الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
ماكرون أصبح يترجى هههههههههههههههه تركعك الجزائر يا مراهق السياسة .....الانسانية هي اعترافك بجرائمك في الجزائر و افريقيا


🔴الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعلّق على الحكم القضائي الصادر ضد الكاتب بوعلام صنصال ويناشد السلطات الجزائرية..
♦️ الرئيس ماكرون .." أعلم أنه يمكنني الاعتماد على الفطرة السليمة وإنسانية السلطات الجزائرية، وعلى أية حال، أتمنى ذلك حقًا"

♦️ الرئيس ماكرون .. أناشد انسانية السلطات في الجزائر بالنظر في وضعه الصحي ليتمكن من العلاج خارج ال
سجن
 
ماكرون أصبح يترجى هههههههههههههههه تركعك الجزائر يا مراهق السياسة .....الانسانية هي اعترافك بجرائمك في الجزائر و افريقيا


🔴الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعلّق على الحكم القضائي الصادر ضد الكاتب بوعلام صنصال ويناشد السلطات الجزائرية..
♦️ الرئيس ماكرون .." أعلم أنه يمكنني الاعتماد على الفطرة السليمة وإنسانية السلطات الجزائرية، وعلى أية حال، أتمنى ذلك حقًا"

♦️ الرئيس ماكرون .. أناشد انسانية السلطات في الجزائر بالنظر في وضعه الصحي ليتمكن من العلاج خارج ال
سجن
بعيدا عن المشاكل حرفيا هاذ البرهوش جالس تيعطي كادو لليمين
 
ماكرون أصبح يترجى هههههههههههههههه تركعك الجزائر يا مراهق السياسة .....الانسانية هي اعترافك بجرائمك في الجزائر و افريقيا


🔴الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعلّق على الحكم القضائي الصادر ضد الكاتب بوعلام صنصال ويناشد السلطات الجزائرية..
♦️ الرئيس ماكرون .." أعلم أنه يمكنني الاعتماد على الفطرة السليمة وإنسانية السلطات الجزائرية، وعلى أية حال، أتمنى ذلك حقًا"

♦️ الرئيس ماكرون .. أناشد انسانية السلطات في الجزائر بالنظر في وضعه الصحي ليتمكن من العلاج خارج ال
سجن

الله
أهم شئ الفطره السليمه و الانسانية

شف من يتكلم بس!!

وضعه الصحي؟
يعني لما أخطئ كان وضعه الصحي جيد
ولما أتى للجزائر وضعه الصحي جيد
فقط لما قبض عليه و انسجن أصبح له وضع صحي؟!
وبعدين من قال له هذا ان الجزائر ما فيها مستشفيات و أطباء
والا يظن أن الجزائريين يتعالجون بالفضاء

حد يتفاهم معاهم و معاه
لأني أنا ما عندي الا مقاس ٤٢ بس
 
الله
أهم شئ الفطره السليمه و الانسانية

شف من يتكلم بس!!

وضعه الصحي؟
يعني لما أخطئ كان وضعه الصحي جيد
ولما أتى للجزائر وضعه الصحي جيد
فقط لما قبض عليه و انسجن أصبح له وضع صحي؟!
وبعدين من قال له هذا ان الجزائر ما فيها مستشفيات و أطباء
والا يظن أن الجزائريين يتعالجون بالفضاء

حد يتفاهم معاهم و معاه
لأني أنا ما عندي الا مقاس ٤٢ بس
وضعه الصحي كان جيد عندما كان يتهجم على الجزائر و يعمل حلف مع اليمين الفرنسي و الاحزاب الاسرائيلية و عندما دخل السجن في الجزائر اصبح وضعه الصحي حرج
 
الله
أهم شئ الفطره السليمه و الانسانية

شف من يتكلم بس!!

وضعه الصحي؟
يعني لما أخطئ كان وضعه الصحي جيد
ولما أتى للجزائر وضعه الصحي جيد
فقط لما قبض عليه و انسجن أصبح له وضع صحي؟!
وبعدين من قال له هذا ان الجزائر ما فيها مستشفيات و أطباء
والا يظن أن الجزائريين يتعالجون بالفضاء

حد يتفاهم معاهم و معاه
لأني أنا ما عندي الا مقاس ٤٢ بس
حيت غبي عوض ان يقوم بالصفقة ما ويعطيهوم واحد الوزير سابق فاسد راه عندو جالس تيدير هاذ تبرهيش ومخلي اليمين كيربحو في التأييد الشعبي وفي الاخير الجالية في فرنسا هم اكثر المتضررين للأسف
 
حيت غبي عوض ان يقوم بالصفقة ما ويعطيهوم واحد الوزير سابق فاسد راه عندو جالس تيدير هاذ تبرهيش ومخلي اليمين كيربحو في التأييد الشعبي وفي الاخير الجالية في فرنسا هم اكثر المتضررين للأسف

سامحني يا أخي أنا ما أفهم اللهجة المغربيه جيدا

اذا كنت فهمتك فأنت تقول انه المفروض عقدوا معهم صفقه يسلموه لهم بدلا من أن يجعلوا حزب فرنسي سئ يتسلق على القضيه و يكسب تأيد أكبر بالداخل الفرنسي و يسبب مشاكل للجاليه العربيه هناك

اذا كان فهمت تعليقك صح فأنا أختلف معك تماما

كيف أجعل واحد جزائري لديه الجنسيه الفرنسيه و يأتي لبلدي (الجزائر) و يسئ لي على باله أن جنسيته الأخرى و فرنسا ستحميه
يفكر أن سيدعس على بجنسيته
لا والله بل أسوقه العذاب مرتين (على قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه)
مره لأنه يفترض انه من البلد و يسئ لها
ومره لأنها يتحامى بجنسية الاجنبيه


اما الجالية العربيه هناك المفروض هم اول ناس يعملون مظاهرات و يقلبون الدنيا
من أنتم لتسيئون لبلادنا

أن أصلا ضد أي عربي يحمل جنسيه آجنبيه
إذهب أعمل و إرجع لبلدك ابنيها
وعاد مالقيتك الا هالناس القذره هذي تروح لهم
 
سامحني يا أخي أنا ما أفهم اللهجة المغربيه جيدا

اذا كنت فهمتك فأنت تقول انه المفروض عقدوا معهم صفقه يسلموه لهم بدلا من أن يجعلوا حزب فرنسي سئ يتسلق على القضيه و يكسب تأيد أكبر بالداخل الفرنسي و يسبب مشاكل للجاليه العربيه هناك

اذا كان فهمت تعليقك صح فأنا أختلف معك تماما

كيف أجعل واحد جزائري لديه الجنسيه الفرنسيه و يأتي لبلدي (الجزائر) و يسئ لي على باله أن جنسيته الأخرى و فرنسا ستحميه
يفكر أن سيدعس على بجنسيته
لا والله بل أسوقه العذاب مرتين (على قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه)
مره لأنه يفترض انه من البلد و يسئ لها
ومره لأنها يتحامى بجنسية الاجنبيه


اما الجالية العربيه هناك المفروض هم اول ناس يعملون مظاهرات و يقلبون الدنيا
من أنتم لتسيئون لبلادنا

أن أصلا ضد أي عربي يحمل جنسيه آجنبيه
إذهب أعمل و إرجع لبلدك ابنيها
وعاد مالقيتك الا هالناس القذره هذي تروح لهم
اختلف معك لأنه بعيدا عن العاطفة يضل مجرد كاتب تافه لايقرأ كتبه احد
مبادلته بوزير الصناعة السابق الذي سرق وهرب مئات الملايين من الدولارات الى فرنسا سيكون افضل
اما المضاهرات فنحن نتحدت عن فرنسا المضاهرات هناك تتم بشكل يومي
 
الله
أهم شئ الفطره السليمه و الانسانية

شف من يتكلم بس!!

وضعه الصحي؟
يعني لما أخطئ كان وضعه الصحي جيد
ولما أتى للجزائر وضعه الصحي جيد
فقط لما قبض عليه و انسجن أصبح له وضع صحي؟!
وبعدين من قال له هذا ان الجزائر ما فيها مستشفيات و أطباء
والا يظن أن الجزائريين يتعالجون بالفضاء

حد يتفاهم معاهم و معاه
لأني أنا ما عندي الا مقاس ٤٢ بس
هذا العميل كان موظف في الدولة
و يعترف بلسانه أنه كان يكتب تقارير و يرسلها
لأسياده ، الخطأ الذي ارتكبه انه اعتقد انه بحمله الجواز الفرنسي سيحميه ، و دفع دفعا للعودة للجزائر
من طرف ما لسبب ما
فتم قفطه من المطار إلى السجن حيث سيستمتع
بالعدس و الخبز إلى ماشاء الله
و هنا يتكلم و يتبجح في مؤتمر للجمعيات اليهودية
في فرنسا ، يقول للرئيس الفرنسي انتم تعالوا
 

عميد مسجد باريس(المقرب من تبون) يقول ان صنصال سيحصل على عفو رئاسي
 

عميد مسجد باريس(المقرب من تبون) يقول ان صنصال سيحصل على عفو رئاسي
محرفي الكلام
اقرا ما هو مكتوب
"يعتقد"
 
اخبار متداولة عن منع السلطات الجزائرية لأي مسؤول جزائري الحاملين لجوازات سفر دبلوماسية جزائرية للسفر الى فرنسا.

المنع يشمل كذلك عائلاتهم

 
رئيس الجمهورية الفرنسية يتصل برئيس الجمهورية الجزائرية

تهاني عيد الفطر.. و حتما تكلما حول المشاكل الحالية

 
#بيان
تلقى رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون مساء هذا اليوم اتصالا هاتفيا من نظيره فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية، أعرب من خلالها الرئيس ماكرون عن تمنياته للرئيس تبون والشعب الجزائري بالتوفيق والازدهار بمناسبة عيد الفطر المبارك.

كما تحادث الرئيسان بشكل مطول وصريح وودّي حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة.
في هذا الصدد، جدّد رئيسا البلدين رغبتهما في استئناف الحوار المثمر الذي أرسياه من خلال إعلان الجزائر الصادر في أوت 2022، والذي أفضى إلىتسجيل بوادر هامة في مجال الذاكرة، لاسيما من خلال إنشاء اللجنة المشتركة للمؤرخين الفرنسيين والجزائريين، وإعادة رفاة شهداء المقاومة والاعتراف بالمسؤولية عن مقتل الشهيدين علي بومنجل والعربي بن مهيدي.
وقد اتفق الرئيسان على أن متانة الروابط - ولاسيما الروابط الإنسانية - التي تجمع الجزائر وفرنسا، والمصالح الاستراتيجية والأمنية للبلدين، وكذا التحديات والأزمات التي تواجه كل من أوروبا والحوض المتوسطو - إفريقي، كلها عوامل تتطلب العودة إلى حوار متكافئ بين البلدين باعتبارهما شريكين وفاعلين رئيسيين في أوروبا وإفريقيا، مُلتزمين تمام الالتزام بالشرعية الدولية وبالمقاصد والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة. كما اتفقا على العمل سويا بشكل وثيق وبروح الصداقة هذه بُغية إضفاء طموح جديد على هذه العلاقة الثنائية بما يكفل التعامل مع مختلف جوانبها ويسمح لها بتحقيق النجاعة والنتائج المنتظرة منها.

وعلى هذا الأساس، اتفق الرئيسان على استئناف التعاون الأمني بين البلدين بشكل فوري.
وأكد الرئيسان كذلك على ضرورة الاستئناف الفوري للتعاون في مجال الهجرة بشكل موثوق وسلس وفعّال، بما يُتيح مُعالجة جميع جوانب حركة الأشخاص بين البلدين وفقا لنهج قائم على تحقيق نتائج تستجيب لانشغالات كلا البلدين.

كما أشاد الرئيسان بما أنجزته اللجنة المشتركة للمؤرخين التي أنشئت بمبادرة منهما، وأعربا عن عزمهما الراسخ على مواصلة هذا العمل المتعلق بالذاكرة وإتمامه بروح التهدئة والمصالحة وإعادة بناء العلاقة التي التزم بها رئيسا الدولتين. ومن هذا المنظور، ستستأنف اللجنة المشتركة للمؤرخين عملها بشكل فوري وستجتمع قريباً في فرنسا، على أن ترفع مخرجات أشغالها ومقترحاتها الملموسة إلى رئيسي الدولتين قبل صيف 2025.

وقد تم التأكيد كذلك على أهمية التعاون القضائي بين البلدين، حيث اتفق الرئيسان على استئناف التبادل والتعاون في هذا المجال ووافقا على تجسيد الزيارة المرتقبة لوزير العدل الفرنسي، السيد جيرالد دارمانان،إلى الجزائر.

وشدد الرئيسان على أهمية تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين في المجالات المستقبلية، حيث تعهدا بالعمل على تعزيز التجارة والاستثمار في إطار مراعاة مصالح البلدين. وقد أبلغ الرئيس ماكرون الرئيس تبون بدعم فرنسا لمراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي.
كما جدّد الرئيس ماكرون ثقته في حكمة وبصيرة الرئيس تبون ودعاه إلى القيام بلفتة صفح وإنسانية تجاه السيد بوعلام صنصال، نظراً لِسِنِّ الكاتب وحالته الصحية.
ومن أجل الإسراع في إضفاء الطابع الطموح الذي يرغب قائدا البلدين في منحه للعلاقة بين فرنسا والجزائر، سيقوم وزير أوروبا والشؤون الخارجية، السيد جان نويل بارو، بزيارة إلى الجزائر العاصمة في 6 أفريل بدعوة من نظيره الجزائري، السيد أحمد عطاف. وستتيح هذه الزيارة الفرصة لتحديد تفاصيل برنامج العمل الطموح هذا، وتفاصيله التنفيذية وكذا جدوله الزمني. وبهذه الطريقة، سيتضح أن الطموح المشترك لعلاقة تتسم بالتفاؤل والهدوء وتحترم مصالح الطرفين سيؤدي إلى نتائج ملموسة.
وفي الختام، اتفق الرئيسان مبدئيا على عقد لقاء في المستقبل القريب.
 
عودة
أعلى