الصواريخ ايرانية تحترق و تتفتت لوحدها حل هو اعتراض بالليزر ام جودة التصنيع بحيث لا تتحمل حرارة احتكاك اثناء السقوط بسرعات كبيرة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل تقارن الضربات الايرانيه اليوم والامس بأول يومين ؟؟
التاريخ (يونيو 2025) | عدد الصواريخ/الطائرات دون طيار | نسبة الصواريخ الناجحة (سقطت على أهداف) | نسبة الفشل (اعتراض/فشل) | ملاحظات بارزة |
---|---|---|---|---|
13 يونيو | ~100–100+ (أول يوم) | ~10–20% | ~80–90% | أولى الردود بعد هجوم "Rising Lion" لإسرائيل |
14 يونيو | عدة موجات صاروخية وأسلحة (المجموع حتى الآن ~300+) | ~10–20% | ~80–90% | بنية دفاعية مشددة من حلبات الدفاع المتعددة |
15 يونيو | ~65 صاروخ + عشرات طائرات | ~10% | ~90% | تم اختراق الدفاع على نحو محدود، أودى بحياة 8 أشخاص |
16 يونيو | ~65+ صاروخ (جزء من إجمالي ~370) | ~10–20% | ~80–90% | قُتل 5 مدنيين، إصابات مئات على الأقل |
17 يونيو (حتى الآن) | يواصل الهجمات بوتيرة متناقصة (إجمالي نحو 400 صاروخ) | <20% | >80% | IDF: نجحت بنسبة 80–90% في اعتراض الصواريخ حتى الآن |
المؤشر | القيمة |
---|---|
أعلى عدد إطلاق | عند إطلاق دفعة إضافية يوم 16 يونيو (~65 صاروخ)+ ضمن 400 إجمالي |
أعلى نسبة اعتراض | ثابتة عند 80–90% بفضل Iron Dome والأنظمة المتعددة |
نسبة سقوط صواريخ على أهداف | نحو 10–20% فقط |
استهداف القواعد الجوية الاسرائيلية قرار متاخر جدا وغير مفهوم
كان من المفترض ان يكون اول اهداف ايران لتحييد جزء كبير من القوات الجوية الاسرائيلية
صعبه لو تفكر فيها
الاعتراضات الاخيرة فوق اسرائيل تبدو لي وكانها حدثت بسلاح طاقة ربما الليزر
مارأيكم؟
مشاهدة المرفق 793155
العالم تسقط المسيرات بالمقاتلات
والاردنيين متستحقرين مسيرات ايران ويلاحقوها بالمروحيات فقط![]()
هذا مجنون ولا سكران
والايام السابقه وش كانت سباق خيل !
نفس الشيئ الذي للاحظته ... الرؤوس الحربية ايرانية تحترق و تتفتت الى اشلاء لوحدها بدون اعتراضها بصاروخ موجه ... اما تم إستعمال الليزر او انها لا تتحمل حرارة السقوطتم الاعتراض بالليزر
![]()
الدفاع الجوي الغربي فقاعات منفوخة و لا يفرق عن الروسي .....ربما الروسي احسن منه أصلااين منظومة القبة المخرومة ومنظومة كلسون نتنياهو ؟ حتى الثاد والباتري نفيخة لا حس ولا خبر ...