG: "من المرجح أن يكون إطلاق شركة طيران الرياض أحد أكثر التغييرات المثيرة للاهتمام في سوق الشرق الأوسط في السنوات المقبلة، إلى جانب النمو المخطط له لشركة الطيران السعودية المنافسة وانتقالها إلى قاعدة جديدة في جدة".
وأضافت: "على الرغم من أنه من غير المرجح أن تتمكن أي من هاتين الشركتين من منافسة حركة طيران الإمارات في الأمد القريب، إلا أنهما ستخلقان مشهدًا تنافسيًا جديدًا حيث تتنافس شركات الطيران السعودية على كل من حركة النقل والسياحة الوافدة".

shutterstock_2426945361.jpg


من المقرر أن تطلق شركة طيران الرياض رحلات ركاب بحلول نهاية عام 2025. Shutterstock
وبحسب شركة OAG، فإن الميزة الرئيسية لقطاع الطيران في الشرق الأوسط، وخاصة الأسواق الأكبر في الإمارات وقطر والمملكة العربية السعودية، هي عمق الشبكة التي تقدمها للمسافرين.
وأضاف التقرير أن الرحلات الجوية المباشرة من المطارات الرئيسية في المنطقة تصل إلى كل قارة، مع بقاء عدد قليل فقط من الأسواق الدولية غير مخدومة بشكل مباشر.
وتقع الأسواق في أميركا الجنوبية، بما في ذلك ليما وسانتياغو، خارج النطاق التشغيلي لمنطقة الشرق الأوسط.
وأضافت OAG أن خط الدوحة إلى أوكلاند هو حالياً أطول خط مباشر تشغله الخطوط الجوية القطرية من الشرق الأوسط، يليه خط طيران الإمارات من دبي إلى أوكلاند.
وأضاف التقرير أنه "مع مرور الوقت، ومع تزايد مدى الطائرات بشكل مستمر، فمن المرجح أن توفر هذه الوجهات أسواقًا جديدة لشركات الطيران لزيادة إيراداتها بشكل أكبر".
واختتم التقرير قائلاً: "بالنسبة للمسافر، فإن الاختيار المتزايد باستمرار لوجهات السفر، إلى جانب زيادة المنافسة، من المرجح أن يؤدي إلى بقاء أسعار تذاكر الطيران تنافسية في جميع أنحاء المنطقة".




طيران ناس السعودية تستلم أكثر من 100 طائرة إيرباص بحلول عام 2030


https://www.arabnews.com/node/2589303/saudi-arabia

 
عودة
أعلى