الآن الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

De villepen

الشخصية السياسية المفظلة للفرنسيين.. و الذي تراهن عليه الجزائر... بل و تدعمه.

 
De villepen

شخص له مبادئ.. و مختلف عن الغر ماكرون
على كل... شخص واحد لن يغير فافا بما فيها من دولة داخل دولة
المبادئ تاعو هو بعد اللي راح يعمل منهم تيزانة ويشربهم على الريق لما يواجه بمصالح دولته الداخلية والخارجية وإلا يصير خائن لوضعه رؤيته فوق مصالح الدولة
كما قلت فرار سياسيينا مثيرين للشفقة
 
التوترات بين باريس والجزائر: "في الوقت الذي نتحدث فيه، العلاقة متوقفة تمامًا"، يقول جان نويل بارو (وزير الخارجية)..

 
بعد طردنا لعملاء لهم منذ ايام دخلو بصفة ديبلوماسيين..هم ايضا طردو ديبلوماسيين لنا ايضا ويقولون انهم عملاء... هههه

التوترات بين باريس والجزائر: "أراد الجزائريون إرسال عملاء لنا، ونحن نعيد عملاءهم"، يقول وزير الخارجية جان نويل بارو..



 
🥴

"ندعو السلطات الجزائرية إلى القيام بلفتة إنسانية" تجاه بوعلام صنصال، كما يقول جان نويل بارو


 
الخارجية الفرنسية 🇫🇷تستدعي القائم بالأعمال في ‎سفارة_الجزائر 🇩🇿 بباريس

باريس احتجت على فرض شروط جديدة لدخول الموظفين والدبلوماسيين الفرنسيين للأراضي الجزائرية


الخارجية الفرنسية : باريس تعتبر الخطوة الجزائرية خرقًا لاتفاق ثنائي موقّع عام 2013 بين البلدين

الخارجية الفرنسية : فرنسا أبلغت ‎#الجزائر بأنها سترد بإجراءات مماثلة وفق مبدأ المعاملة بالمثل

الخارجية الفرنسية : باريس دعت الجزائر إلى العودة لحوار “جاد وبنّاء” يخدم مصلحة البلدين


 
امثال هؤلاء لا يعتبرون من دروس التاريخ

حياتهم ضاعت.. و سيموتون قهراً... ذلك السبيل هم اختاروه طوعا...

⚠️ ربما هكذا درس يفيد المر0اركة؟!
 
طبيعي تصريح يعبر عن معرفة متاخرة بحاله و امثاله ...
و التعبير الصحيح و المناسب لهم هو قول الله عز وجل ..باسم الله الرحمان الرحيم ..الذين خسرو أنفسهم و اهليهم يوم القيامة الا ذلك هو الخسران المبين ...صدق الله العظيم .
خسرت اهلك ...بخيانتك لهم
وخسرت نفسك ..لانك... وحيد ...
 
#وزارة_الشؤون_الخارجية: تتابع الحكومة الجزائرية، ببالغ الاستغراب، التطورات الأخيرة التي شهدها تعامل السلطات الفرنسية وخطابها بشأن مسألة التأشيرات عمومًا، وبشأن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من مثل هذا الإجراء خصوصاً#وزارة_الشؤون_الخارجية:سجلت الحكومة الجزائرية أن الخطاب الفرنسي بهذا الشأن أصبح، على ما يبدو، ينحو منحًى غريبًا ومثيرًا للريبة، وهو المنحى الذي يتمثل في تدبير تسريبات إعلامية بشكل فاضح إلى وسائل إعلام مختارة بعناية من قبل مصالح وزارة الداخلية الفرنسية والمديرية العامة للشرطة الوطنية الفرنسية.#وزارة_الشؤون_الخارجية: من الجلي أن القرارات الفرنسية باتت تُعلن عبر هذه القنوات غير الرسمية، في تجاوز صارخ للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها، وفي انتهاك واضح كذلك لأحكام الاتفاق الجزائري-الفرنسي المبرم سنة 2013، والمتعلق بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة#وزارة_الشؤون_الخارجية: على نقيض ما تنص عليه المادة 8 من الاتفاق ذاته، لم تتلق الجزائر، إلى غاية اليوم، أي إشعار رسمي من السلطات الفرنسية عبر القناة الوحيدة التي يُعتد بها في العلاقات بين الدول، ألا وهي القناة الدبلوماسية#وزارة_الشؤون_الخارجية: القائم بالأعمال بسفارة فرنسا بالجزائر، الذي تم استدعاؤه أربع مرات من قبل وزارة الشؤون الخارجية في هذا الشأن، أكد أنه لا يحوز على أي تعليمات من وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية. وبنفس الطريقة، لم يتمكن هذا الأخير، وإلى غاية اليوم، من تقديم أي ردّ على الطلبات الجزائرية الرسمية المتكررة لتوضيح الموقف الفرنسي بخصوص هذا الموضوع#وزارة_الشؤون_الخارجية: تود الحكومة الجزائرية أن تؤكد، وبشكل رسمي، أن الطرف الفرنسي يتحمل وحده المسؤولية الكاملة عن الانتهاكات الأولى لاتفاق عام 2013 المتعلق بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة وهي الانتهاكات، التي أصدرت السلطات الجزائرية بشأنها، وفي حينه، بياناً رسمياً يعرب عن أسفها، ويحمّل الطرف الفرنسي المسؤولية الكاملة بخصوصها#وزارة_الشؤون_الخارجية: ترفض الحكومة الجزائرية، رفضًا قاطعًا، ادعاء السلطات الفرنسية ومزاعمها بأن الجزائر كانت الطرف الأول الذي أخلّ بالتزاماته بموجب اتفاق 2013، وتعتبره ادعاءً لا يستند إلى أي حقيقة تدعمه ولا يستند إلى أي واقع يقرُّه#وزارة_الشؤون_الخارجية: تغتنم الحكومة الجزائرية هذه المناسبة لتؤكد، فيما يخص مسألة إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة من التأشيرة، أن الجزائر لم تكن يومًا الطرف المُطالب أو المبادر بها.#وزارة_الشؤون_الخارجية: ففي أعقاب فرض نظام التأشيرة سنة 1986 على رعايا البلدين، بادرت فرنسا ولوحدها باقتراح إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من هذا الإجراء، وقد قوبل هذا المقترح الفرنسي آنذاك برفض صريح لا لبس فيه. وفي وقت لاحق، وخلال تسعينيات القرن الماضي، جدد الطرف الفرنسي هذا الاقتراح ثلاث مرات، وواجه في كل مرة نفس الرفض القاطع من قبل الجانب الجزائري#وزارة_الشؤون_الخارجية: لم توافق الجزائر على إبرام اتفاق ثنائي يقضي بإعفاء حاملي الجوازات الدبلوماسية من التأشيرة إلا سنة 2007، عندما أعادت فرنسا طرح الموضوع مجددًا. وبعد ذلك، وبمبادرة فرنسية كذلك، تم التوصل سنة 2013 إلى اتفاق جديد وسّع الإعفاء ليشمل حاملي جوازات لمهمة وألغى الاتفاق المحدود المبرم سنة 2007#وزارة_الشؤون_الخارجية: يتضح من خلال الممارسة أن الحكومة الفرنسية تتجه نحو تجميد أو تعليق العمل باتفاق 2013، مع حرصها على التهرب من مسؤولياتها ومن النتائج المترتبة عن هذا الإجراء، في خرق صارخ لأحكام الاتفاق ذاته#وزارة_الشؤون_الخارجية: اليوم، كما الأمس، لا ترى الجزائر في هذا الاتفاق أي مصلحة خاصة ولا تبدي أن تعلقٍ محدد بشأنه#وزارة_الشؤون_الخارجية: تسجّل الجزائر، على الوجه الواجب، ما يُعد بمثابة تعليق فعلي لاتفاق سنة 2013 من قبل الطرف الفرنسي، دون احترام هذا الأخير للإجراءات القانونية المتوخاة. كما أنها تستخلص ما يترتب عن هذا التوجه من تبعات، وسترد عليه من خلال تطبيق دقيق وصارم لمبدأ المعاملة بالمثل، بما يعادل مقدار إخلال الطرف الفرنسي بالتزاماته وتعهداته
 
فيديو : الدليل: رشيد نكاز يندد بفساد وتجسس السفراء الفرنسيين في الخارج مع شركة توتال التي استلم اثنان من دبلوماسييها ما لا يقل عن 38.6 مليون برميل من النفط.




⚠️ I believe him
 
فيديو : الدليل: رشيد نكاز يندد بفساد وتجسس السفراء الفرنسيين في الخارج مع شركة توتال التي استلم اثنان من دبلوماسييها ما لا يقل عن 38.6 مليون برميل من النفط.




⚠️ I believe him

100% sure
 
عودة
أعلى