رحم الله كثير من رجال كتائب القسام دفعو دماءهم في الثورة السورية وفي سبيل تحرير ارض الشام
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رحم الله كثير من رجال كتائب القسام دفعو دماءهم في الثورة السورية وفي سبيل تحرير ارض الشام
قوات المعارضة هل تستطيع قتال جيش الإسرائيلي ؟الاعلام الاسرائيلي تركيزو الشديد وفي دعوات في القنوات المتطرفة الاحتلال اراضي سورية وعدم انتظار قدوم ترامب
خطاب النتن ورئيس اركانه شبه اعلان حرب
هذا السجن لا بد من فحصه أسم أسم ومحاسبة كل فرد فيه من أصغرهم الى أكبرهم
ماحصل فيه هو اكبر عمل اجرامي وحشي عرفه التاريخ الحديث
كل هذي الأحداث من صالح الصهاينه الملاعين ستكون سوريا والعراق على طبق من ذهب لهم بعد ادخلوها في اتون حروب قضت على الأخضر واليابس بمساعده الروافض الملاعين فعلا خطط مدروسه
انبا عن نيه اسرائيل التوغل الى ريف درعا
والسيطره عليه
الروس سلمو ريف درعا لليهودانبا عن نيه اسرائيل التوغل الى ريف درعا
والسيطره عليه
العلو الكبير لاسرائيل!أتمنى أكون مخطئ ولكن يبدو أنهم يخططون لشيء كبير
هل ممكن العرب يتدخلوا المره دي بشكل عدل خاصه ان حجه ايران مش موجوده و باين مين المعتدي و ابجح المره ديانبا عن نيه اسرائيل التوغل الى ريف درعا
والسيطره عليه
اتمنى هذا وبشدةقوات المعارضة هل تستطيع قتال جيش الإسرائيلي ؟
لا ارى اي تغير في موقف الحكومة الجزائرية - الحكومة الجزائرية لا تزال تسمي الامور بمسميتها وتسمي بمن اسقط النظام اليوم بالارهابيين وهم كذالك وهي لن تتعامل او تعترف باي من هؤلاء الرعاع السفاحين ... وهؤلاء الذي تعتقد انهم اسقطوا بشار فقط فانت واهم هؤلاء اسقطوا دولة وجغرافية وبلد باكمله وايام فقط عندما يبدؤون بالاقتتال في ما بينهم سترى اي انتصار حققه الشعب السوري الذي لا اعرف ان كنا سنستمر في تسميته مستقبلا بالشعب السوري ام بمسمى كل منطقة ستستقل بنفسها علوي ودرزي وسنى ومسيحي وكردي وتركماني ..ان تقول الحق اصبح عندك اصطياد في المياه العكرة ، مواقفي واضحة و لا تتغير الا اذا كنت على خطأ و حينها اعترف بخطئي
اذا كانت فعلا حكومتكم موقفها واضح و لا يتغير فسوف تستنكر ما يحدث و تدعم نظام بشار لاخر رمق لماذا هذا التغيير في المواقف بعد سقوط نظامه
حتى الضباع لديهم مبادئ و منطق
تقف مع مجرم قتل شعبه و شرده و أضاقه مختلف اشكال العذاب و مازالت السجون المحررة تشهد بذلك ، عيب و عار