عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 132 83.5%
  • لا

    الأصوات: 26 16.5%

  • مجموع المصوتين
    158
  • الاستطلاع مغلق .
الصواريخ ايرانية تحترق و تتفتت لوحدها حل هو اعتراض بالليزر ام جودة التصنيع بحيث لا تتحمل حرارة احتكاك اثناء السقوط بسرعات كبيرة
 
هل تقارن الضربات الايرانيه اليوم والامس بأول يومين ؟؟


إليك جدول تفصيلي لأبرز هجمات إيران على إسرائيل خلال الخمسة أيام الماضية، وحتى الآن:
التاريخ (يونيو 2025)
عدد الصواريخ/الطائرات دون طيار
نسبة الصواريخ الناجحة (سقطت على أهداف)
نسبة الفشل (اعتراض/فشل)
ملاحظات بارزة
13 يونيو
~100–100+ (أول يوم)
~10–20%
~80–90%
أولى الردود بعد هجوم "Rising Lion" لإسرائيل
14 يونيو
عدة موجات صاروخية وأسلحة (المجموع حتى الآن ~300+)
~10–20%
~80–90%
بنية دفاعية مشددة من حلبات الدفاع المتعددة
15 يونيو
~65 صاروخ + عشرات طائرات
~10%
~90%
تم اختراق الدفاع على نحو محدود، أودى بحياة 8 أشخاص
16 يونيو
~65+ صاروخ (جزء من إجمالي ~370)
~10–20%
~80–90%
قُتل 5 مدنيين، إصابات مئات على الأقل
17 يونيو (حتى الآن)
يواصل الهجمات بوتيرة متناقصة (إجمالي نحو 400 صاروخ)
<20%
>80%
IDF: نجحت بنسبة 80–90% في اعتراض الصواريخ حتى الآن

🔍 تحليل المؤشرات

  • أعلى يوم من حيث عدد الصواريخ المُطلقة: 16 يونيو – حيث أطلقت إيران دفعة كبيرة ضمن سلسلة إطلاق إجمالية تجاوزت 400 صاروخ منذ بداية التصعيد
  • أعلى نسبة فشل (اعتراض): مستقرة عند ~80–90% طيلة الخمسة أيام باستثناء اقتحام ضعيف بلغت نسبة نجاحه الفعلية حوالي 10–20% نسبة الإصابة الفعلية للأهداف: تراوحت بين 10–20% تقريبًا، أي أن 80–90% من الصواريخ فشلت أو اعترضت.

👇 ملخص مؤشرات الأداء

المؤشر
القيمة
أعلى عدد إطلاق
عند إطلاق دفعة إضافية يوم 16 يونيو (~65 صاروخ)+ ضمن 400 إجمالي
أعلى نسبة اعتراض
ثابتة عند 80–90% بفضل Iron Dome والأنظمة المتعددة
نسبة سقوط صواريخ على أهداف
نحو 10–20% فقط

بناءً على هذه البيانات، يبدو أن الدفاعات الإسرائيلية عملت بكفاءة عالية ومنعت غالب الهجمات، إذ تم اعتراض أغلب الصواريخ، بينما كانت نسبة الأهداف المصابة منخفضة نسبيًا.

💡 ملاحظات إضافية

  • خامس يوم (17 يونيو) شهد انكماشًا واضحًا في عدد الهجمات، وربما يعود ذلك لنقص الصواريخ لدى إيران أو إعادة تقييم استراتيجيتها .
  • رغم بعض التسلل، إلا أن الدفاعات الإسرائيلية ظلّت فعّالة للغاية بفضل أنظمة Iron Dome، David's Sling، وArrow، بمعدل اعتراض إجمالي 80–90%
 
استهداف القواعد الجوية الاسرائيلية قرار متاخر جدا وغير مفهوم

كان من المفترض ان يكون اول اهداف ايران لتحييد جزء كبير من القوات الجوية الاسرائيلية

المفروض استهدافها لما الكلاب يكونو راجعين من القصف وبحاجة للهبوط
وحبذا لو طوروا درون قتالي قليل البصمة مسلح بصاروخين حراريين لاستهداف مقاتلات او تناكر او طائرات استخبارات وبعدها يكمل طريقه كدرون انتحاري
 

الاعتراضات الاخيرة فوق اسرائيل تبدو لي وكانها حدثت بسلاح طاقة ربما الليزر

مارأيكم؟


مشاهدة المرفق 793155
صعبه لو تفكر فيها
لو الاعترض تم بمرحلة البوست او بداية الميدل ، ممكن لان السرعه قليلة نسبياً
وحينها من الممكن يكون هناك نظام قادر عل التتبع وتوجيه مصدر الطاقه (الليزر) باستمرار لتحقيق الاختراق والتدمير

برايي الاعتراض غالباً بـ منظومة حيتس..
 


طائرة هليكوبتر عسكرية أردنية تطلق صاروخ على ما يبدو أنه طائرة إيرانية بدون طيار.


العالم تسقط المسيرات بالمقاتلات
والاردنيين متستحقرين مسيرات ايران ويلاحقوها بالمروحيات فقط 😁
 
هرع رجال الإطفاء الإسرائيليون إلى ما اعتقدوا أنه حريق...

اتضح أنه فلسطيني يشوي اللحم على سطحه.



 
هذا مجنون ولا سكران

والايام السابقه وش كانت سباق خيل !



IMG_1290.jpeg
 
العالم تسقط المسيرات بالمقاتلات
والاردنيين متستحقرين مسيرات ايران ويلاحقوها بالمروحيات فقط 😁

لا المقاتلات سريعة مقارنة بهذا الهدف ما يخلق مشاكل في التعامل والمروحية اذن مناسبة اكثر وحتى الروس والاوكران والاسرائيليون يعملون بنفس الاسلوب
 
احسه سكران الصهاينه خمس ايام يدكون فيك دك


باسم نامي ⁧‫#حیدر‬⁩ ، تبدأ المعركة.
‏يعود علي إلى ⁧‫#خیبر‬⁩ مع ذو الفقار.

‏⁧‫#الله_اکبر‬⁩


 
تم الاعتراض بالليزر

1b1414d697534c1502acac6295f2b33d.png
نفس الشيئ الذي للاحظته ... الرؤوس الحربية ايرانية تحترق و تتفتت الى اشلاء لوحدها بدون اعتراضها بصاروخ موجه ... اما تم إستعمال الليزر او انها لا تتحمل حرارة السقوط
 
اين منظومة القبة المخرومة ومنظومة كلسون نتنياهو ؟ حتى الثاد والباتري نفيخة لا حس ولا خبر ...
الدفاع الجوي الغربي فقاعات منفوخة و لا يفرق عن الروسي .....ربما الروسي احسن منه أصلا
 
تم الإبلاغ عن ضربات قوية في منطقة طهران-بارس، مع امتداد التأثيرات نحو جبال سرخه-حصار، الواقعة على الحافة الشرقية لطهران.


 
عودة
أعلى