صحيفة: الجزائر تستدعي السفير الفرنسي بسبب أنشطة مخابراتية

ربما مع النظام السابق كان له عملاء او مسربين، لكن حاليا لا يملك اي قدرة وكل ما يقوم به مجرد تبني لهاته الاحداث بإسمه مثل ما تقوم به بعض العناصر الارهابية في كامل أرجاء العالم...

الموضوع يتحدث عن إستدعاء الجزائر للسفير الفرنسي، لذا ساكتفي بهذا القدر لعدم إخراج الموضوع عن سياقه لكي لا أقلق العضو النشط كسيلة.
هل تتابعه ؟ انا تابعه من زمان اؤكد لك بانه شخص نافذ جدا وعنده مصادر دات معلومات دقيقة جدا اخرها كان اعلانه عن تستر مسؤولين في احد الموانيء عن شحنة كبيرة للكوكاين وفعلا تم ايجاد الكوكين في المناء المدكور . الجزائر تضغط على باريس وهدفها اسكات امير ديزاد
 
ربما مع النظام السابق كان له عملاء او مسربين، لكن حاليا لا يملك اي قدرة وكل ما يقوم به مجرد تبني لهاته الاحداث بإسمه مثل ما تقوم به بعض العناصر الارهابية في كامل أرجاء العالم...

الموضوع يتحدث عن إستدعاء الجزائر للسفير الفرنسي، لذا ساكتفي بهذا القدر لعدم إخراج الموضوع عن سياقه لكي لا أقلق العضو النشط كسيلة.

61aae06a-4028-441e-8647-038846066a2f.jpg
 
صحيفة Le Point الفرنسية ترد على جريدة الخبر الجزائرية:

الدرس السوري لحكام الجزائر

الجزائر من الدول النادرة التي ندمت على الإطاحة بـ”جزار دمشق”. إن سقوط الطاغية السوري يضعف موقفها الاستراتيجي ويدفعها أكثر إلى مأزق جيوسياسي. حليفة مخلصة لديكتاتورية الأسد الأب (حافظ) ثم الابن (بشار)، وهي الآن محرومة من شريك كان قريبًا منها بقدر ما كان عزيزًا عليها. وفي 3 ديسمبر/كانون الأول، أكدت مرة أخرى في بيان صحفي رسمي "تضامنها الثابت" مع "الأمة الشقيقة"، بينما كان المتمردون الإسلاميون يسيرون نحو دمشق.

الطيور على أشكالها تتجمع معًا: تمامًا مثل النظام السوري السابق، فإن نظام الجزائر له جذوره في الأيديولوجية القومية العربية لعبد الناصر، الاجتماعية والمعادية للغرب. كلا البلدين عاشا الحكم الفرنسي، وسوريا خلال فترة الانتداب (1920-1946)، والجزائر خلال الاستعمار (1830-1962)، لكن هذا ليس ما جعلهما أقرب إلى بعضهما البعض.

منذ استيلاء حافظ الأسد على السلطة في دمشق عام 1970 وحتى 8 كانون الأول (ديسمبر) 2024، تقاسم النظامان قبل كل شيء نفس التنظيم العسكري السياسي القائم على الجيش وأجهزة المخابرات، ونفس الأداء المفترس، ونفس القمع. من بين جميع الأصوات المعارضة – مثل صوت الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، المسجون منذ 16 نوفمبر/تشرين الثاني بأمر من السلطات الجزائرية – و نفس الحليف ومورد الأسلحة الرئيسي، الاتحاد السوفييتي ثم روسيا، التي أضيفت إليها إيران بعد الثورة الإسلامية.

واستخدمت الجزائر بدورها ذريعة الحفاظ على الاستقرار لقمع الحراك، الحركة المؤيدة للديمقراطية التي أخرجت ملايين الجزائريين إلى الشوارع، ابتداء من عام 2019، للمطالبة بإطاحة الرئيس بوتفليقة. ولسوء الحظ، فإن خليفته، الرئيس تبون، هو أكثر رهينة استعدادًا للطبقة العسكرية التي يقودها رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الجنرال سعيد شنقريحة، البالغ من العمر 79 عامًا. ارتعد كبار الضباط، الذين يسيطرون على اقتصاد البلاد ومواردها من النفط والغاز، أثناء الحراك، وهم يعتزمون تجنيب أنفسهم المزيد من خيبات الأمل في المستقبل من خلال القضاء على أي معارضة في مهدها.

إن فقدان الحليف السوري هو أمر أكثر مرارة بالنسبة للجزائر، لأن سقوط الأسد عزز قوة "العدو المغربي". وتحافظ المملكة الشريفة على علاقات ودية مع القوتين الأكثر استفادة من الثورة السورية، تركيا وإسرائيل. وقد حقق للتو سلسلة من الانتصارات الدبلوماسية في الصراع بينه وبين الجزائر حول السيادة على الصحراء المغربية. وانضم تباعا إلى الولايات المتحدة (2020) وإسبانيا (2022) ثم فرنسا (2024) إلى منصبه. الكثير من الصفعات على وجه الجزائر في حين أن سوريا دعمت دائماً حركة الاستقلال المؤيدة للجزائر في الصحراء الغربية، جبهة البوليساريو. حتى أن مقاتلين من الجبهة، بحسب الصحافة المغربية، قاتلوا التمرد في سوريا إلى جانب قوات الأسد وحزب الله اللبناني.


لم يؤد هروب طاغية دمشق إلى موسكو إلى تفاقم العزلة الدبلوماسية للجزائر فحسب. وتذكره أيضًا أن الدكتاتوريات ليست أبدية، وأن هناك دائمًا لحظة ينهار فيها الطغيان. ويظهر أيضًا أن دعم روسيا وإيران لا يشكل بأي حال من الأحوال ضمانًا للأمن القوي. لكن من المرجح أن النظام الجزائري، المنحصر في يقينياته، لن يتعلم أي درس من ذلك.


 
البوصلة الوحيدة التي يمكن ان تعرف بها اننا في الطريق الصحيح هو السخط و الخوف الفرنسي و محاولاته عرقلتنا امنيا و اقتصاديا .
فرنسا لاتريد ان تكون هناك دولة قوية ذات سيادة في جنوب المتوسط ٫ تريد دويلات تابعة و خاضعة لها اقتصاديا و سياسيا و عسكريا .
بمجرد بداية ملامح اقتصاد الجزائر المستقبلية تتبلور بدأ الرهاب الفرنسي من عودة زمن رياس البحر و ايالة الجزائر .
الجزائر ذاهبة في مسار اقتصادي سيمكنها باذن الله من ان تكون قطب بارز و هذا مايخيف الفرنسيين
قمحهم لن يشتريه احد و منتجاتهم لن يشتريها احد بعد الان ٫ حتى تعليميا شبابنا استيقظ و اصبح يتجه لتعلم لغات اخرى .

و مثلما كان دورنا الدبلوماسي ريادي و تم طردهم سياسيا و عسكريا من القارة ٫ اليوم نحن امام مسؤولية ثقافية لطرد الهوية و الفكر الفرنسي من القارة و من داخل بلادنا .
 
البوصلة الوحيدة التي يمكن ان تعرف بها اننا في الطريق الصحيح هو السخط و الخوف الفرنسي و محاولاته عرقلتنا امنيا و اقتصاديا .
فرنسا لاتريد ان تكون هناك دولة قوية ذات سيادة في جنوب المتوسط ٫ تريد دويلات تابعة و خاضعة لها اقتصاديا و سياسيا و عسكريا .
بمجرد بداية ملامح اقتصاد الجزائر المستقبلية تتبلور بدأ الرهاب الفرنسي من عودة زمن رياس البحر و ايالة الجزائر .
الجزائر ذاهبة في مسار اقتصادي سيمكنها باذن الله من ان تكون قطب بارز و هذا مايخيف الفرنسيين
قمحهم لن يشتريه احد و منتجاتهم لن يشتريها احد بعد الان ٫ حتى تعليميا شبابنا استيقظ و اصبح يتجه لتعلم لغات اخرى .

و مثلما كان دورنا الدبلوماسي ريادي و تم طردهم سياسيا و عسكريا من القارة ٫ اليوم نحن امام مسؤولية ثقافية لطرد الهوية و الفكر الفرنسي من القارة و من داخل بلادنا .


والله لم تعرقلكم فروسا في شيء فقط دولتك فاشلة ويسيرها اغبياء شيوعيين .انظر لدول الخليج البترولية كيف نهضوا باقتصادهم واسسوا عدد كبير من الشركات العملاقة في العديد من المجالات وانتم لو توقفت شركة سوناطراك ستموتون من الجوع .
الفاشل فاشل فبلاش رمي فشلكم على الاخرين
 
عندما تتلاعب الجزائر بالسفير الفرنسي كل مرة وتستدعيه ويصير بهدلة في الروحة والجية بدلا مثل بعض الدول تستقبل الرئيس الفرنسي تحت قبة البرلمان وهو يخاطب أن المقاومة الفلسطينية إرهابية وينهض النواب يصفقون عليه بتصفيق حار وأصلا الرئيس الفرنسي بدون قيمة في بلده سأقول الجزائر بخير وعافية وهي تسيير في الطريق الصحيح والحمد لله.
 
عندما تتلاعب الجزائر بالسفير الفرنسي كل مرة وتستدعيه ويصير بهدلة في الروحة والجية بدلا مثل بعض الدول تستقبل الرئيس الفرنسي تحت قبة البرلمان وهو يخاطب أن المقاومة الفلسطينية إرهابية وينهض النواب يصفقون عليه بتصفيق حار وأصلا الرئيس الفرنسي بدون قيمة في بلده سأقول الجزائر بخير وعافية وهي تسيير في الطريق الصحيح والحمد لله.

تبريرة من طراز "اتفشخنا" لكن

FBBASMJXEAAspl0.jpg
 
عندما تتلاعب الجزائر بالسفير الفرنسي كل مرة وتستدعيه ويصير بهدلة في الروحة والجية بدلا مثل بعض الدول تستقبل الرئيس الفرنسي تحت قبة البرلمان وهو يخاطب أن المقاومة الفلسطينية إرهابية وينهض النواب يصفقون عليه بتصفيق حار وأصلا الرئيس الفرنسي بدون قيمة في بلده سأقول الجزائر بخير وعافية وهي تسيير في الطريق الصحيح والحمد لله.
المغرب اخد الاعتراف الفرنسي الهام جدا جدا وانت افتخر باستدعاء السفير

Good Night GIF
 

يعني كل هاته الزيطة طلعت على الفاضي دعوة السفير لتلطيف الاجواء بين فرنسا والجزائر حولها جناح في المخابرات الى تآمر وجوسسة واستدعاء السفير لخدمة جناح على الاخر
يعشقون الافلام الدحدوحية نظام مفلس
 
على كف عفريت..

تمهيد لقطع العلاقات بين الجزائر وفرنسا في الايام المقبلة

 
عودة
أعلى