رد: قضية قاصدي مرباح (الرجل الأكثر إطلاعا في الجزائر )
للتوضيح يا صديقي أسد جرجرة فكما ذكرت سابقا توجد 3 فروع للمخابرات الفرنسية تنشط بقوة في الجزائر
كلامك صحيح جزئيا بخصوص جهاز dgse الأمن الخارجي الفرنسي لأن المنطق يقول أن التجسس و جمع المعلومات و تدبير المؤامرات خارج فرنسا من اختصاصه
لكن ألفت نظرك إلى شيء مهم جدا هو أن الفرنسيون مازالوا يعتبرون الجزائر جزء من فرنسا و عليه فإن "ملف الجزائر" في المخابرات الفرنسية لا يختص به جهاز dgse فقط ، و نظرا لقوة هيكل جهاز rg في الجزائر ، يعتبر هذا الجهاز هو المسؤول رقم 1 عن الملف الجزائري
الجهاز الثالث dst الأمن الذاخلي أيضا موجود و مقر قيادته في افريقيا يوجد في الدولة التي يقصدها الصديق sdat و التي لا نذكرها لأن رئيسها السابق هو من شجع وجود قيادة الجهاز في بلاده لمساعدته ضد شعبه لأنه لا يثق به و هذا مستمر حتى الآن مع زعيم الدولة الحالي.
أما جهاز rg فكما ذكرت يتخذ من وهران مركز قيادة تحت غطاء ديبلوماسي و الدولة الجزائرية تعرف جيدا .... الشاف .... و هو المسمى C
أما dgse فقيادته في افريقيا كلها توجد ب دكار عاصمة السنغال
و أعطيك مثالا مهما لتفهم توزيع أدوار فروع المخابرات الفرنسية حتى تفهم أنها تخضع للمنطق الإستعماري قبل منطق الإختصاص ، قضية كارلوس ، عندما تواجد لفترة في الجزائر و ليبيا ، تكفل بالملف جهاز rg مع تنسيق العمل مع dgse et dst ( علما أن dst مرتبط جدا بالموساد و هذا موضوع آخر) .... و لكن كارلوس عندما اعتقل عام 1994 في السودان ، نظم العملية جهاز dgse و نجح فيها وحده
و عموما شمال افريقيا و المستعمرات الفرنسية السابقة مازالت تدار مخابراتيا في فرنسا و كأنها مناطق فرنسية
و إذا كانت دولة أخرى تريد عمل شيء ذاخل هذه المناطق فإنها تطلب أولا مساندة تقنية من المخابرات الفرنسية كما يفعل الموساد و cia
الله اكبر حظرات والله حقا علمت الكثير من الاشياء التي قلتها ماعدا واحدة وهي ان الجهاز موجود في وهران وهو الاستعلامات العامةفانا شخصيا اعلم عن وجود dgse الفرنسي ومتاكد انك تعلم عنه كثيرا وتعلم عن خبثه ومكره وهو متوغل بشكل رهيب ويظرب بشكل مدروس وكبير
كعقلية عرب -امازيغ لزعزعة الاستقلال الوطني
ضرب الاسلام في الجزائر عن طريق الصاق التهم بهذا الدين الحنيف وتنصير الجزائريين وتسريب معلومات للاعلان تشير الى انتشار هذا التنصير في القبائل مع انه في كل الجزائر في الحقيقة وحتى في عمقها وللامانة اروي لكم قصة حدثت عندما كنت في تمنراست وقبل ان اعود لوهران في منطقة امسل 30 كم جنوب عاصمة الولاية وفي يوم جمعة صيفية كان احد الائمة الذي يقطع الصحاري لمحاربة الامية ونشر تعاليم الدين الحنيف يقوم بالقاء خطبته لجموع من الناس ومع ان وصلت سيارتين من نوع تويوتا كان بهما سياح فرنسيين نهض الجميع يجرون لملاقات هؤلاء وطبعا بدروهم بالهدايا وغيرها وراكم عارفين البقية عند نقلنا الامام الى عاصمة الولاية وبالظبط مسجد مالك بن انس حكى لنا الكثير
وغيرها من الامور التي اصبحت تنخر الامة الجزائرية الواحدة وتخيفنا كثيرا
للتوضيح يا صديقي أسد جرجرة فكما ذكرت سابقا توجد 3 فروع للمخابرات الفرنسية تنشط بقوة في الجزائر
كلامك صحيح جزئيا بخصوص جهاز dgse الأمن الخارجي الفرنسي لأن المنطق يقول أن التجسس و جمع المعلومات و تدبير المؤامرات خارج فرنسا من اختصاصه
لكن ألفت نظرك إلى شيء مهم جدا هو أن الفرنسيون مازالوا يعتبرون الجزائر جزء من فرنسا و عليه فإن "ملف الجزائر" في المخابرات الفرنسية لا يختص به جهاز dgse فقط ، و نظرا لقوة هيكل جهاز rg في الجزائر ، يعتبر هذا الجهاز هو المسؤول رقم 1 عن الملف الجزائري
الجهاز الثالث dst الأمن الذاخلي أيضا موجود و مقر قيادته في افريقيا يوجد في الدولة التي يقصدها الصديق sdat و التي لا نذكرها لأن رئيسها السابق هو من شجع وجود قيادة الجهاز في بلاده لمساعدته ضد شعبه لأنه لا يثق به و هذا مستمر حتى الآن مع زعيم الدولة الحالي.
أما جهاز rg فكما ذكرت يتخذ من وهران مركز قيادة تحت غطاء ديبلوماسي و الدولة الجزائرية تعرف جيدا .... الشاف .... و هو المسمى C
أما dgse فقيادته في افريقيا كلها توجد ب دكار عاصمة السنغال
و أعطيك مثالا مهما لتفهم توزيع أدوار فروع المخابرات الفرنسية حتى تفهم أنها تخضع للمنطق الإستعماري قبل منطق الإختصاص ، قضية كارلوس ، عندما تواجد لفترة في الجزائر و ليبيا ، تكفل بالملف جهاز rg مع تنسيق العمل مع dgse et dst ( علما أن dst مرتبط جدا بالموساد و هذا موضوع آخر) .... و لكن كارلوس عندما اعتقل عام 1994 في السودان ، نظم العملية جهاز dgse و نجح فيها وحده
و عموما شمال افريقيا و المستعمرات الفرنسية السابقة مازالت تدار مخابراتيا في فرنسا و كأنها مناطق فرنسية
و إذا كانت دولة أخرى تريد عمل شيء ذاخل هذه المناطق فإنها تطلب أولا مساندة تقنية من المخابرات الفرنسية كما يفعل الموساد و cia