متابعة مستمرة اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة

قائد ميداني في سرايا القدس :

اشتبك مجاهدونا مع طاقم ناقلة جند إسرائيلية من مسافة الصفر وتمكنوا من سحل جندي بهدف أسره.​
 
خسائرهم فى المعدات سهل يعوضوها لكن اللى واجعهم فعلا وأثر عليهم الخسائر البشريه
جزء كبير من جنود القوات البريه المحترفين راحوا فى غزه واللى مماتش هيعيش حياته بعاهه مستديمه الصهاينه مخسروش خسائر بالمعدل ده من وقت حرب أكتوبر
خسروا ضباط كتير في الحرب على جبهة غزة و حتى لبنان

مبارح صرح قائد لواء الدروع 401 "أعقاب الفولاذ" بوجود نقص في الجنود

بالمناسبة نفس اللواء تم قتل قائده العقيد "إحسان دقسة" في معركة جباليا التالتة و في نفس الضربة قتل قائد الكتيبة 52 ونائبه وأصيب نائب قائد الفرقة 162 بجراح حرجة
 
خسروا ضباط كتير في الحرب على جبهة غزة و حتى لبنان

مبارح صرح قائد لواء الدروع 401 "أعقاب الفولاذ" بوجود نقص في الجنود

بالمناسبة نفس اللواء تم قتل قائده العقيد "إحسان دقسة" في معركة جباليا التالتة و في نفس الضربة قتل قائد الكتيبة 52 ونائبه وأصيب نائب قائد الفرقة 162 بجراح حرجة
فاكر عملية شوائهم كانت بقنبله صهيونيه غير منفجر خرمت الدبابه من تحت 😂
 
فاكر عملية شوائهم كانت بقنبله صهيونيه غير منفجر خرمت الدبابه من تحت 😂
هادي عملية الدبابة في بيت حانون

وبرضو في بيت حانون نائب لواء ناحال تم قتله ومجموعة ضباط وجنود في بـعبوة مضاد أفراد

ومرة تم قتل قائد سرية من كتيبة جرانيت

 
هادي عملية الدبابة في بيت حانون

وبرضو في بيت حانون نائب لواء ناحال تم قتله ومجموعة ضباط وجنود في بـعبوة مضاد أفراد

ومرة تم قتل قائد سرية من كتيبة جرانيت


اي دقة التصوير دي والثبات الانفعالي بعد الهجمة!!
 
ومع احترامي وتقديري لك ، فوق كل ذي علم عليم.

انا شرحي وكلامي من منطلق عسكري اغلب الوقت واقول اغلب الوقت حتي لا اتفاخر علي احد وليس بالعاميه كما هو متدارج عليه بين الشباب ، من يفهمه يفهمه ومن لا يفهمه عنده مشكله بالفهم او لا يريد ان يفهم والأجدي ان يسأل صاحب المقوله حتي يشرح له ويفهم منه قبل ان يطلق احكامه المتسرعه.

1- الحرب بين روسيا واوكرانيا ، هنا انتم جميعا مع الدول الغربيه تسمونها حرب ولكن روسيا تصر علي تسميتها بالعمليه الخاصه وتتجنب تسميتها بالحرب بكل الطرق ، هل سألت نفسك ماهو السبب ؟ هي فعليا حرب ولكن لنلتزم بالمسمي الروسي لها حتي يتضح السبب.

السبب هو ان الحرب تحكمها احكام قانونيه دوليه تجعل الطرفين معرضين للملاحقه القضائيه الدوليه في محكمه جرائم الحرب في لاهاي حال ارتكاب جرائم حرب وهي ملتزمه قانونيا بعدم استهداف المدنيين والبني المدنيه. بينما العمليه لا تندرج تحت هذه الأحكام.

2- الهند عندما هجمت علي باكستان اسمتها "عمليه" سندور ولم تسمها حرب سندور ، لماذا ؟ لانها عمليه مؤقته استهدفت تحقيق هدف ما يتنتهي بتحقيق هذا الهدف او فشله. وهذا ايضا يخرجها من طائله المسائله القانونيه الدوليه.

3- باكستان ردت واسمتها "عمليه" البنيان المرصوص ولم تسمها حرب ، لماذا ؟ نفس السبب الذي ذكرته اعلاه.

لاحظ ان هذه الدول تتجنب تسميه "حرب" علي عملياتها لانها لديها تبعات قانونيه وليست بلعبه.
__________________________________________________________________________________________________________________

حماس اعلنت " عمليه " طوفان الأقصي ، لاحظ هنا كلمه عمليه وليس حرب ، والعمليه تكون محدوده وتنتهي سواء بتحقيق اهدافها او الفشل وهي معلومه المده ولا تطول. مثل موضوع الهند وباكستان الذي استمر القصف بينهم 12 يوم فقط. هجوم حماس استغرق يوم او اكثر من يوم وانتهي. لذلك هو يندرج تحت بند عمليه وليس حرب. بينما حرب نتنياهو مازالت مستمره الي يومنا هذا وهي تندرج تحت بند حرب لطول مدتها. ولو رجعت الي التاريخ لن تجد عمليه في التاريخ تستغرق اكثر من عامين.

نتنياهو اعلن " الحرب " علي حماس لذلك اصبحت القوانين الدوليه الخاصه بالحرب تنطبق عليه وفي حاله مخالتفها سيعرض نفسه لمحكمه لاهاي لجرائم الحرب ؟ لماذا الجميع يطلق علي ما يرتكبه الكيان الصهيوني من قتل وتجاوزات للقوانين الدوليه ، جرائم حرب بينما لم يتم وصم مافعلته حماس ب 7 اكتوبر من تجاوزات علي انها جرائم حرب واكتفوا بالقول الفضاعات التي ارتكبتها حماس ؟ طبعا الكيان الصهيوني مرتاح من ناحيه اعلانه الحرب ولا يجد مشكله في اعلانه الحرب الف مره ضد خصومه في المنتطقه لانه يعلم انه لن يحدث له شي طالما امريكا تدعمه وتستخدم الفيتو لصالحه لدي الأمم المتحده. هذا هو الفرق بينه وبين روسيا والهند وباكستان واي دوله تفكر في اعلان الحرب من الناحيه القانونيه.

هنالك فرق بين عمليه وحرب.

لذلك فعليا وقانونيا وامميا من اعلن الحرب هو نتنياهو ، اما عاميا عندكم في المنتدي من اعلن الحرب هو حماس

اما مسأله استغفل المتابعين التي انت اتهمتني بها ، مع احترامي لك انت هنا تستغبيهم بكلامك وتقلل من شأنهم ، هم ليسوا بأطفال ، الغالبيه العظمي منهم مثقفين ولديهم منطق وعقل يستطيعون استخدامه للبحث والتأكد من المعلومات التي تذكر في المشاركات سواء كانت صحيحه او خاطئه. وفي النهايه هم احرار بتصديق مايشؤونه وترك مالا يعجبهم ، لا احد يجبرهم علي تصديق مايقال ويكتب.

شكرًا لك على هذا الطرح المفصل والواضح، ومن الواضح أيضًا أنك تنطلق من خلفية تحليلية دقيقة وقائمة على مفاهيم عسكرية وقانونية دولية، وهو أمر يُحترم ويُحسب لك، خاصة أنك تحرص على التفريق بين المفاهيم بناءً على السياق القانوني والسياسي وليس العاطفي أو الشعبي.

لكن اسمح لي أن أوضح نقطة قد تكون محل سوء فهم – سواء مني أو من غيري وهي أن استخدامك للمفردات "من منطلق عسكري" لا يعني بالضرورة أن الجميع يفهم هذا السياق تلقائيًا، خصوصًا إن لم توضح بوضوح كافٍ أن كلامك يدور عن توصيف قانوني دولي وليس تبنيًا لرواية إعلامية أو سياسية لطرف دون الآخر.

أما مسألة أنك لا تستخدم "العامية المتداولة بين الشباب" فهذا أيضًا يُفهم ضمن إطار المحافظة على جدية الطرح، لكن ربما أكون من الأشخاص الذين يرون أن توضيح تلك المصطلحات مطلوب، ليس لأن المتابعين غير فاهمين (حاشاهم) بل لأن المسميات في نزاع حساس كهذا تختلف بين القانوني، الإعلامي، الشعبي، وحتى الديني أحيانًا.

بالنسبة لموضوع التسمية بين "حرب" و"عملية"، فطرحك ممتاز وفيه خلفية قانونية واضحة، لكن يظل هناك شق شعبي/إعلامي يتعامل مع الحدث بمنظور مختلف، وهذه طبيعة بشرية. الناس تلتقط المصطلح الأكثر تكرارًا أو تأثيرًا على الوجدان، وهنا لا يعني أنهم يجهلون الفرق، ولكنهم ببساطة ينحازون لصيغة تعبر عن شعورهم أو انحيازهم الشخصي وهذا ليس عيبًا، بل هو متوقع.

أما الاتهام باستغفال المتابعين، فأتفهم انزعاجك منه، وأتفق معك أن الغالبية من المشاركين أذكياء ومطلعون، وكل شخص حر في تصديقه للمعلومة بعد البحث والتأكد. اختلافنا في الرأي لا يجب أن يُفسر على أنه نية الاستغفال أو الاستغباء، بل هو خلاف في زوايا النظر فقط.

في النهاية، ردك أفادني وأفاد غيري، وأدعوك دائمًا إلى أن تستمر بهذا الأسلوب التحليلي، مع ملاحظة أن تبسيط بعض المصطلحات قد يجعلك أكثر تأثيرًا على المتلقي، خصوصًا أن بعض القضايا تحتاج إلى تقريب المفهوم لا تعقيده ليس لأن الناس لا تفهم، بل لأن كثافة المصطلح قد تحجب الفكرة خلفه.
 
كل ما ذكرته ما احترامي غير صحيح

الحرب هي : اي نزاع مسلح يستخدم العنف لفرض اهداف سياسية ، اقتصادية ، ايديولوجية الخ.

هذا هو تعريف الحرب الصحيح تسميتك لها حرب او عملية لا يفرق
الصرب كانوا يسمون جرائمهم في البوسنة بالعمليات الداخلية وتم محاكمة اغلب قياداتهم بتهم مرتبطة بجرائم حرب في محكمة لاهاي لان العالم ينظر للافعال وليس غارق في التسميات مثلك !

مع كامل الاحترام لك، أتفق تمامًا أن الأفعال هي التي تُقاس، لا التسميات. ولكن كذلك، فهم السياق الكامل لأي نزاع مهم جدًا. التسمية ليست مجرد لفظ؛ بل هي انعكاس للتوصيف القانوني والسياسي والوقائعي للأحداث.

الصرب لم يُدانوا بسبب تسمياتهم، بل بسبب ارتكابهم أفعال وصفت قانونيًا بأنها جرائم حرب. وبالتالي، الحكم على أي نزاع لا يكون بالعواطف أو بناءً على وجهة نظر واحدة، بل عبر تحقيقات، أدلة، ومحاكم مختصة. لذا من المهم أن نبتعد عن التبسيط الزائد، وأن نفرّق بين استخدام القوة بشكل مشروع أو غير مشروع.

وأتفق تمامًا: لا يمكن تبرير العنف ضد المدنيين تحت أي مسمى، ولكن كذلك لا يمكن تجاهل السياقات المعقدة والتحديات الأمنية وواقع الأرض. ففي النهاية، العدالة لا تُبنى بالتسميات، بل بالحقيقة الكاملة. دمت بود ،،،
 
يعني اتأسر ولا مات في الاخر

اتسحل وقتل لكن لم يتم اسره وللاسف استشهد ثلة من جنود السرايا تم قصفهم من الاليات المحيطة كان الجندي لديهم
 
التعديل الأخير:
لا علاقة لما ذكرته أنت من مفاهيم الثورة والمقاومة ضد المحتل بوضع غزة فغزة أرض مصرية تنازلت مصر عن المطالبة بها وليست محتلة بعد قرار فك الارتباط الأحادي من طرف اسرائيل عام 2005 الذي أصبحت غزة بموجبة اقليم يدار ذاتياً وفق اتفاقيات ادارة متعددة بين عصابة حماس وبين اسرائيل واضحة برعاية مصرية وقطرية وهذه الاتفاقيات خرقتها عصابة حماس الخمينية في 7 أكتوبر 2023 بأرتكابها لجرائم انسانية فادحة وبشعة بحق اسرائيل وشعبها

غزة ليست أرضاً مصرية ولم تتنازل مصر عنها، بل هي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية بحسب كل المرجعيات الدولية والقانونية المعترف بها. لم تتخلّ مصر قط عن السيادة الوطنية على قطاع غزة لصالح الاحتلال، بل كانت منطقةً تحت إدارة مصرية مؤقتة بعد 1948، ثم خضعت للاحتلال الإسرائيلي عام 1967، ثم وُضعت ضمن الأراضي التي يفترض أن تُقام عليها الدولة الفلسطينية وفق قرارات الأمم المتحدة والاتفاقات الدولية.
  • الانسحاب الإسرائيلي الأحادي لم يُنهِ الاحتلال الفعلي لقطاع غزة: بعد "فك الارتباط" عام 2005 (الانسحاب الإسرائيلي)، أوقفت إسرائيل وجودها العسكري الدائم والاستيطاني المباشر داخل القطاع، لكنها استمرت في بسط سيطرة شاملة على:
  • كافة المعابر الحدودية (عدا معبر رفح مع مصر الذي تحكمه أيضًا ترتيبات خاصة برقابة إسرائيلية ودولية).
  • البحر والمجال الجوي.
  • إدخال وخروج السلع والأشخاص وتحديد قوائم المسموح لهم.
  • الموارد الأساسية، التحكم في الكهرباء والماء والوقود والدواء.
    بالتالي، تصنّف معظم الهيئات الدولية (ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية) أن غزة "لا تزال تحت الاحتلال" بسبب هذه الدرجة من السيطرة، رغم غياب التواجد العسكري المباشر.
اتفاقية المعابر لعام 2005 بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية (وليس بين مصر وإسرائيل) أبقت لإسرائيل حق التدخل والتحكم في حركة الأفراد والبضائع وسمحت بوجود طرف ثالث (الاتحاد الأوروبي) للرقابة، ومازالت إسرائيل تملك، حتى اليوم، السلطة النهائية في معظم تفاصيل العبور من وإلى القطاع. كما إن إدارة غزة ليست "إدارة ذاتية مستقلة" بالمعنى الكامل فسيطرة "حماس" على غزة جاءت بعد انتخابات وصراع داخلي فلسطيني، وحماس تدير الشؤون اليومية للفلسطينيين هناك، لكن ذلك تم في ظل استمرار القيود الإسرائيلية شبه الكاملة على حياة سكان القطاع ولم ينشئ وضعاً سيادياً فلسطينياً مستقلاً.

النقاش حول طبيعة العمليات القتالية أو مدى قانونيتها ليس له شأن بتوصيف الوضع القانوني للقطاع، الذي تُجمِع عليه الهيئات الدولية باعتباره أرضاً محتلة، وأي مقاومة تنشأ في هذا السياق تندرج - بحسب القانون الدولي - في إطار مقاومة الاحتلال، مهما اختلف التقييم السياسي أو الأخلاقي لتكتيكات الفصائل. و
طالما أن إسرائيل تتحكّم بكل مفاصل الحياة في غزة وتمنع عنها مقومات السيادة الطبيعية، تظلّ غزة إقليماً محتلاً بموجب القانون الدولي، ولا معنى للقول بأنها "لم تعد محتلة" أو أنها "أرض مصرية.
 
سرايا القدس

دمرنا آلية عسكرية صهيونية بتفجير عبوة (برق - الصدمية) بالقرب من مسجد عباد الرحمن في منطقة معن بخان يونس​
 
اتسحل وقتل لكن لم يتم اسره وللاسف استشهد ثلة من جنود السرايا تم قصفهم من الاليات المحيطة كان الجندي لديهم
انا شايف ان محاولة اسر الجنود مخاطرة بالمقاومين ومخاطرها وخسائرها اكبر من فوائدها حتي تنجح محاولة اسر واحدة هيروح فيها عشرات المقاتلين وغزة قي امس الحاجة اليهم
 
كتائب القسام

استهدفنا ناقلة جند صهيونية من نوع "نمر" بقذيقتي "الياسين 105" بجوار مسجد الكتيبة بمنطقة السطر الغربي شمال مدينة خانيونس جنوب القطاع​
 
غزة ليست أرضاً مصرية ولم تتنازل مصر عنها، بل هي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية بحسب كل المرجعيات الدولية والقانونية المعترف بها. لم تتخلّ مصر قط عن السيادة الوطنية على قطاع غزة لصالح الاحتلال، بل كانت منطقةً تحت إدارة مصرية مؤقتة بعد 1948، ثم خضعت للاحتلال الإسرائيلي عام 1967، ثم وُضعت ضمن الأراضي التي يفترض أن تُقام عليها الدولة الفلسطينية وفق قرارات الأمم المتحدة والاتفاقات الدولية.
  • الانسحاب الإسرائيلي الأحادي لم يُنهِ الاحتلال الفعلي لقطاع غزة: بعد "فك الارتباط" عام 2005 (الانسحاب الإسرائيلي)، أوقفت إسرائيل وجودها العسكري الدائم والاستيطاني المباشر داخل القطاع، لكنها استمرت في بسط سيطرة شاملة على:
  • كافة المعابر الحدودية (عدا معبر رفح مع مصر الذي تحكمه أيضًا ترتيبات خاصة برقابة إسرائيلية ودولية).
  • البحر والمجال الجوي.
  • إدخال وخروج السلع والأشخاص وتحديد قوائم المسموح لهم.
  • الموارد الأساسية، التحكم في الكهرباء والماء والوقود والدواء.
    بالتالي، تصنّف معظم الهيئات الدولية (ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية) أن غزة "لا تزال تحت الاحتلال" بسبب هذه الدرجة من السيطرة، رغم غياب التواجد العسكري المباشر.
اتفاقية المعابر لعام 2005 بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية (وليس بين مصر وإسرائيل) أبقت لإسرائيل حق التدخل والتحكم في حركة الأفراد والبضائع وسمحت بوجود طرف ثالث (الاتحاد الأوروبي) للرقابة، ومازالت إسرائيل تملك، حتى اليوم، السلطة النهائية في معظم تفاصيل العبور من وإلى القطاع. كما إن إدارة غزة ليست "إدارة ذاتية مستقلة" بالمعنى الكامل فسيطرة "حماس" على غزة جاءت بعد انتخابات وصراع داخلي فلسطيني، وحماس تدير الشؤون اليومية للفلسطينيين هناك، لكن ذلك تم في ظل استمرار القيود الإسرائيلية شبه الكاملة على حياة سكان القطاع ولم ينشئ وضعاً سيادياً فلسطينياً مستقلاً.

النقاش حول طبيعة العمليات القتالية أو مدى قانونيتها ليس له شأن بتوصيف الوضع القانوني للقطاع، الذي تُجمِع عليه الهيئات الدولية باعتباره أرضاً محتلة، وأي مقاومة تنشأ في هذا السياق تندرج - بحسب القانون الدولي - في إطار مقاومة الاحتلال، مهما اختلف التقييم السياسي أو الأخلاقي لتكتيكات الفصائل. و
طالما أن إسرائيل تتحكّم بكل مفاصل الحياة في غزة وتمنع عنها مقومات السيادة الطبيعية، تظلّ غزة إقليماً محتلاً بموجب القانون الدولي، ولا معنى للقول بأنها "لم تعد محتلة" أو أنها "أرض مصرية.

ماتفضلت به مجرد سردية موجهة تعتمد على الافتراضات كما أوردتها أنت "يفترض" وهذه السردية لا أهمية لها في الواقع

الحقيقة المجردة بدون سرديات موجهة هي أن غزة ليست أرض محتلة فقد سيطرت عليها اسرائيل وهي تحت السيادة المصرية اثناء حرب 1967 وتنازلت مصر عن المطالبة بها في اتفاقها للسلام مع اسرائيل 1979 وبعد فك الارتباط الأحادي الاسرائيلي 2005 اصبح القطاع ومنذ 2007 يتمتع بإدارة ذاتية منفصلة وفق اتفاقيات ثنائية بين دولة اسرائيل وعصابة حماس الخمينية برعاية ووساطة مصرية وقطرية ،، كما أنعصابة حماس هي عصابة خمينية التي تدير قطاع غزة بشكل منفصل عبر اتفاق ثنائي مع دولة اسرائيل تنتمي لتنظيم دولي وتنتمي عضوياً لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني لذلك لا تعد قوة وطنية ولا قوة مقاومة لأنها تدير قطاع وفق اتفاق واضح وبرعاية دولية منذ 2007
 
التعديل الأخير:
انا شايف ان محاولة اسر الجنود مخاطرة بالمقاومين ومخاطرها وخسائرها اكبر من فوائدها حتي تنجح محاولة اسر واحدة هيروح فيها عشرات المقاتلين وغزة قي امس الحاجة اليهم
انا بقي متخيل ان اي معركه هتبتدي بتفجير ناقله او دبابه واشتباك مباشر الصهاينه هينسفو المكان باللي فيه جنودهم ولازم المقاومه تستغل النقطه دي كويس وتعمل عمليات فيها ايحاء وايهام انها عملية أسر او محاولة أسر ويتركو الباقي لسلاح جو الصهاينه
 
عودة
أعلى