تخيل يا مؤمن ترفض دعوته مرتين
وبعديها تجيبه لحد عندك يعمل الي انت عايزه وعكس الي كان هو عايزه
كان عايز التهجير وهيموت عليه
جيه مصر لعكس السبب تماما
وبعديها تجيبه لحد عندك يعمل الي انت عايزه وعكس الي كان هو عايزه
كان عايز التهجير وهيموت عليه
جيه مصر لعكس السبب تماما