Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالنسبة للإخوة الي يعلقون على الكراسي الاماراتية هذا استقبال لسفير المالديف
المشكلة لو في الفوضي التي تعقب الثورات إستولي احد اخر علي الارض خصوصا لو توفي مالك الارض ولم يبقي الا الاطفال او النساء وممكن لا يستطيعون إثبات حقهم او لا يقدرون علي إخراجه من الارضاكبر مستفيد من سقوط بشار
لا بعرف واحد نزح عندو ارض زراعية رجع ع مدينتو شاف فيها فيلا لضابط ايراني وفيلا لكلب من الحزباكبر مستفيد من سقوط بشار
هذا يتزوج 2 على طول ويسكن كل وحده في فيلالا بعرف واحد نزح عندو ارض زراعية رجع ع مدينتو شاف فيها فيلا لضابط ايراني وفيلا لكلب من الحزب![]()
عطهم هذي وكثر الله خيرك بس لا تقدم شي ثاني وانشالله تكون حصراً للحكومة مو لقوات (موالية او معارضة للحكومة )
مشاهدة المرفق 749848
تخيل بلدًا يحكمه دين رسمي. هذا الدين له آلهة، وميثولوجيا، ولاهوت، ومعابد، ورهبان، وطقوس رسمية ترعاها الدولة. ومع ذلك، فإن قوانينه ومبادئه تتطابق مع مبادئ النموذج الغربي المعلنة، مثل المساواة، وحقوق الإنسان، والحريات الجنسية التي تتزاحم في الشارع.
وفي المقابل، هناك بلد آخر لا يحكمه أي دين بالمعنى التقليدي. بلد علماني جدًا، لا يفسح أي مجال للمظاهر الدينية، ولا مكان فيه لما يسمى “الخرافة” أو “الجهل المقدس”. ومع ذلك، فإن قوانينه ومبادئه تناقض مبادئ النموذج الغربي؛ فلا مساواة فيه، ولا اعتبار لحقوق الإنسان، ومن الأفضل لك ألا تعربد كثيرًا في الشارع (شيء قريب من كوريا الشمالية).
أي بلد تعتقد أن العلماني سيختار؟ حتمًا ودون أدنى شك، سيختار البلد الأول. لماذا؟ لأن المسألة لم تكن يومًا متعلقة بالعلمانية وفصل الدين عن الدولة في حد ذاته. العلمانية ليست سوى واجهة دعائية للنموذج الغربي بأيديولوجيته التي تسعى لأن تكون السيادة لها، لهذا سيكون من الصعب جدا، وربما من المستحيل، أن تجد علمانيًا يفكر خارج الإطار الأيديولوجي الغربي.
بذلك نكون أمام نوعين أساسيين من العلمانيين في الواقع:
• علماني عامي، لا يدري ما يتحدث عنه، ويردد فقط ما يسمعه دون أن يكون قادرًا على تمييز المفاهيم عن بعضها البعض، وهذا مرفوع عنه القلم.
• وعلماني يدرك جيدًا ما هي العلمانية، ويفهم أنها مجرد أداة لتمكين نموذج معين له أيديولوجياته، وليست هدفًا في حد ذاته، لكنه لا يصرح بذلك، فهو بلا شك مخادع.
فيه ناس نيتها سيئة .. وفيه ناس ماعندها علم عن هذه الأمور .. لو الناس رجعت للفيديو الشهير لسيدي الشيخ محمد بن زايد أول ايام الكورونا واللي اطلق فيها مقولته الشهيرة "لا تشيلون هم" وشاهدو اثاث الغرفة البسيط لكان فهمت الأمور.حتى على السوشل ميديا
يوم ماحصلوا شي علقوا على المكان
مب متعودين على الاماكن البسيطه والعمليه والي ماتشتت الحضور
العودة طلع فاشوش![]()