متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير


تركيا تضغط لمنع لقاء في باريس بين قادة أكراد سوريين ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.

تخشى أنقرة أن يُفضّل هذا اللقاء المصالح الكردية على مصالحها.

زار وزير الخارجية التركي هاكان فيدان دمشق للضغط على سوريا بشأن الاندماج الكردي.

ركيا قلقة من تأثير موقف فرنسا المؤيد للأكراد على محادثات الحكم المستقبلية في سوريا.



لنكن صرحاء و لا ننسى الماضي القريب. فرنسا كانت ممن دعّم اعلاميا و سياسيا و ميدانيا ما يسمى "دوله روجافا" و هدفها الواضح كان تقسيم سوريا و التمهيد لعزل تركيا عن محيطها العربي و تمهيدا لتفكيكها أيضا.
فرنسا تريد الان بعد ان تضعضع هذا المشروع و تم ؤاده تقريبا الحصول على اكبر قدر من المكتسبات و المؤهلات لقسد، تتمكن من خلاله هاته المنظمه الارهابيه في وقت من الاوقات من الانقلاب على الدوله السوريه و ربما الاعلان عن الاستقلال من طرف واحد.
لولا درع الفرات و غصن الزيتون لوصلت قسد للبحر المتوسط و حينها كان حلم قسد سيتحقق و لن يستطيع الجن الأحمر توقيفه.
أكبر من يعي نوايا فرنسا و قسد، تركيا.
 
1754730090313.png
 
مصدر مسؤول في الحكومة ردا على مؤتمر #الحسكة:
📌لن نشارك في اجتماعات #باريس المقبلة مع قسد ولن نجلس مع أي طرف يسعى لإحياء عهد النظام البائد

📌المؤتمر شكّل ضربة لجهود التفاوض الجارية

📌ندعو قسد للانخراط الجاد في تنفيذ اتفاق 10 آذار

📌ندعو الوسطاء الدوليين لنقل المفاوضات إلى #دمشق باعتبارها العنوان الشرعي للحوار

📌ما جرى في شمال شرقي البلاد لا يمثل إطاراً وطنياً جامعاً

📌التحالف في شمال شرقي #سوريا هش ويضم أطرافاً متضررة من انتصار الشعب السوري

📌الحكومة تدين استضافة شخصيات انفصالية ومتورطة في أعمال عدائية

📌استضافة شخصيات انفصالية خرق واضح لاتفاق 10 آذار

📌المؤتمر محاولة لتدويل الشأن السوري واستجلاب التدخلات الأجنبية

📌نرفض فرض أي رؤية على شكل الدولة السورية بالقوة أو السلاح

📌شكل الدولة يُحسم عبر دستور دائم واستفتاء شعبي بمشاركة جميع السوريين

المصدر: سانا
 
على حكومتنا ألا تنخدع باتفاق 10 آذار فالطرف الثاني يماطل لكسب مزيد من الوقت.

والدليل:
- استمرار #قسد بحفر الانفاق
- ملاحقة الناشطين والمدنيين المؤيدين للدولة
- التواصل مع عصابات خارجة عن القانون
- دعم الجماعات الانفصالية
- محاولة زعزعة الأمن
- خرق الاتفاق في حيي الشيخ مقصود والأشرفية.
- رفض إعادة المختطفين

والكثير الكثير من القرائن الداله على أن هذه الميليشيات لاتريد تنفيذ أي اتفاق.

لذلك:
دعم العشاير بالعتاد اللازم ونقل المعركة إلى الأراضي المحتلة شرق الفرات وإشغالهم بأنفسهم يجب أن لا يتأخر.
 
الهلال الأحمر السوري يدين استهداف قافلته جنوبي سوريا ويطالب بعدم التعرض لفرقه الإنسانية
الهلال الأحمر السوري:
📌 تعرضت قافلة تابعة لنا ضمن استجابتنا الإنسانية في المنطقة الجنوبية، يوم أمس لإطلاق رصاص مباشر
📌 عملية إطلاق النار أدّت إلى إصابة عدد من آليات القافلة، واقتصرت الأضرار على الماديات
📌 الهلال الأحمر السوري منظمة ذات طابع إنساني وتتمتع بالحيادية وهدفها دعم الفئات الأكثر حاجة
📌 نطالب بعدم التعرض لفرقنا لضمان إنجاز مهامها وإيصال المساعدات إلى مستحقيها

1754731109626.png
 
الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب: دخول حريق أبو قبيس في مرحلة التبريد بعد ثماني ساعات من العمل
الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب:
📌 اندلع حريق بالقرب من قلعة أبو قبيس، وكانت سرعة الرياح وضيق الطرقات من أبرز العوائق أمام السيطرة الكاملة عليه.
📌 الغطاء النباتي المتمثل بالصنوبر البروتي سريع الاشتعال، أثّر بشكل كبير على سرعة انتشار النيران.
📌 بعض بؤر الحريق كانت في منحدرات جبلية، ما صعّب وصول آليات الإطفاء، حيث تم عزل النيران وإخمادها يدوياً.
📌 دخل الحريق في مرحلة التبريد والمراقبة، بعد عمل متواصل استمر لأكثر من ثماني ساعات.

1754731258508.png
 
رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السوري عمر الحصري عبر X:
📌 استراتيجية الطيران في سوريا رؤية شاملة لنهضة القطاع ودعم الاقتصاد الوطني تغطي جميع المطارات السورية وتمتد لتطوير شركات الطيران
📌 نعمل بجد واجتهاد، وبروح الفريق الواحد لنعيد لسوريا موقعها في قلب حركة الطيران الإقليمي والدولي
📌 نرتكز في عملنا على ضمان استدامة وتطوير الوضع الراهن في المطارات والناقل الوطني بالتوازي مع إعداد خطط مستقبلية مدروسة تُنفَّذ على مراحل
📌 لسنا في سباق أرقام، بل في سباق إنجازات حقيقية يلمسها كل مواطن ويدنا ممدودة لكل من يشاركنا البناء
 
تصريح من مصدر مسؤول في الحكومة السورية عن مؤتمر قسد:
- تؤكد الحكومة السورية على أن حق المواطنين في التجمع السلمي والحوار البنّاء، سواء على مستوى مناطقهم أو على المستوى الوطني، هو حق مصون تضمنه الدولة وتشجّع عليه، شريطة أن يكون في إطار المشروع الوطني الجامع الذي يلتف حول وحدة سوريا أرضاً وشعباً وسيادة.

- تؤكد الحكومة السورية أن للمجموعات الدينية أو القومية كامل الحق في التعبير عن رؤاها السياسية وعقد اجتماعاتها وتأسيس أحزابها ضمن الأطر القانونية الوطنية، شريطة أن يكون نشاطها سلمياً، وألا تحمل السلاح في مواجهة الدولة، وألا تفرض رؤيتها على شكل الدولة السورية.

- إن شكل الدولة لا يُحسم عبر تفاهمات فئوية، بل عبر دستور دائم يُقرّ عبر الاستفتاء الشعبي، بما يضمن مشاركة جميع المواطنين على قدم المساواة. ويحق لأي مواطن طرح رؤاه حول الدولة، لكن ذلك يتم عبر الحوار العام وصناديق الاقتراع، لا عبر التهديد أو القوة المسلحة.

- إن ما جرى في شمال شرق البلاد لا يمثل إطاراً وطنياً جامعاً، بل تحالفاً هشّاً يضم أطرافاً متضررة من انتصار الشعب السوري وسقوط عهد النظام البائد، وبعض الجهات التي احتكرت أو تحاول احتكار تمثيل مكونات سورية بقوة الأمر الواقع، وبالاستناد إلى دعم خارجي، تلجأ لمثل هذه المؤتمرات هروباً من استحقاقات المستقبل، وتنكرًا لثوابت الدولة السورية القائمة على جيش واحد، حكومة واحدة، وبلد واحد. وتدين الحكومة السورية بشدة استضافة شخصيات انفصالية ومتورطة في أعمال عدائية، في خرق واضح لاتفاق 10 آذار، وتحمل “قسد” وقيادتها المسؤولية الكاملة عن تداعيات ذلك، معتبرةً أن المؤتمر محاولة لتدويل الشأن السوري، واستجلاب التدخلات الأجنبية، وإعادة فرض العقوبات، وهو ما تتحمل قسد تبعاته القانونية والسياسية والتاريخية.

- لقد شكّل المؤتمر محاولة لطرح طروحات تتعارض مع اتفاق 10 آذار، سواء بالدعوة إلى تشكيل “نواة جيش وطني جديد”، أو إعادة النظر في الإعلان الدستوري، أو تعديل التقسيمات الإدارية، رغم أن الاتفاق نص بوضوح على دمج جميع المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة، وضمان الحقوق على أساس الكفاءة لا الانتماء. كما يشكّل المؤتمر خرقاً للاستحقاقات التي باشرت الحكومة السورية في تنفيذها، بما في ذلك تشكيل هيئة العدالة الانتقالية وبدء أعمالها، ومسار الحوار الوطني الذي أطلقته الحكومة السورية في شباط الماضي والمستمر حتى إيصال البلاد إلى بر الأمان.

- إن المؤتمر يمثّل تهرّباً من تنفيذ استحقاقات وقف إطلاق النار ودمج المؤسسات، واستمراراً في خرق الاتفاق، وهو في الوقت ذاته غطاء لسياسات التغيير الديمغرافي الممنهج ضد العرب السوريين، تنفذها تيارات كردية متطرفة تتلقى تعليماتها من قنديل.

- إذ تستعيد هذه الخطوة نهج المؤتمرات التي سعت لتقسيم سوريا قبل الاستقلال، فإن الحكومة السورية تؤكد أن الشعب السوري، الذي أفشل تلك المخططات وأقام دولة الاستقلال، سيفشل اليوم هذه المشاريع مجدداً، ماضياً بثقة نحو بناء الجمهورية الثانية.

- تؤكد الحكومة السورية أن هذا المؤتمر شكّل ضربة لجهود التفاوض الجارية، وبناءً على ذلك فإنها لن تشارك في أي اجتماعات مقررة في باريس، ولن تجلس على طاولة التفاوض مع أي طرف يسعى لإحياء عهد النظام البائد تحت أي مسمى أو غطاء، وتدعو "قسد" للانخراط الجاد في تنفيذ اتفاق ١٠ آذار، كما تدعو الوسطاء الدوليين لنقل جميع المفاوضات إلى دمشق باعتبارها العنوان الشرعي والوطني للحوار بين السوريين.
 
بيان صادر عن مجلس القبائل الشركسية في سوريا:

"بسم الله الرحمن الرحيم

إلى أبناء الشعب السوري الأبي، وإلى كل حر وشريف في هذا العالم.
في ظل ما تمر به سوريا من تحديات مصيرية، ومع تصاعد محاولات التشويه والتفرقة، يؤكد مجلس القبائل الشركسية في سوريا، موقفه الواضح والثابت، ويخاطب الضمير الوطني والإنساني بهذه الكلمات:

- نحن، أبناء المكون الشركسي في سوريا، نؤكد أننا جزء أصيل من النسيج الوطني السوري، ونرفض أن يختزل وجودنا في تصنيفات ضيقة.
لقد امتزجت دماؤنا بدماء إخوتنا في الدفاع عن وحدة سوريا وكرامتها، وجذورنا ضاربة في عمق تاريخها وأرضها.

- إن بوصلتنا الوطنية لا تحيد عن الدولة السورية، بما تمثله من سيادة ووحدة واستقلال، نرفض المشاريع الانفصالية بكل أشكالها، ونعتبر وحدة التراب السوري خطاً أحمر لا يساوم عليه، فالوطن ليس سلعة تقسم، بل عهد يصان.

- نحن مسلمون سنة، نعيش عقيدتنا في تناغم وانسجام مع سائر مكونات المجتمع السوري، دون تعصب أو تمييز.
لا نطلب امتيازات، بل نؤمن بالمساواة والعدالة، ونرفض أن يستخدم اسمنا في أي مشروع مشبوه أو أجندة خارجية.

- نوجه تحذيراً واضحاً لكل من يسعى لتفتيت الصف الوطني أو المتاجرة بالمواقف:
كفوا عن زج اسمنا في معارك لا تمثلنا، ولا تخدم إلا أعداء سوريا، نحن شراكس سوريا، وسوريا وطننا، وموقفنا واضح لا لبس فيه.

وفي الختام،
يمد مجلس القبائل الشركسية في سوريا يده لكل من يعمل من أجل وحدة الكلمة، ويعلي صوته مع كل من ينادي بالحرية والكرامة والعدالة، فالمستقبل يبنى بالتضامن لا بالتفرقة وبالصدق لا بالمتاجرة.

عاشت سوريا حرة موحدة،
وعاش شعبها بكل مكوناته في كرامة وعدالة.

٠مجلس القبائل الشركسية

٠المكتب الإعلامي"

 
عودة
أعلى