كلهم نفس بعض بس الطرف الاول يتحمل الجزء الاكبر. لانه هو من قاد الامه لمعركه مع عدوء لا يرحم وبعد ذا كله يجي القطيع ويقول انتصارالجرذان طرف والطرف ثاني أخبث منهم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كلهم نفس بعض بس الطرف الاول يتحمل الجزء الاكبر. لانه هو من قاد الامه لمعركه مع عدوء لا يرحم وبعد ذا كله يجي القطيع ويقول انتصارالجرذان طرف والطرف ثاني أخبث منهم
كلهم نفس بعض بس الطرف الاول يتحمل الجزء الاكبر. لانه هو من قاد الامه لمعركه مع عدوء لا يرحم وبعد ذا كله يجي القطيع ويقول انتصار
هاديني الحمد لله٤٠ سنة بس مراهقة متاخرة شوية,,,ربنا يهديك
لا شيئ جديد
كلام ترمب معروف من اول يوم
ان يتم تنفيذ المرحلة من الاتفاق المكون من نقطتين
ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة
وركز على هذه النقاط
9
12
خصوصا 13
14
17
1- ستكون غزة منطقة خالية من التطرف والإرهاب ولا تشكل تهديدًا لجيرانها
2- سيتم إعادة تنمية غزة لصالح شعب غزة الذي عانى أكثر مما يكفي.
ثم يتم التفاهم على المرحلة الثانيه المكونه من 18 نقطة
3- إذا وافق الطرفان على هذا الاقتراح، ستنتهي الحرب فورًا. ستنسحب القوات الإسرائيلية إلى الخط المتفق عليه استعدادًا لإطلاق سراح الأسرى. خلال هذه الفترة، تُعلّق جميع العمليات العسكرية، بما في ذلك القصف الجوي والمدفعي، وستبقى خطوط القتال مجمدة حتى تتحقق شروط الانسحاب الكامل على مراحل.
4- في غضون 72 ساعة من قبول إسرائيل علناً لهذا الاتفاق، سيتم إعادة جميع الرهائن، الأحياء والأموات.
5- بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن، ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1700 غزّي احتُجزوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال المعتقلين في هذا السياق. ومقابل كل رهينة إسرائيلي تُفرج عنه، ستفرج إسرائيل عن رفات 15 غزّيًا متوفى.
6- بمجرد عودة جميع الرهائن، سيُمنح العفو لأعضاء حماس الذين يلتزمون بالتعايش السلمي ونزع سلاحهم. وسيُوفر لأعضاء حماس الراغبين في مغادرة غزة ممرًا آمنًا إلى الدول المستقبلة.
7- بمجرد قبول هذه الاتفاقية، سيتم إرسال المساعدات كاملةً إلى قطاع غزة فورًا. وكحد أدنى، ستكون كميات المساعدات متوافقةً مع ما ورد في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن المساعدات الإنسانية، بما في ذلك تأهيل البنية التحتية (المياه والكهرباء والصرف الصحي)، وتأهيل المستشفيات والمخابز، وإدخال المعدات اللازمة لإزالة الأنقاض وفتح الطرق.
8- سيستمر إدخال المساعدات وتوزيعها إلى قطاع غزة دون أي تدخل من الطرفين، عبر الأمم المتحدة ووكالاتها، والهلال الأحمر، بالإضافة إلى مؤسسات دولية أخرى غير مرتبطة بأي طرف. وسيخضع فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين لنفس الآلية المعمول بها في اتفاقية 19 يناير/كانون الثاني 2025.
9- ستُدار غزة في ظل حكومة انتقالية مؤقتة من لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية، مسؤولة عن تقديم الخدمات العامة والبلديات اليومية لسكان غزة. وستتألف هذه اللجنة من فلسطينيين مؤهلين وخبراء دوليين، تحت إشراف وإشراف هيئة انتقالية دولية جديدة، وهي "مجلس السلام"، الذي سيرأسه ويرأسه الرئيس دونالد ترامب، مع أعضاء آخرين ورؤساء دول سيتم الإعلان عنهم، بمن فيهم رئيس الوزراء السابق توني بلير. ستضع هذه الهيئة الإطار وتدير التمويل لإعادة تطوير غزة حتى تكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي، كما هو موضح في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة الرئيس ترامب للسلام في عام 2020 والمقترح السعودي الفرنسي، ويمكنها استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال. ستدعو هذه الهيئة إلى أفضل المعايير الدولية لإنشاء حوكمة حديثة وفعالة تخدم سكان غزة وتكون مواتية لجذب الاستثمار.
10- سيتم وضع خطة ترامب للتنمية الاقتصادية لإعادة إعمار غزة وتنشيطها من خلال تشكيل لجنة من الخبراء الذين ساهموا في ولادة بعض المدن المعجزة الحديثة المزدهرة في الشرق الأوسط. وقد صاغت مجموعات دولية حسنة النية العديد من مقترحات الاستثمار المدروسة وأفكار التنمية الواعدة، وسيتم النظر فيها لدمج أطر الأمن والحوكمة اللازمة لجذب وتسهيل هذه الاستثمارات التي ستخلق فرص عمل وفرصًا وأملًا لمستقبل غزة.
11- وسيتم إنشاء منطقة اقتصادية خاصة مع تحديد تعريفات ورسوم دخول مفضلة سيتم التفاوض عليها مع الدول المشاركة.
12- لن يُجبر أحد على مغادرة غزة، وسيكون من يرغب بالمغادرة حرًا في ذلك والعودة. سنشجع الناس على البقاء ونمنحهم فرصة بناء غزة أفضل.
13- توافق حماس والفصائل الأخرى على عدم الاضطلاع بأي دور في إدارة غزة، سواءً بشكل مباشر أو غير مباشر أو بأي شكل من الأشكال. وسيتم تدمير جميع البنى التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، بما في ذلك الأنفاق ومنشآت إنتاج الأسلحة، ولن يُعاد بناؤها. وستُجرى عملية نزع سلاح غزة بإشراف مراقبين مستقلين، تشمل وضع الأسلحة في أماكن غير صالحة للاستخدام بشكل دائم، من خلال عملية متفق عليها لتفكيكها، وبدعم من برنامج إعادة شراء وإعادة إدماج ممول دوليًا، ويتم التحقق منه بالكامل من قِبل المراقبين المستقلين. وستلتزم غزة الجديدة التزامًا كاملًا ببناء اقتصاد مزدهر والتعايش السلمي مع جيرانها.
14- وسوف يقدم الشركاء الإقليميون ضمانات للتأكد من أن حماس والفصائل تلتزم بتعهداتها وأن غزة الجديدة لا تشكل أي تهديد لجيرانها أو شعبها.
15- ستعمل الولايات المتحدة مع شركائها العرب والدوليين على إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة (ISF) للانتشار الفوري في غزة. وستقوم هذه القوة بتدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية المُعتمدة في غزة، وستتشاور مع الأردن ومصر، اللتين تتمتعان بخبرة واسعة في هذا المجال. وستكون هذه القوة الحل الأمثل للأمن الداخلي على المدى الطويل. وستعمل قوة الاستقرار الدولية مع إسرائيل ومصر للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية، إلى جانب قوات الشرطة الفلسطينية المُدربة حديثًا. ومن الضروري منع دخول الذخائر إلى غزة وتسهيل التدفق السريع والآمن للبضائع لإعادة إعمارها وإنعاشها. وسيتم الاتفاق بين الطرفين على آلية لفض الاشتباك.
16- لن تحتل إسرائيل غزة أو تضمها. ومع ترسيخ قوات الأمن الإسرائيلية سيطرتها واستقرارها، ستنسحب قوات الدفاع الإسرائيلية وفقًا لمعايير ومعايير وجداول زمنية مرتبطة بنزع السلاح، يُتفق عليها بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوات الأمن الإسرائيلية والجهات الضامنة والولايات المتحدة، بهدف ضمان أمن غزة وعدم تهديدها لإسرائيل أو مصر أو مواطنيها. عمليًا، سيسلم جيش الاحتلال الإسرائيلي تدريجيًا أراضي غزة التي يحتلها إلى قوات الأمن الإسرائيلية وفقًا لاتفاقية مع السلطة الانتقالية حتى انسحابه الكامل من غزة، باستثناء وجود محيط أمني سيبقى حتى يتم تأمين غزة بشكل كامل من أي تهديد إرهابي متجدد.
17- وفي حال قامت حماس بتأجيل أو رفض هذا الاقتراح، فإن ما ورد أعلاه، بما في ذلك عملية المساعدات الموسعة، سوف يستمر في المناطق الخالية من الإرهاب والتي سيتم تسليمها من جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى قوات الأمن الإسرائيلية.
18- وسيتم إنشاء عملية حوار بين الأديان على أساس قيم التسامح والتعايش السلمي لمحاولة تغيير عقلية وروايات الفلسطينيين والإسرائيليين من خلال التأكيد على الفوائد التي يمكن أن تستمد من السلام.
19- وبينما تتقدم عملية إعادة تنمية غزة، وعندما يتم تنفيذ برنامج الإصلاح الذي تبنته السلطة الفلسطينية بأمانة، فقد تصبح الظروف مواتية أخيرا لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة، وهو ما ندرك أنه تطلعات الشعب الفلسطيني.
20- ستعمل الولايات المتحدة على إقامة حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر.
في قلوبهم مرضُُ فزادهم الله مرضاًللأسف هناك بعض الأشخاص يحاولون جاهدين إحباط الناس وتصدير صورة مفادها أن غزة قد دُمّرت بلا عودة، وأن التهجير مسألة وقت فقط. ينشرون كمًّا غريبًا من الإحباط لا يُفهم سببه هل يضايقهم أن يروا الغزّاوِيّين فرحين بوقف العمليات العسكرية؟ بل ويشككون في إعادة الإعمار، ويروّجون أن بلادهم لن تشارك فيها. وان هناك قوات اجنبيه ستحكم غزة ولن يكون هناك دوله فلسطينيه اهم شئ الاثبات لنفسهم ان بلدهم شئ وانها الحاكمه مع انها خارج الخدمة في اتفاق غزة وتم الاستعانه بالدول الفاعله التي يثق فيها الفلسطينين
لكن نقول لهم: في بدل بلدكم مئة بلد ستشارك ان شاء الله في اعادة الاعمار و رعاية اتفاق، وبإذن الله ستحيا غزة من جديد، شئتم أم أبيتم.
لم تحرر بعد، بل هذه معركة من معارك التحرر، يمكن تنتصر في معركة وأخرى لكن الأهم هو الحربوليش فكرت إني أدافع عن الصهاينة وتضعني معهم يعني أي شخص يتكلم عن حماس المقدسة هو صهيوني في نظركم هل حررت حماس ذرة من فلسطين المحتلة