عاجل سريان وقف إطلاق النار في غزة (متجدد)

في رأيكم ما الذي سيحدث في الهدنة

  • الهدنه ستكتمل بجميع مراحلها و تنتهي الحرب

    الأصوات: 85 45.5%
  • الهدنه ستكتفي فقط بالمرحلة الاولي و ستتجدد الحرب بعدها

    الأصوات: 76 40.6%
  • فشل المرحله الاولي و استكمال الحرب نتيجه خرق احد الاطراف الاتفاق

    الأصوات: 26 13.9%

  • مجموع المصوتين
    187
الجرذان طرف والطرف ثاني أخبث منهم
كلهم نفس بعض بس الطرف الاول يتحمل الجزء الاكبر. لانه هو من قاد الامه لمعركه مع عدوء لا يرحم وبعد ذا كله يجي القطيع ويقول انتصار
 
نهاية الهياط الذي دام 24 ساعة

اذاعة البث الاسرائيلية : تعتزم إسرائيل مساعدة الميليشيات الفلسطينية في غزة التي حاربت حماس.

وقد يُسمح لهذه الجماعات المسلحة بالانتقال إلى مناطق خاضعة لسيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي، لحمايتها من انتقام حماس.

 



الاشقاء في سوريا يعرفون معنى الحرب

بينما الحنجوريين ومجاهدي الكيبورد يعتقدون الحرب لعبه كول اوف ديوتي

1760118624748.png
 
كلهم نفس بعض بس الطرف الاول يتحمل الجزء الاكبر. لانه هو من قاد الامه لمعركه مع عدوء لا يرحم وبعد ذا كله يجي القطيع ويقول انتصار

المشكلة أن طبول الطرفين تملأ المنتدى
 



لا شيئ جديد

كلام ترمب معروف من اول يوم

ان يتم تنفيذ المرحلة من الاتفاق المكون من نقطتين

ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة

وركز على هذه النقاط

9
12
خصوصا 13
14
17




1- ستكون غزة منطقة خالية من التطرف والإرهاب ولا تشكل تهديدًا لجيرانها

2- سيتم إعادة تنمية غزة لصالح شعب غزة الذي عانى أكثر مما يكفي.


ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة


3- إذا وافق الطرفان على هذا الاقتراح، ستنتهي الحرب فورًا. ستنسحب القوات الإسرائيلية إلى الخط المتفق عليه استعدادًا لإطلاق سراح الأسرى. خلال هذه الفترة، تُعلّق جميع العمليات العسكرية، بما في ذلك القصف الجوي والمدفعي، وستبقى خطوط القتال مجمدة حتى تتحقق شروط الانسحاب الكامل على مراحل.

4- في غضون 72 ساعة من قبول إسرائيل علناً لهذا الاتفاق، سيتم إعادة جميع الرهائن، الأحياء والأموات.

5- بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن، ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1700 غزّي احتُجزوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في هذا السياق. ومقابل كل رهينة إسرائيلي تُفرج عنه، ستفرج إسرائيل عن رفات 15 غزّيًا متوفى.

6- بمجرد عودة جميع الرهائن، سيُمنح العفو لأعضاء حماس الذين يلتزمون بالتعايش السلمي ونزع سلاحهم. وسيُوفر لأعضاء حماس الراغبين في مغادرة غزة ممرًا آمنًا إلى الدول المستقبلة.

7- بمجرد قبول هذه الاتفاقية، سيتم إرسال المساعدات كاملةً إلى قطاع غزة فورًا. وكحد أدنى، ستكون كميات المساعدات متوافقةً مع ما ورد في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن المساعدات الإنسانية، بما في ذلك تأهيل البنية التحتية (المياه والكهرباء والصرف الصحي)، وتأهيل المستشفيات والمخابز، وإدخال المعدات اللازمة لإزالة الأنقاض وفتح الطرق.

8- سيستمر إدخال المساعدات وتوزيعها إلى قطاع غزة دون أي تدخل من الطرفين، عبر الأمم المتحدة ووكالاتها، والهلال الأحمر، بالإضافة إلى مؤسسات دولية أخرى غير مرتبطة بأي طرف. وسيخضع فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لنفس الآلية المعمول بها في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025.

9- ستُدار غزة في ظل حكومة انتقالية مؤقتة من لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية، مسؤولة عن تقديم الخدمات العامة والبلديات اليومية لسكان غزة. وستتألف هذه اللجنة من فلسطينيين مؤهلين وخبراء دوليين، تحت إشراف وإشراف هيئة انتقالية دولية جديدة، وهي "مجلس السلام"، الذي سيرأسه ويرأسه الرئيس دونالد ترامب، مع أعضاء آخرين ورؤساء دول سيتم الإعلان عنهم، بمن فيهم رئيس الوزراء السابق توني بلير. ستضع هذه الهيئة الإطار وتدير التمويل لإعادة تطوير غزة حتى تكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي، كما هو موضح في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة الرئيس ترامب للسلام في عام 2020 والمقترح السعودي الفرنسي، ويمكنها استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال. ستدعو هذه الهيئة إلى أفضل المعايير الدولية لإنشاء حوكمة حديثة وفعالة تخدم سكان غزة وتكون مواتية لجذب الاستثمار.

10- سيتم وضع خطة ترامب للتنمية الاقتصادية لإعادة إعمار غزة وتنشيطها من خلال تشكيل لجنة من الخبراء الذين ساهموا في ولادة بعض المدن المعجزة الحديثة المزدهرة في الشرق الأوسط. وقد صاغت مجموعات دولية حسنة النية العديد من مقترحات الاستثمار المدروسة وأفكار التنمية الواعدة، وسيتم النظر فيها لدمج أطر الأمن والحوكمة اللازمة لجذب وتسهيل هذه الاستثمارات التي ستخلق فرص عمل وفرصًا وأملًا لمستقبل غزة.

11- وسيتم إنشاء منطقة اقتصادية خاصة مع تحديد تعريفات ورسوم دخول مفضلة سيتم التفاوض عليها مع الدول المشاركة.

12- لن يُجبر أحد على مغادرة غزة، وسيكون من يرغب بالمغادرة حرًا في ذلك والعودة. سنشجع الناس على البقاء ونمنحهم فرصة بناء غزة أفضل.

13- توافق حماس والفصائل الأخرى على عدم الاضطلاع بأي دور في إدارة غزة، سواءً بشكل مباشر أو غير مباشر أو بأي شكل من الأشكال. وسيتم تدمير جميع البنى التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، بما في ذلك الأنفاق ومنشآت إنتاج الأسلحة، ولن يُعاد بناؤها. وستُجرى عملية نزع سلاح غزة بإشراف مراقبين مستقلين، تشمل وضع الأسلحة في أماكن غير صالحة للاستخدام بشكل دائم، من خلال عملية متفق عليها لتفكيكها، وبدعم من برنامج إعادة شراء وإعادة إدماج ممول دوليًا، ويتم التحقق منه بالكامل من قِبل المراقبين المستقلين. وستلتزم غزة الجديدة التزامًا كاملًا ببناء اقتصاد مزدهر والتعايش السلمي مع جيرانها.

14- وسوف يقدم الشركاء الإقليميون ضمانات للتأكد من أن حماس والفصائل تلتزم بتعهداتها وأن غزة الجديدة لا تشكل أي تهديد لجيرانها أو شعبها.

15- ستعمل الولايات المتحدة مع شركائها العرب والدوليين على إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة (ISF) للانتشار الفوري في غزة. وستقوم هذه القوة بتدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية المُعتمدة في غزة، وستتشاور مع الأردن ومصر، اللتين تتمتعان بخبرة واسعة في هذا المجال. وستكون هذه القوة الحل الأمثل للأمن الداخلي على المدى الطويل. وستعمل قوة الاستقرار الدولية مع إسرائيل ومصر للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية، إلى جانب قوات الشرطة الفلسطينية المُدربة حديثًا. ومن الضروري منع دخول الذخائر إلى غزة وتسهيل التدفق السريع والآمن للبضائع لإعادة إعمارها وإنعاشها. وسيتم الاتفاق بين الطرفين على آلية لفض الاشتباك.

16- لن تحتل إسرائيل غزة أو تضمها. ومع ترسيخ قوات الأمن الإسرائيلية سيطرتها واستقرارها، ستنسحب قوات الدفاع الإسرائيلية وفقًا لمعايير ومعايير وجداول زمنية مرتبطة بنزع السلاح، يُتفق عليها بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوات الأمن الإسرائيلية والجهات الضامنة والولايات المتحدة، بهدف ضمان أمن غزة وعدم تهديدها لإسرائيل أو مصر أو مواطنيها. عمليًا، سيسلم جيش الاحتلال الإسرائيلي تدريجيًا أراضي غزة التي يحتلها إلى قوات الأمن الإسرائيلية وفقًا لاتفاقية مع السلطة الانتقالية حتى انسحابه الكامل من غزة، باستثناء وجود محيط أمني سيبقى حتى يتم تأمين غزة بشكل كامل من أي تهديد إرهابي متجدد.

17- وفي حال قامت حماس بتأجيل أو رفض هذا الاقتراح، فإن ما ورد أعلاه، بما في ذلك عملية المساعدات الموسعة، سوف يستمر في المناطق الخالية من الإرهاب والتي سيتم تسليمها من جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى قوات الأمن الإسرائيلية.

18- وسيتم إنشاء عملية حوار بين الأديان على أساس قيم التسامح والتعايش السلمي لمحاولة تغيير عقلية وروايات الفلسطينيين والإسرائيليين من خلال التأكيد على الفوائد التي يمكن أن تستمد من السلام.

19- وبينما تتقدم عملية إعادة تنمية غزة، وعندما يتم تنفيذ برنامج الإصلاح الذي تبنته السلطة الفلسطينية بأمانة، فقد تصبح الظروف مواتية أخيرا لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة، وهو ما ندرك أنه تطلعات الشعب الفلسطيني.

20- ستعمل الولايات المتحدة على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر.
 
للأسف هناك بعض الأشخاص يحاولون جاهدين إحباط الناس وتصدير صورة مفادها أن غزة قد دُمّرت بلا عودة، وأن التهجير مسألة وقت فقط. ينشرون كمًّا غريبًا من الإحباط لا يُفهم سببه هل يضايقهم أن يروا الغزّاوِيّين فرحين بوقف العمليات العسكرية؟ بل ويشككون في إعادة الإعمار، ويروّجون أن بلادهم لن تشارك فيها. وان هناك قوات اجنبيه ستحكم غزة ولن يكون هناك دوله فلسطينيه اهم شئ الاثبات لنفسهم ان بلدهم شئ وانها الحاكمه مع انها خارج الخدمة في اتفاق غزة وتم الاستعانه بالدول الفاعله التي يثق فيها الفلسطينين

لكن نقول لهم: في بدل بلدكم مئة بلد ستشارك ان شاء الله في اعادة الاعمار و رعاية اتفاق، وبإذن الله ستحيا غزة من جديد، شئتم أم أبيتم.
 
التعديل الأخير:
قادة الهياط

بعدما ما ضمنو انسحاب اسرائيل حسب المرحلة الاولى

واعلن ويتكوف اكتمال الانسحاب





خرجت حماس لتصرح بهذا التصريح :ROFLMAO:




يارباااااااااه ما كل هذا الهياط :ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO:
 
لا شيئ جديد

كلام ترمب معروف من اول يوم

ان يتم تنفيذ المرحلة من الاتفاق المكون من نقطتين

ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة

وركز على هذه النقاط

9
12
خصوصا 13
14
17





1- ستكون غزة منطقة خالية من التطرف والإرهاب ولا تشكل تهديدًا لجيرانها

2- سيتم إعادة تنمية غزة لصالح شعب غزة الذي عانى أكثر مما يكفي.


ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة


3- إذا وافق الطرفان على هذا الاقتراح، ستنتهي الحرب فورًا. ستنسحب القوات الإسرائيلية إلى الخط المتفق عليه استعدادًا لإطلاق سراح الأسرى. خلال هذه الفترة، تُعلّق جميع العمليات العسكرية، بما في ذلك القصف الجوي والمدفعي، وستبقى خطوط القتال مجمدة حتى تتحقق شروط الانسحاب الكامل على مراحل.

4- في غضون 72 ساعة من قبول إسرائيل علناً لهذا الاتفاق، سيتم إعادة جميع الرهائن، الأحياء والأموات.

5- بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن، ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1700 غزّي احتُجزوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في هذا السياق. ومقابل كل رهينة إسرائيلي تُفرج عنه، ستفرج إسرائيل عن رفات 15 غزّيًا متوفى.

6- بمجرد عودة جميع الرهائن، سيُمنح العفو لأعضاء حماس الذين يلتزمون بالتعايش السلمي ونزع سلاحهم. وسيُوفر لأعضاء حماس الراغبين في مغادرة غزة ممرًا آمنًا إلى الدول المستقبلة.

7- بمجرد قبول هذه الاتفاقية، سيتم إرسال المساعدات كاملةً إلى قطاع غزة فورًا. وكحد أدنى، ستكون كميات المساعدات متوافقةً مع ما ورد في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن المساعدات الإنسانية، بما في ذلك تأهيل البنية التحتية (المياه والكهرباء والصرف الصحي)، وتأهيل المستشفيات والمخابز، وإدخال المعدات اللازمة لإزالة الأنقاض وفتح الطرق.

8- سيستمر إدخال المساعدات وتوزيعها إلى قطاع غزة دون أي تدخل من الطرفين، عبر الأمم المتحدة ووكالاتها، والهلال الأحمر، بالإضافة إلى مؤسسات دولية أخرى غير مرتبطة بأي طرف. وسيخضع فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لنفس الآلية المعمول بها في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025.

9- ستُدار غزة في ظل حكومة انتقالية مؤقتة من لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية، مسؤولة عن تقديم الخدمات العامة والبلديات اليومية لسكان غزة. وستتألف هذه اللجنة من فلسطينيين مؤهلين وخبراء دوليين، تحت إشراف وإشراف هيئة انتقالية دولية جديدة، وهي "مجلس السلام"، الذي سيرأسه ويرأسه الرئيس دونالد ترامب، مع أعضاء آخرين ورؤساء دول سيتم الإعلان عنهم، بمن فيهم رئيس الوزراء السابق توني بلير. ستضع هذه الهيئة الإطار وتدير التمويل لإعادة تطوير غزة حتى تكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي، كما هو موضح في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة الرئيس ترامب للسلام في عام 2020 والمقترح السعودي الفرنسي، ويمكنها استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال. ستدعو هذه الهيئة إلى أفضل المعايير الدولية لإنشاء حوكمة حديثة وفعالة تخدم سكان غزة وتكون مواتية لجذب الاستثمار.

10- سيتم وضع خطة ترامب للتنمية الاقتصادية لإعادة إعمار غزة وتنشيطها من خلال تشكيل لجنة من الخبراء الذين ساهموا في ولادة بعض المدن المعجزة الحديثة المزدهرة في الشرق الأوسط. وقد صاغت مجموعات دولية حسنة النية العديد من مقترحات الاستثمار المدروسة وأفكار التنمية الواعدة، وسيتم النظر فيها لدمج أطر الأمن والحوكمة اللازمة لجذب وتسهيل هذه الاستثمارات التي ستخلق فرص عمل وفرصًا وأملًا لمستقبل غزة.

11- وسيتم إنشاء منطقة اقتصادية خاصة مع تحديد تعريفات ورسوم دخول مفضلة سيتم التفاوض عليها مع الدول المشاركة.

12- لن يُجبر أحد على مغادرة غزة، وسيكون من يرغب بالمغادرة حرًا في ذلك والعودة. سنشجع الناس على البقاء ونمنحهم فرصة بناء غزة أفضل.

13- توافق حماس والفصائل الأخرى على عدم الاضطلاع بأي دور في إدارة غزة، سواءً بشكل مباشر أو غير مباشر أو بأي شكل من الأشكال. وسيتم تدمير جميع البنى التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، بما في ذلك الأنفاق ومنشآت إنتاج الأسلحة، ولن يُعاد بناؤها. وستُجرى عملية نزع سلاح غزة بإشراف مراقبين مستقلين، تشمل وضع الأسلحة في أماكن غير صالحة للاستخدام بشكل دائم، من خلال عملية متفق عليها لتفكيكها، وبدعم من برنامج إعادة شراء وإعادة إدماج ممول دوليًا، ويتم التحقق منه بالكامل من قِبل المراقبين المستقلين. وستلتزم غزة الجديدة التزامًا كاملًا ببناء اقتصاد مزدهر والتعايش السلمي مع جيرانها.

14- وسوف يقدم الشركاء الإقليميون ضمانات للتأكد من أن حماس والفصائل تلتزم بتعهداتها وأن غزة الجديدة لا تشكل أي تهديد لجيرانها أو شعبها.

15- ستعمل الولايات المتحدة مع شركائها العرب والدوليين على إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة (ISF) للانتشار الفوري في غزة. وستقوم هذه القوة بتدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية المُعتمدة في غزة، وستتشاور مع الأردن ومصر، اللتين تتمتعان بخبرة واسعة في هذا المجال. وستكون هذه القوة الحل الأمثل للأمن الداخلي على المدى الطويل. وستعمل قوة الاستقرار الدولية مع إسرائيل ومصر للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية، إلى جانب قوات الشرطة الفلسطينية المُدربة حديثًا. ومن الضروري منع دخول الذخائر إلى غزة وتسهيل التدفق السريع والآمن للبضائع لإعادة إعمارها وإنعاشها. وسيتم الاتفاق بين الطرفين على آلية لفض الاشتباك.

16- لن تحتل إسرائيل غزة أو تضمها. ومع ترسيخ قوات الأمن الإسرائيلية سيطرتها واستقرارها، ستنسحب قوات الدفاع الإسرائيلية وفقًا لمعايير ومعايير وجداول زمنية مرتبطة بنزع السلاح، يُتفق عليها بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوات الأمن الإسرائيلية والجهات الضامنة والولايات المتحدة، بهدف ضمان أمن غزة وعدم تهديدها لإسرائيل أو مصر أو مواطنيها. عمليًا، سيسلم جيش الاحتلال الإسرائيلي تدريجيًا أراضي غزة التي يحتلها إلى قوات الأمن الإسرائيلية وفقًا لاتفاقية مع السلطة الانتقالية حتى انسحابه الكامل من غزة، باستثناء وجود محيط أمني سيبقى حتى يتم تأمين غزة بشكل كامل من أي تهديد إرهابي متجدد.

17- وفي حال قامت حماس بتأجيل أو رفض هذا الاقتراح، فإن ما ورد أعلاه، بما في ذلك عملية المساعدات الموسعة، سوف يستمر في المناطق الخالية من الإرهاب والتي سيتم تسليمها من جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى قوات الأمن الإسرائيلية.

18- وسيتم إنشاء عملية حوار بين الأديان على أساس قيم التسامح والتعايش السلمي لمحاولة تغيير عقلية وروايات الفلسطينيين والإسرائيليين من خلال التأكيد على الفوائد التي يمكن أن تستمد من السلام.

19- وبينما تتقدم عملية إعادة تنمية غزة، وعندما يتم تنفيذ برنامج الإصلاح الذي تبنته السلطة الفلسطينية بأمانة، فقد تصبح الظروف مواتية أخيرا لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة، وهو ما ندرك أنه تطلعات الشعب الفلسطيني.

20- ستعمل الولايات المتحدة على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر.


من بعد ماراحت نوبل .... خربت الأخلاق تحطم ظلموه كان يستحقها... للتحقيقه السلام بين دول وايقافه اكثر من حرب منذ ولايته الأولى اذا حكمنا على الإنجازات بشكل واقعي وشامل .. ويوجد سلبيات له ورثها عن الإدارات الأمريكيه وهي دعم اسرائيل بشكل مطلق وهذا طبيعي فهم حلفاء متوافقين فقد ذكر الله في كتابه


يقول الله -تبارك وتعالى- في هذه السورة الكريمة سورة البقرة: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ

هم في نفس الجانب جمعهم ويحملون نفس التفكير .... متوافقين في بغضهم متحالفين في رضاهم

فالأفضل عدم الإنتظار منهم التعاطف او العدل
او من المجتمع الغربي والتعامل مع الأمر بما يتناسب مع الظروف والزمان والمكان واحتسابه الصبر في سبيله ...
حتى يأتي وعد الله وهو حق ...بإذن الله
 
بدأت القوات الأمريكية بالوصول إلى إسرائيل للعمل على إنشاء مركز تنسيق مدني-عسكري لقطاع غزة، حيث صرّح مسؤولون بأنه من المتوقع وصول جميع الجنود البالغ عددهم 200 جندي إلى البلاد بحلول يوم الأحد.


وستكون هذه القوات جزءًا من قوة مهام مشتركة تابعة للقيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، تتألف من عسكريين ومدنيين من مصر وتركيا وقطر ودول أخرى، والتي ستضمن تدفق المساعدات الإنسانية والأمن في قطاع غزة، مع الإشراف على تشكيل حكومة مدنية في غزة منفصلة عن حماس.


 
للأسف هناك بعض الأشخاص يحاولون جاهدين إحباط الناس وتصدير صورة مفادها أن غزة قد دُمّرت بلا عودة، وأن التهجير مسألة وقت فقط. ينشرون كمًّا غريبًا من الإحباط لا يُفهم سببه هل يضايقهم أن يروا الغزّاوِيّين فرحين بوقف العمليات العسكرية؟ بل ويشككون في إعادة الإعمار، ويروّجون أن بلادهم لن تشارك فيها. وان هناك قوات اجنبيه ستحكم غزة ولن يكون هناك دوله فلسطينيه اهم شئ الاثبات لنفسهم ان بلدهم شئ وانها الحاكمه مع انها خارج الخدمة في اتفاق غزة وتم الاستعانه بالدول الفاعله التي يثق فيها الفلسطينين

لكن نقول لهم: في بدل بلدكم مئة بلد ستشارك ان شاء الله في اعادة الاعمار و رعاية اتفاق، وبإذن الله ستحيا غزة من جديد، شئتم أم أبيتم.
في قلوبهم مرضُُ فزادهم الله مرضاً
دعهم يحترقون كمداً واستمتع برائحة شياطهم
 
وليش فكرت إني أدافع عن الصهاينة وتضعني معهم يعني أي شخص يتكلم عن حماس المقدسة هو صهيوني في نظركم هل حررت حماس ذرة من فلسطين المحتلة
لم تحرر بعد، بل هذه معركة من معارك التحرر، يمكن تنتصر في معركة وأخرى لكن الأهم هو الحرب
فلسطين كتب عليها القتال مدى الدهر وستظل تقاتل حتى يأذن الله للنصر
لو عدت للتاريخ لوجدت نفس الأحداث تقريبا حدثت، اي انهزامات في معارك ونصر في الاخير
مثلا الحروب الصليبية وانتصارات المسيحيين في أحتلال القدس سنة 1099، لكن بعد عقود من الكفاح انتصر صلاح الدين الأيوبي واستعد القدس سنة 1187
مثال آخر غزو المغول للشرق الإسلامي وانتصاراته المفجعة في حق المسلمين و خاصة سقوط بغداد واحراقها في 1258
في الاخير وبعد شهور في 1260قليلة انتصر المماليك المصريون على المغول في عين جالوت
في الجزائر لم تتوقف المعارك التحريرية ضد المستعمر قرابة قرن و32 سنة، تم ابادة الملايين في كل تلك الفترة، حصل تهجير قتل حرق اراضي تدمير القرى باكملها، لكن بقيت المقاومة حية حتى اخذ الاستقلال
الخلاصة ما حصل في غزة كان يجب أن يحصل، ومن استشهد كان يجب أن يستشهد ويلاقي ربه في تلك اللحظة سواء بسبب حرب 7 أكتوبر أو بدونه، مادم شعب محتلة أراضيه فكن على يقين انه لن يتوقف عن النهوض و المحاولة المرة بعد الأخرى إلى أن ينتصر بإذن الله
انتم تتحدثون في راحة، ليس لديكم محتل يحتل اراضيكم، لم تحسوا قسوة المحتل الي يقتل امك وابوك أمام أعينكم، لو حصل لكم ذلك مثلا تعال وقلي لا يجوز أن أحارب من هو أقوى مني لأنني خسران خسران كما تقولون هنا
انتم تدخلتم في اليمن وحركتم طائراتكم و جيشكم من اجل الحوثي الذي ليس على ارضك، بل ذهبتم لارضه، بحجة أنه يهدد امنكم القومي، كيف إذن تريدون من الغزاوي أو الفلسطيني ان لا يدافع عن نفسه داخل وطنه
لا الومكم والله
 
عودة
أعلى