وزير الدفاع السعودي في زيارة لايران

صحيح بترت في الحرب العراقية الايرانيه.
وهذا يفسر كرهه للعرب

تعرض لمحاولة اغتيال عبر تفجير قنبله عام 81م وهو يلقي خطبه في مسجد في طهران

وبسببها تعرضت يده اليمنى للشلل التام
 
الإمارات لا تنشغل كثيراً بالخلافات العقائدية، وهذا واضح منذ سنوات في طريقة تعاملها مع إيران. كانت من أوائل الدول التي فرقت بين المصالح الاقتصادية والنفوذ الديني، وتحملت الكثير من الهجوم الشعبوي نتيجة هذا التوجه. بل واجهت ضغوطاً غربية كبيرة واستمرت في الحفاظ على علاقات تجارية قوية مع إيران.


أما ما يخص التقارب السعودي الإيراني، فهو في مصلحة الإمارات وليس العكس. الخلاف في بداياته كان عقائدياً (سني - شيعي)، ثم تحوّل إلى خلاف سياسي مع تهديدات مباشرة بين الطرفين، حتى جاءت الوساطة الصينية وحققت اختراقاً فعلياً في عهد إدارة بايدن. وهذا يعود لعدة أسباب أهمها التوجه السعودي الذي يخدم النمو الاقتصادي بصورة كبيرة جداً وثانياً نفوذ ايران تآكل بصورة كبيرة خلال الثلاث سنوات الماضية، وأصبحت طرف ضعيف في المعادلة وتحتاج إلى تسويات سياسية أكثر من أي وقت مضى..:


الإمارات دولة مؤسسات وتفكيرها يرتكز على الاستقرار والتنمية، لا على الصراعات العقائدية أو حسابات النفوذ الديني. وأي تهدئة سياسية في المنطقة بهذا الحجم تُعتبر مكسباً استراتيجياً لها، وليس أمراً يثير قلقها.
انت اخونجي مندس
 
مصادر صحفية:



‏مضمون الرسالة السعودية غطت أربعة مجالات رئيسة هي فلسطين واليمن والأمن الثنائي والحوار الإيراني المستمر مع إدارة ترامب.



‏وُصفت الرسالة بأنها تعكس استعدادًا واضحًا لتعميق العلاقات وتوسيعها.



الملك سلمان أعرب عن دعمه للمفاوضات الإيرانية الأميركية، مشجعًا إيران على السعي للتوصل إلى اتفاق من شأنه أن يُعزز الاستقرار الإقليمي.



الرسالة تضمنت عرضًا للمساعدة في التوسط بين طهران وواشنطن، دعمًا للعملية الدبلوماسية الجارية.



‏وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان طرح، خلال حديثه مع خامنئي، إمكانية استضافة اجتماع غير رسمي بين مسؤولين أميركيين وإيرانيين خلال زيارة ترامب المرتقبة إلى الرياض الشهر المقبل.



الملك سلمان حثّ إيران على استخدام نفوذها لكبح جماح الحوثيين، وخفض التوترات في البحر الأحمر وهي خطوة من شأنها أن تُسهم في تسريع الحوار الإيراني الأميركي.



أكد الملك موقف المملكة العربية السعودية الثابت: الرياض لن تُطبّع العلاقات مع إسرائيل من دون حل عادل يضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة.



الملك سلمان استجاب لطلب إيران المُلحّ منذ فترة طويلة لإبرام اتفاقية أمنية ثنائية.



‏الملك سلمان اقترح نهجًا تدريجيًا لبناء التعاون الأمني، بدءًا من الخطوات التأسيسية وزيادة التنسيق مع مرور الوقت.


تعليق شخصي :

نفوذ اسرائيل وقيمتها السياسية تقل جدًا إذا اصبح هناك سلام بين السعودية وايران والبعض يزعجه التقارب لأنه يشعر انه محاصر !
 
عودة
أعلى