Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الضباط السابقين غالباً سيكونون من الرتب الكبيرة كقيادات ولكن الضباط الصغار مثل حديثي التخرج سهل ابتعاثهم في دورات للسعودية وتركيا للتدريب وسيكون استيعابهم اسرع لان عندهم أساسيات الطيران وباقي الدفعات تؤسس على النمط الغربيهو لو يراد من جديد دمج الضباط السابقين فكلهم لهم عقيدة شرقية..لهذا قلت في مشاركة سابقة لي اذا ممكن يغيرو عقيدتهم او يكون تنوع راح تأخذ منهم وقت...
الأفضل هو التوجه لبريطانيا وتركيا في هذا المجال وإرسالهم لدول أوروبية مثل فرنسا وألمانيا، برأيي البريطانيين يبقون سادة التخطيط والتدريب.الجيش السوري جديد ماعندهم عقيده لا روسية ولا غيره
واتوقع ان ضباط المستقبل فالسنوات القادمة بيكونون خريجين من كليات عسكريه فالسعوديه والكويت وقطر وتركيا فبيكون نواة الجيش السوري الجديد غربي وليس شرقي
العتاد غالبََا سيكون تركي-باكستاني- صيني، أما عتاد غربي فلا أظن وذلك لأسباب سياسية واقتصادية.بما ان السلطة الحالية لها علاقات مميزة مع الاتراك..سيضمنون لهم ما لذ وطااب...ثاني مورد ممكن الروس بحكم العقيدة السورية والا اذا كان حابين يغيرو العقيدة السورية القديمة راح تأخذ منهم وقت طبعا...اما الغرب ممكن يتم التوسط لهم من طرف الدول العربية ممكن السعودية او الامارات للحصول على العتاد الغربي ممكن من ألمانيا او والفرنسيين (لأن هؤلاء مازالو لا يثقون في السلطة الحالية امام التمام)..
الأفضل هو التوجه لبريطانيا وتركيا في هذا المجال وإرسالهم لدول أوروبية مثل فرنسا وألمانيا، برأيي البريطانيين يبقون سادة التخطيط والتدريب.
معناها وصلتكون الاخبار شو عملنا فيهونالله يعطيكون العافية ربيتوهم للشبيحة العلوية في اسفل المناطق ( المختارية - شريفا- شلفاطية - الشير - الزوبار - برابشبو) مابينسوها لولد الولد
يبدو أن الحكومة السورية اتخذت قرار بعدم المشاركة في مؤتمر بروكسل الخاص بسوريا حتى الآن
يبدو أن الموقف السوري جاء بسبب ازدواجية الأروبيين و التلكؤ في موضوع العقوبات المفروضة
الأوروبين و الغرب يستخدمون العقوبات لفرض أجندتهم على الحكومة السورية بوضع شروط و أجندات كابتزاز لسوريا بمقابل رفع العقوبات
تصريحات قوية من وزارة الخارجية السورية
وزارة الخارجية السورية :
- قرار مشاركتنا في مؤتمر بروكسل بشأن سوريا غير محسوم
- مشاركتنا في مؤتمر بروكسل مرهونة بقدرته على تقديم دعم فوري وملموس للشعب السوري
- لن نشارك في أي منتدى يروج لأجندات خارجية على حساب سيادة سوريا ومصالحها الوطنية
- لن نشارك في مؤتمر بروكسل إذا كان مسيسا بطريقة تخدم روايات محددة
- يجب عدم تجاهل التأثير الخطير للعقوبات الأحادية التي لا تزال تعرقل تعافي سوريا
- شعبنا عانى لسنوات من مجازر النظام وصمت المجتمع الدولي
- شعبنا عانى لسنوات من التدخل الخارجي بذريعة ما هو أفضل لسوريا
- نؤكد التزامنا بتعاون دولي حقيقي يحترم سيادتنا ويجعل احتياجات شعبنا أولوية
المشكلة ليست في العلويين في سوريا بل المشكلة هي في الوباء الطائفي المسمى ( ايران ) لا تسمح لا احد بأن يتنفس خارج الطائفية او الخروج من عام 600 ميلادي و ايضا مصالح اسرائيل ببقاء المنطقة مشتعلة بالحروب الطائفيةالمشكلة ان الدولة السورية كانت سائرة بهذا الاتجاه و حتى ضغطت على الناس لمنع اي اعمال انتقامية لكن ما تسميه الاقليات خصوصا اتباع الاسد هم من يثير المشاكل و لا يتقبل حقيقة التغيير في سوريا
في النهاية لن يصلح حال هذه الدول الا العلمانية ، لانها الفكرة الوحيدة الجامعة لمكونات الشعب المختلفةالإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا:-
صدر اليوم في دمشق ما يسمى بـ “الإعلان الدستوري” والذي ضم بنوداً ونمطاً تقليدي يتشابه مع المعايير والمقاييس المتبعة من قبل حكومة البعث.
- الاجراء يتنافى من جديد مع حقيقة سوريا وحالة التنوع الموجود فيها، كذلك تزوير فعلي لهوية سوريا الوطنية والمجتمعية- الاعلان يخلو من بصمة وروح أبناء سوريا ومكوناتها المختلفة من كرد وحتى عرب كذلك السريان والآشور وغيرها من المكونات الوطنية السورية.
- سوريا اليوم تحتاج لتكاتف أبناؤها ووحدتهم على تقرير مستقبلهم الديمقراطي والمشاركة الوطنية السورية التي تعزز الشراكة في الوطن.
- الإعلان يفتقر لمقاييس التنوع الوطني السوري، ويخلو من حالة المشاركة الفعلية لمكونات سوريا الوطنية
- يعبر هذا الإعلان من جديد عن “العقلية الفردية” والتي تعد امتداداً للحالة السابقة
- الإعلان لا يمثل تطلعات شعبنا ولا يدرك حقيقة هويته الأصيلة في سوريا وهو بمثابة شكل وإطار “يقوض جهود تحقيق الديمقراطية الحقيقية في سوريا” وبنوده البعيدة عن سوريا وآمال شعبها
- الدستور الحقيقي هو الذي تتشارك فيه كل المكونات ويتفقون حوله كونه المسار الديمقراطي المستدام لمستقبل سوريا ومستقبل أجيالها القادمة
- نأمل في ألا تعود بنا بعض الممارسات والأفكار الضيقة إلى مربع الصفر