سيخلد التاريخ ما فعله الرافضه واتباع المذهب الخميني في العصر الحديث في سجلات العار والخزي
وهو امتداد لتاريخهم الأسود من القرامطه والباطنيه والحشاشين الذين أوغلوا في دماء وأعراض المسلمين
لن تحموه الذاكره ولوا تلبسوا بلباس التقيه ودعوى تقارب المذاهب
وستبقى سوريا شاهداً على العصر وقصة تروى للأجيال لتبين غدر ونذالة وغل وحقد اتباع المذهب الخميني الرافضى على المسلمين والذين يعتبرون حشاشين وقرامطة العصر الحديث
وهو امتداد لتاريخهم الأسود من القرامطه والباطنيه والحشاشين الذين أوغلوا في دماء وأعراض المسلمين
لن تحموه الذاكره ولوا تلبسوا بلباس التقيه ودعوى تقارب المذاهب
وستبقى سوريا شاهداً على العصر وقصة تروى للأجيال لتبين غدر ونذالة وغل وحقد اتباع المذهب الخميني الرافضى على المسلمين والذين يعتبرون حشاشين وقرامطة العصر الحديث