لماذا لاترد على ابن بلدك ياسيد@DAGGER كونك محامي الدفاع عن الفلسطينيين وحماس الاخونجية/الايرانية؟
هل صحيح مايتفضل به؟

لن أنزلق لفخك هذا
لكن محاولة جيدة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لماذا لاترد على ابن بلدك ياسيد@DAGGER كونك محامي الدفاع عن الفلسطينيين وحماس الاخونجية/الايرانية؟
هل صحيح مايتفضل به؟
وفك ارتباط تحت ضغط العرب لاعتراف بقرارات العربية بمنظمة التحرير ممثل للفلسطينين
إدارة مصر لقطاع غزة لم تكن ناشئة عن ضم أو مطالبة بالسيادة، بل جاءت نتيجة قرارات الجامعة العربية بعد نكبة 1948، حيث دخلت القوات المصرية إلى القطاع استجابة لقرار سياسي عربي بحماية أهل غزة، وظلت مصر تدير القطاع بشكل مؤقت؛ ولم تعلن مصر أبدًا ضم غزة إليها وظل القطاع رسميًا "تحت رقابة القوات المصرية"، وصدر قانون مصري أساسي ينظم الإدارة المؤقتة ولم يمنح غزة وضع المحافظة أو الإقليم المصري، بل نص على أن القوانين تسري هناك بدون الإخلال بوضعها الفلسطيني الأصلي.
في السياق القانوني والدولي لم تمنح أي جهة سيادية دولية (كالأمم المتحدة أو محكمة العدل الدولية أو الجامعة العربية) مصرَ حق السيادة الكاملة على غزة، بل كل ما حصلت عليه هو تفويض إدارة مؤقتة لحماية المدنيين الفلسطينيين، بينما ظلت سيادة القطاع القانونية تعتبر للفلسطينيين، وقد أكد أكثر من قرار أممي آنذاك أن قطاع غزة أرض فلسطينية محتلة وليس مصرية.
واكتفي بهذه الاجابة ،، واشكرك على هذه الاسئلة والتي تدل على حرصك على البحث الدقيق ،،،
هربت من موضوع العدوان الصهيوني سوريا لموضوع غزة
لن أنزلق لفخك هذا
لكن محاولة جيدة
![]()
بعيد عن المعلومة الكاذبة حول طلب الجامعة العربية من مصر التدخل في غزة
أعيد نفس السؤال
ماهي الجهة السيادية التي أعلنت أن سيطرت مصر على غزة أمر قانوني ومنحت مصر حق ادارة القطاع بينما أعلنت أن سيطرت اسرائيل على غزة هو تعدي على السيادة واحتلال؟
لم تصدر الجامعة العربية ولا أي مرجعية سيادية دولية قرارًا باعتبار الإدارة المصرية سيادة دائمة أو قطعية على قطاع غزة، بل كان ذلك وضعاً انتقالياً أو ضرورة لحماية السكان، وكان الهدف المعلن دومًا هو بقاء القطاع ضمن المشروع الوطني الفلسطيني حتى قيام دولة فلسطين المستقلة. فلا توجد أي جهة سيادية دولية منحت مصر حق السيادة القانونية على قطاع غزة؛ بل أدارت مصر القطاع بشكل مؤقت بقرار عربي لحماية أهله بعد النكبة وخروج سلطة الانتداب، دون ضمه أو ادعاء السيادة عليه.
نعيد نفس السؤال علك تجيب بطريقة واضحة بعيد عن المعلومتين الكاذبتين الأولى طلب جامعة الدول العربية من مصر التدخل في غزة والكذبة الثانية البقاء حتى قيام دولة فلسطينية لأن القرار 181 أقر بجانب قيام الدولة اليهودية قيام دولة عربية ومصر رفضت القرار ومنعت تنفيذه
أعود للسؤال لعلي أجد إجابة صريحة بدون سرديات وتبريرات
ماهي الجهة السيادية التي يقع قطاع غزة ضمن سيادتها وطلبت من مصر التدخل العسكري في غزة ومنحتها حق ادارة القطاع بينما أعلنت أن سيطرت اسرائيل على غزة هو تعدي على السيادة واحتلال؟
الذخيرة المتاحة لكل كمين محدودة وفي العادة الجنود يهربون في هكذا وضع ولا يتجمعونمفروض يكون فيه فخ اخرى ينفجر عند الاخلاء للمصابين والقتلى
انقهرت من مشهد تجمع الخنازير نهاية الفديو
ضربات متتالية بأيدي رجال الله بغزة
الله اكبر والعزة لله
بغض النظر عن اسلوبك الغير محترم في النقاش ولكن سأرد عليك بإحترام وذلك احتراما لإدارة المنتدى والاعضاء ، فبحسب علمي وبحثي في فضاء الانترنت ،،،
لا توجد جهة سيادية فلسطينية معترف بها دولياً كانت تملك السيادة على قطاع غزة بعد انسحاب بريطانيا عام 1948 ثم طلبت من مصر التدخل العسكري ومنحتها “حق إدارة القطاع” بشكل رسمي قانوني وسيادي.
كل ما جرى هو أن قطاع غزة وقع تحت الإدارة العسكرية المصرية كأمر واقع بعد حرب 1948 وهدنة رودس 1949، دون إعلان مصري عن ضم القطاع أو حصول مصر على تفويض من جهة سيادية فلسطينية قائمة تمثل الدولة الفلسطينية أو حكومة رسمية عاملة.
لم تكن هناك دولة فلسطينية قائمة مارست سيادة رسمية على غزة بعد 1948، بل كان الحكم الذاتي الفلسطيني غائباً واقعياً وقانونياً بسبب ظروف الحرب والنكبة وغياب اعتراف المجتمع الدولي بأي تشكيل سيادي فلسطيني مستقل يدير القطاع آنذاك.
الأمم المتحدة قررت في القرار 181 تقسيم فلسطين إلى دولتين – عربية ويهودية – لكن الواقع العملي رفضه العرب، ولم تقم دولة فلسطينية تطلب تدخل أي طرف. مصر لم تعترف أبداً بأنها صاحبة السيادة على القطاع، بل كانت تسمي ذلك “إدارة مؤقتة” وتمسكت بعدم ضم القطاع للأراضي المصرية. في كل الصيغ الرسمية الدولية كان يعتبر احتلال إسرائيل لغزة في 1967 احتلالاً لأرض فلسطين الواقع تحت إدارة مصرية مؤقتة وليس سيادتها.إذاً، من حيث السيادة القانونية، قطاع غزة لم يكن تابعاً لأي “جهة سيادية” منحت مصر حق الإدارة أو طلبت تدخلها العسكري رسمياً، بل كان ذلك بقرار عربي عام وعبر ظروف الحرب، وأي ادعاء بوجود مثل هذه الجهة هو تزوير تاريخي واضح.
عندما احتلت إسرائيل قطاع غزة عام 1967، كان يُعدّ ذلك “احتلالاً لأرض فلسطينية”، لأن مصر لم تدّع السيادة عليها قانونياً، بل كانت إدارة مؤقتة حتى قيام دولة فلسطينية حقيقية.
الخلاصة:
غزة لم تكن تحت سيادة دولة فلسطينية قائمة لكي تمنح مصر حق التدخل، وإنما أدارته مصر مؤقتاً بعد 1948 بقرار عربي وواقع عسكري. احتلال إسرائيل لغزة بعد 1967 اعتبر دوماً احتلالاً لأرض فلسطينية، لا أرض مصرية. لا يوجد وثيقة أو إعلان دولي أو فلسطيني من جهة سيادية منحت مصر هذا الحق، وأي ادعاء بذلك هو كذب وتزوير.
نقطة أخر السطر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هربت من موضوع العدوان الصهيوني سوريا لموضوع غزة
لن أنزلق لفخك هذا
لكن محاولة جيدة
![]()
معلومة كاذبة منك
بالأساس الدول العربية لم تعترف بضم الأردن للضفة والقدس 1950 ،، لم يعترف بالضم سوى ثلاث دول هم بريطانيا وباكستان والعراق
هل تنكر قرار جامعة الدول العربية بالمنظمة التحرير ممثل للفلسطينينمعلومة كاذبة منك
بالأساس الدول العربية لم تعترف بضم الأردن للضفة والقدس 1950 ،، لم يعترف بالضم سوى ثلاث دول هم بريطانيا وباكستان والعراق
هل تنكر قرار جامعة الدول العربية بالمنظمة التحرير ممثل للفلسطينين