على طاري حزب المخصيين محبينه واللي زعلوا عليه يوم اغتصبته إسرائيل طلعوا اليوم ماخذين وضعية محبين الثورة السورية والمسلمين وهم بالأمس يترحمون على عدوهم وعدو الإسلام الهالك زميرة
ودي اقول لهم كلام بس ماودي اخرب فرحة المسلمين ثاني فرحة هذه السنة بعد فرحتنا بفطس زميرك
يعني انت تشجع اسرائيل لي قتلت 50 الف مدني ومئات الاف المصابين وتفرح لهم بهزم الحزب وحماس؟ امثالك لو المعارضة السورية تقاربت مع ايران غدا والاسد العكس لبدأ ينادي الثوار بالارهابيين ويهب لنصرة الاسد
امثالك همهم ايران لاغير لايهمهم لاسوريين ولاغزاويين ولا لبنانيين
اذا انت ضد ايران والشيعة انت صديقي سواء قتلت المدنيين ام كنت تحارب من اجل حقك