تنبؤات مريبة لألعاب الفيديو بالحروب في مصر

إنضم
23 مايو 2019
المشاركات
5,113
التفاعل
13,184 264 3
الدولة
Egypt
السلام عليكم ورحمة الله

لعبة في سلسلة Call of Duty تتضمن تنبؤًا بحرب بين مصر ودولة أو تحالف أفريقي، وهي Call of Duty: Black Ops III التي صدرت في عام 2015. في هذا الجزء من السلسلة، يتم ذكر صراع يُعرف باسم "حرب نهر النيل" (Nile River War)، وهو حرب خيالية تدور أحداثها في المستقبل
(حوالي عام 2065)
على الأراضي المصرية بين الحكومة المصرية وتحالف يُسمى "تحالف نهر النيل" (Nile River Coalition).

تفاصيل الصراع في اللعبة

:السبب:
النزاع ينشأ بسبب خلافات حول السيطرة على مياه نهر النيل، وهي مورد حيوي أصبح نادرًا بعد موجات جفاف شديدة في المنطقة. تحالف نهر النيل، الذي يضم دولًا أفريقية (لم يتم تحديدها بدقة ولكنها تشمل دولًا مثل إثيوبيا والسودان وأوغندا ضمن السياق الخيالي)، يقوم ببناء سدود على النهر، مما يقلل من تدفق المياه إلى مصر

.الأطراف:

الحكومة المصرية، بدعم من تحالف وينسلو (Winslow Accord)، تقاتل ضد تحالف نهر النيل المدعوم من تحالف الدفاع المشترك (Common Defense Pact). هذا الصراع يُعتبر حربًا بالوكالة بين قوتين عالميتين في عالم اللعبة.الأحداث

: تبدأ مصر الحرب بهجوم لتدمير السدود، لكن التحالف يرد بقوة بفضل تسليحه المتطور، مما يؤدي إلى حرب طويلة ومستعصية. تشمل المستويات في اللعبة معارك في مواقع مثل محطة رمسيس في القاهرة، حيث تظهر الدمار الناتج عن الصراع.


السياق الخيالي:
هذا الصراع ليس تنبؤًا حقيقيًا بمعنى واقعي، بل هو سيناريو خيالي مبني على توترات محتملة حول الموارد المائية في منطقة حوض النيل، وهي قضية فعلية تشغل مصر ودول المنبع مثل إثيوبيا (بسبب سد النهضة مثلًا).


اللعبة تأخذ هذه الفكرة وتضخمها إلى حرب مستقبلية كاملة، مع إضافة عناصر تكنولوجية متقدمة مثل الروبوتات والطائرات بدون طيا
 
تأتى لعبة «battlefield 3» أو «ساحة المعركة الجزء الثالث»، والتى لم تسلم فيها عمان من تنبؤات الألعاب الأمريكية، ففى الجزء الثالث من هذه اللعبة، والذى صدر عام 2011، تنبأ هذا الجزء من اللعبة بنشوب معارك دموية فى عمان، ضمن الحرب النووية المستقبلية التى افترضتها اللعبة بين أمريكا وإيران، وتكون المعارك فى اللعبة فى منطقة خليج عمان، وشوارع المدينة


medal of honor warfighter» أو «وسام الشرف- المحاربون»، صدرت فى عام 2012، أى قبل 3 سنوات من دخول اليمن فى حرب أهلية، واندلاع الصراع الطائفى فيها، وتحويلها إلى منطقة حرب بين جماعات متطرفة والجيش اليمنى، ودخول قوات خارجية لمحاولة استعادتها مرة أخرى، الأمر الذى أدى إلى تشريد ملايين اليمنيين فى جميع أنحاء العالم هروباً من هذه الحرب، تنبأت لعبة medal of honor warfighter والتى صدرت عام 2012 بنشوب هذه الحرب، وسيطرة الجماعات الإرهابية على مقاليد الحكم فيها

Tom Clancy›s Splinter Cell: Convictio
Tom Clancy›s Splinter Cell: Conviction، صدرت عام 2010، وفى هذه اللعبة، يجد البطل نفسه فى مهمة قتالية فى العراق، التى ظهرت مدينة منهارة، حل بها الخراب من كل جانب، وهناك عدد محدود من قوات المقاومة الذين يتحدثون اللغة العربية، ويحاولون التصدى للأمريكيين، وتصورهم اللعبة كجنود مرتزقة يهدفون لذبح الأمريكيين وليس تحرير بلادهم منهم.
 
التعديل الأخير:
تنبأو بحرب في سوريا قبل ٢٠١٠ وحدثت
ممكن تصيب أحيانا
ربما حقيقة ربما مجرد صدفة
لو نبحث في كل اعمال العالم
ستجد مليون سيناريو لكل دولة و ممكن نربطها بنظرية المؤامرة
أصلا التكرار اصبح لا يطاق
 
المخابرات الغربية تستغل الألعاب لتحقيق أهدافها

قال الدكتور نبيل فاروق، كاتب الروايات البوليسية والخيال العلمى، إن ألعاب الكمبيوتر التى يستخدمها الشباب بصفة يومية، تستخدمها أجهزة المخابرات العالمية لإيصال رسائل معينة، بمخططات معينة، مؤكداً أن الشركات المصنعة لهذه الألعاب تمولها أجهزة المخابرات.

وأضاف فاروق فى حواره لـ«المصرى اليوم»، أن هذه الألعاب قد تصيب ممارسيها بالصرع نظراً لمشاهد الدماء والقتل الكثيرة بها، كما أنها تمحو رهبة القتل لدى الأطفال، وعدم الشعور بالخوف منه، مشيراً إلى ضرورة وجود البديل من البيئة العربية لمواجهة هذه الألعاب. وإلى نص الحوار..

■ بداية لماذا يحاول الغرب تشويه صورة العرب فى الألعاب؟

- الصورة المنقولة للغرب عن العرب هى أننا عبارة عن جماعات إرهابية مسلحة فقط، وكل ما حدث من أعمال إرهابية فى العالم خلال الـ10 سنوات الأخيرة كان لجماعات إرهابية متطرفة من العرب، يدعون أنهم يحاربون من أجل الدين، فلا ننتظر منهم أن يتخذوا صورة جيدة عنا، وهذه هى صورتنا أمامهم.

الغرب لديهم شكل نمطى عن العرب، وأننا لا نزال نرتدى الجلباب فى حياتنا، وأننا نحمل السلاح، وأننا شعوب متخلفة، ولم يحاولوا تحديث هذه الصورة.

الحروب فى هذه الألعاب تخيلية تجذب شريحة معينة من الشباب، وكثيراً ما تستخدمها المخابرات الغربية لتوصيل رسالة معينة، فمثلاً فى انتخابات الرئاسة الأولى التى ترشح لها الرئيس الأمريكى أوباما، صدرت ألعاب توجد بها لافتات دعائية لدعمه، لذا فإن هذه الألعاب تعمل على غرز أفكار معينة بدون تركيز، وتحفيز الممارس لها على التجربة​
 
تنبأو بحرب في سوريا قبل ٢٠١٠ وحدثت
نفس اللعبة لكن الجزء الثالث من MW تحدثوا عن غزو روسي للولايات المتحدة وفي مهمة من المهمات ان اللاعب يكون في نيويورك وقت الغزو وحرفياً المدينة كانت مدمره

لعبة فانتازيا ياعزيزي

بس صراحة أخر جزء BO6 كان رهيب
 

الملاحظ فى السنوات الأخيرة، صدور عدد كبير من الألعاب الأمريكية المتعلقة بالدول العربية، التى دائماً ما تحاول تشبيه الدول العربية جميعها بأنها ساحات حرب، وأنها مهد للجماعات التكفيرية والإرهابية، وأن العرب مجتمعات لاتزال تعيش فى الصحراء، ويسكنون الخيام، كما أنهم لم يكتفوا بالشكل العربى الظاهر فى اللعبة، وإنما بدأوا بالاستعانة بشخصيات تتحدث اللغة العربية الفصحى، ودائما ما يقومون بدور الإرهابيين، ويرددون ألفاظا خارجة ومسيئة، وكلمات مثل «كفار واقتلوهم وإرهاب»، إلى جانب أنه على الجدران الموجودة داخل اللعبة، توجد كلمات باللغة العربية الفصحى مكتوبة بالدماء.

اللافت للنظر فى هذه الألعاب أكثر من الإساءة للعرب، هى التنبؤات التى تحدث فى هذه الألعاب، على سبيل المثال، هناك ألعاب صدرت قبل سنتين من نشوب الحرب فى اليمن، ثم بعد ذلك ظهرت الحرب، نفس الحال ينطبق على ليبيا وسوريا بتنبؤات فى ألعاب، وألعاب تنبأت بظهور تنظيم «داعش»، مع الوضع فى الاعتبار أن هناك ألعابا صدرت العام الماضى 2015 تتنبأ باحتلال إثيوبيا لمصر بسبب خلافات على مياه النيل، إلى جانب احتلال الإرهابيين مدينة دبى، ودائماً فى كل هذه الألعاب، يكون الجيش الأمريكى هو الخلاص والبطل للدول المظلومة أو التى وقع عليها الاعتداء، ويخلصهم من الإرهابيين
 
نفس اللعبة لكن الجزء الثالث من MW تحدثوا عن غزو روسي للولايات المتحدة وفي مهمة من المهمات ان اللاعب يكون في نيويورك وقت الغزو وحرفياً المدينة كانت مدمره

لعبة فانتازيا ياعزيزي

بس صراحة أخر جزء BO6 كان رهيب
هذا جزء من الحرب النفسية ايضا لإظهار روسيا بمظهر المعتدي وامريكا بمظهر الضحية

كما يصورون العرب انهم دواعش في الالعاب

ويصورون العراقيين الذين يدافعون عن الغزو الامريكي انهم ارهابيين


عموما هو مجرد تبادل للخواطر ووجهات النظر
 
ما ابي اصدمك لكن انا كلاعب لسلسلة Call of Duty بجميع اجزائها اقول لك ان النسبة العظمى من اللاعبين لا تقوم بلعب طور القصة.

تقريبا 90% من اللاعبين يقوموا بلعب طور الاونلاين multiplayer اما الcampaign ما فيه احد يلعبه الا قلة قليلة.

على فكرة هناك احصائيات رسمية بهذا الخصوص.
هذا الامر جعل مطوري لعبة Battlefield 2042 يلغوا فكرة اضافة طور قصة
 
لما وصلت للمهمة التي فيها انقاذ رئيس الوزراء المصري طرت بالضحك كلما يشتم بالانجليزي :ROFLMAO:
 
سبق أن ذكرت في موضوع سابق أن الألعاب والأفلام والمسلسلات وغيرها جزء كبير منها يوجه نحو ترسيخ مفاهيم و أفكار وصور نمطيه مسبقه ضد مجموعة نظام عرق دين ثقافة ما ....

كما أن جزء من تلك الأعمال يأخذ من واقع الصراعات الماضية والحالية قاعدة لإبتكار سيناريو مستقبلي وهذا معلوم وضمن المقبول .
 
عودة
أعلى