السلطة الفلسطينية سلكت هذا الطريق بالفعل و لا يبدو أنها حققت أي نجاح،بل أصبحت كلب مطيع لليهود.
بالأوضاع الحالية لن ينتصر الفلسطينيون أبدا سواء بالحرب أو السلم.
الله معاهم.
خيار الحرب دائما موجود و مطروح في أسوأ الأحوال، لكن لا يجب أن يكون هو الخيار المتردد و الوحيد.
ثم لم حماس تغير عقيدتها و تتوجه للسعودية و فتح تقترب شيئا ما كذلك فسيكون هناك توحد فلسطيني خلف السعودية و سيكون مطلب تأسيس دولة فلسطينية أكثر قربا للواقع...