عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 132 83.5%
  • لا

    الأصوات: 26 16.5%

  • مجموع المصوتين
    158
  • الاستطلاع مغلق .

هل تركيا هي الهدف القادم لإسرائيل؟​


تشهد العلاقات التركية الإسرائيلية تصعيدًا كلاميًا غير مسبوق، وسط تحليلات تتوقع تفاقم التوتر بين الجانبين إلى مستويات خطيرة. فقد وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”هتلر”، في تصريح أثار ردود فعل غاضبة داخل إسرائيل، ودفع وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى إصدار بيان رسمي يتهم أردوغان بـ”التحريض ونشر الأكاذيب”.

في المقابل، ردّت وزارة الخارجية التركية معتبرة أن انزعاج إسرائيل من تصريحات أردوغان دليل على صحة ما جاء فيها، مؤكدة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “ارتكب جرائم إبادة جماعية ويجب أن يُحاكم دوليًا”.

هذا التراشق الكلامي يأتي على خلفية الموقف التركي الرافض للهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، والتي وصفتها أنقرة بأنها تمثل “تهديدًا مباشرًا للأمن القومي التركي”. كما شددت الحكومة التركية على “حق إيران المشروع في الدفاع عن نفسها”، وشرعت في تحركات دبلوماسية مكثفة شملت اتصالات مع طهران وواشنطن، بالإضافة إلى عقد اجتماعات أمنية لمتابعة تطورات الموقف.




وأعادت هذه الأحداث تسليط الضوء على ما يعتبره مراقبون نوايا إسرائيلية لمحاصرة تركيا سياسيًا وأمنيًا، في ظل التصعيد المتزايد مع قوى إقليمية. وأشارت تقارير إلى أن أنقرة تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد، وتؤكد جاهزيتها للتعامل مع كافة السيناريوهات، بما في ذلك مواجهة عسكرية، مستندة إلى قدراتها الدفاعية المتطورة في المجالات الجوية والبرية والبحرية.

أنقرة تسرّع إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى​

في خضم التوتر المتصاعد مع إسرائيل، وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعليمات واضحة لتسريع وتيرة إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى، في خطوة اعتُبرت بمثابة تحصين مبكر لتركيا أمام أي احتمالات لمواجهة إقليمية مباشرة.

ويأتي هذا القرار بعد تصاعد الحرب الكلامية بين الجانبين، حيث شن أردوغان هجومًا لاذعًا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا إياه بـ”هتلر العصر”، الأمر الذي استدعى ردود فعل غاضبة من تل أبيب، واتهامات مباشرة من وزارة الخارجية الإسرائيلية للرئيس التركي.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده تعمل على تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال رفع مخزونها من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى “يشكّل قوة ردع فعالة”، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.


وجاءت تصريحات أردوغان في خطاب متلفز ألقاه مساء الإثنين الماضي، عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي في العاصمة أنقرة، حيث شدد على أن البيئة الأمنية العالمية لم تعد تسمح بالتراخي أو الاعتماد على أطراف خارجية في تأمين الدفاع الوطني.

وتطرق الرئيس التركي إلى استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي قال إنها “أنهكت الطرفين”، وكذلك تصاعد التوتر بين الهند وباكستان، مضيفاً أن “المنطقة تشهد موجة اضطرابات غير مسبوقة، من العدوان على غزة إلى السياسات الإسرائيلية الطائشة في سوريا ولبنان”.

وفي إشارة إلى الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، قال أردوغان: “ها هي إسرائيل نفسها تشن عدواناً مباشراً على جارتنا إيران، بحجة استهداف منشآت نووية. لكن ما يتضح يوماً بعد يوم أن لهذا الهجوم أبعادًا خبيثة تتجاوز بكثير المزاعم المُعلنة”.

وأكد أردوغان في ختام حديثه أن تركيا “ستواصل اتخاذ كل ما يلزم لضمان أمنها القومي، وتطوير قدراتها الدفاعية بأسس محلية ووطنية”.




وفي السياق ذاته، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن “تركيا ستصل خلال فترة قصيرة إلى مستوى من القدرات الدفاعية يجعل أي طرف يتردد قبل أن يتجرأ على التطاول عليها”.

وأضاف أردوغان: “في ضوء التطورات الأخيرة، نضع خططاً لزيادة مخزوننا من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى الردع الشامل”.

وأشار إلى أن تركيا وصلت إلى مرحلة تصنيع منتجاتها الدفاعية محلياً، مما يعزز قدرتها على الردع والاعتماد على الذات في مجال الأمن القومي.

واختتم بقوله: “سنبقي بلادنا، بإذن الله، بعيدة عن الآثار السلبية للأزمات المتتالية في المنطقة”.

وأكدت مصادر تركية مطلعة أن أنقرة لا تتعامل مع هذه التصريحات بوصفها أزمة كلامية عابرة، بل ترى فيها مؤشرات على نية إسرائيل توسيع دائرة المواجهة في المنطقة، خصوصًا بعد ضرباتها الأخيرة لإيران، والتي اعتبرتها تركيا تهديدًا صريحًا لأمنها القومي.

ويُعد تسريع برنامج تطوير الصواريخ جزءًا من سياسة تركية أشمل تهدف إلى تعزيز الاكتفاء الدفاعي الذاتي، لا سيما في ظل ما تعتبره أنقرة “ازدواجية غربية” في التعامل مع التوازنات الإقليمية، وتقييد تطور الجيوش الإسلامية.

وتُنتج تركيا حاليًا منظومات صاروخية مثل “حصار” و”سونغور” و”تايفون”، وتسعى لتوسيع مداها وزيادة دقتها، مع التركيز على الردع بعيد المدى والاعتماد على التصنيع المحلي بنسبة تفوق 80% في بعض المشاريع الدفاعية.


ويرى مراقبون أن تركيا، رغم نفيها نية التصعيد، تبعث برسائل واضحة بأنها لن تتردد في الدفاع عن سيادتها ومصالحها، وأن سياساتها الدفاعية تسير الآن بسرعة أكبر، مدفوعة بالتحولات الجيوسياسية في المنطقة وتصاعد التهديدات الأمنية.
 
509016656_701146512903826_6113744787929003450_n.jpg
 
الصهاينه يتهموا السيسي بافراغ اسرائيل وتهجير مواطنيها عن طريق فتح المعابر فى سيناء للاسرائيليين للهرب من اسرائيل وسفرهم لأوروبا عن طريق المطارات المصريه ههههه

بدل ما يهجروا اهل غزه السيسي هجر الصهاينه وبيفرغ اسرائيل

السيسي داهيه خليفه السادات
مشاهدة المرفق 793869

التشابه الوحيد بين السيسي والسادات انهم الاثنين كانوا لابسين نفس ساعة الاوميجا في الحلم هذاك 😂
 

هل ستسلم باكستان صواريخ “شاهين 3” إلى إيران؟​


مشاهدة المرفق 793875
في خطوة لافتة تأتي في سياق توطيد التعاون العسكري بين طهران وإسلام آباد، وسط تصاعد التهديدات الإقليمية في الشرق الأوسط، أفادت تقارير استخباراتية نقلتها شبكة “سي إن نيوز 18” أن باكستان تدرس إمكانية تزويد إيران بصواريخ “شاهين-3” بعيدة المدى، لتعزيز قدراتها الهجومية في حال تفاقم المواجهة مع إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن إسلام آباد تسعى لقيادة تعبئة إسلامية شاملة ضد تل أبيب، في محاولة لتعزيز حضورها في العالم الإسلامي، حيث دعت إلى عقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي لبحث اتخاذ مواقف جماعية تجاه إسرائيل.



وترى باكستان في دعم إيران فرصة لتقوية علاقاتها العسكرية معها، ولتعزيز موقفها في مواجهة الهند. إلا أن هذا التوجه، بحسب محللين، قد يجر البلاد إلى مخاطر كبيرة، من ضمنها تصعيد التوترات والنزاعات، وزيادة العزلة الاقتصادية. وقد يثير أي انحياز معلن من إسلام آباد لصالح طهران قلقًا دوليًا، خصوصًا في ظل التصريحات المتكررة من المسؤولين الإيرانيين التي تتحدث عن دعم باكستاني محتمل في حال تعرض إيران لتهديد نووي من إسرائيل.

رغم ذلك، نفت باكستان هذه التقارير على لسان وزير خارجيتها محمد إسحاق دار، الذي أكد أن بلاده غير منخرطة في النزاع ولا تنوي الانخراط فيه. في الوقت ذاته، يسعى رئيس الوزراء شهباز شريف لتعزيز الجبهة الداخلية من خلال تبني سياسة خارجية أكثر جرأة، خصوصًا في ظل الأزمات السياسية والاقتصادية المتزايدة داخل البلاد.

تزامن ذلك مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن لقاء جمعه بقائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، الذي وصفه ترامب بـ”الشريك الاستراتيجي”.

وقال السفير الباكستاني السابق جويد حفيظ إن كل ما يُثار حول دعم عسكري لباكستان لإيران لا أساس له من الصحة، مؤكدًا أن سياسة باكستان تقوم على التهدئة واحتواء التصعيد، بما يتماشى مع مواقف دول الخليج، وليس الانخراط في حرب شاملة.

ورأى حفيظ أن جهات عديدة تقف خلف هذه “الشائعات”، منها وسائل إعلام إسرائيلية وهندية، تحاول – حسب تعبيره – تشويه صورة باكستان وتصويرها كدولة غير محبة للسلام. واتهم الهند بمحاولة جر باكستان إلى صراع مع إسرائيل عبر تضليل الرأي العام العالمي، مذكّرًا بتقارب نيودلهي وتل أبيب.


وفيما يتعلق بمخاوف باكستان من أن تكون هدفًا مستقبليًا لهجوم إسرائيلي، أقر حفيظ بوجود قلق متزايد داخل باكستان وتركيا من تجاوز إسرائيل للقوانين الدولية. لكنه شدد على أن باكستان تمتلك قدرة ردع قوية وجيشًا مصنفًا ضمن أقوى جيوش العالم، أثبت كفاءته في الحرب على الإرهاب.

ورغم استبعاده حدوث هجوم إسرائيلي مباشر على باكستان، أوضح أن بلاده لا تحتاج إلى دعم عسكري خارجي، بل تعتمد على دعم سياسي ودبلوماسي من شركاء مثل الصين وتركيا. كما أكد أن أي دعم قدمته باكستان لإيران حتى الآن اقتصر على القنوات السلمية والدبلوماسية، محذرًا من أن أي اعتداء إسرائيلي محتمل سيكون خارج إطار الأعراف الدولية.

واختتم السفير السابق بالقول إن باكستان ستواصل الدعوة للسلام، وترفض الزج بها في حروب لا تخدم أمن واستقرار المنطقة.

شاهين-3​

الصاروخ شاهين-3 (شاهین–ااا، ويعني “الصقر”) هو صاروخ باليستي أرضي متوسط المدى، أُجري أول اختبار له من قبل الجيش الباكستاني في 9 مارس 2015.

بدأ تطويره بسرّية في أوائل العقد الأول من الألفية الثالثة، ردًا على الصاروخ الهندي Agni-III. وقد نُفّذ الاختبار بنجاح في 9 مارس 2015 بمدى يصل إلى 2750 كيلومترًا، ما يتيح له ضرب كامل الأراضي الهندية والوصول إلى مناطق عميقة في الشرق الأوسط وأجزاء من شمال إفريقيا. ووفقًا لإدارة البرنامج التابعة لقسم الخطط الاستراتيجية، فإن شاهين-3 “أسرع من سرعة الصوت بـ18 مرة، وصُمم ليصل إلى جزر أندمان ونيكوبار الهندية، حتى لا تتمكن الهند من استخدامها كقواعد استراتيجية لضمان قدرة الضربة الثانية”.


يعتمد برنامج شاهين على نظام الدفع بالوقود الصلب، على عكس برنامج غوري الذي يعتمد بشكل رئيسي على الوقود السائل. ومع الإطلاق الناجح لشاهين-3، فإنه يتجاوز مدى شاهين-2، ليُصبح بذلك الصاروخ الأطول مدى ضمن ترسانة الجيش الباكستاني.

لم تعلّق القوات المسلحة الباكستانية رسميًا على نشر الصاروخ، إلا أن شاهين-3 يُعد حاليًا في الخدمة التشغيلية ضمن القيادة الاستراتيجية للجيش الباكستاني.

• النوع: صاروخ باليستي متوسط المدى
• بلد المنشأ: باكستان
• في الخدمة: منذ 2015 حتى الآن
• يُستخدم من قبل: قيادة القوات الاستراتيجية في الجيش الباكستاني
• المُصمم: اللجنة الوطنية للهندسة والعلوم (NESCOM)
• فترة التصميم: 2003–2013
• المُصنّع: NESCOM
• النسخة المطورة: Ababeel

• الطول: 19.30 متر
• القطر: 1.40 متر
• المدى الأقصى: 2750 كيلومترًا
• الرأس الحربي: تقليدي/نووي
• القدرة التدميرية: أكثر من 50 كيلوطن من مادة TNT
• المحرك: متعدد المراحل
• نظام النقل: أوتوماتيكي
• نظام التعليق: WS21200 بعجلات 16WD
• الوقود: صلب
• نظام التوجيه: داخلي ونهائي
• منصة الإطلاق: مركبة نقل ونصب (TEL) أو منصة إطلاق ثابتة

باكستان تقف مع إيران، وتجلس مع أمريكا في نفس الوقت، وترامب قال: "أنا أحب باكستان". كيف تسير الأمور؟
كيف تعمل هذه الأشياء؟


 
سحق ما تبقى من الدفاع الجوي الايراني

لمن يسال : الصواريخ المستعملة هي صواريخ دليلة

 

هل تركيا هي الهدف القادم لإسرائيل؟​


تشهد العلاقات التركية الإسرائيلية تصعيدًا كلاميًا غير مسبوق، وسط تحليلات تتوقع تفاقم التوتر بين الجانبين إلى مستويات خطيرة. فقد وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”هتلر”، في تصريح أثار ردود فعل غاضبة داخل إسرائيل، ودفع وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى إصدار بيان رسمي يتهم أردوغان بـ”التحريض ونشر الأكاذيب”.

في المقابل، ردّت وزارة الخارجية التركية معتبرة أن انزعاج إسرائيل من تصريحات أردوغان دليل على صحة ما جاء فيها، مؤكدة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “ارتكب جرائم إبادة جماعية ويجب أن يُحاكم دوليًا”.

هذا التراشق الكلامي يأتي على خلفية الموقف التركي الرافض للهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، والتي وصفتها أنقرة بأنها تمثل “تهديدًا مباشرًا للأمن القومي التركي”. كما شددت الحكومة التركية على “حق إيران المشروع في الدفاع عن نفسها”، وشرعت في تحركات دبلوماسية مكثفة شملت اتصالات مع طهران وواشنطن، بالإضافة إلى عقد اجتماعات أمنية لمتابعة تطورات الموقف.




وأعادت هذه الأحداث تسليط الضوء على ما يعتبره مراقبون نوايا إسرائيلية لمحاصرة تركيا سياسيًا وأمنيًا، في ظل التصعيد المتزايد مع قوى إقليمية. وأشارت تقارير إلى أن أنقرة تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد، وتؤكد جاهزيتها للتعامل مع كافة السيناريوهات، بما في ذلك مواجهة عسكرية، مستندة إلى قدراتها الدفاعية المتطورة في المجالات الجوية والبرية والبحرية.

أنقرة تسرّع إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى​

في خضم التوتر المتصاعد مع إسرائيل، وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعليمات واضحة لتسريع وتيرة إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى، في خطوة اعتُبرت بمثابة تحصين مبكر لتركيا أمام أي احتمالات لمواجهة إقليمية مباشرة.

ويأتي هذا القرار بعد تصاعد الحرب الكلامية بين الجانبين، حيث شن أردوغان هجومًا لاذعًا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا إياه بـ”هتلر العصر”، الأمر الذي استدعى ردود فعل غاضبة من تل أبيب، واتهامات مباشرة من وزارة الخارجية الإسرائيلية للرئيس التركي.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده تعمل على تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال رفع مخزونها من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى “يشكّل قوة ردع فعالة”، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.


وجاءت تصريحات أردوغان في خطاب متلفز ألقاه مساء الإثنين الماضي، عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي في العاصمة أنقرة، حيث شدد على أن البيئة الأمنية العالمية لم تعد تسمح بالتراخي أو الاعتماد على أطراف خارجية في تأمين الدفاع الوطني.

وتطرق الرئيس التركي إلى استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي قال إنها “أنهكت الطرفين”، وكذلك تصاعد التوتر بين الهند وباكستان، مضيفاً أن “المنطقة تشهد موجة اضطرابات غير مسبوقة، من العدوان على غزة إلى السياسات الإسرائيلية الطائشة في سوريا ولبنان”.

وفي إشارة إلى الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، قال أردوغان: “ها هي إسرائيل نفسها تشن عدواناً مباشراً على جارتنا إيران، بحجة استهداف منشآت نووية. لكن ما يتضح يوماً بعد يوم أن لهذا الهجوم أبعادًا خبيثة تتجاوز بكثير المزاعم المُعلنة”.

وأكد أردوغان في ختام حديثه أن تركيا “ستواصل اتخاذ كل ما يلزم لضمان أمنها القومي، وتطوير قدراتها الدفاعية بأسس محلية ووطنية”.




وفي السياق ذاته، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن “تركيا ستصل خلال فترة قصيرة إلى مستوى من القدرات الدفاعية يجعل أي طرف يتردد قبل أن يتجرأ على التطاول عليها”.

وأضاف أردوغان: “في ضوء التطورات الأخيرة، نضع خططاً لزيادة مخزوننا من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى الردع الشامل”.

وأشار إلى أن تركيا وصلت إلى مرحلة تصنيع منتجاتها الدفاعية محلياً، مما يعزز قدرتها على الردع والاعتماد على الذات في مجال الأمن القومي.

واختتم بقوله: “سنبقي بلادنا، بإذن الله، بعيدة عن الآثار السلبية للأزمات المتتالية في المنطقة”.

وأكدت مصادر تركية مطلعة أن أنقرة لا تتعامل مع هذه التصريحات بوصفها أزمة كلامية عابرة، بل ترى فيها مؤشرات على نية إسرائيل توسيع دائرة المواجهة في المنطقة، خصوصًا بعد ضرباتها الأخيرة لإيران، والتي اعتبرتها تركيا تهديدًا صريحًا لأمنها القومي.

ويُعد تسريع برنامج تطوير الصواريخ جزءًا من سياسة تركية أشمل تهدف إلى تعزيز الاكتفاء الدفاعي الذاتي، لا سيما في ظل ما تعتبره أنقرة “ازدواجية غربية” في التعامل مع التوازنات الإقليمية، وتقييد تطور الجيوش الإسلامية.

وتُنتج تركيا حاليًا منظومات صاروخية مثل “حصار” و”سونغور” و”تايفون”، وتسعى لتوسيع مداها وزيادة دقتها، مع التركيز على الردع بعيد المدى والاعتماد على التصنيع المحلي بنسبة تفوق 80% في بعض المشاريع الدفاعية.


ويرى مراقبون أن تركيا، رغم نفيها نية التصعيد، تبعث برسائل واضحة بأنها لن تتردد في الدفاع عن سيادتها ومصالحها، وأن سياساتها الدفاعية تسير الآن بسرعة أكبر، مدفوعة بالتحولات الجيوسياسية في المنطقة وتصاعد التهديدات الأمنية.
كل هذه الأحاديث عن "ما هو التالي" سخيفة. ما حدث لإسرائيل، وكيف أُضعفت الولايات المتحدة بالفعل، يجعل من المستحيل أن تجرؤ إسرائيل على لمس أي دولة مسلحة بالكامل خلال الخمسين سنة القادمة. إذا كانت إيران تستطيع محو تل أبيب، فتخيل فقط ما يمكن أن تفعله الجيوش الحقيقية. هذه المنشورات عن "ما هو التالي" ليست إلا نوعًا من التلاعب والسخرية على الإنترنت، ولا أكثر.
 
لمن ما زال عنده شك لماذا انخفض اطلاق الصواريخ الايرانيه على اسرائيل.
ببساطة اسرائيل تسيطر على سماء ايران وتراقبها ٢٤ ساعة وفي ٨٠% من حالات التحضير لضرب اسرائيل تقوم اسرائيل بضرب المنصات ومشغليها..
انا اصدق اسرائيل من ناحية الانجازات والمعلومات عن ايران فخي مخترقه وعندما تقول قضينا على اكثر من نصف القوة الصاروخيه لايران فانا اصدقها.
في حالة حزب الله اسرائيل خففت من انجازاتها بالنسبة لتدمير القوة الصاروخيه لحزب الله .. لا اعلم لماذا !!
لكن متاكد انها دمرت اكثر من ٨٠% من قدرة حزب الله على اطلاق الصواريخ
 


الله الله على الأخوة والانسانية

التهديدات من المسؤولين الإيرانيين الموجهة لدول الخليج لم تتوقف يوميا منذ قبل العمليات العسكرية .. منها ضرب القواعد وإغلاق مضيق هرمز .. فهل تستطيع السفارات الإيرانية النفي ؟

على العموم .. الايام المقبله سنرى انشقاقات في صفوف السفراء والجيش الايراني . مسألة وقت
 
اليهود يحاربون الفرس بذكاء

يركزون على المواقع العسكرية
مقرات الحرس الثوري والصواريخ البالستية وبرنامج ايران

بعكس ايران التي تركز على الاهداف المدنية

ولا اعلم هل هذا عن قصد من اجل اثارة الرعب للصهاينة

او استعجال لنصر ولو مؤقت للبقاء متماسكه مع الشعب المنهار


ام هي عشوائية وعد دقة في صواريخها و الاستهادافات

وربما بسبب تناثر حطام الشظايا المتناثرة بعد الاعتراض فوق سماء اسرائيل

مع مرور الوقت

سوف تكسب اسرائيل تعاطف غربي ودولي وتائيد لها

مثلما ايد وتعاطف العالم مع حماس ضد اسرائيل
بعد اغتيال صف اول و ثاني "استراتيجيين اغبياء" للنظام ايراني


تولى قيادة قادة ميدانيين ذو استراتيجيبة عسكرية بحتة فعالين جدا في حروب لان ضربات تدريجية التي يقومون بها تؤتي بثمارها


مما دفع صهاينة للتعتيم كلي وقد نشرت صور باستخدام اقمار اصطناعية بدقة منخفظة عن احتمالات استهداف متكررة للبنيات امنية صهيونية و معسكرات تابعة للموساد


و استهدافات الميدانية التي نراها اشك في صحتها فمستشفى سوروكا هو في اصل عسكري يختص بالجنود خنازير العاملة في غزة



و بتاكيد صهاينة مساحة صغيرة جدا يمكن لهم وضع قواعد امنية وعسكرية ضمن مدنيين كدروع بشرية



و ضربات صهيونية متكررة تناقصت بشكل كبير من 720 ضربة الى 60 ضربة بطبع تكون مؤثرة نتاج قوتهم تكنولوجية واستخباراتية




وقد اثرت في ايران ولكن لم تنهك قدراتهم بشكل كامل الا بقطع رؤوس بنجاح منقطع نظير خلال مهمة امنية تاريخية


وعندما عادوا متأخرين تسببوا برعب خنازير و حرب كلما تطول تزيد من فرص للطرفين وتضعف طرفين وتوازن بين طرفين


نراقب ونرى امكانية تدخل امريكي وارد وتغيرات سياسية وعسكرية واردة وعلم لله .
 
الضربات الاسرائيليه ليله امس كانت مكثفه وضربت أهداف حيويه ومهمه للغايه خصوصا منصات الصواريخ تم ضرب العديد منها

هذه الأمر انعكس سلبا على القدرات الايرانيه الصاروخيه


 
عودة
أعلى