الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

اللهم لك الحمد حتى ترضى ...
ألف مبروك لإخواننا السوريين وربى يعوضكمعلى ما مضى ويسعدكم فيما هو آت ...
 
الحقيقة ان الاسرائيلين مرتعبين بشدة ولايعرفون كيف ستجري الاحداث ومايصرحون به الان ليس الا محاولة لاظهارالعين الحمراء واخافة الثوار .اتمنى عدم استفزاز اليهود لان امهم امريكا في المنطقة وقد تعيد كل شيء للصفر بدريعة محاربة الارهاب
 
من استهداف الكيان مطار المزة...


Real-Time Air strikes Bombing damage assessment بواسطة الدرون.

التقييم قبل وخلال وبعد الضربه.

ربما هذا يفسر تحليق ال Hermes 450 بالاجواء ... Syrian.tr @Syrian.tr كنت تسال هذه نوع هذا الدرون... واكيد هنالك اصول ISR عديده غيرها بشريه وماديه (جويه وفضائيه)

Screenshot_20241204-135920_Chrome.jpg
 
الحكم الشرع في التعامل مع أولاد الزنا
ولد الزنا إذا كان من أم مسلمة؛ حكمه حكم أولاد المسلمين، يربيه المسلمون، ويحسنون إليه، وليس عليه من ذنب أمه، ولا ذنب من زنا بها شيء: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164] فالوزر عليهما، لا عليه، وإنما هو أمانة بين المسلمين، عليهم أن يربوه تربية إسلامية، وأن يحسنوا إليه حتى يشب، ويكبر، وإذا بلغ الحلم؛ حكمه حكم سائر المسلمين، وعلى الدولة أن تقوم بهذا الأمر، وأن تعنى بهذا الأمر؛ حتى تصون هؤلاء، وتحميهم من القتل، ومن الأذى.

وأما كونه يقتل بعد الولادة، أو تسعى في قتله عند الولادة، هذا منكر عظيم، ولا يجوز، ومن فعل هذا جمع جريمتين، جريمة الزنا، وجريمة القتل بغير حق، نعوذ بالله.

فالواجب: ألا يقتل، بل يحفظ، ويدع في دار الحضانة الإسلامية، أو إلى امرأة مسلمة تقوم بحاله، وتحضنه، وتحسن إليه، وتربيه، ويعلم مع أولاد المسلمين في بلاد المسلمين، ويوجه إلى الخير، ومتى استقام، وبلغ الحلم، وتخلق بأخلاق الأخيار؛ صح أن يكون داعية إلى الله، وأن يكون قاضيًا، وأن يكون أميرًا، وأن يكون زوجًا لبقية من يكافئه من المسلمين، فليس عليه ذنب، الذنب على غيره، إنما عليه الاستقامة إذا بلغ، عليه أن يستقيم على أمر الله، وأن يحذر محارم الله، ومتى صلح في نفسه، واستقام في نفسه؛ فحكمه حكم سائر المسلمين، له ما لهم، وعليه ما عليهم، وإذا مات صغيرًا؛ دفن في مقابر المسلمين، مادام من أم مسلمة، دفن في مقابر المسلمين، غسل، وصلي عليه كسائر أولاد المسلمين، ولا يجوز إهماله ولا إضاعته، ويسمى بالأسماء المناسبة: عبدالله، عبدالرحمن، عبدالملك، الأسماء التي تناسب، محمد، زيد، ما في بأس، محمد، زيد، أي اسم من الأسماء المناسبة، يقال: ابن عبدالله، ينسب إلى عبدالله إلى عبدالملك، كل الناس عبيد الله.

السؤال: .. يزوج من..؟

الجواب: يزوج من المسلمين، المسلم إذا صلح؛ ما تضره أمه، ولا يضره من زنا بها .

السؤال: طيب إن كان هذا الشخص بأن الطفل هذا مات، وهو مجهول؟

الجواب: يدفن مع المسلمين، والحمد لله، والله يتولى حسابه.

السؤال: يتولى القضاء يا شيخ؟

الجواب: يتولى القضاء وغيره.
طيب وينسب ازاي و لمين
 

 
لا ارى اي تغير في موقف الحكومة الجزائرية - الحكومة الجزائرية لا تزال تسمي الامور بمسميتها وتسمي بمن اسقط النظام اليوم بالارهابيين وهم كذالك وهي لن تتعامل او تعترف باي من هؤلاء الرعاع السفاحين ... وهؤلاء الذي تعتقد انهم اسقطوا بشار فقط فانت واهم هؤلاء اسقطوا دولة وجغرافية وبلد باكمله وايام فقط عندما يبدؤون بالاقتتال في ما بينهم سترى اي انتصار حققه الشعب السوري الذي لا اعرف ان كنا سنستمر في تسميته مستقبلا بالشعب السوري ام بمسمى كل منطقة ستستقل بنفسها ..

بلا هناك تغيير في الموقف لانها لم تعد تستعمل كلمة الارهابيين و اصبحت تنعت الجميع بالشعب السوري

التصريح الاخير كان عليها ان تكتفي به من الاول و تقف في موقف الحياد و تدعو للسلم و تفادي الحرب و القتل من الاول

الارهابي هو من قتل شعبه و شرده و عذبهم و تفنن في تعذيبهم و قتلهم و لم يسلم من طغيانهم حتى الاطفال الصغار الذين تم ذبحهم بدم بارد ، ذنبهم الوحيد انهم يريدون اسقاط نظام لم يعد مرغوب فيه
 
ومع هذا بغض النظر عن موقف الحكومة الجزائرية - السوريين المهاجرين الى الجزائرين يحتفلون اليوم من شوراع العاصمة الجزائرية بالانجاز الذي يعتقدون انه سيبني مستقبل بلدهم



 


ياقلبي عشرات الاف السجناء المنسيين

اليوم اتانا خبر خروج ابن عمي والذي كان يعتبر ميتا عند اهله وحتى سلمهم النظام متعلقاته الشخصية

نسخة الى مؤيدي بشار الجحش الايراني الاهبل

حتى حكم الشيطان اكثر رحمة من حكم ال الاسد
 
ماتعرض له شعب سوري لم يتعرض له أي من شعوب في العالم لانهم كان يحكمهم طاغية كلب لصهاينة ومجوس والغرب لذلك تسبب في خسارة كثير من حروب العربية لذلك ذفع عنه الغرب وصهاينة لبقائه كلب حراسة لهم على طول 50 سنة
 
الله يستر على السوريين من القادم و اسأل الله ان يحفظهم انا اشوف ان يبقى الوزارء في مناصبهم و يتم وضع خطة للنظام الجديد و لإحلال الوزراء من مناصبهم
 
عودة
أعلى