متابعة مستمرة اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة

أعيد وأكرر ما تفضلت مجرد سردية موجهة

لكن الحقيقة غزة والضفة لا ينطبق عليهما وصف احتلال ولكي تتضح هذه الحقيقة اوجه لك السؤال كيف احتلت اسرائيل الضفة وغزة ؟ واحتلتهما بالاعتداء على سيادة اي دولة؟

الجيد في سرديتك الموجهة أنها تعترف بحقيقة وجود دولة اسرائيل وأن حماس مجرد عصابة تدير القطاع تحت اشراف وسيادة اسرائيلية بالتفاهم مع اسرائيل وبرعاية ووساطة مصرية وقطرية

احتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة بوضوح خلال حرب 1967، والمعروفة بـ"حرب الأيام الستة"، عندما هاجمت إسرائيل كلًا من مصر، الأردن، وسوريا واحتلت الضفة، بما في ذلك القدس الشرقية، وغزة. فالأراضي التي احتلتها إسرائيل لم تكن بلا سيادة؛ الضفة الغربية كانت تحت الإدارة الأردنية، وغزة كانت تحت الإدارة المصرية منذ 1948 حتى 1967. إذًا، احتلال إسرائيل لهذه المناطق تم عبر اعتداء عسكري على أراضٍ كانت خاضعة لإدارتين عربيتين معترف بهما دوليًا.

المجتمع الدولي، بما في ذلك محكمة العدل الدولية والأمم المتحدة، لا يزال يعتبر الضفة الغربية وقطاع غزة أراضي محتلة، وينطبق عليهما مفهوم الاحتلال بحسب القانون الدولي. لم يعترف المجتمع الدولي بسيادة إسرائيل عليهما، خصوصًا القدس الشرقية، ويدين ضمها بشكل واضح. كما إن سيطرة إسرائيل على قطاع غزة والضفة الغربية ليست نظرية أو "سردية موجهة"، بل حقيقة مثبتة وموثقة بالتقارير الدولية وقوانين الاحتلال نفسها، ويظهر ذلك بعمليات بناء المستوطنات والسيطرة على الحدود والتنقل وكل تفاصيل حياة السكان المدنيين الفلسطينيين. حتى بعد انسحاب إسرائيل شكليًا من القطاع عام 2005، أبقت سيطرة كاملة على المعابر البرية والبحرية والجوية وحركة الأفراد والبضائع، أي أن غزة لا تزال عمليًا تحت الاحتلال بحسب معظم التعريفات القانونية الدولية.

فيما يخص "حماس"، بغض النظر عن تقييمك لها كمنظمة، ذلك لا ينفي الموقع القانوني لغزة تحت الاحتلال الإسرائيلي. الواقع أن إسرائيل تتدخل بشكل مباشر وغير مباشر في معظم ما يجري في القطاع وتفرض حصارًا خانقًا عليه. وإنكار وصف الاحتلال هو الخروج عن الإجماع الدولي والوقائع التاريخية والقانونية ويعكس تبني السردية الإسرائيلية فقط، رغم عشرات القرارات الأممية وتقارير المنظمات المستقلة الدولية.

بالتالي، الوصف المعتمد عالميًا هو أن
غزة والضفة أراضٍ محتلة، احتلتها إسرائيل بالقوة في 1967، وما تزال قابعة تحت آليات الاحتلال حتى اليوم.
 
هناك حقائق واضحة يصعب تجاهلها: الإمارات من أكثر الدول التي استمرت بإدخال مساعدات مباشرة لغزة عبر قوافل متكررة تحت إشراف ومتابعة ميدانية ضمن عملية "الفارس الشهم 3" وغيرها من المبادرات الإنسانية التي شملت جميع الفلسطينيين المتضررين، وليس جمهور جهة أو تيار بعينه، فالقوافل الإماراتية حملت آلاف الأطنان من المواد الغذائية والطحين، إضافةً لمواد تشغيل المخابز ومستشفيات ميدانية استفاد منها مليون و300 ألف شخص في القطاع، إلى جانب تكيات الطعام وطرود الطفل التي تذهب مباشرة للفئات الأكثر احتياجاً حسب احتياجات محددة ميدانياً. كما إن وصول المساعدات يتم بإشراف مباشر عبر هيئات إغاثية إماراتية بالتعاون مع منظمات دولية ومحلية محايدة، وتخضع غالباً لتوثيق إعلامي وبيانات رسمية معلنة، وهذا يقلّص إلى الحد الأدنى فرص الانحراف أو الاستغلال مقارنة بالكثير من المبادرات الفردية أو غير المنظمة.

الاتهام بأن كل المساعدات "تذهب للطغمة الفاسدة" هو تعميم غير دقيق تخالفه الوقائع المرصودة، فرأي الخبراء وتحليلات المؤسسات الأكاديمية الدولية وليس الإماراتية فقط تؤكد أن دعم الإمارات من الأكثر تنظيماً ودقة في التوزيع على مستوى القطاع. فلو هناك شكاوى حول فساد محلي، المطلوب هو تشجيع الرقابة الواقعية والإبلاغ عبر الجهات المعنية لنقل صوت الناس وتحسين الأداء، بدلاً من مهاجمة أصل فكرة دعم شعب يعاني لأهداف سياسية أو انطباعات شخصية.

أخيراً، الإمارات ملتزمة إنسانياً ومنفتحة دائماً لتطوير آليات التوزيع حتى تصل لكل محتاج، ولا توجد دولة أو منظومة إغاثية في العالم تستطيع التحكم بنسبة 100% في التوزيع الميداني وقت النزاعات، لكن من الظلم إنكار الأثر الهائل لهذه الجهود على غالبية سكان القطاع. فالمساعدات الإماراتية لغزة يراها من يقف في الطوابير أمام الأفران ويمد يده لطرود الطعام لا من يبحث عن سرديات سياسية أو يشكك في النيات
.
يخوي دبحتني بالchatgpt تبعك , خير الكلام ما قل ودل

أهل مكة أدرى بشعابها
 
هادي عملية الدبابة في بيت حانون

وبرضو في بيت حانون نائب لواء ناحال تم قتله ومجموعة ضباط وجنود في بـعبوة مضاد أفراد

ومرة تم قتل قائد سرية من كتيبة جرانيت



مفروض يكون فيه فخ اخرى ينفجر عند الاخلاء للمصابين والقتلى
انقهرت من مشهد تجمع الخنازير نهاية الفديو
 
يخوي دبحتني بالchatgpt تبعك , خير الكلام ما قل ودل

أهل مكة أدرى بشعابها

يا صديقي، الأفعال أبلغ من الأقوال، ولو كان الحديث عن غزة مجرد دردشة، فالأرض هناك هي الشاهد الحقيقي. الإمارات قدمت مساعدات، ومين غير أهل غزة يقدر يحكم إذا كانت كافية أو لا؟
أما ChatGPT أو غيره… الكلام متروك للواقع وأهله.
 
موضوع "قرار سيادي فلسطيني" يمنح مصر إدارة غزة بين 1948 و1967، غير دقيق تاريخياً. لم تكن هناك جهة فلسطينية ذات سيادة فعلياً تمنح مثل هذا القرار. المسار التاريخي يُظهر أن الإدارة المصرية لقطاع غزة كانت نتاجا مباشرا للواقع العسكري والسياسي بعد النكبة واتفاقيات الهدنة، وأن حكومة عموم فلسطين كانت رمزية تحت الرعاية الفعلية لمصر ولا تملك قرار السيادة. الإدعاء بأن غزة لم تكن سوى تحت "إدارة" مصرية وليس تحت سيادتها الكاملة يستند إلى نص اتفاقيات الهدنة وتعريفات القانون الدولي وقتها وليس إلى سردية موجهة أو موقف سياسي حديث.

هههه شكراً لك هذا كافي "لم تكن هناك جهة فلسطينية ذات سيادة فعلياً تمنح مثل هذا القرار. المسار التاريخي"

ورطك الذكاء الصناعي
 
هههه شكراً لك هذا كافي "لم تكن هناك جهة فلسطينية ذات سيادة فعلياً تمنح مثل هذا القرار. المسار التاريخي"

ورطك الذكاء الصناعي

صحيح أن فلسطين لم تمتلك سيادة كاملة بمعناها الدولي المعروف عبر أغلب تاريخها الحديث، لكن من المهم التوضيح أن هذا كان نتيجة تعاقب الاحتلالات وتقسيم النفوذ، بدءاً من العثمانيين مروراً بالانتداب البريطاني ثم الاحتلال الإسرائيلي. وفقط بعد اتفاق أوسلو سنة 1993 أُنشئت السلطة الوطنية الفلسطينية كأول كيان فلسطيني يمارس حكماً ذاتياً محدوداً على جزء من الأرض الفلسطينية، ومع ذلك بقيت السيادة الكاملة منقوصة بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي وتقييد صلاحيات السلطة الفلسطينية. فالموضوع ليس "غياب جهة فلسطينية"، بل تعقيدات تاريخية وسياسية حالت دون تحقق السيادة الفعلية حتى اليوم.
 
يا صديقي، الأفعال أبلغ من الأقوال، ولو كان الحديث عن غزة مجرد دردشة، فالأرض هناك هي الشاهد الحقيقي. الإمارات قدمت مساعدات، ومين غير أهل غزة يقدر يحكم إذا كانت كافية أو لا؟
أما ChatGPT أو غيره… الكلام متروك للواقع وأهله.

الأشقاء العرب قدموا مساعدات كثيرة سواء من جانب الحكومات او من جانب الجمعيات الخيرية وتبرعات المواطنيين..

نسأل الله ان يحفظ الامارات وسائر بلاد المسلمين من كل مكروه
 
احتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة بوضوح خلال حرب 1967، والمعروفة بـ"حرب الأيام الستة"، عندما هاجمت إسرائيل كلًا من مصر، الأردن، وسوريا واحتلت الضفة، بما في ذلك القدس الشرقية، وغزة. فالأراضي التي احتلتها إسرائيل لم تكن بلا سيادة؛ الضفة الغربية كانت تحت الإدارة الأردنية، وغزة كانت تحت الإدارة المصرية منذ 1948 حتى 1967. إذًا، احتلال إسرائيل لهذه المناطق تم عبر اعتداء عسكري على أراضٍ كانت خاضعة لإدارتين عربيتين معترف بهما دوليًا.


على فكرة الأردن ضم الضفة رسمياً لسيادته في 1950 او ما سمي بقرار الضم


بس مثل ما قلت لك انت تطرح سردية موجهة

نعيد السؤال من هي الجهة السيادية الفلسطينية التي منحت الاردن ومصر حق "الادارة" لأراضيها في الضفة وغزة؟🙃
 
صحيح أن فلسطين لم تمتلك سيادة كاملة بمعناها الدولي المعروف عبر أغلب تاريخها الحديث، لكن من المهم التوضيح أن هذا كان نتيجة تعاقب الاحتلالات وتقسيم النفوذ، بدءاً من العثمانيين مروراً بالانتداب البريطاني ثم الاحتلال الإسرائيلي. وفقط بعد اتفاق أوسلو سنة 1993 أُنشئت السلطة الوطنية الفلسطينية كأول كيان فلسطيني يمارس حكماً ذاتياً محدوداً على جزء من الأرض الفلسطينية، ومع ذلك بقيت السيادة الكاملة منقوصة بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي وتقييد صلاحيات السلطة الفلسطينية. فالموضوع ليس "غياب جهة فلسطينية"، بل تعقيدات تاريخية وسياسية حالت دون تحقق السيادة الفعلية حتى اليوم.

هههه وشفيك قمزت ل 1993 نرجع نعيد السؤال بعد ما ورطك الذكاء الاصطناعي

من هي الجهة السيادية الفلسطينية التي منحت مصر حق ادارة قطاع غزة من 1948-1967؟
 
صحيح أن فلسطين لم تمتلك سيادة كاملة بمعناها الدولي المعروف عبر أغلب تاريخها الحديث، لكن من المهم التوضيح أن هذا كان نتيجة تعاقب الاحتلالات وتقسيم النفوذ، بدءاً من العثمانيين مروراً بالانتداب البريطاني ثم الاحتلال الإسرائيلي. وفقط بعد اتفاق أوسلو سنة 1993 أُنشئت السلطة الوطنية الفلسطينية كأول كيان فلسطيني يمارس حكماً ذاتياً محدوداً على جزء من الأرض الفلسطينية، ومع ذلك بقيت السيادة الكاملة منقوصة بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي وتقييد صلاحيات السلطة الفلسطينية. فالموضوع ليس "غياب جهة فلسطينية"، بل تعقيدات تاريخية وسياسية حالت دون تحقق السيادة الفعلية حتى اليوم.

هذا قاعد يتهم ساكني تلك الارض منذ قديم الزمن من المسلمين بالعصابات ويحترم الصهاينه وعنده حقد وغل تجاه مصر ايضا.. لا هدف له بالمنتدى غير انه يكون ممثل للكيان الصهيوني .. لا عليك منه اخي
 


وزير الداخلية الصهيوني أربيل في طريقه إلى اجتماع مجلس علماء التوراة في حزب شاس، وسيعلن عن استقالته واستقالة وزراء شاس من الحكومة.

1752678885760.jpeg


 
مندوب بربربر الى اخره في فلسطين
أو تقييم
على فكرة الأردن ضم الضفة رسمياً لسيادته في 1950 او ما سمي بقرار الضم


بس مثل ما قلت لك انت تطرح سردية موجهة

نعيد السؤال من هي الجهة السيادية الفلسطينية التي منحت الاردن ومصر حق "الادارة" لأراضيها في الضفة وغزة؟🙃
مؤتمر اريحا يا الي مش فالح
وعام ١٩٨٨ اعلن فك ارتباط
 
على فكرة الأردن ضم الضفة رسمياً لسيادته في 1950 او ما سمي بقرار الضم


بس مثل ما قلت لك انت تطرح سردية موجهة

نعيد السؤال من هي الجهة السيادية الفلسطينية التي منحت الاردن ومصر حق "الادارة" لأراضيها في الضفة وغزة؟🙃

لاتوجد جهة سيادية فلسطينية منحت الأردن أو مصر حق إدارة الضفة الغربية أو غزة بشكل رسمي وشرعي باسم الشعب الفلسطيني. ما حصل كان نتيجة ظروف الحرب والواقع الميداني، وقرارات الضم الأردنية اعتمدت على مبادرات جزئية كمؤتمر أريحاعام 1948، الذي شارك فيه عدد من الزعماء المحليين ووجهاء العشائر الفلسطينيين، وطالب بتوحيد الضفة الغربية مع شرق الأردن، لكن يجب التنبيه أنه لم تكن هناك في حينها جهة فلسطينية سيادية ممثلة أو معترف بها دولياً تملك صلاحية تفويض الأردن أو غيره بإدارة الأراضي الفلسطينية، وهي لا ترقى لكونها تفويضاً سيادياً لفلسطين بأكملها، ولم تقبل بها منظمة التحرير الفلسطينية التي تأسست لاحقاً كحامل شرعي للحقوق الفلسطينية، ولا اعترفت بها غالبية الدول العربية. كما إن
جامعة الدول العربية عام 1950 أوضحت أن دور الأردن هو الوصاية، وليس السيادة الدائمة. جاء القرار العربي واضحاً بأن وضع الضفة الغربية سيظل مؤقتاً ريثما يتم التوصل لتسوية نهائية للقضية الفلسطينية، ما يعكس غياب التفويض السيادي الفلسطيني الكامل، بل وإقرار بالوضع المؤقت للإدارة الأردنية.

الإجابة الصريحة على سؤالك: لم تكن هناك جهة سيادية فلسطينية منحت الأردن أو مصر حق "الإدارة" أو السيادة على الضفة الغربية وغزة بعد 1948. الواقع التاريخي أن الأردن ومصر تولتا الإدارة بحكم الأمر الواقع وظروف الحرب والفراغ السيادي بعد النكبة، وليس استناداً إلى تفويض من سلطة فلسطينية قائمة أو معترف بها دولياً في ذلك الوقت.
 


الإجابة الصريحة على سؤالك: لم تكن هناك جهة سيادية فلسطينية منحت الأردن أو مصر حق "الإدارة" أو السيادة على الضفة الغربية وغزة بعد 1948. الواقع التاريخي أن الأردن ومصر تولتا الإدارة بحكم الأمر الواقع وظروف الحرب والفراغ السيادي بعد النكبة، وليس استناداً إلى تفويض من سلطة فلسطينية قائمة أو معترف بها دولياً في ذلك الوقت.

أعيد وأكرر نفس السؤال بما أنك تطرح مصطلحات قانونية متناقضة "إدارة ،احتلال" لحدثين متطابقين سيطرة مصر على غزة وسيطرة اسرائيل على غزة

ماهي الجهة السيادية التي أعلنت أن سيطرت مصر على غزة أمر قانوني ومنحت مصر حق ادارة القطاع بينما أعلنت أن سيطرت اسرائيل على غزة هو تعدي على السيادة واحتلال؟

حاول تجاوب بدل الذكاء الاصطناعي لأنه واضح أنه وصل لطريق مسدودة
 
جيد أنت تتفق معي بأن اسرائيل سيطرت على الضفة 1967 وهي تحت السيادة الأردنية
وفك ارتباط تحت ضغط العرب لاعتراف بقرارات العربية بمنظمة التحرير ممثل للفلسطينين
 
لا زال ما تفضلت به مجرد سردية موجهة لا قيمة لها في الواقع

عندما سيطرت اسرائيل على غزة كانت تحت السيادة المصرية منذ 1948 ،، السردية الموجهة بالادعاء أنها كانت تحت "الادارة" المصرية فقط هذه السردية لكي تكون صحيحة تتطلب قرار سيادي فلسطيني يمنح مصر حق الادارة لأرض فلسطينية ،، هل يمكنك توضيح من هي الجهة السيادية الفلسطينية التي منحت مصر حق ادارة قطاع غزة من 1948-1967 ؟​

لماذا لاترد على ابن بلدك ياسيد DAGGER @DAGGER كونك محامي الدفاع عن الفلسطينيين وحماس الاخونجية/الايرانية؟

هل صحيح مايتفضل به؟
 
أعيد وأكرر نفس السؤال بما أنك تطرح مصطلحات قانونية متناقضة "إدارة ،احتلال" لحدثين متطابقين سيطرة مصر على غزة وسيطرة اسرائيل على غزة

ماهي الجهة السيادية التي أعلنت أن سيطرت مصر على غزة أمر قانوني ومنحت مصر حق ادارة القطاع بينما أعلنت أن سيطرت اسرائيل على غزة هو تعدي على السيادة واحتلال؟

حاول تجاوب بدل الذكاء الاصطناعي لأنه واضح أنه وصل لطريق مسدودة

إدارة مصر لقطاع غزة لم تكن ناشئة عن ضم أو مطالبة بالسيادة، بل جاءت نتيجة قرارات الجامعة العربية بعد نكبة 1948، حيث دخلت القوات المصرية إلى القطاع استجابة لقرار سياسي عربي بحماية أهل غزة، وظلت مصر تدير القطاع بشكل مؤقت؛ ولم تعلن مصر أبدًا ضم غزة إليها وظل القطاع رسميًا "تحت رقابة القوات المصرية"، وصدر قانون مصري أساسي ينظم الإدارة المؤقتة ولم يمنح غزة وضع المحافظة أو الإقليم المصري، بل نص على أن القوانين تسري هناك بدون الإخلال بوضعها الفلسطيني الأصلي.

في السياق القانوني والدولي لم تمنح أي جهة سيادية دولية (كالأمم المتحدة أو محكمة العدل الدولية أو الجامعة العربية) مصرَ حق السيادة الكاملة على غزة، بل كل ما حصلت عليه هو تفويض إدارة مؤقتة لحماية المدنيين الفلسطينيين، بينما ظلت سيادة القطاع القانونية تعتبر للفلسطينيين، وقد أكد أكثر من قرار أممي آنذاك أن قطاع غزة أرض فلسطينية محتلة وليس مصرية.

واكتفي بهذه الاجابة ،، واشكرك على هذه الاسئلة والتي تدل على حرصك على البحث الدقيق ،،،



 
عودة
أعلى