صناعة السيارات في الجزائر - صعود سريع


مصنع سيارات GWM🇨🇳 بشراكة مع شركة سيفيتال🇩🇿 (الخاصة) سيكون جاهز في 2026

1000144421.png


لأنه تم إختيار مركز UNO التجاري كهيكل جاهز بالفعل للمصنع ،وحاليا يتم تجهيزه لصناعة السيارات

مديرة الاتصالات في شركة GWM الجزائر🇩🇿 تقول أن أعمال البناء تتقدم بوتيرة ثابتة، ومن المتوقع أن تبدأ أولى المركبات الإنتاج في العام المقبل، أي عام 2026.

من المستهدف إنتاج سيارات هجينة HEVs

يراد تصنيع عدت موديلات منها

HAVAL H6
1000144425.jpg
1000144426.jpg

موديل لم يحدد من تانك

TANK 500
1000144427.jpg


TANK 300
1000144428.jpg





PICK-UP's


WINGLE 7
1000144423.jpg


POER
1000144422.jpg








 

مصنع سيارات GWM🇨🇳 بشراكة مع شركة سيفيتال🇩🇿 (الخاصة) سيكون جاهز في 2026

مشاهدة المرفق 789794

لأنه تم إختيار مركز UNO التجاري كهيكل جاهز بالفعل للمصنع ،وحاليا يتم تجهيزه لصناعة السيارات

مديرة الاتصالات في شركة GWM الجزائر🇩🇿 تقول أن أعمال البناء تتقدم بوتيرة ثابتة، ومن المتوقع أن تبدأ أولى المركبات الإنتاج في العام المقبل، أي عام 2026.

من المستهدف إنتاج سيارات هجينة HEVs

يراد تصنيع عدت موديلات منها

HAVAL H6
مشاهدة المرفق 789796مشاهدة المرفق 789797


موديل لم يحدد من تانك

TANK 500
مشاهدة المرفق 789798



PICK-UP's


WINGLE 7
مشاهدة المرفق 789795

POER
مشاهدة المرفق 789793









اختيار عين الدفلى موقعًا للمصنع هو بسبب مرور الطريق السريع شرق-غرب عليها، و شبكة طرق متينة وموقع جغرافي بين غرب البلاد ووسطها.

هذا ما أقنع ممثلي شركة جريت وول موتورز خلال زيارتهم في 22 مارس، والتي نُظمت بعد اجتماع مع وزير الصناعة، سيفي غريب.

 
تصنيع أول محرّك بحري بالجزائر بنسبة إدماج تبلغ 70 بالمائة

كشف غريب سيفي، الرئيس المدير العام للمجمع الجزائري للجامعة الصناعية “GACU”، عن تصنيع محرك بحري جزائري بنسبة إدماج وطنية بلغت 70 بالمائة.

وقال سيفي في تصريح للقناة الإذاعية الثانية، أن إنجاز هذا المشروع الرائد المندرج في إطار تطوير بناء السفن. قد تم في إطار شراكة موسعة تربط المجمع الجزائري للجامعة الصناعية بمجمع الخدمات المينائية “Serport”. وشركة المحركات “EMO” بقسنطينة والمديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي (DGRSDT).

وأضاف ذات المتحدث، أن هذا المشروع يعد خطوة كبيرة تم إنجازها في مجال بناء السفن بالجزائر. مؤكدا أن هذا المحرك تم تشغيله عل مستوى ميناء عنابة وسيتبعه تصنيع أنواع أخرى من المحركات. مشيرا إلى أن إنجاز هذه المعدات سيقلّل بشكل كبير من فاتورة الإستيراد. مؤكدا أن سعر المحرك المستورد يُقدر بنحو 10 ملايين دينار. فيما لا يتجاوز سعر المحرّك المصنوع محليا مبلغ 2.5 مليون دينار.

كما أشار إلى أن فرق البحث المسؤولة عن إنجاز هذا المشروع بناء على الهندسة العكسية. قد فكّكوا محركا من علامة تجارية معروفة. وسمح ذلك بملاحظة وجود تشابه بين هذا المحرك والمحرك المصنع في الجزائر. حيث تم إجراء تغييرات على نظام التبريد ونظام مقاومة التآكل لتكييف المحرك المحلي مع القطاع البحري.

وكشف سيفي في ذات السياق، أن المشروع الآخر الذي أنجزه المجمع الجزائري للجامعة الصناعية فيتمثل في تطوير مرجع لكفاءات مهن الصناعة الوطنية وذلك بالتعاون مع المجمعات الصناعية الجزائرية.

ومن بين المشاريع الأخرى التي سيطلقها المجمع قريبا، هو إنشاء مركز لمراقبة مطابقة المنتجات المستوردة أو المصدرة والذي سيتم تنفيذه بكفاءة وطنية. حيث تم الشروع في المفاوضات لإنشاء مركز إعتماد وتصديق في الجزائر بالتعاون مع كفاءة جزائرية أعطت موافقتها على إطلاق هذا المشروع”.



 
عودة
أعلى