هذه مشكلة البعض يختزلون روسيا بشخص فلاديمير بوتين ، ولكن الواقع ان روسيا مليئة بالتكتلات السياسية ومن ضمنها تكتلات الشيوعيين والاشتراكيين واتباع الكنيسة الارثوذوكسية والليبراليين الذين توفى زعيمهم جيرنوفسكي قبل فترة وغيرهم ..
تأمين الخاصره الغربيه لحماه + التوجه نحو دمشق شمالا و جنوبا ( فتح جبهه درعا بالتوازي). من يحكم دمشق يحكم كافه سوريا
الجولاني قال تحضري يا حمص
اهانه او ليست اهانه بوتين هو الحاكم المطلق لروسيا اخر 25 سنه وسوف يستمر في الحكم حتى يموت واذا مات فلا بديل له لانه يصفي المنافسين باستمرار
الله سبحانه يضع الاسباب .و لو اجتمعً طغاه العالم على محاربه الشعب السوري لو يشاء ربك ما استطاعوا.
![:walw[1]:](/vb/data/assets/smilies/c39c84e393dbca960a05b9f45e20e07203df7b3c.gif "-- :walw[1]:")
العلوية هم طائفة شيعية وهي من الطوائف الباطنية (لمن لم يفهم الطوائف الباطنية هم الطوائف التي تخفي معتقداتها عن غيرها يعني معتقداتهم تكون مجهولة للآخرين) انفصلت هذة الطائفة عن الاثنى عشرية الجعفرية عن طريق شخص يقال له الخصيبي في العراق واسس هذة الطائفة . الطائفه موجودة في سوريا وتركيا .في باحث تركي في تركيا زار العلويين وكان يكتب كتاب عنهم وعاش وسطهم فقال لهم أعطوني معلومه لايعرفها عنكم الناس فقالوا له انهم يعتقدون ان علي بن ابي طالب هو الله عز وجل وهاذي هي الحقيقة هم يعتقدون ان علي بن ابي طالب هو الله جل وعلى عما يقولون . لكن مشكلتهم الرئيسية مع السوريين ليست دينهم ولكن أعمالهم الشنيعة التي ارتكبها بشار وكان بعضهم داعم له
ماحد جاب طاري حماس يا اهب*شخصنة مضحكة... لا, لست "زعلان" على موته لا هو ولاغيره من الحزب لكن قطعا كنت مع الحزب ضد اسرائيل كما مع حماس وكما الان مع الثوار ضد النظام والدخلاء... المشكل في المنافقين من يدعمون بناء على تقارب او عداء الاطراف مع ايران ولاهمهم لامدنيين ولاحق ولاهم يحزنون مهما حاولوا تصوير غير ذلك... فوق نفاقهم جالسين تنظير يا سلام
كالعادة نفاق وكيل بمكيالينيعني انت تشجع اسرائيل لي قتلت 50 الف مدني ومئات الاف المصابين وتفرح لهم بهزم الحزب وحماس؟ امثالك لو المعارضة السورية تقاربت مع ايران غدا والاسد العكس لبدأ ينادي الثوار بالارهابيين ويهب لنصرة الاسد
امثالك همهم ايران لاغير لايهمهم لاسوريين ولاغزاويين ولا لبنانيين
اذا انت ضد ايران والشيعة انت صديقي سواء قتلت المدنيين ام كنت تحارب من اجل حقك
كان لدي صديقة في جامعة عادت الى المدينة ثم سمعنا ان النظام اعتقلها ولم نسمع عنها شيئا
