الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

في الوقت الحالي القيادة السورية في حاجة الى الاخوان المسلمين ويجب تعامل معهم
الاخوان ممكن يكونون خط للدخول وتفاوض مع ايران وكف بلاها على سوريا وانهاء مليشيياتها في الساحل
وللاخوان عندهم علاقة ممتازة بايران لذلك ممكن يكون حلا ووسيطا لدى الفرس لايقاف دعمهم للمليشييات ويتفرغ الشرع
لاعادة بناء الدولة لانو المليشييات الشيعية الي عم تتكون ستكون وحل يغرق فيها الحكومة الجديدة

العلاقات مع الاخوان معناها لا مساعدات سعودية اماراتية ،،،
 
العلاقات مع الاخوان معناها لا مساعدات سعودية اماراتية ،،،
شوف يجب ابعاد سوريا عن صراعات الاقليمية
سوريا في حاجة للاخوان لأنو عندهم ارتباطات كبيرة بايران وتركيا وهنا المشكل
على الخليج انو يسمح او يعمل نفسو ماشهادش حاجة على العلاقة بين سوريا والاخوان لانو سوريا في حاجة الى كل قوة للتوحد
 
الدروز مشكلة صعبة امام حكومة دمشق. يجب علاجها سريعا حتى لا تتفاقم.
 
ستزداد حاجة تركيا للحمزات و العمشات في المستقبل القريب، فهم على الأغلب سيصبحون وسيلتها الوحيدة للحل العسكري مع قسد، لأن قسد أصبحت جزءا من وزارة الدفاع السورية و لديها غطاء سياسي و شرعية سياسية بموجب الاتفاق مع دمشق، مما يحد تدخل الجيش التركي المباشر للحسم العسكري مع قسد، ولا يبقى لتركيا الا استخدام فصائلها السورية الموالية لها لإنجاز أي حل عسكري ضد قسد، بدعوى أنه اقتتال داخلي سوري-سوري، لذلك مسألة أن تضغط تركيا على العمشات و الحمزات لتسليم المطلوبين -حال رفضوا التسليم- ستخضع لحسابات دقيقة عند القيادة التركية، نعم ليس الهدف هم الحمزات ولا العمشات، لكن الهدف عدم خسارة الطريقة العسكرية الوحيدة التي تملكها تركيا لإحداث حل عسكري مع جماعات تصنفها إرهابية.
هذي مخاطره بالامن السوري
الافضل قصفهم مباشرع من تركيا بدل هذا
 
شيء طبيعي دائماً الاقليات لديهم هاجس الخوف من الذوبان والفناء ، ولذلك يحاولون حماية مصالحهم اما في الدستور ذاته او بأعطاء كوتا او ما يسمى حصة داخل الوظائف والحكومة

التصرف بحزم واعلاء المواطنية هو الحل ولكن بشرط عدم تفضيل اي اكثرية دينية او عرقية ابداً ومعاملة الناس سواسية من اعلى الهرم الى اسفله + ليس سهل التحول خصوصاً بعقليات مثل الدروز فهم خليط بين الدين والقومية حتى فكرة تناسخ الاوراح يتقمص الدرزي بأشياء خاصة غير كل البشر لانه ادرك العرفان
اليسو سوريين لماذا يريدون التمييز العنصري في الدستور !
 
عودة
أعلى