Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشكلة تعدد الرسوم يعاني منها المواطن العادي ناهيك عن المستثمر ، فما ان يفتح شخص عمل تجاري تأتي المحلية والنفايات ودعم كذا والجهة الفلانية والمحل يكون له ايام لم يكسب اساسا، ايضا الترحيل كل ولاية تريد نصيبها من المحصول المرحل للتصدير.هذا ليس ما حدث للراجحي
ما حدث للراجحي ان الدوله (الفاسدين) تطلب منه اموال وخرابيط فاضيه
رغم انه ما كان مستثمر بل كان مشروع خيري يشغل به السودانين و يبيع لهم القمح بسعر رمزي
والله ريحت نفسي يوم وجدت خاصية التجاهل ، يستطيع ان يرفع ضغطك بردودهوش استثماراتها؟ البلد صار خرابه فعليا. لو فيه استثمارات كان انحرقت. بعدين من المضحك ان تنفي دعم الامارات للتدخل السريع. الموضوع اصبح محل اجماع من جميع دول العالم حتى وسائل الاعلام الغربية. يكفي ان تسمع تغريدات الامارتيين الشاتمه باستمرار للحكومة السودانية و نعتها بالكيزان و خلافه و لا عمرنا سمعنا لهم شتم للمجرم حميدتي ولا لميليشيا الجنجويد.
يا عيناوي الموضوع واضح. رغم ان حكومة السودان فاشلة و فاسدة لكن المجرم حميدتي اضرط من البرهان. و البرهان يمثل حكومة السودان المعترف بها عالميا.
صراحة الجيش السوداني ابدع في تحرير الخرطوم ، ان كان صن تزو موجود لأضاف صفحة إلى كتابه فن الحرب، دفعوا العدو دفعا للخروج من الخرطوم بأقل تكلفة قتالية.معلش لاتبكي راحت فلوسك و دعمك اللامحدود للمجرم حميدتي والان السودانيين في الخرطوم غصب عن اكبر شنب عندكم
المجد للجيش السوداني وللطيران المجهول![]()
في 2002 قام كولن باول وزير الخارجية الامريكي بمبادرة امريكية لمساعدة الدول الافريقية على التنمية فكلّم مؤسسات التصنيف الائتماني الامريكية ورفعوا تصنيف الدول الافريقية وفتحت لهم القروض ولكن الفساد الفساد الفساد قامت الطبقة الحاكمة بنهب المال ولم تنجز شيء وهربت الى اوروباالسودان مفروض او ما تنتهي الحرب
يسون انتخابات رئاسيه ويحاولون رفع العقوبات عنهم والاعفاء من بعض الديون
وتطوير المجالات الموجودة
مثل الزراعة والحيوانات والمعادن والنفط
لكن للاسف العسكر مايمسكون شي الا يزيدونه دمار على دماره
الوحيدين من استفادو من الفرصة هم جنوب افريقيا بفضل قانون اجوا الباقي ولاشيءفي 2002 قام كولن باول وزير الخارجية الامريكي بمبادرة امريكية لمساعدة الدول الافريقية على التنمية فكلّم مؤسسات التصنيف الائتماني الامريكية ورفعوا تصنيف الدول الافريقية وفتحت لهم القروض ولكن الفساد الفساد الفساد قامت الطبقة الحاكمة بنهب المال ولم تنجز شيء وهربت الى اوروبا
وبالتالي ضاع حلم الشعب الافريقي جنوب الصحراء هباء ، ثم اتت الصين ومولتهم بمشاريع لا تعد ولا تحصى لم يدفعوا حتى 10% من كلفتها للصينيين وخرجت الصين بخفي حنين
لا انصحك تجرب قال تعالى : ولا تؤتوا السفهاء اموالكم التي جعل الله لكم فيها قياماً