متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستستمر الهدنة بين الطرفين؟


  • مجموع المصوتين
    111
على إيران توقيع اتفاق ، المنطقة لا تحتاج الى تصعيد او حرب مرة أخرى
 
هل ستكون ايران من ضمنهم ههههههه


في الفقه الشيعي و القومية الفارسية لا يوجد اي دافع ديني او قومي لتحرير فلسطين.

هم يستعملون فلسطين من اجل استعادة امجاد الامبراطورية الفارسية القديمة
 
يقوم المصريين بحركة خفية وفي قمة الخبث sligh of hand باستمرار.

فالذي آذى دول العالم العربي ليس مصر، بل عبدالناصر.
والذي يهاجم أعراض الدول العربية ليس مصر، بل الإعلام الفاسد.
والذي صدر الارهاب والدمار ليس مصر، بل الاخوان المسلمين.

بل حتى اليوم اذا زاد الهجوم ووصلوا نقطة اللاعودة تمسكنوا وقالوا الناصريين هم الذين يهاجمونكم وليس مصر!

الحقيقة خلف هذه العملية شبه العسكرية التي تشنها مصر على كل العرب هي:

الذي أذى دول العالم العربي ليس عبدالناصر بل مصر والمصريين.
الذي يهاجم اعراض الناس ليس الاعلام بل مصر والمصريين.
الذي صدر الارهاب للاقليم والعالم ليس الاخوان بل مصر والمصريين.

والذي يسب أعراضكم ويتمنى لكم الاشعاع والموت والغرق في الخليج العربي ليس الناصريين، بل مصر والمصريين.


هذا ال slight of hand الذي رسخه المصريين في حربهم النفسية على الجميع آن الأوان له أن ينتهي ويختفي ويتلاشى.

تحية،

دوله تمارس اضطهادها على شعبها
وتجعل الشعب يفش غله على الدول المستقره
شعب غايب عن الوعي وعايش في عالم موازي
 
بدأت تصفية الحسابات وتلك اول اسفين يدق في عرش النظام الايراني الحاكم

الله يهديك
البعض مازال متمسكا بفكرة اسقاط النظام الايراني
لا احد في العالم يرغب في اسقاط النظام الايراني سوى اسرائيل والولايات المتحدة ستلجمها
سيجعلونهم يكتفون بايران دون نووي ودون بالستي والمليشيات فيها نظر لا يرغبون بازالتها تماما
 
هل ستكون ايران من ضمنهم ههههههه



دي تبقى ليلة سودا و منيله بستين نيله

وطريق القدس اللي ازعجوا ام امنا عليه من ٥٠٠ سنه اللي مر من عند كل الدول العربيه الا القدس
نعمل بيه ايه؟!
ملوخيه و الا محشي!!
 
دي تبقى ليلة سودا و منيله بستين نيله

وطريق القدس اللي ازعجوا ام امنا عليه من ٥٠٠ سنه اللي مر من عند كل الدول العربيه الا القدس
نعمل بيه ايه؟!
ملوخيه و الا محشي!!

راية الانتقام الحمراء تنفع ديكور لطاولة الملوخية
 
دي تبقى ليلة سودا و منيله بستين نيله

وطريق القدس اللي ازعجوا ام امنا عليه من ٥٠٠ سنه اللي مر من عند كل الدول العربيه الا القدس
نعمل بيه ايه؟!
ملوخيه و الا محشي!!


الفارسي اكل بالنعال لذلك لا استغرب لو انظم للاتفاق الابراهيمي ::Lamo::
 
الظاهر وافق بعد ماخلص البارتي

IMG_8113.jpeg
 
التعديل الأخير:
انصحك تدخل مواقع التواصل الأجتماعي كي تعرف بنفسك كيف كانو يترجون الكيان الصهيوني ان يضرب ايران ويخلصهم من نظام الخميني. الوطنيه التي تتحدث عنها رموها من الشباك ياصديقي. اليهودي لا تستطيع ان تأتمن جانبه ، خاينك يعني خاينك حتي لو اكرمته.

أخي الكريم، بناء المواقف والآراء على ما يُنشر في معرفات وهمية أو حسابات غير موثوقة في وسائل التواصل الاجتماعي لا يُعد دليلاً كافياً أو حجة قوية. من السهل جداً فبركة أو تضخيم مواقف عبر الإنترنت، خصوصاً من مصادر غير معروفة أو ذات أجندات خفية. الأفضل دائماً البحث عن مصادر موثوقة وموثقة قبل إطلاق الأحكام أو تعميم الاتهامات.
أحترم حرصك على الحقيقة، لكن الاعتماد على معرفات وهمية ومصادر غير موثوقة في وسائل التواصل ليس دليلاً ولا يصنع رأياً موضوعياً. الوطنية لا تُقاس بموقف لحظي أو تغريدة، ولا يجوز التعميم أو التحريض على أي جماعة. الأفضل دائماً البحث عن مصادر موثوقة وتحكيم العقل والمنطق، لا الانجرار وراء الشائعات أو الكراهية. فلنرتقِ بالنقاش ونبحث عن الحقيقة من مصادرها الأصلية.
 


هذا الطبيعي هم شافو سلاح الجو في الزريبه الصغيره وش عمل فيهم فما بالهم بدولة كبيرة ومواجهه لإيران كلها حذفت حصى وياكلون بايفوي محترمة


IMG_8115.jpeg


حسافة ان قطر وافقت تاخذ دور المنقذ لإيران بدل الحليف لايران العراق
 
لكن ألا تحس القيادة القطرية بالإهانة بسبب هاته التصريحات إن صحت؟ برأيي بعد هاته الواقعة على قطر أن تراجع سياستها بما يضمن كرامتها وكرامة شعبها والله أعلم.
اتفاق قطري ايراني على حفظ ماء وجههم واضحه الا اذا الايرانيين والامريكان متفقين ووقع القطريين في برنامج الصدمة
 
الوحيد الذي يتمنى سقوط النظام الايراني هو اسرائيل وباستثنائها فالجميع يرغب في بقاء النظام الايراني لهذا الغرض او ذاك .

ليس صحيحًا أن إسرائيل وحدها تتمنى سقوط النظام الإيراني، بل هناك أطراف عديدة لها مصلحة في إضعافه أو تغييره، لكن اختلاف الحسابات والمخاوف من الفوضى هو ما يجعل بعض الدول تتردد في دعم إسقاطه بشكل مباشر. أما الداخل الإيراني، فالصورة فيه أكثر تنوعًا وتعقيدًا مما يصوره هذا الادعاء.
 
كلام طيب واختلف في بعض النقاط اتكلم فيها لنفسي علي اجد جوابا مع الزمن:
ليس كل فوضى كانت سيئة مثل سوريا، سوريا اليوم افضل بالف مرة من سابقه، عادت الشام مره اخرى الى حضن الاسلام والعروبة. عشنا منذ ولادتنا على سوريا الاسد النظام المجرم الهالك. الجميع يحذر منه. المشايخ الثقات يمنعون الخروج عليه للضرر الاشد وهو الاحوط بمقاصد الشريعة.
سوريا تثير الاحزان في نفسي لاني لم اجد جوابا صحيحا الى الان: متى نفرح ونشجع ونؤيد الحركات الجهادية وكيف نعرف من هم على حق ممن هم على باطل. الثقات يحذرون من الخروج على الانظمة الدكتاتورية لتجنب دماء المسلمين وهذا حق، لكن هذي الفئة الصغيرة المباركة استمرت في نضالها وصاحب ذلك تقادير ربنا الكونية فكان النصر حليفهم وعادت الشام. ولو لم يكن النصر حليفهم فكيف يكون امر هذه الفئة عند ربهم ... تسببوا في مقتل المسلمين وتمكن الشرك اكثر في الشام كما راينا من التهجير وتمكين الروافض قبل الفتح ... كيف يمكن تحديد الخط الفاصل دينيا وسياسيا وعمليا وعسكريا في نصرة الحركات المناضلة ضد انظمة مجرمة شركية ... هناك اقوال شرعية كثيرة لكن التغييرات الحاصلة في هذه الازمنة وطغيان التدليس العالمي ودعم الدول لبعضها في الباطن جعلت من هذه الاقوال الشرعية صعبة الاسقاط والقياس عليها في الظروف الحالية.

الامر نفسه ينطبق الان على ايران ايضا

أولاً: الفوضى ليست دائماً خيراً ولا دائماً شراً

  • الفوضى قد تفتح باباً للتغيير، لكنها أيضاً تحمل مخاطر عظيمة، خاصة إذا لم يكن هناك مشروع واضح أو قيادة راشدة أو وعي شعبي كافٍ. ففي سوريا، الفوضى جلبت معها مآسي إنسانية هائلة: قتل، تهجير، تدمير، تدخلات خارجية، وتمكين قوى معادية. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن هناك من رأى فيها فرصة للخلاص من نظام ظالم. والحكم على الفوضى يجب أن يكون من خلال النتائج والمآلات، لا فقط من خلال النوايا.

ثانياً: متى يكون الخروج أو الجهاد مشروعاً؟

الضوابط الشرعية (كما ذكرها العلماء الثقات):

  1. وجود القدرة والاستطاعة: أن يكون لدى الناس قدرة حقيقية على دفع الظلم وتغيير المنكر دون أن يؤدي ذلك إلى مفسدة أعظم (كقتل الأبرياء أو ضياع البلاد).
  2. عدم التسبب في مفسدة أكبر: إذا كان الخروج سيؤدي إلى سفك دماء أكثر أو تمكين عدو أشد خطراً، فالأصل المنع.
  3. وجود قيادة راشدة: أن يكون هناك قيادة موثوقة تجمع الناس وتمنع التفرق والفوضى.
  4. وضوح الهدف والمآل: أن يكون الهدف واضحاً (رفع الظلم، إقامة العدل، حفظ الدين)، والمآل غالب الظن أنه خير.

تطبيق هذه الضوابط في الواقع المعاصر صعب جداً حيث أن الأنظمة اليوم أشد قوة، والدول الكبرى تتدخل بقوة، والناس منقسمون، والحركات الجهادية نفسها ليست كلها على منهج واحد أو قيادة واحدة.


ثالثاً: كيف نميز بين الحق والباطل في الحركات الجهادية؟

  • الميزان الشرعي: من كان أقرب إلى الكتاب والسنة، وأبعد عن الغلو والتكفير واستباحة دماء المسلمين، وأحرص على وحدة الأمة وحقن دمائها، فهو أقرب للحق.
  • الميزان الواقعي: من كان مشروعه واضحاً، ووسائله مشروعة، ونتائجه غالباً ما تحقق مصلحة عامة للمسلمين، فهو أقرب للحق.
  • التحقق من القيادة: هل هم معروفون بالعلم والعدل، أم فيهم أهل غلو أو أصحاب مصالح شخصية أو أجندات خارجية؟
  • النتائج العملية: هل أدت أعمالهم إلى نصر حقيقي ورفع للظلم، أم إلى مزيد من التمزق والقتل والتهجير؟

رابعاً: ماذا عن الذين قاتلوا ولم ينجحوا؟
  • النية الصالحة لا تبرر النتائج السيئة دائماً، لكنهم يُحاكمون عند الله على نياتهم وجهدهم، والله أعلم بمن أخلص منهم. ولكن في الشريعة هناك قاعدة: "ليس كل مريد للخير يدركه"، أي قد يقصد الإنسان خيراً لكنه يخطئ الطريق، فيتحمل جزءاً من المسؤولية إذا كان تقصيره في الفهم أو التقدير واضحاً.

خامساً: ماذا نفعل عملياً؟

  1. تثبيت ميزان المصلحة والمفسدة: لا تنساق خلف الشعارات فقط، بل اسأل دائماً: ما المصلحة الحقيقية؟ وما المفسدة المتوقعة؟
  2. استشارة العلماء الثقات: لا تأخذ دينك من كل أحد، بل من العلماء المعروفين بالعلم والورع والاستقلالية.
  3. العمل على الإصلاح التدريجي: أحياناً يكون الإصلاح البطيء من الداخل أقل ضرراً وأكثر نفعاً من المواجهة المباشرة.
  4. دعم المشاريع الواعية: دعم التعليم، نشر الوعي، بناء المؤسسات، هذه مشاريع قد تكون أنفع للمجتمع من المواجهة المسلحة في كثير من الأحيان.
  5. الدعاء وكثرة الاستغفار: لأن الأمر في النهاية لله وحده، وهو القادر على أن يغير الأحوال ويهدي القلوب.

أخيراً: لا تيأس ولا تتعجل فالتاريخ يعلمنا أن التغيير الحقيقي يحتاج وقتاً طويلاً وصبراً كبيراً. ولا تحمل نفسك فوق طاقتها في الحزن على ما جرى، بل اجعل همك كيف تكون جزءاً من الحل، ولو بالكلمة الطيبة أو النصح أو العمل الصالح.
 
عودة
أعلى