ما يدعيه الاخونج وغيرهم من الجماعات والاحزاب من الانتصار في غزة رغم كل الكارثه والمأساة
يعطيك شهادة
اياك ان تثق بتلك الجماعات والاحزاب ومواقفها وما يقولون انه حق وما يقولون انه باطل .لا يختلف في هذا شيوخهم ممن شابت لحاهم ولا صغارهم فالقوم لهم موازين خاصه للحق والباطل والكفر والاسلام والنصر والهزيمه ليست لباقي اهل السنه
فاذا مدحوا شخص او ذموا اخر فلا تثق بمدحهم ولا ذمهم . الا ترا انهم ذموا علماء اهل السنه ومدحوا اهل البدعة من الاباضية والرافضة من اجل انهم وافقوهم في الموقف السياسي فقط
#غزة تُدمّر، وشعبها يُهجّر، ومستشفياتها تُشل، وبنيتها التحتية تُهلك، ثم يُعلن نصر وهمي!
كيف يمكن تسويق الدمار والخراب كإنجاز؟
بمهارة الخطاب الشعبوي تُمارس قناة #الجزيرة و #حماس لعبة التخدير الإعلامي لتزييف الواقع؛ تُحول الكارثة إلى بطولة، والدمار والقتل إلى انتصارات زائفة.
النتيجة؟
◂ +45 ألف شهيد مباشر،
◂ +125 ألف شهيد غير مباشر،
◂ 85% من غزة غير صالح للعيش،
◂ بلا مياه نظيفة ولا غذاء ولا وقود ولا كهرباء.
ليس تحريرًا، بل تضحية بأحلام شعب لأجل أوهام سياسية.
أليس من حق الشعوب أن تصحو وتطالب بمستقبل أفضل؟
متى ينتهي زمن بيع الكوارث كإنجازات؟
أعان الله الشعب الفلسطيني، ورحم الله الشهداء، ولعن الله اليهود، وكل من كان سببا في #دمار _غزة