متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 97 36.7%
  • لا

    الأصوات: 167 63.3%

  • مجموع المصوتين
    264

يجب على ايران الا تنصاع للضغوطات وان تتحالف مع القيصر بوتين الذي يملك قنبلة القيصر الخارقة

وعليها بناء جيشها بمعدات روسية حديثة ومن ثم الهجوم على اسرائيل

بالتنسيق مع حماس لهجوم متزامن لتحطيم اسرائيل بقاذف الياسين وقناصة الغول من اجل تحرير فلسطين
 
حكومات دول الخليج مثل قطر والامارات يسعون في الارض فسادا ويهلكون الحرث والنسل ثم تتفاجأ شعوبهم لماذا بعض الدول تكرهنا

لو كل دولة ركزت على إصلاح بيتها بدل تصدير الاتهامات، كنا شفنا أمة عربية أقوى.
 
الأسبوع القادم مهم اما تتوصل ايران إلى صفقه وفق الشروط الاميركيه او سترجع الحرب وبشكلا اقوى

اتفق معاك ونقول نعطيها شهر الى شهرين وممكن تتجدد الاوضاع الى الاسواء
 
لو كل دولة ركزت على إصلاح بيتها بدل تصدير الاتهامات، كنا شفنا أمة عربية أقوى.
شعوب و بلدان مدمره وهالكه من قبل أن تحصل قطر و الامارات على استقلالهما.

يعني حجة فارغة ... رحم الله الشيخ زايد اللي له حسنه في كل قرية من قرى تلك الدول
 
لدي احساس انه حال استكمال نواقص الدفاع الجوي الإسرائيلي سيتم استئناف العمليات الهجومية الإسرائيلية ضد ايران ..
 
التجربة أثبتت أن إسقاط الأنظمة بالقوة أو عبر دعم الفوضى الداخلية لا يخلق بالضرورة بديلاً أفضل، بل غالباً ما ينتج عنه فوضى وصراعات طويلة الأمد كما رأينا في العراق وأفغانستان وليبيا وسوريا. معظم دول المنطقة تفضل بقاء النظام الإيراني ضعيفاً على انهياره الكامل، لأن البديل قد يكون أسوأ بكثير للجميع. الحل الحقيقي لأي تغيير مستدام في إيران يجب أن يكون من الداخل، عبر إصلاحات تدريجية وضغوط سياسية واقتصادية، وليس عبر سيناريوهات الغزو أو دعم الفوضى، التي أثبتت فشلها في تجارب المنطقة الأخيرة.
كلام طيب واختلف في بعض النقاط اتكلم فيها لنفسي علي اجد جوابا مع الزمن:
ليس كل فوضى كانت سيئة مثل سوريا، سوريا اليوم افضل بالف مرة من سابقه، عادت الشام مره اخرى الى حضن الاسلام والعروبة. عشنا منذ ولادتنا على سوريا الاسد النظام المجرم الهالك. الجميع يحذر منه. المشايخ الثقات يمنعون الخروج عليه للضرر الاشد وهو الاحوط بمقاصد الشريعة.
سوريا تثير الاحزان في نفسي لاني لم اجد جوابا صحيحا الى الان: متى نفرح ونشجع ونؤيد الحركات الجهادية وكيف نعرف من هم على حق ممن هم على باطل. الثقات يحذرون من الخروج على الانظمة الدكتاتورية لتجنب دماء المسلمين وهذا حق، لكن هذي الفئة الصغيرة المباركة استمرت في نضالها وصاحب ذلك تقادير ربنا الكونية فكان النصر حليفهم وعادت الشام. ولو لم يكن النصر حليفهم فكيف يكون امر هذه الفئة عند ربهم ... تسببوا في مقتل المسلمين وتمكن الشرك اكثر في الشام كما راينا من التهجير وتمكين الروافض قبل الفتح ... كيف يمكن تحديد الخط الفاصل دينيا وسياسيا وعمليا وعسكريا في نصرة الحركات المناضلة ضد انظمة مجرمة شركية ... هناك اقوال شرعية كثيرة لكن التغييرات الحاصلة في هذه الازمنة وطغيان التدليس العالمي ودعم الدول لبعضها في الباطن جعلت من هذه الاقوال الشرعية صعبة الاسقاط والقياس عليها في الظروف الحالية.

الامر نفسه ينطبق الان على ايران ايضا
 
لدي احساس انه حال استكمال نواقص الدفاع الجوي الإسرائيلي سيتم استئناف العمليات الهجومية الإسرائيلية ضد ايران ..

هذا الامر مهم لكنه ليس ركيزة محورية في التهدئة واستأناف الهجوم
التدخل الامريكي بقصف المنشآت النووية الرئيسية وادارة الازمة باتزان هو العامل الذي ادى الى الاستقرار .. والتفوق الامريكي الهائل هو ما اتاح لامريكا لعب دور الجلاد والقاضي في آن معا ..
 
لدي احساس انه حال استكمال نواقص الدفاع الجوي الإسرائيلي سيتم استئناف العمليات الهجومية الإسرائيلية ضد ايران ..
ايش باقي بطاريتين ثاد من اصل ٨ تبع امريكا معها وسفن البحرية الامريكية معاهم خلاف انظمتهم
 
التجربة أثبتت أن إسقاط الأنظمة بالقوة أو عبر دعم الفوضى الداخلية لا يخلق بالضرورة بديلاً أفضل، بل غالباً ما ينتج عنه فوضى وصراعات طويلة الأمد كما رأينا في العراق وأفغانستان وليبيا وسوريا. معظم دول المنطقة تفضل بقاء النظام الإيراني ضعيفاً على انهياره الكامل، لأن البديل قد يكون أسوأ بكثير للجميع. الحل الحقيقي لأي تغيير مستدام في إيران يجب أن يكون من الداخل، عبر إصلاحات تدريجية وضغوط سياسية واقتصادية، وليس عبر سيناريوهات الغزو أو دعم الفوضى، التي أثبتت فشلها في تجارب المنطقة الأخيرة.

الوحيد الذي يتمنى سقوط النظام الايراني هو اسرائيل وباستثنائها فالجميع يرغب في بقاء النظام الايراني لهذا الغرض او ذاك .
 
إحسان الفقيه:

عرفت السينما في الولايات المتحدة الأمريكية بقوة الإخراج السينمائي،
لكن الفصل الأخير من الحرب الإسرائيلية الإيرانية قد أثبت براعة أمريكا في الإخراج السياسي أيضا.
طيلة أيام الحرب كان ترامب يكتفي بالتصريحات التي يفهم منها رضاه ومباركته للهجمات الإسرائيلية وضرورة وضع حد للهرولة الإيرانية باتجاه امتلاك القنبلة النووية، إضافة إلى التلويح غير القطعي بدخول أمريكا المعركة إلى جانب دولة الاحتلال.
وقف ترامب يراقب التصعيد المتبادل بين الطرفين، دون التدخل المباشر، فمن ناحية ترك نتنياهو يستعرض قوته وقدراته العسكرية والاستخباراتية، ليحصد تأييدا واسعا في الداخل الإسرائيلي يغطي على إخفاقه في ملف غزة وقضية الأسرى، ويعطيه قبلة الحياة باعتباره الزعيم الذي واجه تهديدا وجوديا متمثلا في الخطر الإيراني.
في الوقت نفسه وقف ترامب على القدرات الصاروخية لإيران وفتح المجال لاستنزافها وإدراك تكتيكات الهجوم بالصواريخ المتنوعة والمسيرات.
كان من الواضح أن الولايات المتحدة ترغب في أن تمتد الحرب بالقدر الذي يثير المخاوف الإقليمية والدولية، ويصبح إيقاف المعركة غاية ومطلبا لكل الأطراف، ولكن دون مستوى التصعيد الذي يسوق المنطقة إلى حرب شاملة متعددة الأطراف، فجاءت الضربة الأمريكية للمنشآت النووية لتضع حدًا للمعركة يكون لأمريكا اليد العليا في إسدال الستار على أيام القتال المرعبة.
كللت الضربة الأمريكية الهجمات الإسرائيلية على إيران، لتجعل النهاية ناطقة بانتصار نتنياهو ونجاحه في إعادة البرنامج النووي الإيراني بضع سنوات إلى الوراء قبل أن تتحمل دولة الاحتلال مزيدا من الضربات والخسائر الناتجة عن التصعيد المتبادل.
لم تكن هناك مشكلة لدى الإيرانيين في تبادل الهجمات مع دولة الاحتلال طالما أن أمريكا لا تتدخل بشكل مباشر، تعوّل في ذلك على المسيرات والصواريخ متعددة المدى على الرغم من ضعف دفاعاتها الأرضية في مواجهة الطيران الإسرائيلي، فتتحمل الضربة ثم تقوم بالرد وهكذا.لكن مع التدخل الأمريكي المباشر، أدركت إيران ضرورة الخروج من المعركة، فهي لن تستطيع الرد كما ينبغي أن يكون الرد، فجاء الإخراج الأمريكي ليصنع مسارا للخروج اللائق بإيران كدولة كبرى في المنطقة، فكان الاتفاق المسبق على الهجوم على القاعدة الأمريكية في العديد بعد إخلاء من فيها، حفظا لماء الوجه الإيراني، أعقبه رسالة شكر من ترامب إلى إيران لتحذيرها المسبق بإخلاء القاعدة الأمريكية.
حقق الإخراج الأمريكي مراده، فتم الاتفاق على وقف إطلاق النار، بعد أن حقق نتنياهو أهدافه من عرقلة المشروع النووي الإيراني، والتغطية على إخفاقاته في غزة، وتحقيق مكاسب سياسية تعزز موقعه في الداخل.الولايات المتحدة تجمعها وإيران مساحات شاسعة من التفاهمات، أكثر بكثير من العداء المعلن، فأمريكا لا تريد محو إيران، بل ترغب في وجودها ضمن لعبة التوازنات بين المكون السني والشيعي، خاصة مع وجود صدع عربي فارسي تاريخي.
 
تقرير الكونغرس حول أثر الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية بقلم: DeepSeek:

بناءً على التقارير الاستخباراتية المسربة للكونغرس الأمريكي والمتداولة في 25 يونيو 2025، والتي تناولت نتائج الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، يمكن تلخيص محتوياتها الرئيسية على النحو التالي:
1- فعالية محدودة للضربات:
- كشف التقرير السري لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) أن الضربات التي استهدفت منشآت "فوردو" و"نطنز" و"أصفهان" لم تحقق تدميراً كاملاً للبرنامج النووي الإيراني، بل أعاقته لبضعة أشهر فقط .
- أشار إلى أن جزءاً كبيراً من اليورانيوم عالي التخصيب نُقل من المواقع قبل الضربات، وأن معظم أجهزة الطرد المركزي لم تتضرر بشكل جوهري، خاصة في منشأة "فوردو" المحصنة تحت الأرض (عُمق 80–90 متراً) حيث بقي الهيكل الداخلي سليماً نسبياً رغم انهيار المدخل .
2- تناقض مع الرواية الرسمية:
- ناقض التقرير تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اللذين أكدا "تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل" .
- كشف أيضاً عن اختلاف في التقديرات بين الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية؛ حيث قدّر الجيش الإسرائيلي أن الضربات أخرت البرنامج لسنوات، بينما رأت الوكالات الأمريكية أن التأخير لا يتجاوز أشهراً .

3- انتقادات داخل الإدارة الأمريكية
- وصف وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث التقرير بأنه "مبدئي وضعيف الثقة"، واتهم جهاتٍ بتسييسه لتقويض إنجازات ترامب .
- رفض البيت الأبيض التقرير ووصفه بـ"الكاذب والخاطئ تماماً"، بينما اتهم المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف مَن سرّبه بـ"الخيانة" .

4- تحقيق في التسريبات وإلغاء جلسات الكونغرس
- فتح مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) تحقيقاً حول تسريب التقرير المصنف "سري للغاية"، واعتبره تهديداً للأمن القومي .
- أُلغيَت جلسات إحاطة سرية للكونغرس كانت مخصصة لمناقشة الضربات، مما أثار غضب أعضاء الكونغرس (مثل السيناتور مارك وارنر) الذين طالبوا بجلسات طارئة لتوضيح التناقضات .
5- تداعيات إقليمية ودولية:
- أكدت إيران تضرر منشآتها النووية "بشدة"، لكنها أعلنت استمرار التخصيب ورفض وقف البرنامج .
- أشار خبراء (مثل معهد ميدلبري) إلى أن الضربة لم تستهدف "المعرفة النووية" الإيرانية المنتشرة، والتي لا يمكن تدميرها بالقصف .
- بدأ تحليل دولي (من فرنسا وغيرها) لتقييم الأضرار، بينما حذّر السيناتور فان هولن من "سباق نحو قنبلة قذرة" إذا أُسيء إدارة الملف .
6- تساؤلات حول فاعلية الأسلحة:
- شكّك التقرير في قدرة القنابل الأمريكية "محطمة القبو" (مثل GBU-57) على اختراق التحصينات العميقة، خاصة بعد استخدام صواريخ "توماهوك" بدلاً منها في ضربات أصفهان .
يكشف التقرير الاستخباراتي فجوةً خطيرة بين الرواية الرسمية للإدارة الأمريكية وتقييمات الجهات الاستخباراتية، مع إبراز محدودية الضربات في تعطيل البرنامج النووي الإيراني. كما يُظهِر التوتر السياسي الداخلي في واشنطن والانقسام حول مصداقية البيانات، بينما تُظهر طهران تصميماً على استمرار برنامجها النووي رغم الأضرار .
مصادر الأخبار الواردة أعلاه:
----------------------------------

1- تقارير إخبارية دولية موثوقة:
واشنطن بوست (Washington Post): أول من نشر تفاصيل التقرير السري لوكالة استخبارات الدفاع (DIA)، مُستنداً إلى مصادر داخل الكونغرس ومجتمع الاستخبارات.
- نيويورك تايمز (The New York Times): أورد تحليلاً حول محدودية الضربات وتناقض التقرير مع التصريحات الرسمية للإدارة الأمريكية.
- رويترز (Reuters): نقل ردود الفعل الرسمية الإيرانية وتصريحات المسؤولين الأمريكيين (مثل وزير الدفاع بيت هيغسيث).
2- وثائق رسمية وبيانات حكومية:
- تصريحات أعضاء الكونغرس: مثل السيناتور مارك وارنر (رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ)، الذي أكد إلغاء الجلسات السرية وطالب بالشفافية.
- بيانات البيت الأبيض: الإنكار الرسمي للتقرير ووصفه بـ"الكاذب"، كما نقلتها قناة CNN
- تحذيرات مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI):حول فتح تحقيق في تسريب الوثيقة المصنفة "سري للغاية".
3- تحليلات مؤسسات بحثية متخصصة:
- معهد ميدلبري للدراسات الدولية (Middlebury Institute): تقييمهم لبقاء "المعرفة النووية" الإيرانية رغم الضربات.
- معهد العلوم الدولية والأمنية (ISIS): صور الأقمار الصناعية التي حللت أضرار منشآت فوردو ونطنز.

إن التقرير الأصلي مصنف كـوثيقة استخباراتية سرية للغاية، لذا فإن المصادر الإعلامية تعتمد على "تسريبات" من داخل مؤسسات أمريكية.
 
عودة
أعلى